المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الطريقة التي قد تصبح بها كسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله



أهــل الحـديث
27-10-2012, 10:10 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


< الطريقة التي قد تصبح بها كسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله >
1 / الإخلاص .
2 / الجلد ، والمثابرة ، والتعب ، والإجتهاد .
3 / حفظ القرآن الكريم مع الإهتمام بتفسيره .
4 / الإنقطاع عن الدنيا ، والزهد .
5 / جمع الكتب الكثيرة وخاصة أمهات الكتب فضلا عن المخطوطات والوثائق .
6 / التوجه إلى علم الحديث خاصة .
7 / إتقان اللغة العربية .
8 / زيارة المكتبات العامة والخاصة .
9 / الإستفادة من كتب العلماء السابقين .
10 / التأليف والتحقيق .
11 / دراسة علم التخريج والأسانيد والعلل وضوابط الجرح والتعديل .
12 / الإطلاع على كتب الشيخ ابن باز رحمه الله كلها أو أغلبها .
13 / سماع محاضرات ودروس وفتاوي الشيخ ابن باز رحمه الله كلها أو أغلبها .
14 / قراءة سيرة الشيخ ابن باز رحمه الله بدقة .
15 / عدم الإستعجال في قطف الثمرة .
16 / لا تقلد الشيخ أو غيره ، واجعل ديدنك هو الحق والدليل والبرهان والحجة .
17 / التردد على العلماء الكبار .
18 / الإهتمام بالحديث النبوي الشريف دراية ورواية .
19 / حفظ بعض المنظومات في علم المصطلح كألفية العراقي أو السيوطي .
20 / اتقان علوم الألات والأدوات والوسائل .
21 / كثرة المطالعة ، وكثرة الإدمان في الكتب .
22 / العصامية كما يقال : فلان عصامي ، والإعتماد على النفس بعد الله عز وجل .
23 / الإهتمام بتبويبات المحدثين رحمهم الله تعالى .
24 / قراءة فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء .
25 / حفظ الحديث النبوي وخاصة البلوغ والرياض .
26 / زبارة طلاب الشيخ الكبار .
27 / الإهتمام بالصحيحين ، وكتب السنن ، والمسند .
28 / المحافظة على الوقت ، وعدم تضييع أي دقيقة من عمرك .
29 / الرحلة في طلب العلم الشرعي وخاصة في بلاد الحرمين .
30 / الإهتمام بكتب علماء نجد .
31 / التواضع ، والحلم ، والكرم ، ومساعدة طلبة العلم ، ونشر الخير والمعروف .
32 / الإهتمام بكتب المذاهب وخاصة المذهب الحنبلي .
33 / المحافظة على النوافل والعبادة والأذكار والإستغفار والدعاء .
34 / تطبيق السنن النبوية .
35 / التدرج في طلب العلم الشرعي .
فائدة :
قال الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله في ذكرياته < 1 / 211 > :
مشيت في دراستي من أول يوم في الطريقتين معا، طريقة المشايخ وهي على الأسلوب الأزهري القديم، وطريقة المدارس النظامية التي سلكتها من أدنى الابتدائية إلى أعلى الجامعة، وأخذت من الاثنتين خير ما وجدته فيهما، ولكن الذي كان أجدى علي وأنفع لي منهما أو هو في النفع مثلهما هو المطالعة .