عميد اتحادي
17-09-2012, 10:40 PM
كثيراً ما وجد نادي الهلال دعم لم يحصل عليه اي نادي فى العالم, وتسابق رجال اللجان تقديم ذلك الدعم ليس حباً في الهلال وانما تفادياً للجهوم الاعلامي المكثف الذي سيلتقيه اي مخلص يريد ان يساوي الهلال بغيره من الاندية.
فى الماضي القريب وبتوجية الاعلام الرسمي خادماً لكيان الهلال الحكوميكان بإستطاعة اعلام الهلال فرض واقع يجمّل وجه الهلال بأظاليل واباطيل صورها اعلام المنبر الواحد الذي كان يظهر كل ما هو ازرق بحلة جميلة تلفت الانظار, وتشويه المنافسين ويكمم افواه الاعلاميين للأندية الأخرى او اي شخص يحاول اعادة الهلال الى صف الاندية السعودية عدلاً الا انه يرمى به خارج الوسط الرياضي مشبعاً بالشتائم والإنتقاص لأن ما فعله يعتبر (تجرؤ) على الهلال.
عندما كثرت المنابر الاعلامية ووسائل الاتصال ظهر الحق وظهر الهلال على حقيقته, وظهرت الادلة التي تدين انصار الهلال اصحاب النفوذ الاجتماعي وتدخلاتهم فى اعمال لجان الاتحاد وفرض املاءآتهم على رؤساء اللجان التحكيمية والانضباطية بما يفيد كيانهم ولو بسرقة البطولات او تمييع القرارات وتغيير الواقع الواضح بآخر مغلف بالضبابية ومدعوم بقوة نفوذ واعلام مسيير لا رأي له.
بالامس فضح رئيس اتحاد التلبيخ والاقصاء الالماني السابق رئيسه الحالي وصرح كل منهم ان الآخر كان يبيع الالقاب والاوهام ويتلقى الرشاوي وكان الهلال متهم بالقاب القرن والعقد.
وبالامس ظهر الحكام الكثيري ومطرف القحطاني وقبلهم عبدالله القحطاني والمرداسي بأحاديث توضح تدخل الامير نواف بن محمد فى عمل لجان التحكيم والتي اسفرت عن تجيير عدة بطولات للهلال بغير وجه حق, وقد صرح المهنا رئيس اللجنة عن تدخل هذا السوسة الى اجتماع للجنة مع الحكام واملاء رغباته التي يجب ان تنفذ رغماً عن المهنا وغيره مما جعل المهنا يطلب من حكامه ان يجاملوا الهلال وهذا جاء فى تصريح الحكمان وقد وضحا تدخل رئيس نادي الهلال شخصياً فى تغيير حكام وابعاد آخرين كان آخرهم مطرف الذي هاجمه الاعلام الهلالي المأجور كالعادة بقود الكتابة من اجل الغذاء.
وبعد ان انقشع الضباب ظهر الهلال بوجهه القبيح الذي طالما لمعه خلف ملفي ومساعد العصيمي وصالح الحمادي والعبدي وعصابته والتويجري واطفال القناة السعودية وكهول الصحافة, فكيف سيفاخر الهلاليين ببطولات والقاب وانجازات مررت من تحت الطاولات وساهم فى تحقيقها اكثر من رئيس لجنة واتحادات وهمية ومواقع مشبوهة وحكام اجانب يلتقون بالامير نواف بن محمد السوسة التي نخرت جسد الرياضة فاردته يهوى الى المركز 104 فى التصنيف العالمي بفعله وفعل عصابة اللوبي الذي احتل الرئاسة ومنابر الاعلام.
فى الماضي القريب وبتوجية الاعلام الرسمي خادماً لكيان الهلال الحكوميكان بإستطاعة اعلام الهلال فرض واقع يجمّل وجه الهلال بأظاليل واباطيل صورها اعلام المنبر الواحد الذي كان يظهر كل ما هو ازرق بحلة جميلة تلفت الانظار, وتشويه المنافسين ويكمم افواه الاعلاميين للأندية الأخرى او اي شخص يحاول اعادة الهلال الى صف الاندية السعودية عدلاً الا انه يرمى به خارج الوسط الرياضي مشبعاً بالشتائم والإنتقاص لأن ما فعله يعتبر (تجرؤ) على الهلال.
عندما كثرت المنابر الاعلامية ووسائل الاتصال ظهر الحق وظهر الهلال على حقيقته, وظهرت الادلة التي تدين انصار الهلال اصحاب النفوذ الاجتماعي وتدخلاتهم فى اعمال لجان الاتحاد وفرض املاءآتهم على رؤساء اللجان التحكيمية والانضباطية بما يفيد كيانهم ولو بسرقة البطولات او تمييع القرارات وتغيير الواقع الواضح بآخر مغلف بالضبابية ومدعوم بقوة نفوذ واعلام مسيير لا رأي له.
بالامس فضح رئيس اتحاد التلبيخ والاقصاء الالماني السابق رئيسه الحالي وصرح كل منهم ان الآخر كان يبيع الالقاب والاوهام ويتلقى الرشاوي وكان الهلال متهم بالقاب القرن والعقد.
وبالامس ظهر الحكام الكثيري ومطرف القحطاني وقبلهم عبدالله القحطاني والمرداسي بأحاديث توضح تدخل الامير نواف بن محمد فى عمل لجان التحكيم والتي اسفرت عن تجيير عدة بطولات للهلال بغير وجه حق, وقد صرح المهنا رئيس اللجنة عن تدخل هذا السوسة الى اجتماع للجنة مع الحكام واملاء رغباته التي يجب ان تنفذ رغماً عن المهنا وغيره مما جعل المهنا يطلب من حكامه ان يجاملوا الهلال وهذا جاء فى تصريح الحكمان وقد وضحا تدخل رئيس نادي الهلال شخصياً فى تغيير حكام وابعاد آخرين كان آخرهم مطرف الذي هاجمه الاعلام الهلالي المأجور كالعادة بقود الكتابة من اجل الغذاء.
وبعد ان انقشع الضباب ظهر الهلال بوجهه القبيح الذي طالما لمعه خلف ملفي ومساعد العصيمي وصالح الحمادي والعبدي وعصابته والتويجري واطفال القناة السعودية وكهول الصحافة, فكيف سيفاخر الهلاليين ببطولات والقاب وانجازات مررت من تحت الطاولات وساهم فى تحقيقها اكثر من رئيس لجنة واتحادات وهمية ومواقع مشبوهة وحكام اجانب يلتقون بالامير نواف بن محمد السوسة التي نخرت جسد الرياضة فاردته يهوى الى المركز 104 فى التصنيف العالمي بفعله وفعل عصابة اللوبي الذي احتل الرئاسة ومنابر الاعلام.