عميد اتحادي
10-09-2012, 11:30 PM
ريكاد يواصل التخبيص
ذلك المدرب الهولندي ريكاد فقط يجمع لاعبون بشكل عشوائي ويمثلون المنتخب السعودي وما شاهدناه أمام أسبانيا شيء يفشل للغاية حيث ظهر المنتخب السعودي بــــــدون هـوية ومن الأسباب سوء الاختيار وضعف الإعداد والتأهيل والتوظيف مع عشوائية التكتيك وبالتالي تباعدت الخطوط وتداخلت الأدوار مع ســــــــوء التمرير وبشكل مستمر مما نتج عنه تـــــوهان في الميادان أمام المنافس وفي المقابل استفاد المنتخب الأسباني من ذلك التوهان وأخـذ راحته وبسط سيطرته تماما استحواذا ووصولا وتسجيلا ، وزادني أكثر تعجبا عندما شاهدت قلبي المنتخب السعودي هما قلبي دفاع وحدة مكة المنشأ والمدرسة وهما أسامة هوساوي وكامل الموسى ومع احترامي للوحدة لا يمكن أن تبرز نجوما ثقالا بــــــوزن أحمد جميل ومحمد الخليوي اللذان تألقان مستوى ونتيجة مقرونة بالإنجازات والبطولات مع الاتحاد ومع المنتخب ، ولو كان مدرب غير ريـكاد متحمس للنجاح لكانت اختياراته مميزة ومبنية على ضوابط ومعطيات مدققة مع العمل الفني العالي من إعداد علمي عال وتأهيل فني شامل وتوظيف مفيد في غاية الجمال ووضع تكتيك مناسب لقدرات كل العناصر كي يكون الأداء متوازي مع التطلعات المرجـــــوة في الدفاع والهجوم ككتلة واحدة مترابطة دفاعا وهجوما عندها سنرى المنتخب في أبهاء هـــوية في الكسب والخسارة ، والحقيقة باتت كرة القدم كتاب مفتوع وليس بها ألغاز ومن هنا الملاحظ على ريكاد أنه يعمل بلا نفس ويؤدي بدون حماس وجدية وفعلا استبداله بات أمر ملحا لكي يجلب مدرب مغمور متحمس متطلع للنجاح بشكل دائم لكي يسير وفق برامج وخطط مرسومة وبشكل مدقق
* والحقيقة أنا لست محتجا على النتيجة ولكن محتجا على الأداء العقيم جـدا لمنتخب المؤمل عليه أن يكون نخبة النجوم في البلاد ولكن للأسف الاختيارات وفق الأمزجة والأهواء
ذلك المدرب الهولندي ريكاد فقط يجمع لاعبون بشكل عشوائي ويمثلون المنتخب السعودي وما شاهدناه أمام أسبانيا شيء يفشل للغاية حيث ظهر المنتخب السعودي بــــــدون هـوية ومن الأسباب سوء الاختيار وضعف الإعداد والتأهيل والتوظيف مع عشوائية التكتيك وبالتالي تباعدت الخطوط وتداخلت الأدوار مع ســــــــوء التمرير وبشكل مستمر مما نتج عنه تـــــوهان في الميادان أمام المنافس وفي المقابل استفاد المنتخب الأسباني من ذلك التوهان وأخـذ راحته وبسط سيطرته تماما استحواذا ووصولا وتسجيلا ، وزادني أكثر تعجبا عندما شاهدت قلبي المنتخب السعودي هما قلبي دفاع وحدة مكة المنشأ والمدرسة وهما أسامة هوساوي وكامل الموسى ومع احترامي للوحدة لا يمكن أن تبرز نجوما ثقالا بــــــوزن أحمد جميل ومحمد الخليوي اللذان تألقان مستوى ونتيجة مقرونة بالإنجازات والبطولات مع الاتحاد ومع المنتخب ، ولو كان مدرب غير ريـكاد متحمس للنجاح لكانت اختياراته مميزة ومبنية على ضوابط ومعطيات مدققة مع العمل الفني العالي من إعداد علمي عال وتأهيل فني شامل وتوظيف مفيد في غاية الجمال ووضع تكتيك مناسب لقدرات كل العناصر كي يكون الأداء متوازي مع التطلعات المرجـــــوة في الدفاع والهجوم ككتلة واحدة مترابطة دفاعا وهجوما عندها سنرى المنتخب في أبهاء هـــوية في الكسب والخسارة ، والحقيقة باتت كرة القدم كتاب مفتوع وليس بها ألغاز ومن هنا الملاحظ على ريكاد أنه يعمل بلا نفس ويؤدي بدون حماس وجدية وفعلا استبداله بات أمر ملحا لكي يجلب مدرب مغمور متحمس متطلع للنجاح بشكل دائم لكي يسير وفق برامج وخطط مرسومة وبشكل مدقق
* والحقيقة أنا لست محتجا على النتيجة ولكن محتجا على الأداء العقيم جـدا لمنتخب المؤمل عليه أن يكون نخبة النجوم في البلاد ولكن للأسف الاختيارات وفق الأمزجة والأهواء