سعد النخيش
28-01-2006, 11:29 AM
نساء يحصلن على نصف مليون ريال في أسبوع بسبب (الريان) القطري
لم يكتف النساء الخليجيات بالاكتتاب في بنك الريان بل سلكوا طريقا آخر، ساهم في ذلك الإجراءات السهلة التي تخصهن في الدوائر الحكومية كنساء. ووفقا لشهود عيان في ملعب قطر الوطني المكان المكتظ بالخليجيين والخليجيات الراغبين في الاكتتاب، فإن نساء من جنسيات خليجية متعددة يقدمن خدماتهن لإنهاء إجراءات الاكتتاب بمبلغ 100 ريال للجواز الواحد، حيث تجمع المرأة ما يقارب 500 جواز في وقت واحد، وتذهب لتنهي الإجراءات خلال ساعة واحدة فقط، وهو الوقت الذي يعتبره المتابعون للإزدحام بالقصير بسبب عدم وجود نساء كثر.
وفي هذه الأثناء يقوم زوج المرأة بجمع أكبر عدد من الجوازات، وفي حالة عودتها تجد كمية كبيرة من الجوازات بانتظارها لإنهاء الإجراءات.
يقول أحد المراقبين لهذه العمليات أن المرأة قد تحصل على 500 ألف ريال خلال أسبوع، فلو فرضنا أنها أنهت ما يقارب 5 آلاف جواز، فإن الناتج سيصبح 500 ألف ريال في حالة حصول المرأة على 100 ريال للجواز الواحد.
من جانب آخر فإن أشخاصاً يقومون بأخذ رسوم قدرها 500 ريال على الجواز الواحد، في حالة تكفل الشخص بالسفر والسكن، وهؤلاء أيضا يمارسون نوعا آخر من التجارة.
علي ذمة الوفاق
لم يكتف النساء الخليجيات بالاكتتاب في بنك الريان بل سلكوا طريقا آخر، ساهم في ذلك الإجراءات السهلة التي تخصهن في الدوائر الحكومية كنساء. ووفقا لشهود عيان في ملعب قطر الوطني المكان المكتظ بالخليجيين والخليجيات الراغبين في الاكتتاب، فإن نساء من جنسيات خليجية متعددة يقدمن خدماتهن لإنهاء إجراءات الاكتتاب بمبلغ 100 ريال للجواز الواحد، حيث تجمع المرأة ما يقارب 500 جواز في وقت واحد، وتذهب لتنهي الإجراءات خلال ساعة واحدة فقط، وهو الوقت الذي يعتبره المتابعون للإزدحام بالقصير بسبب عدم وجود نساء كثر.
وفي هذه الأثناء يقوم زوج المرأة بجمع أكبر عدد من الجوازات، وفي حالة عودتها تجد كمية كبيرة من الجوازات بانتظارها لإنهاء الإجراءات.
يقول أحد المراقبين لهذه العمليات أن المرأة قد تحصل على 500 ألف ريال خلال أسبوع، فلو فرضنا أنها أنهت ما يقارب 5 آلاف جواز، فإن الناتج سيصبح 500 ألف ريال في حالة حصول المرأة على 100 ريال للجواز الواحد.
من جانب آخر فإن أشخاصاً يقومون بأخذ رسوم قدرها 500 ريال على الجواز الواحد، في حالة تكفل الشخص بالسفر والسكن، وهؤلاء أيضا يمارسون نوعا آخر من التجارة.
علي ذمة الوفاق