عميد اتحادي
01-11-2012, 09:30 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
أما بعد ، شاهدت مبارة الإتحاد والأهلي والتي أُقيمت ضمن تصفيات دور النصف نهائي لكأس ، وكانت مبارة عادية ومستواها الفني متوسط من الفريقين بالنسبة لحجم وتاريخ الفريقين على الرغم من أن النادي الأهلي لا يملك تاريخاً آسيوياً إلا أن تاريخ نادي الإتحاد يعد الأفضل عربياً على مستوى آسيا . وشاهدت الأحداث المؤسفة التي عقبت نهاية المبارة وقد أشبع النقاد والمحللين وغيرهم وأنصاف الإعلامين والاعلاميين اللاعب إبراهيم هزازي أشبوعه إنتقاد وتكهنات وعقوبات إفتراضية وخلافه وذلك بسبب إيحاء من رئيس نادي الإهلي بأن المتسبب في الأزمة هو ابراهيم هزازي فوراً بعد الاحداث ودون تحقق من الموضوع وكان تصريح خطأ يعكس مدى المهارات القيادية عند هذا الرئيس ويبدو انه وقع في فخ إعلامي محترف حيث لم يكن الوقت مناسب عن الحديث حول الأحداث التي حصلت والأفضل كان أكتفى بالحديث عن الفوز والتأهل .
الطامة الكبرى والكارثة الكبرى أن الجميع أهمل ما قام به الأستاذ الكبير الناضج العاقل الذي تجاوز الخمسين من عمره الأستاذ طارق كيال كيف يهفو مثل هذه الهفوة وهو يعلم أنها كافية بإبعاده عن الملاعب نهائياً مثلما حدث مع صالح النعيمة حينما نزل الى الملعب وهو مديراً للفريق .
الأستاذ طارق كيال رجل قيادي ونزوله أثار حفيظة لاعبي الأهلي وكذلك لاعبي الاتحاد ، وإدارياً كان ينبغي على الكيال عدم النزول الى ارضية الملعب مهما كانت مبرراته ( الم عيالي ) ( وأسيا ما تعرف غير أنا ) ( أنا المسؤول ) كانت هذه العبارات تخرج من الاستاذ طارق كيال وكأنه في حالة بحث عن طوق للنجاة من الكارثة التي أرتكبه وحتى يخفف وطأة الحدث قال ( أنا مسامحه إلا ضربني وكلنا أخوان ) ( أنا ما راح أشتكيه ) جميع تلك العبارات والتي صرح بها الاستاذ طارق كيال كانت تدل على خوفه من شيء ما هو يعرفه جيداً وهو أنه نزل الى ارض الملعب معتدياً وحتى لو لم يكن معتدياً كان ينبغي عليه أن يكون أكثر حكمة ولا يدخل وسط لاعبي الاتحاد "" أما فيما يتعلق بفك الإشتباك فهذه المسألة ليست من إختصاص مدراء الكرة وانما من اختصاص رجال الآمن ، طارق كيال أخطأ خطأ فادحاً يستحق عليه العقوبة وبإمكان إدارة الإتحاد أن ترفع شكوى ضد طارق كيال من أجل أن تسترد حقوقها وربما يُمنع طارق كيال من مرافقه الفريق في أي مباراة في آسيا .
طارق كيال الغى دور الآمن لو انه نزل الى الملعب ليفك الاشتباك .طارق كيال هو من وسع دائرة الخلاف وأربك الموقف بدخوله
يا استاذ طارق مدير الفريق لا يتصرف هكذا
يا استاذ طارق خطأ لا يُغتفر هزازي شاب وغلط بس طارق كيال ؟؟؟****************!! كيف يغلط مثل هذه الغلطة ؟؟؟؟****************!!!!!1
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
أما بعد ، شاهدت مبارة الإتحاد والأهلي والتي أُقيمت ضمن تصفيات دور النصف نهائي لكأس ، وكانت مبارة عادية ومستواها الفني متوسط من الفريقين بالنسبة لحجم وتاريخ الفريقين على الرغم من أن النادي الأهلي لا يملك تاريخاً آسيوياً إلا أن تاريخ نادي الإتحاد يعد الأفضل عربياً على مستوى آسيا . وشاهدت الأحداث المؤسفة التي عقبت نهاية المبارة وقد أشبع النقاد والمحللين وغيرهم وأنصاف الإعلامين والاعلاميين اللاعب إبراهيم هزازي أشبوعه إنتقاد وتكهنات وعقوبات إفتراضية وخلافه وذلك بسبب إيحاء من رئيس نادي الإهلي بأن المتسبب في الأزمة هو ابراهيم هزازي فوراً بعد الاحداث ودون تحقق من الموضوع وكان تصريح خطأ يعكس مدى المهارات القيادية عند هذا الرئيس ويبدو انه وقع في فخ إعلامي محترف حيث لم يكن الوقت مناسب عن الحديث حول الأحداث التي حصلت والأفضل كان أكتفى بالحديث عن الفوز والتأهل .
الطامة الكبرى والكارثة الكبرى أن الجميع أهمل ما قام به الأستاذ الكبير الناضج العاقل الذي تجاوز الخمسين من عمره الأستاذ طارق كيال كيف يهفو مثل هذه الهفوة وهو يعلم أنها كافية بإبعاده عن الملاعب نهائياً مثلما حدث مع صالح النعيمة حينما نزل الى الملعب وهو مديراً للفريق .
الأستاذ طارق كيال رجل قيادي ونزوله أثار حفيظة لاعبي الأهلي وكذلك لاعبي الاتحاد ، وإدارياً كان ينبغي على الكيال عدم النزول الى ارضية الملعب مهما كانت مبرراته ( الم عيالي ) ( وأسيا ما تعرف غير أنا ) ( أنا المسؤول ) كانت هذه العبارات تخرج من الاستاذ طارق كيال وكأنه في حالة بحث عن طوق للنجاة من الكارثة التي أرتكبه وحتى يخفف وطأة الحدث قال ( أنا مسامحه إلا ضربني وكلنا أخوان ) ( أنا ما راح أشتكيه ) جميع تلك العبارات والتي صرح بها الاستاذ طارق كيال كانت تدل على خوفه من شيء ما هو يعرفه جيداً وهو أنه نزل الى ارض الملعب معتدياً وحتى لو لم يكن معتدياً كان ينبغي عليه أن يكون أكثر حكمة ولا يدخل وسط لاعبي الاتحاد "" أما فيما يتعلق بفك الإشتباك فهذه المسألة ليست من إختصاص مدراء الكرة وانما من اختصاص رجال الآمن ، طارق كيال أخطأ خطأ فادحاً يستحق عليه العقوبة وبإمكان إدارة الإتحاد أن ترفع شكوى ضد طارق كيال من أجل أن تسترد حقوقها وربما يُمنع طارق كيال من مرافقه الفريق في أي مباراة في آسيا .
طارق كيال الغى دور الآمن لو انه نزل الى الملعب ليفك الاشتباك .طارق كيال هو من وسع دائرة الخلاف وأربك الموقف بدخوله
يا استاذ طارق مدير الفريق لا يتصرف هكذا
يا استاذ طارق خطأ لا يُغتفر هزازي شاب وغلط بس طارق كيال ؟؟؟****************!! كيف يغلط مثل هذه الغلطة ؟؟؟؟****************!!!!!1