هلالي^الشرقية
19-01-2006, 05:07 PM
للمرة الأولى ستقدم جوائز بقيمة 3 ملايين ريال وخطوط مجانية مع المكالمات
الاتصالات السعودية تنظم حفلاً بمناسبة ال 11 مليون عميل للجوال..الاثنين
أعلن رئيس شركة الاتصالات السعودية المهندس خالد بن عبدالله الملحم عن تنظيم الشركة لحفل كبير وخاص بمناسبة تخطي عدد عملاء الجوال (11مليون عميل) يوم الأثنين القادم 23 يناير الجاري بحضور عدد كبير من المسؤولين والعملاء وشركاء النجاح لهذا الحدث.
وأعرب الملحم عن فخره واعتزازه بتخطي عدد عملاء الجوال هذا الرقم الكبير الذي يعتبر أعلى رقم بين شركات الاتصالات على مستوى الشرق الأوسط، وأوضح أن الشركة خصصت (11) جائزة قيمة تصل قيمتها الى (3ملايين ريال) ستوزع على 11 عميلا من عملاء الجوال، حيث سيتم إجراء سحب عشوائي بواسطة قاعدة بيانات تحتوي على كامل أسماء عملاء الجوال مخزنة في نظام كمبيوتر معد لهذا الغرض وإعلان أسماء الرابحين بالجوائز أثناء هذا الاحتفال، وستكون الفرصة متاحة لجميع عملاء الجوال وفرصة الفوز بإحدى هذه الجوائز الكبيرة التي سيضاف لها خط مجاني لمدة سنة كاملة للمكالمات داخل المملكة. وأشاد الملحم بالعملاء الكرام الذين كان لهم دور كبير بوصولنا لهذا الحدث التاريخي والهام في مسيرة الشركة، حيث تحرص الشركة على إعطاء العميل الأولوية من حيث تقديم الخدمات وإحاطته بكامل الاهتمام الذي يليق به وما وصولنا ل 11 مليون عميل إلا دليل عن كوننا في المسار الصحيح الذي ينال رضا عملائنا و قناعتهم بسير تقدمنا ولكننا بالتأكيد نعدهم بالمزيد من العطاء والتواصل وبذل الجهود الحثيثة لتقديم ما يرضيهم من خدمات متنوعة ونتطلع قدماً لمشاركتهم الاحتفال بمناسبات أخرى أكثر أهمية.
وأوضح رئيس «الاتصالات السعودية» أن الشركة ومنذ تأسيسها في عام 1998م حققت انجازات حضارية وتنموية هائلة، حيث انها تسهم بشكل مباشر في دفع عجلة التنمية والبناء لما يمثله قطاع الاتصالات من أهمية كبيرة في التهيئة الجيدة لخلق جو استثماري وبيئة اقتصادية متينة في مختلف الاتجاهات، حيث تحتل الشركة مركزاً متقدماً عالمياً ضمن التصنيف العالمي لمشغلي خدمات الاتصالات، فالشركة تعد ضمن قائمة أكبر (20) مشغل خدمات اتصالات في العالم من حيث الإيرادات، وتعد أيضاً ضمن قائمة أكبر ( 15) مشغل خدمات اتصالات من حيث الربحية، كما أن الاتصالات السعودية تحتل مركزاً متقدماً ضمن أكبر( 15) شركة مختلفة النشاطات في الأسواق العالمية الناشئة، كما أنها عملت على تطوير البنية التحتية للشبكة الهاتفية حتى وصل عدد عملاء «الهاتف» الى 4ملايين عميل، وفي الجوال الى (11) مليون عميل وكذلك عدد الدوائر الدولية إلى (63) ألف دائرة، واعتمدت الشركة إمكانية التجوال الدولي من خلال (337) مشغلا للخدمة في أنحاء العالم، كما قامت الشركة بتغطية كافة الطرق المؤدية إلى الأماكن المقدسة بخدمة الهاتف الجوال حتى تجاوز أطوال الطرق المغطاة بالخدمة أكثر من (30) ألف كلم. ولقطاع الاتصالات تأثيرات مختلفة على الاقتصاد الوطني بشكل عام، و يتمثل ذلك في العديد من الإسهامات المباشرة وغير المباشرة، ومن أهم الأدوار مساهمة الشركة في توفير فرص العمل للمواطنين،إذ يقدر عدد العاملين في هذا القطاع بنحو (21) ألف مواطن ، وما يزيد عن (8) آلاف مواطن يعملون بكبائن المكالمات الدولية التي تم السماح للقطاع الخاص بإنشائها وإدارتها والاستثمار فيها، وكذلك نحو (12) ألف موظف لدى المقاولين والموردين العاملين مع شركة الاتصالات السعودية، أو في المؤسسات والشركات التي تعمل في بيع وشراء أجهزة الاتصالات وتقديم الصيانة والدعم للاتصالات، كما تقوم الشركة بتضمين عقودها مع الشركات والمؤسسات العاملة معها تأمين متطلبات المشاريع من الصناعات المحلية مثل الكوابل وخلافه، ليس ذلك فقط بل تشترط على المقاولين تدريب الكوادر الوطنية على التقنيات الحديثة.
الاتصالات السعودية تنظم حفلاً بمناسبة ال 11 مليون عميل للجوال..الاثنين
أعلن رئيس شركة الاتصالات السعودية المهندس خالد بن عبدالله الملحم عن تنظيم الشركة لحفل كبير وخاص بمناسبة تخطي عدد عملاء الجوال (11مليون عميل) يوم الأثنين القادم 23 يناير الجاري بحضور عدد كبير من المسؤولين والعملاء وشركاء النجاح لهذا الحدث.
وأعرب الملحم عن فخره واعتزازه بتخطي عدد عملاء الجوال هذا الرقم الكبير الذي يعتبر أعلى رقم بين شركات الاتصالات على مستوى الشرق الأوسط، وأوضح أن الشركة خصصت (11) جائزة قيمة تصل قيمتها الى (3ملايين ريال) ستوزع على 11 عميلا من عملاء الجوال، حيث سيتم إجراء سحب عشوائي بواسطة قاعدة بيانات تحتوي على كامل أسماء عملاء الجوال مخزنة في نظام كمبيوتر معد لهذا الغرض وإعلان أسماء الرابحين بالجوائز أثناء هذا الاحتفال، وستكون الفرصة متاحة لجميع عملاء الجوال وفرصة الفوز بإحدى هذه الجوائز الكبيرة التي سيضاف لها خط مجاني لمدة سنة كاملة للمكالمات داخل المملكة. وأشاد الملحم بالعملاء الكرام الذين كان لهم دور كبير بوصولنا لهذا الحدث التاريخي والهام في مسيرة الشركة، حيث تحرص الشركة على إعطاء العميل الأولوية من حيث تقديم الخدمات وإحاطته بكامل الاهتمام الذي يليق به وما وصولنا ل 11 مليون عميل إلا دليل عن كوننا في المسار الصحيح الذي ينال رضا عملائنا و قناعتهم بسير تقدمنا ولكننا بالتأكيد نعدهم بالمزيد من العطاء والتواصل وبذل الجهود الحثيثة لتقديم ما يرضيهم من خدمات متنوعة ونتطلع قدماً لمشاركتهم الاحتفال بمناسبات أخرى أكثر أهمية.
وأوضح رئيس «الاتصالات السعودية» أن الشركة ومنذ تأسيسها في عام 1998م حققت انجازات حضارية وتنموية هائلة، حيث انها تسهم بشكل مباشر في دفع عجلة التنمية والبناء لما يمثله قطاع الاتصالات من أهمية كبيرة في التهيئة الجيدة لخلق جو استثماري وبيئة اقتصادية متينة في مختلف الاتجاهات، حيث تحتل الشركة مركزاً متقدماً عالمياً ضمن التصنيف العالمي لمشغلي خدمات الاتصالات، فالشركة تعد ضمن قائمة أكبر (20) مشغل خدمات اتصالات في العالم من حيث الإيرادات، وتعد أيضاً ضمن قائمة أكبر ( 15) مشغل خدمات اتصالات من حيث الربحية، كما أن الاتصالات السعودية تحتل مركزاً متقدماً ضمن أكبر( 15) شركة مختلفة النشاطات في الأسواق العالمية الناشئة، كما أنها عملت على تطوير البنية التحتية للشبكة الهاتفية حتى وصل عدد عملاء «الهاتف» الى 4ملايين عميل، وفي الجوال الى (11) مليون عميل وكذلك عدد الدوائر الدولية إلى (63) ألف دائرة، واعتمدت الشركة إمكانية التجوال الدولي من خلال (337) مشغلا للخدمة في أنحاء العالم، كما قامت الشركة بتغطية كافة الطرق المؤدية إلى الأماكن المقدسة بخدمة الهاتف الجوال حتى تجاوز أطوال الطرق المغطاة بالخدمة أكثر من (30) ألف كلم. ولقطاع الاتصالات تأثيرات مختلفة على الاقتصاد الوطني بشكل عام، و يتمثل ذلك في العديد من الإسهامات المباشرة وغير المباشرة، ومن أهم الأدوار مساهمة الشركة في توفير فرص العمل للمواطنين،إذ يقدر عدد العاملين في هذا القطاع بنحو (21) ألف مواطن ، وما يزيد عن (8) آلاف مواطن يعملون بكبائن المكالمات الدولية التي تم السماح للقطاع الخاص بإنشائها وإدارتها والاستثمار فيها، وكذلك نحو (12) ألف موظف لدى المقاولين والموردين العاملين مع شركة الاتصالات السعودية، أو في المؤسسات والشركات التي تعمل في بيع وشراء أجهزة الاتصالات وتقديم الصيانة والدعم للاتصالات، كما تقوم الشركة بتضمين عقودها مع الشركات والمؤسسات العاملة معها تأمين متطلبات المشاريع من الصناعات المحلية مثل الكوابل وخلافه، ليس ذلك فقط بل تشترط على المقاولين تدريب الكوادر الوطنية على التقنيات الحديثة.