أهــل الحـديث
08-11-2012, 06:50 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
في بداية الطلب - ولازلت متعثراً فيها- كان مشايخنا الكرام رضوان الله عليهم يُذَكِّروننا بلزوم قراءة القرآن حتى لاننساه وينفلت عنا، حتى قال لنا بعضهم:
عيبٌ على طالب علمٍ سلفيٍّ أن لايكون حافظاً لكتاب الله.
وكنت من الذين عندهم ضعفٌ في حفظه، فبحثت أسهل وأنفع طريقةٍ لحفظه وتثبيته، ويعلم الله كم عانيتُ في حصولها،
وقدفتح الله عليّ أخيراً، فأحببت أن أقدّمها إلى إخواني المسلمين في هذا الملتقى وفي غيره حتى ينتفعوا بها كماانتفعت بها، ولاأظن أحداً يُعارضها - إن شاء الله-
والطريقة تتمثل في :-
- يقرأ كلّ يوم رُبعَ جُزء من القرآن، ويسمع تفسيره من شيخ يُعرف بصحة العقيدة.
- يُطالع تفسيراً أوتفسيرين - حسب مقدرته العلمية-.
- يستمع قراءة الربع من قارئٍ مُجَوِّدٍ متقن، كالشيخ الحُذيفي والشيخ محمد أيوب، والشيخ الحصري.
- يقرأ هذا الربع في صلاة الليل، فيقسمها ثلاثة مقاطع، يقرأ كُلّ مقطع منها بركعة - مثلاً-
هذه أنفع طريقة جرَّبتها، وإن كنت أضعف منها بعض المرَّات، إلّاأني رأيتها أنفع الطرق في تثبيت القرآن.
وقد استفدتها من الشيخ عبدالعزيز السدحان.
وهي طريقة النبي وصحابته الكرام، فقد كانوا يُحزِّبون القرآن إلى أحزاب.
في بداية الطلب - ولازلت متعثراً فيها- كان مشايخنا الكرام رضوان الله عليهم يُذَكِّروننا بلزوم قراءة القرآن حتى لاننساه وينفلت عنا، حتى قال لنا بعضهم:
عيبٌ على طالب علمٍ سلفيٍّ أن لايكون حافظاً لكتاب الله.
وكنت من الذين عندهم ضعفٌ في حفظه، فبحثت أسهل وأنفع طريقةٍ لحفظه وتثبيته، ويعلم الله كم عانيتُ في حصولها،
وقدفتح الله عليّ أخيراً، فأحببت أن أقدّمها إلى إخواني المسلمين في هذا الملتقى وفي غيره حتى ينتفعوا بها كماانتفعت بها، ولاأظن أحداً يُعارضها - إن شاء الله-
والطريقة تتمثل في :-
- يقرأ كلّ يوم رُبعَ جُزء من القرآن، ويسمع تفسيره من شيخ يُعرف بصحة العقيدة.
- يُطالع تفسيراً أوتفسيرين - حسب مقدرته العلمية-.
- يستمع قراءة الربع من قارئٍ مُجَوِّدٍ متقن، كالشيخ الحُذيفي والشيخ محمد أيوب، والشيخ الحصري.
- يقرأ هذا الربع في صلاة الليل، فيقسمها ثلاثة مقاطع، يقرأ كُلّ مقطع منها بركعة - مثلاً-
هذه أنفع طريقة جرَّبتها، وإن كنت أضعف منها بعض المرَّات، إلّاأني رأيتها أنفع الطرق في تثبيت القرآن.
وقد استفدتها من الشيخ عبدالعزيز السدحان.
وهي طريقة النبي وصحابته الكرام، فقد كانوا يُحزِّبون القرآن إلى أحزاب.