saud-m
18-07-2003, 03:11 PM
ايها المنبطحون ( طبعاً امام الشاشات )
ايتها المنبطحات
ايها السادة الكرام
اليكم الموقف المحرج وهي قصة حقيقية
في مرة من المرارير ( هذه لاطشها من احد الاعضاء ) وفي سنه من السنوات الماضية
كان اهلي مسافرين في رحلة صيفية ( داخلية ام خارجية بعدين اقولكم )
المهم ما بقي في البيت إلا انا ( يعني وحداني ) ، جاني اتصال من احد اصدقائي
يبلغني ان فيه عشاء عند احد الاصدقاء ، طبعاُ انا ماصدقت خبرا وافقت علـــــــى طووووووووول
لأن اكل المطاعم لوع جبدي ( يقولون اني لاطشها من قوت ) قال صديقي المتصل خلك جاهز
علشان امرك نروح للعشاء ، اتفقنا على هذا الكلام
كان ذلك اليوم يوم قائضاَ جداً يعني أعلى درجة من حار جداً
وكان فيه رياح شديدة يعني "عج" ، كان يوم متقلب المزاج واحياناً يصل درجة متعكر ( يحلفون ان يشبه
المراقب العام احياناً ، وبالمناسبة فيه ناس يحلفون وبعضهم يطلق اني لاطش كلمة ( يحلفون ) من الرهيبة
والصراحة حسيت ان الكلمة أعجبتني فحبيت استخدمها ، وبعدين اتوقع الرهيبة بتقول حلالك بس كلمة وحدة
انا ياما لطشوا مني جمل حتى وصل الأمر انهم سرقوا بنات افكاري .
كأني شطحت شوي عن الموضوع ، نرجع للموضوع
كان الوقت ظهيرة قلت انا ليش ماتسبح قبل مايجي صديقي ، رحت للحمام ( وأنتم بكرامه )
نزلت ملابسي قمت اتسبح فجأة انقطع الماء والصابون في عيوني ، صرت مثل الأعمى
اتلمس حتى وصلت الدينمو في الحوش الخارجي
وفجأة
سمعت صوت طططططططططراااااخ صوت الباب الداخلي عندما سكرة الهواء
طبعاً صار وجهي زي كذا :( وبعدين صار زي كذا:mad:
جلست في الحوش زي ماخلقني ربي نصف يوم وانا احاول افتح أي باب للفلة
لكن لاحياة لمن تنادي ، والمشكلة ان الحوش ناصع البياض منظفته ماما والخدامه
قبل السفر ، بعد صلاة العصر مرني صديقي جلس يدق جرس وانا مطنش خايف من الفضيحة
اللي صارت لي ، اسمع تلفون البيت والجوال يرنون داخل ، بيني وبينكم خفت يسأل
عيال الحارة عني لأن سيارتي موجودة ، وعيال حارتنا ماشاء الله مثل شلة ابو رأسين
بتاعت الكاتب المشهور سهم المنايا ، يعني عادي عندهم يطبون في البيت يشفون وين انا
فيه ، المهم الله ستر ، بعد ربع ساعة طفش ومشى ، وانا في موقف لا احسد عليه
جالس احاول في هالابواب لعل وعسى والمشكلة انها من الحديد
وبعد كل محاولة استريح 5 دقائق وحتى وصل الامر الى حالة احباط
معها شوي خيبت أمل
وأخيراً جاء الفرج بعد صلاة العشاء جاء واحد من اصدقائي اللي امون عليهم
سترني بشماغه وجاب عامل وفتح الباب
بس بعد ايش بعد ما أصبت بانهيار نفسي ومعنوي وجسدي
من الموقف الشخصي المحرج اللي ماكان على الخاطر ولا عالبال
وش رأيكم كل واحد يقول أحرج موقف مر عليه
يحلفون اني احبكم جميعاً ماعدا واحد
ايتها المنبطحات
ايها السادة الكرام
اليكم الموقف المحرج وهي قصة حقيقية
في مرة من المرارير ( هذه لاطشها من احد الاعضاء ) وفي سنه من السنوات الماضية
كان اهلي مسافرين في رحلة صيفية ( داخلية ام خارجية بعدين اقولكم )
المهم ما بقي في البيت إلا انا ( يعني وحداني ) ، جاني اتصال من احد اصدقائي
يبلغني ان فيه عشاء عند احد الاصدقاء ، طبعاُ انا ماصدقت خبرا وافقت علـــــــى طووووووووول
لأن اكل المطاعم لوع جبدي ( يقولون اني لاطشها من قوت ) قال صديقي المتصل خلك جاهز
علشان امرك نروح للعشاء ، اتفقنا على هذا الكلام
كان ذلك اليوم يوم قائضاَ جداً يعني أعلى درجة من حار جداً
وكان فيه رياح شديدة يعني "عج" ، كان يوم متقلب المزاج واحياناً يصل درجة متعكر ( يحلفون ان يشبه
المراقب العام احياناً ، وبالمناسبة فيه ناس يحلفون وبعضهم يطلق اني لاطش كلمة ( يحلفون ) من الرهيبة
والصراحة حسيت ان الكلمة أعجبتني فحبيت استخدمها ، وبعدين اتوقع الرهيبة بتقول حلالك بس كلمة وحدة
انا ياما لطشوا مني جمل حتى وصل الأمر انهم سرقوا بنات افكاري .
كأني شطحت شوي عن الموضوع ، نرجع للموضوع
كان الوقت ظهيرة قلت انا ليش ماتسبح قبل مايجي صديقي ، رحت للحمام ( وأنتم بكرامه )
نزلت ملابسي قمت اتسبح فجأة انقطع الماء والصابون في عيوني ، صرت مثل الأعمى
اتلمس حتى وصلت الدينمو في الحوش الخارجي
وفجأة
سمعت صوت طططططططططراااااخ صوت الباب الداخلي عندما سكرة الهواء
طبعاً صار وجهي زي كذا :( وبعدين صار زي كذا:mad:
جلست في الحوش زي ماخلقني ربي نصف يوم وانا احاول افتح أي باب للفلة
لكن لاحياة لمن تنادي ، والمشكلة ان الحوش ناصع البياض منظفته ماما والخدامه
قبل السفر ، بعد صلاة العصر مرني صديقي جلس يدق جرس وانا مطنش خايف من الفضيحة
اللي صارت لي ، اسمع تلفون البيت والجوال يرنون داخل ، بيني وبينكم خفت يسأل
عيال الحارة عني لأن سيارتي موجودة ، وعيال حارتنا ماشاء الله مثل شلة ابو رأسين
بتاعت الكاتب المشهور سهم المنايا ، يعني عادي عندهم يطبون في البيت يشفون وين انا
فيه ، المهم الله ستر ، بعد ربع ساعة طفش ومشى ، وانا في موقف لا احسد عليه
جالس احاول في هالابواب لعل وعسى والمشكلة انها من الحديد
وبعد كل محاولة استريح 5 دقائق وحتى وصل الامر الى حالة احباط
معها شوي خيبت أمل
وأخيراً جاء الفرج بعد صلاة العشاء جاء واحد من اصدقائي اللي امون عليهم
سترني بشماغه وجاب عامل وفتح الباب
بس بعد ايش بعد ما أصبت بانهيار نفسي ومعنوي وجسدي
من الموقف الشخصي المحرج اللي ماكان على الخاطر ولا عالبال
وش رأيكم كل واحد يقول أحرج موقف مر عليه
يحلفون اني احبكم جميعاً ماعدا واحد