أهــل الحـديث
26-09-2012, 01:20 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
بسم الله،
تخيّلوا معي أن يأتي يوم نفقد فيه موقع الإرشيف أو بعض الملفّات التي رفعناها هناك، ولو بعد 100 سنة.
كم سنخسر !!؟
لقد لجأنا إلى موقع الإرشيف لأنّه يوفّر مساحة كبيرة جدا ويُخلصنا من أزمة رفع الملفات، إضافة إلى خصائص مهمة ورائعة كالرابط المباشر للملف وعدم وجود إعلانات وغير ذلك، ولكن؛
هل لدينا ضمان 100% بأنّ تلك الملفات ستبقى هنالك إلى الأبد؟
أيّها الإخوة: يوجد الآن مواقع رئيسية لطلبة العلم مبنية بكاملها على موقع الإرشيف كالمكتبة الوقفية وجامع الدروس العلمية ومواقع العلماء التابعة لشبكة طريق السُنّة وغيرها، فضلا عن آلاف المواد المتوزعة في المنتديات وعلى رأسها ملتقى أهل الحديث.
ومجموع هذا الجهد قد تعجز عنه شركات.
لو تم حذف تلك الملفات من موقع الإرشيف لخسرت الدعوة والعلم الكثير والكثير.
ولقائلٍ أن يقول: ما العمل؟
أقول: حبذا لو يتم تنزيل ما تيسر من تلك الملفات على أقراص خارجية، ويتم التنزل من المواقع المذكورة أعلاه أو من يعرف موقعا آخر يعتمد على الإرشيف يذكره هنا، وتُحفظ تلك الأقراص حتى يأتي وقتها، أو تستغل تلك الملفات وتخدم بشكل جيد وتوزع على المسلمين.
كما أقترح على من كان من أهل اليَسار والمال أن يُنشئ موقعا كالإرشيف ويستأجر سيرفر بمساحة تيرا أو أكثر ويجعل الملفات المرفوعة عليه في مكان آمن ومحفوظ بحيث لايضيع جهد المسلمين لأي سبب من الأسباب.
أكتب هذا الموضوع مع أن الأمور إلى الآن تُبشر بالخير فيما يتعلق بموقع الإرشيف، ولكن الاحتياط واجب.
بسم الله،
تخيّلوا معي أن يأتي يوم نفقد فيه موقع الإرشيف أو بعض الملفّات التي رفعناها هناك، ولو بعد 100 سنة.
كم سنخسر !!؟
لقد لجأنا إلى موقع الإرشيف لأنّه يوفّر مساحة كبيرة جدا ويُخلصنا من أزمة رفع الملفات، إضافة إلى خصائص مهمة ورائعة كالرابط المباشر للملف وعدم وجود إعلانات وغير ذلك، ولكن؛
هل لدينا ضمان 100% بأنّ تلك الملفات ستبقى هنالك إلى الأبد؟
أيّها الإخوة: يوجد الآن مواقع رئيسية لطلبة العلم مبنية بكاملها على موقع الإرشيف كالمكتبة الوقفية وجامع الدروس العلمية ومواقع العلماء التابعة لشبكة طريق السُنّة وغيرها، فضلا عن آلاف المواد المتوزعة في المنتديات وعلى رأسها ملتقى أهل الحديث.
ومجموع هذا الجهد قد تعجز عنه شركات.
لو تم حذف تلك الملفات من موقع الإرشيف لخسرت الدعوة والعلم الكثير والكثير.
ولقائلٍ أن يقول: ما العمل؟
أقول: حبذا لو يتم تنزيل ما تيسر من تلك الملفات على أقراص خارجية، ويتم التنزل من المواقع المذكورة أعلاه أو من يعرف موقعا آخر يعتمد على الإرشيف يذكره هنا، وتُحفظ تلك الأقراص حتى يأتي وقتها، أو تستغل تلك الملفات وتخدم بشكل جيد وتوزع على المسلمين.
كما أقترح على من كان من أهل اليَسار والمال أن يُنشئ موقعا كالإرشيف ويستأجر سيرفر بمساحة تيرا أو أكثر ويجعل الملفات المرفوعة عليه في مكان آمن ومحفوظ بحيث لايضيع جهد المسلمين لأي سبب من الأسباب.
أكتب هذا الموضوع مع أن الأمور إلى الآن تُبشر بالخير فيما يتعلق بموقع الإرشيف، ولكن الاحتياط واجب.