عميد اتحادي
28-10-2012, 09:10 PM
http://www.*********.com/media/k2/items/cache/27473b07d08b36bb22b5c153ed3af650_L.jpg?t=-2147483648 (http://www.*********.com/media/k2/items/cache/27473b07d08b36bb22b5c153ed3af650_XL.jpg?t=-2147483648)
اكدت صحيفة “سبورت” الكتالونية المقربة من البارسا، أن الإحصاءات والأرقام تنحاز للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي منذ قدوم كريستيانو رونالدو إلى صفوف الريال في صيف 2009، وبادرت الصحيفة إلى الكشف عن أرقام وإحصاءات “البرغوث” ومقارنتها مع أرقام “سي آر 7” على المستويات كافة، دون النظر إلى تطورات الجولة الحالية لـ “اليجا”.
ويبدو أن الصحيفة الكتالونية كانت حريصة على الرد بصورة عملية على الرأي القائل بأنه لا يجوز مقارنة لاعب انتقل إلى “الليجا” عام 2009 في إشارة إلى رونالدو، مع لاعب آخر ينشط في صفوف فريقه وفي الدوري نفسه منذ بداية مسيرته الكروية، وهو ميسي.
كما أن أنصار الريال كانوا يعتقدون أن رونالدو أفضل من ميسي منذ التحاق النجم البرتغالي بصفوف النادي الملكي، وهو الأمر الذي أثبتت الاحصاءات عدم دقته، فمنذ انتقال رونالدو إلى الريال في يونيو 2009 شارك مع الريال في 157 مباراة، فيما ظهر ميسي مع البارسا في 181 مواجهة في كافة البطولات، أي ان النجم الأرجنتيني يتفوق من حيث عدد المباريات في الفترة الزمنية نفسها.
أما الإحصائية التهديفية، فإنها تشير إلى أن ميسي سجل خلال الفترة المذكورة 187 هدفاً، فيما أحرز رونالدو 162 هدفاً، أي أن نجم البارسا أفضل من الناحية التهديفية، وبنسبة 1.033 هدف في كل مباراة، فيما تبلغ نسبة رونالدو 1.031 هدف في المباراة.
وفي مؤشر ثالث يتفوق ميسي على رونالدو في صناعة الأهداف، وهو الجانب الذي يتناوله البعض باعتباره أمراً يدل على ميول اللاعب، من حيث تفضيل الأداء الجماعي، أو السعي للتسجيل بصورة فردية، فقد صنع ميسي خلال الفترة نفسها، أي منذ صيف 2009 وحتى الآن 70 هدفاً، فيما اكتفى النجم البرتغالي بصناعة 37 هدفاً خلال الفترة نفسها.
اكدت صحيفة “سبورت” الكتالونية المقربة من البارسا، أن الإحصاءات والأرقام تنحاز للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي منذ قدوم كريستيانو رونالدو إلى صفوف الريال في صيف 2009، وبادرت الصحيفة إلى الكشف عن أرقام وإحصاءات “البرغوث” ومقارنتها مع أرقام “سي آر 7” على المستويات كافة، دون النظر إلى تطورات الجولة الحالية لـ “اليجا”.
ويبدو أن الصحيفة الكتالونية كانت حريصة على الرد بصورة عملية على الرأي القائل بأنه لا يجوز مقارنة لاعب انتقل إلى “الليجا” عام 2009 في إشارة إلى رونالدو، مع لاعب آخر ينشط في صفوف فريقه وفي الدوري نفسه منذ بداية مسيرته الكروية، وهو ميسي.
كما أن أنصار الريال كانوا يعتقدون أن رونالدو أفضل من ميسي منذ التحاق النجم البرتغالي بصفوف النادي الملكي، وهو الأمر الذي أثبتت الاحصاءات عدم دقته، فمنذ انتقال رونالدو إلى الريال في يونيو 2009 شارك مع الريال في 157 مباراة، فيما ظهر ميسي مع البارسا في 181 مواجهة في كافة البطولات، أي ان النجم الأرجنتيني يتفوق من حيث عدد المباريات في الفترة الزمنية نفسها.
أما الإحصائية التهديفية، فإنها تشير إلى أن ميسي سجل خلال الفترة المذكورة 187 هدفاً، فيما أحرز رونالدو 162 هدفاً، أي أن نجم البارسا أفضل من الناحية التهديفية، وبنسبة 1.033 هدف في كل مباراة، فيما تبلغ نسبة رونالدو 1.031 هدف في المباراة.
وفي مؤشر ثالث يتفوق ميسي على رونالدو في صناعة الأهداف، وهو الجانب الذي يتناوله البعض باعتباره أمراً يدل على ميول اللاعب، من حيث تفضيل الأداء الجماعي، أو السعي للتسجيل بصورة فردية، فقد صنع ميسي خلال الفترة نفسها، أي منذ صيف 2009 وحتى الآن 70 هدفاً، فيما اكتفى النجم البرتغالي بصناعة 37 هدفاً خلال الفترة نفسها.