هلالي^الشرقية
09-01-2006, 04:39 AM
الجهات المعنية أطلقت سراحه مرتين بكفالة دون عقاب!
شاب يهرب بفتاة للمرة «الثالثة» بحجة الزواج
تغيبت فتاة عن منزل والدها للمرة الثالثة على التوالي برفقة أحد الشباب الذي غرر بها بحجة الزواج.
وكان والد الفتاة الذي حضر إلى مقر الجريدة يوم أمس قد ناشد الجهات الأمنية بمنطقة الرياض سرعة البحث عن ابنته، ومعاقبة الشاب.
وفي التفاصيل أن إحدى الفتيات لم يتجاوز عمرها 23 سنة، قد تغيبت للمرة الأولى عن منزل والدها لمدة يومين برفقة أحد الشباب، حيث تم القبض عليهما في نهاية شهر رمضان الماضي، ثم أودعت الفتاة في دار رعاية الفتيات بمدينة الرياض لمدة ثلاثة أيام، ثم عادت إلى منزل والدها، فيما أُطلق الشاب بكفالة بعد احتجازه لمدة يومين.
وفي المرة الثانية تغيبت الفتاة مع الشاب نفسه بعد منتصف شهر شوال الماضي، لمدة أربعة أيام، وتم القبض عليهما، لتودع الفتاة مرة أخرى في دار رعاية الفتيات لمدة شهر، وتخرج بعد ذلك لمنزل والدها، فيما تم إيقاف الشاب لمدة يومين واطلاق سراحه بعد ذلك بكفالة.
وفي المرة الثالثة تغيبت الفتاة برفقة الشاب نفسه يوم الأربعاء الماضي ولم تعد حتى الآن.
وطالب والد الفتاة المسؤولين سرعة التدخل لإنهاء هذه المشكلة، وفتح تحقيق موسع عن سبب إطلاق سراح الشاب لمرتين متتاليتين دون معاقبته.
وقال: أنا لا أمانع بمعاقبة ابنتي، إذا كانت أخطأت، مشيراً إلى أن طلب الشاب الزواج من ابنتي لم يتم في السابق، وأرفضه حالياً لإنهاء المشكلة.
وأضاف: إن التساهل من قبل الجهات المعنية بهذا الأمر هو من جعل الشاب يتمادى إلى هذا الحد.
وأشار إلى أن ابنته مازالت متغيبة، ولم تهاتفه اطلاقاً منذ خروجها يوم الأربعاء الماضي.
٭ المحرر: «الرياض» لديها مستندات رسمية تثبت صحة كلام والد الفتاة، وخطاباته للمسؤولين لإنهاء هذه المشكلة التي استعصت عليهم
شاب يهرب بفتاة للمرة «الثالثة» بحجة الزواج
تغيبت فتاة عن منزل والدها للمرة الثالثة على التوالي برفقة أحد الشباب الذي غرر بها بحجة الزواج.
وكان والد الفتاة الذي حضر إلى مقر الجريدة يوم أمس قد ناشد الجهات الأمنية بمنطقة الرياض سرعة البحث عن ابنته، ومعاقبة الشاب.
وفي التفاصيل أن إحدى الفتيات لم يتجاوز عمرها 23 سنة، قد تغيبت للمرة الأولى عن منزل والدها لمدة يومين برفقة أحد الشباب، حيث تم القبض عليهما في نهاية شهر رمضان الماضي، ثم أودعت الفتاة في دار رعاية الفتيات بمدينة الرياض لمدة ثلاثة أيام، ثم عادت إلى منزل والدها، فيما أُطلق الشاب بكفالة بعد احتجازه لمدة يومين.
وفي المرة الثانية تغيبت الفتاة مع الشاب نفسه بعد منتصف شهر شوال الماضي، لمدة أربعة أيام، وتم القبض عليهما، لتودع الفتاة مرة أخرى في دار رعاية الفتيات لمدة شهر، وتخرج بعد ذلك لمنزل والدها، فيما تم إيقاف الشاب لمدة يومين واطلاق سراحه بعد ذلك بكفالة.
وفي المرة الثالثة تغيبت الفتاة برفقة الشاب نفسه يوم الأربعاء الماضي ولم تعد حتى الآن.
وطالب والد الفتاة المسؤولين سرعة التدخل لإنهاء هذه المشكلة، وفتح تحقيق موسع عن سبب إطلاق سراح الشاب لمرتين متتاليتين دون معاقبته.
وقال: أنا لا أمانع بمعاقبة ابنتي، إذا كانت أخطأت، مشيراً إلى أن طلب الشاب الزواج من ابنتي لم يتم في السابق، وأرفضه حالياً لإنهاء المشكلة.
وأضاف: إن التساهل من قبل الجهات المعنية بهذا الأمر هو من جعل الشاب يتمادى إلى هذا الحد.
وأشار إلى أن ابنته مازالت متغيبة، ولم تهاتفه اطلاقاً منذ خروجها يوم الأربعاء الماضي.
٭ المحرر: «الرياض» لديها مستندات رسمية تثبت صحة كلام والد الفتاة، وخطاباته للمسؤولين لإنهاء هذه المشكلة التي استعصت عليهم