أهــل الحـديث
10-10-2012, 12:10 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
قال أبو عبيد الهروي في غريبه (2/439):
في حديث النبي _صلى الله عليه وسلم _أنَّه كان إذا اسْتَفْتَحَ القراءة في الصلاة قال : أَعُوذُ بالله من الشيْطانِ الرجِيمِ من هَمْزِهِ، ونَفْثِهِ، ونَفْخِهِ، فقيل : يا رسول الله ! ما هَمزُهُ، ونَفْثُهُ، ونَفْخُهُ ؟ فقال : أَمَّا هَمزُهُ: فالمُوتَةُ. وأَمَّا نَفثُهُ: فَالشِّعْرُ. وأما نَفْخُهُ: فَالِكِبْر".
عندي تخريجي لهذا الحديث وقفت على ثلاثة أحاديث في السنن، أولها جعلته أصلا والآخران شاهدان...، لكني توقفت عند تفسير: "هَمْزِهِ، ونَفْثِهِ، ونَفْخِهِ" هل هي من الحديث أو مدرجه ...
*حديث جبير بن مطعم:
أخرجه أبو داود (1/615ح760)،وابن ماجه (ص:164ح807)،،وأحمد(7/302ح16739) وغيرهم :
من طريق عمرو بن مرة، عن عاصم العنزي، عن ابن جبير بن مطعم، عن أبيه، أنه رأى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يصلى صلاة ،قال عمرو: لا أدرى أي صلاة هي، فقال:" الله أكبر كبيرا، الله أكبر كبيرا، الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، والحمد لله كثيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا". ثلاثا " أعوذ بالله من الشيطان من نفخه، ونفثه، وهمزه". قال: نفثه: الشعر، ونفخه: الكبر، وهمزه: الموتة.
في بعض طريق الحديث: قال عمرو:" نفثه: الشعر، ونفخه: الكبر، وهمزه: الموتة". وبعضها بلا ذكر التفسير، وبعضها ذكر التفسير بلا إسناد لأحد...
*حديث أبي سعيد الخدري قال: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا قام إلى الصلاة بالليل كبر ثم يقول: "سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك". ثم يقول " الله أكبر كبيرا". ثم يقول " أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه، ونفخه، ونفثه ".أخرجه أبوداود(1/620ح771)،والترمذي (1/282ح 242
)،وأحمد(18/51ح11473)، من طريق جعفر بن سليمان الضبعي، عن علي بن علي الرفاعي، عن أبي المتوكل الناجي، عن أبي سعيد الخدري به.
في بعض طريق الحديث: قال جعفر:" نفثه: الشعر، ونفخه: الكبر، وهمزه: الموتة". وبعضها بلا ذكر التفسير، وبعضها ذكر التفسير بلا إسناد لأحد...
*حديث عبدالله بن مسعود:
عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ ، قال :" اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم ، وهمزه ، ونفخه ، ونفثه". قال : "همزه : الموتة ، ونفثه : الشعر ، ونفخه : الكبر".
أخرجه ابن ماجه(ص:164ح808)،وأحمد(6/378ح3828)،وغيرهم من طريق عطاء بن السَّائب ، عن أبي عبد الرحمن السُّلمي ، عن ابن مسعود به.
في بعض طريق الحديث:قال عطاء:" نفثه: الشعر، ونفخه: الكبر، وهمزه: الموتة". وبعضها بلا ذكر التفسير، وبعضها ذكر التفسير بلا إسناد لأحد...
*** فما توجيهكم جزاكم الله خيرا؟؟؟
قال أبو عبيد الهروي في غريبه (2/439):
في حديث النبي _صلى الله عليه وسلم _أنَّه كان إذا اسْتَفْتَحَ القراءة في الصلاة قال : أَعُوذُ بالله من الشيْطانِ الرجِيمِ من هَمْزِهِ، ونَفْثِهِ، ونَفْخِهِ، فقيل : يا رسول الله ! ما هَمزُهُ، ونَفْثُهُ، ونَفْخُهُ ؟ فقال : أَمَّا هَمزُهُ: فالمُوتَةُ. وأَمَّا نَفثُهُ: فَالشِّعْرُ. وأما نَفْخُهُ: فَالِكِبْر".
عندي تخريجي لهذا الحديث وقفت على ثلاثة أحاديث في السنن، أولها جعلته أصلا والآخران شاهدان...، لكني توقفت عند تفسير: "هَمْزِهِ، ونَفْثِهِ، ونَفْخِهِ" هل هي من الحديث أو مدرجه ...
*حديث جبير بن مطعم:
أخرجه أبو داود (1/615ح760)،وابن ماجه (ص:164ح807)،،وأحمد(7/302ح16739) وغيرهم :
من طريق عمرو بن مرة، عن عاصم العنزي، عن ابن جبير بن مطعم، عن أبيه، أنه رأى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يصلى صلاة ،قال عمرو: لا أدرى أي صلاة هي، فقال:" الله أكبر كبيرا، الله أكبر كبيرا، الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، والحمد لله كثيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا". ثلاثا " أعوذ بالله من الشيطان من نفخه، ونفثه، وهمزه". قال: نفثه: الشعر، ونفخه: الكبر، وهمزه: الموتة.
في بعض طريق الحديث: قال عمرو:" نفثه: الشعر، ونفخه: الكبر، وهمزه: الموتة". وبعضها بلا ذكر التفسير، وبعضها ذكر التفسير بلا إسناد لأحد...
*حديث أبي سعيد الخدري قال: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا قام إلى الصلاة بالليل كبر ثم يقول: "سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك". ثم يقول " الله أكبر كبيرا". ثم يقول " أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه، ونفخه، ونفثه ".أخرجه أبوداود(1/620ح771)،والترمذي (1/282ح 242
)،وأحمد(18/51ح11473)، من طريق جعفر بن سليمان الضبعي، عن علي بن علي الرفاعي، عن أبي المتوكل الناجي، عن أبي سعيد الخدري به.
في بعض طريق الحديث: قال جعفر:" نفثه: الشعر، ونفخه: الكبر، وهمزه: الموتة". وبعضها بلا ذكر التفسير، وبعضها ذكر التفسير بلا إسناد لأحد...
*حديث عبدالله بن مسعود:
عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ ، قال :" اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم ، وهمزه ، ونفخه ، ونفثه". قال : "همزه : الموتة ، ونفثه : الشعر ، ونفخه : الكبر".
أخرجه ابن ماجه(ص:164ح808)،وأحمد(6/378ح3828)،وغيرهم من طريق عطاء بن السَّائب ، عن أبي عبد الرحمن السُّلمي ، عن ابن مسعود به.
في بعض طريق الحديث:قال عطاء:" نفثه: الشعر، ونفخه: الكبر، وهمزه: الموتة". وبعضها بلا ذكر التفسير، وبعضها ذكر التفسير بلا إسناد لأحد...
*** فما توجيهكم جزاكم الله خيرا؟؟؟