أهــل الحـديث
06-10-2012, 10:10 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
ذكر شيخنا في شرحه على العُدة في شرح العمدة عند قول المصنف : (وَكُلُّ جِلْدِ ميتة دبغ أو لم يدبغ فهو نجس) فقال: وهٰذه الجملة فاتحةُ الكليات الفقهية في كتاب «العمدة»، فإنَّ أبا محمَّد المقدسي المعروفَ بابن قدامة ضمَّن كتابه «العُمدة» جملة من كليات الفقه:
أولها: قوله هنا: (وَكُلُّ جِلْدِ ميتة دبغ أو لم يدبغ فهو نجس).
وآخرها: قوله في: (كتاب الإقرار) (وتشرع اليمين في كل حق لآدمي).
والكليات الفقهية من جوامع الفقه، فالإحاطة بها تعين على الإلمام بأطراف الفقه، فالمدرك الجمل المذكورة في الكليات الفقهية المصدَّرة بقول الفقهاء: كل كذا وكذا فهو كذا وكذا، يلتزم في نفسه معرفة تلك المسائل وطرد حكمها واحدًا لا يتغير، فهي من الموارد العلمية في الفقه التي ينبغي أن يعتني الطالب بجمعها.
ذكر شيخنا في شرحه على العُدة في شرح العمدة عند قول المصنف : (وَكُلُّ جِلْدِ ميتة دبغ أو لم يدبغ فهو نجس) فقال: وهٰذه الجملة فاتحةُ الكليات الفقهية في كتاب «العمدة»، فإنَّ أبا محمَّد المقدسي المعروفَ بابن قدامة ضمَّن كتابه «العُمدة» جملة من كليات الفقه:
أولها: قوله هنا: (وَكُلُّ جِلْدِ ميتة دبغ أو لم يدبغ فهو نجس).
وآخرها: قوله في: (كتاب الإقرار) (وتشرع اليمين في كل حق لآدمي).
والكليات الفقهية من جوامع الفقه، فالإحاطة بها تعين على الإلمام بأطراف الفقه، فالمدرك الجمل المذكورة في الكليات الفقهية المصدَّرة بقول الفقهاء: كل كذا وكذا فهو كذا وكذا، يلتزم في نفسه معرفة تلك المسائل وطرد حكمها واحدًا لا يتغير، فهي من الموارد العلمية في الفقه التي ينبغي أن يعتني الطالب بجمعها.