الريض
18-12-2005, 06:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد:
(من سن سنة حسنة فله اجرها واجر من عمل بها الى يوم القيامة لا ينقص من اجورهم شيئا).
.الى آخر الحديث.هذه همسة في اذن من احبهم في الله:
حبذا لو كل من ركب الطائرة او السيارة ان يكثر من الاستغفار و التكبيرو التهليل و التحميد والصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم و الصلاة على جميع الانبياء عليهم السلام و على الملائكة عليهم السلام بمن فيهم من هو موكل به بدلا من سماع الاشرطة الموسيقية او الشعرية او السباحة في الخيال الواسع...في بداية الامر سيعاني الانسان من قتال ابليس له ومحاولة ابعاده عن الاذكار كلما استطاع الى ذلك سبيلا وسيلاحظ ذلك انه واثناء الذكر يجد نفسه دخل في البطولات الوهمية الابليسيةوهذه من معارك ابليس نعوذ بالله منه ولكن عندما ينتبه الانسان لنفسه سرعان مايعود للذكر ويشعر بنشوة النصر . و المعارك مستمرة مااستمرت حياة النفس البشريةالتي دائما بغرائزها تميل الى الملذات يؤججها في ذلك ابليس وجنوده حمانا الله و اياكم منهم.
ثم بعد ذلك تدريجيا يجد الانسان متعة الذكر وايما متعة تبعده كل البعدعن ملذات النفس و شهواتها. ومن يجد ذلك وباذن الله سيجده يدعوا لي و للمسلمين بالمغفرة و الرضوان. هذا وصلى الله على سيدنا محمد عليه افضل الصلاة و السلام.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد:
(من سن سنة حسنة فله اجرها واجر من عمل بها الى يوم القيامة لا ينقص من اجورهم شيئا).
.الى آخر الحديث.هذه همسة في اذن من احبهم في الله:
حبذا لو كل من ركب الطائرة او السيارة ان يكثر من الاستغفار و التكبيرو التهليل و التحميد والصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم و الصلاة على جميع الانبياء عليهم السلام و على الملائكة عليهم السلام بمن فيهم من هو موكل به بدلا من سماع الاشرطة الموسيقية او الشعرية او السباحة في الخيال الواسع...في بداية الامر سيعاني الانسان من قتال ابليس له ومحاولة ابعاده عن الاذكار كلما استطاع الى ذلك سبيلا وسيلاحظ ذلك انه واثناء الذكر يجد نفسه دخل في البطولات الوهمية الابليسيةوهذه من معارك ابليس نعوذ بالله منه ولكن عندما ينتبه الانسان لنفسه سرعان مايعود للذكر ويشعر بنشوة النصر . و المعارك مستمرة مااستمرت حياة النفس البشريةالتي دائما بغرائزها تميل الى الملذات يؤججها في ذلك ابليس وجنوده حمانا الله و اياكم منهم.
ثم بعد ذلك تدريجيا يجد الانسان متعة الذكر وايما متعة تبعده كل البعدعن ملذات النفس و شهواتها. ومن يجد ذلك وباذن الله سيجده يدعوا لي و للمسلمين بالمغفرة و الرضوان. هذا وصلى الله على سيدنا محمد عليه افضل الصلاة و السلام.