أهــل الحـديث
25-10-2012, 06:40 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته أهل تصديق الخبر و تنفيذ الامر و بعد ،،
هذه هي مفردات سؤالي أرجو من المختصين الاجابه عليها اجابه شافيه واضحه رزقنا الله و اياكم الصراط المستقيم
الخبر الصحيح الوارد عن سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه ، في أنه كان يوتر بالقران كله ، و هو موجود في منتدي التخريج و الاسانيد , و معلوم أنه خبر صحيح و كذلك ثبت عن تميم الداري و سعيد بن جبير نفس الأمر , كما اشار الامام القحطاني في نونيته الي ان سيدنا عثمان كان يوم الليله بالقران كله .
و أيضا الخبر الصحيح الوارد عن الامام أحمد بن حنبل بأنه كان يصلي في اليوم 300 ركعه و بعد محنته و ضعف صحته كان يصلي 150 ركعه في اليوم و الليله ،
هناك شخص عندما أحادثه ، قال لي أنه لا يصدق تلك الأخبار و أن هذه الأخبار من المستحيل أن تقع وفقاً لحسابات العقل و أن الله تعالي ما خلق لنا العقل الا لكي نستطيع ان نعرف الدين الصحيح من غيره من الاديان و أننا لو صدقنا تلك الأخبار أو الآثار التي تنافي مقتضي العقل لكان مثلنا مثل اليهود و النصاري و السيخ و غيرهم من أهل الهند الوثنيون لأننا في هذه الحاله يتعين علينا التصديق بالخبر لانه صحيح و لا نناقش فيه , و كذلك هم ، فلقد أمرهم أحبارهم و رهبانهم فيما يخالف مقتضي العقل بعدم السؤال فيه و أن هذا يتنافي مع صحيح الايمان لديهم ، و تطبيقا لذلك فإننا اذا لم نعمل العقل تركنا أنفسنا هكذا لترد علينا الاخبار فيقول علماؤنا صحيحه و نصدق و نسكت فإننا قد تشابهنا معهم في عدم إعمال عقولنا .
فسؤالي الان ::
أنا حاولت أن أفهمه أن العقل الصريح لا يخالف النقل الصحيح بل يشهد له و يؤيده ، فإنه يتهمني بإهمال العقل و قبول الخبر لان الوقت لا يتسع لكل هذه العباده ، بل قال بان الخبر فيه اساءه لعثمان رضي الله عنه بأنه يسارع في قراءه خاليه من الخشوع ، و اذا قلنا علي الامام احمد انه كان يصلي 300 ركعه فإننا قد شابهنا الشيعه لما قالوا عن علي رضي الله عنه انه كان يصلي في الليله الف ركعه ، و ان عالماؤهم يقولون لهم مثلما اقول له صدق الخبر الصحيح طالما انه ليس عليه مطعن حتي لو لم يفهمه عقلك فالقصور في عقلك لا في النقل الصحيح
فقلت له ، أن كلامك يتضمن الاتي :
الطعن في الخبر ، يتوجب الطعن في قائمه اهل السند الرواه ، و اذا نظرنا فيهم في كل ما لم يقبله عقلك و هم ايضا نقله احاديث رسول الله ، فكذبهم في خبر واحد يجعلهم كذبه في اخبار أخري و في قوله ايضا اتهام لعلماء الرجال بالتقصير في التثبت من صحه الاخبار الوارده عن الصحابه
هل عدم تصديق الاخبار الصحيحه الوراده عن الصحابه و التابعين توجب خلالا في الاعتقاد ، بطريق غير مباشر لانه يرد الخبر و ان صح
بل ان احدهم يا اخوه لا يعرف شيئا عن مصطلح الاحاديث و يخرج لنا كل يوم بفكره كان اخرها كيف يتثبت هو من صحه الاحاديث ( بكلام فارغ ) المهم يستند علي قصه مثل حديث الغرانيق ... حتي يقول هناك الكثير من اهل العلم صححه ، فلماذا لا يكون خبر عثمان و احمد مثل ذلك
كيف أنصح مثل هؤلاء الشخصين حتي يعودوا للطريقه السلفيه في الايمان بصدق النصوص الصحيحه و ضروره قبولها و لو خالفت العقل لان علماؤنا قالوا ذلك كما ان لأهل الجرح و التعديل عقول اعلي و افضل من عقولنا و لو رأوا في الخبر شيئا لكانوا اول من قاموا بتضعيفه
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته أهل تصديق الخبر و تنفيذ الامر و بعد ،،
هذه هي مفردات سؤالي أرجو من المختصين الاجابه عليها اجابه شافيه واضحه رزقنا الله و اياكم الصراط المستقيم
الخبر الصحيح الوارد عن سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه ، في أنه كان يوتر بالقران كله ، و هو موجود في منتدي التخريج و الاسانيد , و معلوم أنه خبر صحيح و كذلك ثبت عن تميم الداري و سعيد بن جبير نفس الأمر , كما اشار الامام القحطاني في نونيته الي ان سيدنا عثمان كان يوم الليله بالقران كله .
و أيضا الخبر الصحيح الوارد عن الامام أحمد بن حنبل بأنه كان يصلي في اليوم 300 ركعه و بعد محنته و ضعف صحته كان يصلي 150 ركعه في اليوم و الليله ،
هناك شخص عندما أحادثه ، قال لي أنه لا يصدق تلك الأخبار و أن هذه الأخبار من المستحيل أن تقع وفقاً لحسابات العقل و أن الله تعالي ما خلق لنا العقل الا لكي نستطيع ان نعرف الدين الصحيح من غيره من الاديان و أننا لو صدقنا تلك الأخبار أو الآثار التي تنافي مقتضي العقل لكان مثلنا مثل اليهود و النصاري و السيخ و غيرهم من أهل الهند الوثنيون لأننا في هذه الحاله يتعين علينا التصديق بالخبر لانه صحيح و لا نناقش فيه , و كذلك هم ، فلقد أمرهم أحبارهم و رهبانهم فيما يخالف مقتضي العقل بعدم السؤال فيه و أن هذا يتنافي مع صحيح الايمان لديهم ، و تطبيقا لذلك فإننا اذا لم نعمل العقل تركنا أنفسنا هكذا لترد علينا الاخبار فيقول علماؤنا صحيحه و نصدق و نسكت فإننا قد تشابهنا معهم في عدم إعمال عقولنا .
فسؤالي الان ::
أنا حاولت أن أفهمه أن العقل الصريح لا يخالف النقل الصحيح بل يشهد له و يؤيده ، فإنه يتهمني بإهمال العقل و قبول الخبر لان الوقت لا يتسع لكل هذه العباده ، بل قال بان الخبر فيه اساءه لعثمان رضي الله عنه بأنه يسارع في قراءه خاليه من الخشوع ، و اذا قلنا علي الامام احمد انه كان يصلي 300 ركعه فإننا قد شابهنا الشيعه لما قالوا عن علي رضي الله عنه انه كان يصلي في الليله الف ركعه ، و ان عالماؤهم يقولون لهم مثلما اقول له صدق الخبر الصحيح طالما انه ليس عليه مطعن حتي لو لم يفهمه عقلك فالقصور في عقلك لا في النقل الصحيح
فقلت له ، أن كلامك يتضمن الاتي :
الطعن في الخبر ، يتوجب الطعن في قائمه اهل السند الرواه ، و اذا نظرنا فيهم في كل ما لم يقبله عقلك و هم ايضا نقله احاديث رسول الله ، فكذبهم في خبر واحد يجعلهم كذبه في اخبار أخري و في قوله ايضا اتهام لعلماء الرجال بالتقصير في التثبت من صحه الاخبار الوارده عن الصحابه
هل عدم تصديق الاخبار الصحيحه الوراده عن الصحابه و التابعين توجب خلالا في الاعتقاد ، بطريق غير مباشر لانه يرد الخبر و ان صح
بل ان احدهم يا اخوه لا يعرف شيئا عن مصطلح الاحاديث و يخرج لنا كل يوم بفكره كان اخرها كيف يتثبت هو من صحه الاحاديث ( بكلام فارغ ) المهم يستند علي قصه مثل حديث الغرانيق ... حتي يقول هناك الكثير من اهل العلم صححه ، فلماذا لا يكون خبر عثمان و احمد مثل ذلك
كيف أنصح مثل هؤلاء الشخصين حتي يعودوا للطريقه السلفيه في الايمان بصدق النصوص الصحيحه و ضروره قبولها و لو خالفت العقل لان علماؤنا قالوا ذلك كما ان لأهل الجرح و التعديل عقول اعلي و افضل من عقولنا و لو رأوا في الخبر شيئا لكانوا اول من قاموا بتضعيفه