أهــل الحـديث
26-09-2012, 01:20 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
من أعجب وأطرف ما قرأت ؛ ما كتبته إحداهُنَّ :
" حيائي يزيد وينقص .. حسب رجولة الرجل اللي امامي ..اذا زادت رجولته زاد حيائي واذا نقصت رجوله نقص حيائي منه .. هذي انا :) "!!
لا أملك التّعليق حقيقة إلّا بتمْتمةٍ يسيرة! لأقول:
" إن كان الحياءُ متعلِّقاً برجولةِ من أمامَنا ؛ فلتسدلْ كلٌّ منَّا خمارَها وجلبابَها أمامَ زوجِها وأبيها وإخوانِها!! وإن كان متعلِّقاً بالرّجولة ؛ فلتخلعْ كلٌّ منّاً دثارَها ، ولتُعلِن قلّةَ حياءِها أمامَ أولئكَ المخنَّثين ، و أصحاب الدّياثة الذينَ يشابهونَ النّساء في تكسّرهم ومشياتهم" !
تعالى اللهُ عمّا تقولينَ -يا هذه- علوّاً كبيرا!
(*) ما كانت - يا تُرى- تعني تيكَ بمفهومِ الحياء؟! بل ماذا يعني لها الحياء؟!
ومتى كانَ شرعُ ربِّنا ، وتصرُّفاتُ إحدانا مرجعُها إلى ما أرى وما تريْن!! حتّى تغدو المرأة (آلةً حاسبة) ؛ تنظر وتدّقق في من حولَها من الرِّجال ؛ لتتصرَّف وفقَ ماهم ، وبناء على أخلاقهم وشيمهم التي تراها وتتمعّنها -هيَ- بنفسِها!!
سبحانَك ربّي ما أحكمَك! كلَّما أتاني داعي الشرّ ؛ ليُثنيني عن (طريقِ طلب العلمِ الشّرعيّ) ، والفقهِ في الدّين ؛
توفّقُتُ لألمسَ وأرى بأُمِّ عيني حجمَ المصيبة التي يوقعُ الجهلُ بها أصحابَه ..!!
تخيّلنَ لو كان تفكير -ثلاثة أرباع- نساء المسلمين كهذا التّفكير وبهذه العقليّة ؛ ما ذا عسانا نرى من الأجيال الصّاعدة؟!!
اللهمَّ فقِّه نساءَ المُسلمين .. اللهمّ علِّمهُنَّ وزدهُنَّ عِلماً وفهماً .. اللهمّ اصرفْ عنهنَّ السّفهَ والجهلَ وسيّءَ الأقوالِ والأعمال ..
من أعجب وأطرف ما قرأت ؛ ما كتبته إحداهُنَّ :
" حيائي يزيد وينقص .. حسب رجولة الرجل اللي امامي ..اذا زادت رجولته زاد حيائي واذا نقصت رجوله نقص حيائي منه .. هذي انا :) "!!
لا أملك التّعليق حقيقة إلّا بتمْتمةٍ يسيرة! لأقول:
" إن كان الحياءُ متعلِّقاً برجولةِ من أمامَنا ؛ فلتسدلْ كلٌّ منَّا خمارَها وجلبابَها أمامَ زوجِها وأبيها وإخوانِها!! وإن كان متعلِّقاً بالرّجولة ؛ فلتخلعْ كلٌّ منّاً دثارَها ، ولتُعلِن قلّةَ حياءِها أمامَ أولئكَ المخنَّثين ، و أصحاب الدّياثة الذينَ يشابهونَ النّساء في تكسّرهم ومشياتهم" !
تعالى اللهُ عمّا تقولينَ -يا هذه- علوّاً كبيرا!
(*) ما كانت - يا تُرى- تعني تيكَ بمفهومِ الحياء؟! بل ماذا يعني لها الحياء؟!
ومتى كانَ شرعُ ربِّنا ، وتصرُّفاتُ إحدانا مرجعُها إلى ما أرى وما تريْن!! حتّى تغدو المرأة (آلةً حاسبة) ؛ تنظر وتدّقق في من حولَها من الرِّجال ؛ لتتصرَّف وفقَ ماهم ، وبناء على أخلاقهم وشيمهم التي تراها وتتمعّنها -هيَ- بنفسِها!!
سبحانَك ربّي ما أحكمَك! كلَّما أتاني داعي الشرّ ؛ ليُثنيني عن (طريقِ طلب العلمِ الشّرعيّ) ، والفقهِ في الدّين ؛
توفّقُتُ لألمسَ وأرى بأُمِّ عيني حجمَ المصيبة التي يوقعُ الجهلُ بها أصحابَه ..!!
تخيّلنَ لو كان تفكير -ثلاثة أرباع- نساء المسلمين كهذا التّفكير وبهذه العقليّة ؛ ما ذا عسانا نرى من الأجيال الصّاعدة؟!!
اللهمَّ فقِّه نساءَ المُسلمين .. اللهمّ علِّمهُنَّ وزدهُنَّ عِلماً وفهماً .. اللهمّ اصرفْ عنهنَّ السّفهَ والجهلَ وسيّءَ الأقوالِ والأعمال ..