معلم
15-10-2012, 05:00 PM
السلام عليكم
سرطان الثدي وعلاجه بالأعشاب .. أكيد والتجربة خير برهان
صيدلية الأعشاب تقضي على سرطان الثدي
خبير الأعشاب/ عادل العارف
الأورام السرطانية هي إحدى أخطر المشكلات الصحية المتزايدة التي تتحدى الإنسان في العصر الحديث، فكما تشير إحصائيات الجمعية الأمريكية للسرطان فإن تلك الأورام تتسبب في حدوث 23% من الوفيات سنوياً، لتأتي بذلك في المرتبة الثانية من حيث مسببات الوفاة بعد أمراض القلب، وإذا كان الطب الغربي الحديث قد أفلح كثيراً في التشخيص الدقيق للمرض وفي التعرف على مسبباته، وعلى كيفية حدوثه، فإنه ما زال عاجزاً عن القضاء على ذلك المرض الخطير، أو حتى عن التحكم فيه وتحجيمه، وإذا كان غاية كل نظام صحي وكل عمل طبي هو " القضاء على المرض أي مرض والحد من انتشاره "، وإذا كان نجاح الطب الغربي في العلاج محدوداً كما نرى، وإذا كانت الوسائل العلاجية التي يسير في اتجاه تطويرها الطب الغربي هي ببشاعة العلاج الكيماوي والإشعاعي، وإذا كان المرضى قد تحولوا لفئران تجارب لذلك النمط من العلاج الذي قد يقتل الخلايا السرطانية لكنه يقتل الخلايا السليمة معها، فلماذا المضي في هذا النفق المظلم، ولماذا لا نفكر في اتجاهات أخرى أقل تدميراً خاصة ونحن على يقين أن الله تعالى ما أنزل من داءً إلا وأنزل له دواءً..
وتقول المراجع القديمة إن القدماء عندما شاهدوا ورم الثدي لدي المرأة شبهوه بحيوان بر مائي معروف وأسموه في لغتهم، فقالت العرب عنه "سرطان" وأطلق عليه الفرنسيون أسـم اكريفيسيه "ecrevissa" وقد تحولت هذه الكلمة مع مرور الزمن فيما بعد لتأخذ طريقها إلى مصطلح علمي..ومـرض السـرطـان بصفـة عـامـة خطـورتـه تكمـن فـي ذلـك التكاثـر الفـوضـوي للخـلايـا إلـي حـد فقـدان السيطـرة علـى تنظيـم عمـل الخليـة المصـابـة فتنتشر في خبث وهناك ثوابت علمية تحدد ماهية السرطان كورم ناتج عن تليف سبقه التهاب مزمن.. أو تسمم خلوي لا ينتقل بالعدوى فحسب بل بالامتزاج الدموي أو الغزو الفيروسي ويعتبر التسمم أخطر وأخبث أسباب مرض السرطان..
وهنا ننصح إذا ظهر أي تورم في الجسم بطئ في نموه وليس ذا ألم فيجب فحص الكتلة المتورمة من قبل طبيب مختص إذا لم تختفي في خلال يومين وما يهمنا في هذا الأمر هو سرطان الثدي... ويوجد نوعان رئيسيان لأورام الثدي أولهما حميد ومعروف طبياً باسم الليبوما فايبروما وليمفوما.. وهذه الأورام تنمو بشكل بطئ ولا تؤدى إلى آلام أو عوارض ويمكن تشخيصها بأخذ عينة من الأنسجة المريضة وبعد فحصها وتصنيف نوعيتها يتم التدخل الجراحي في عملية بسيطة أما ثانيهما فهو خبيث وينقسم علمياً إلى ساركوما الأنسجة الناعمة.. وساركوما العظام والغضاريف الصدرية ومن علامات هذا النوع من سرطان الثدي أنة ينمو بشكل سريع وتظهر أعراضه الأولى في شكل إنهاك عام وارتفاع بسيط في درجة الحرارة.. أما طريقة الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي،، في العصر الحالي أصبح ممكن للغالبية من النساء البالغات ما فوق 25سنة حيث أن لها القدرة على تميز أي ظواهر أو أعراض تظهر على الجسم بإتباع الأتي: ـ
الغذاء الصحي مضاد للتأكسد والأنتان البؤري حصن حصين ضد السرطان:
كل أنواع السرطان يعزى سببها الرئيسي للغذاء الفاسد والسيئ وضعف الجهاز المناعي للإنسان، خاصةً إن حدث أنتان بؤري في اللوز واللثة والأسنان خاصة، لذا إن ثمة درعاً واقياً من الفولاذ يصد هجمات أي نوع من أنواع السرطان إذا تدرعنا به ألا وهو الغذاء الصحي المعتمد على النشأة الطبيعية النقية بعيداً من التلوث البيئي وبعيداً من عبث الإنسان كالهرمونات الصناعية والأسمدة غير الطبيعية وأساليب التهجين والاستنساخ والصوبات والأمطار الصناعية والحمضية والتجارب النووية والغازات السامة، ناهيك عن الخمور والفواحش ما ظهر منها وما بطن، وغيرها من أسباب الإصابة بالسرطان..
علاج السرطان بالقرآن الكريم:
يقول رب العزة جل وعلا: ((وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسـارا))
أشترط الله سبحانه وتعالى لحصول الشفاء الإيمان، وقد أكد الله سبحانه وتعالى على أن الشفاء في القرآن، والقصد بالشفاء، الشفاء العام حيث قال تعالى:
((وننزل من القرآن ما هو شفاء)) فالشفاء عام لجميع الأسقام..ويقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: " خير الدوائين القرآن والعسل".
والعلاج يتضمن الاستماع إلى القرآن الكريم والاغتسال والشرب من الماء المقروء عليه، ودهن مكان الورم السرطاني بزيت الزيتون المقروء عليه الرقية الشرعية.
فحص الثديين ذاتياً مرة واحدة شهرياً في الأسبوع الأول من انقطاع الدورة الشهرية. الوقوف أمام مرآة مستوية والقيام برفع الثديين في الاتجاهات الأربعة المعروفة مع لمس أجزائهما.. وملاحظة أية تغيرات على لون الجلد.. وهيئة الحلمات … ومراقبة نقص أو زيادة حجم أي من الثديين … والفرق في طولهما.. ومتابعة أية إفرازات والتركيز على الإفرازات.. فإذا لاحظت سيدتي أياً مما ذكر عليك مراجعة الطبيب المختص تجنباً لتطور المرض إلي مرحلة أكبر وذلك للقيام بالتشخيص الطبي السليم..
الى اللقاء
:26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34:
سرطان الثدي وعلاجه بالأعشاب .. أكيد والتجربة خير برهان
صيدلية الأعشاب تقضي على سرطان الثدي
خبير الأعشاب/ عادل العارف
الأورام السرطانية هي إحدى أخطر المشكلات الصحية المتزايدة التي تتحدى الإنسان في العصر الحديث، فكما تشير إحصائيات الجمعية الأمريكية للسرطان فإن تلك الأورام تتسبب في حدوث 23% من الوفيات سنوياً، لتأتي بذلك في المرتبة الثانية من حيث مسببات الوفاة بعد أمراض القلب، وإذا كان الطب الغربي الحديث قد أفلح كثيراً في التشخيص الدقيق للمرض وفي التعرف على مسبباته، وعلى كيفية حدوثه، فإنه ما زال عاجزاً عن القضاء على ذلك المرض الخطير، أو حتى عن التحكم فيه وتحجيمه، وإذا كان غاية كل نظام صحي وكل عمل طبي هو " القضاء على المرض أي مرض والحد من انتشاره "، وإذا كان نجاح الطب الغربي في العلاج محدوداً كما نرى، وإذا كانت الوسائل العلاجية التي يسير في اتجاه تطويرها الطب الغربي هي ببشاعة العلاج الكيماوي والإشعاعي، وإذا كان المرضى قد تحولوا لفئران تجارب لذلك النمط من العلاج الذي قد يقتل الخلايا السرطانية لكنه يقتل الخلايا السليمة معها، فلماذا المضي في هذا النفق المظلم، ولماذا لا نفكر في اتجاهات أخرى أقل تدميراً خاصة ونحن على يقين أن الله تعالى ما أنزل من داءً إلا وأنزل له دواءً..
وتقول المراجع القديمة إن القدماء عندما شاهدوا ورم الثدي لدي المرأة شبهوه بحيوان بر مائي معروف وأسموه في لغتهم، فقالت العرب عنه "سرطان" وأطلق عليه الفرنسيون أسـم اكريفيسيه "ecrevissa" وقد تحولت هذه الكلمة مع مرور الزمن فيما بعد لتأخذ طريقها إلى مصطلح علمي..ومـرض السـرطـان بصفـة عـامـة خطـورتـه تكمـن فـي ذلـك التكاثـر الفـوضـوي للخـلايـا إلـي حـد فقـدان السيطـرة علـى تنظيـم عمـل الخليـة المصـابـة فتنتشر في خبث وهناك ثوابت علمية تحدد ماهية السرطان كورم ناتج عن تليف سبقه التهاب مزمن.. أو تسمم خلوي لا ينتقل بالعدوى فحسب بل بالامتزاج الدموي أو الغزو الفيروسي ويعتبر التسمم أخطر وأخبث أسباب مرض السرطان..
وهنا ننصح إذا ظهر أي تورم في الجسم بطئ في نموه وليس ذا ألم فيجب فحص الكتلة المتورمة من قبل طبيب مختص إذا لم تختفي في خلال يومين وما يهمنا في هذا الأمر هو سرطان الثدي... ويوجد نوعان رئيسيان لأورام الثدي أولهما حميد ومعروف طبياً باسم الليبوما فايبروما وليمفوما.. وهذه الأورام تنمو بشكل بطئ ولا تؤدى إلى آلام أو عوارض ويمكن تشخيصها بأخذ عينة من الأنسجة المريضة وبعد فحصها وتصنيف نوعيتها يتم التدخل الجراحي في عملية بسيطة أما ثانيهما فهو خبيث وينقسم علمياً إلى ساركوما الأنسجة الناعمة.. وساركوما العظام والغضاريف الصدرية ومن علامات هذا النوع من سرطان الثدي أنة ينمو بشكل سريع وتظهر أعراضه الأولى في شكل إنهاك عام وارتفاع بسيط في درجة الحرارة.. أما طريقة الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي،، في العصر الحالي أصبح ممكن للغالبية من النساء البالغات ما فوق 25سنة حيث أن لها القدرة على تميز أي ظواهر أو أعراض تظهر على الجسم بإتباع الأتي: ـ
الغذاء الصحي مضاد للتأكسد والأنتان البؤري حصن حصين ضد السرطان:
كل أنواع السرطان يعزى سببها الرئيسي للغذاء الفاسد والسيئ وضعف الجهاز المناعي للإنسان، خاصةً إن حدث أنتان بؤري في اللوز واللثة والأسنان خاصة، لذا إن ثمة درعاً واقياً من الفولاذ يصد هجمات أي نوع من أنواع السرطان إذا تدرعنا به ألا وهو الغذاء الصحي المعتمد على النشأة الطبيعية النقية بعيداً من التلوث البيئي وبعيداً من عبث الإنسان كالهرمونات الصناعية والأسمدة غير الطبيعية وأساليب التهجين والاستنساخ والصوبات والأمطار الصناعية والحمضية والتجارب النووية والغازات السامة، ناهيك عن الخمور والفواحش ما ظهر منها وما بطن، وغيرها من أسباب الإصابة بالسرطان..
علاج السرطان بالقرآن الكريم:
يقول رب العزة جل وعلا: ((وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسـارا))
أشترط الله سبحانه وتعالى لحصول الشفاء الإيمان، وقد أكد الله سبحانه وتعالى على أن الشفاء في القرآن، والقصد بالشفاء، الشفاء العام حيث قال تعالى:
((وننزل من القرآن ما هو شفاء)) فالشفاء عام لجميع الأسقام..ويقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: " خير الدوائين القرآن والعسل".
والعلاج يتضمن الاستماع إلى القرآن الكريم والاغتسال والشرب من الماء المقروء عليه، ودهن مكان الورم السرطاني بزيت الزيتون المقروء عليه الرقية الشرعية.
فحص الثديين ذاتياً مرة واحدة شهرياً في الأسبوع الأول من انقطاع الدورة الشهرية. الوقوف أمام مرآة مستوية والقيام برفع الثديين في الاتجاهات الأربعة المعروفة مع لمس أجزائهما.. وملاحظة أية تغيرات على لون الجلد.. وهيئة الحلمات … ومراقبة نقص أو زيادة حجم أي من الثديين … والفرق في طولهما.. ومتابعة أية إفرازات والتركيز على الإفرازات.. فإذا لاحظت سيدتي أياً مما ذكر عليك مراجعة الطبيب المختص تجنباً لتطور المرض إلي مرحلة أكبر وذلك للقيام بالتشخيص الطبي السليم..
الى اللقاء
:26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34::26-34: