معلم
03-09-2012, 12:40 AM
اسمحولي ان اقتطع من مساحتكم الارحب مع وقتكم الاضيق ,,لتسيحوا في عالمي ,,الذي ينقلني الى مكان أجد فيه نفسي ,,
هناك أصل الذات ,,نحن البشر نملك كنزا عضيما ,,هي عقولنا ,,,هذه المكينة العظيمة لا ترحمها ,,دعها تجول في كل مكان ,,تسأل عن كل شيء ,,تخوظ في كل
شيء,,لا تخف من قوتها,,لو خفنا منها خفنا من أنفسنا,,هنا فقط لن نتعلم,,,ابراهيم عليه السلام ,,أطلق لعقله العنان ,,,مسح كل مافيه ,,كل شيء عقله من صغره
رماه ,,ليبدأ جاهلا من جديد,,فكانت النتيجة أن صار بشخصه ,,أمة ,,,صدقوني لم تأتي النبوة لبشر مثلنا على طبق من ذهب ,,,
ثق بعقلك فهو لن يخذلك ,,عندما نخوض في كل شيء ,,لن نجدنا وحيدين ,,سوف يكون معنا شاهدا ,,,,,,,,,,,"ان الله على كل شيء شهيدا"
قصة النسبه والتناسب بين الأشياء أجدها سرا كبيرا كامن بين خبايا حياتنا,المليئة بالأسرار,,,
فعندما أعمل عملا,,أو أقول قولا أوأي شيء يشعرني بالحياة ,فهو صورة متكافئه ومتناسبه مع من قبلي عبر أجيال وأجيال غابرة ,قديمة تصل حتى الى أصل الحياة نفسها,,,,
فعندما ينتهي الرقم الأخير للصفة البشريه,لن يكون هناك أخرون ,لأنهم لا يحملون صفة تتناسب والسابقين من قبلهم ,,,هدا المفهوم أجده واضحا في قوله تعالى:فطرة الل
ه التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله:
اعدروني عندما أطرح أفكارا قد يجدها البعض بديهيه ولكني حين أربطها بحياتنا أجدها عميقة عمق الحياة نفسها,,,
كلنا نعلم أننا أتينا من رجل خلقه الله بيده,فنحن صورة خلق متناسبه تحمل رقما مكافئا لطريقة الخلق الأولى التي نال فضلها مباشرة من يد الخالق وروحه , وهو ادم عليه السلام,,هناك أحاديث وردت في صفات ادم ,طوله الدي تقاصر عبر أجياله,وكدالك عمره وتناقصه عبر الأزمان ,,,
ولأن ادم هو الدي يلي الخالق مباشرة ,حمل ادم كل جميل من أصل الجمال والقداسه,فكان بحق ايه في حسن الخلقة والخلق,ماجعله لا يقارن بجمال يوسف الدي يحمل ترتيبا بين أرقام البشر,لقد عرضنا على ادم ورأنا وسوف نعرفه عندما نراه ,لأننا سنرى كل البشر في شخصه ,وقبله سنلاحظ عمل يد الخالق في مخلوق اسمه انسان,,,,,
مات أدم وترك لنا كل شيء ,كل مانتصوره ومالا نتصوره,,ترك لنا الخير والشر ,الحسنات والمعاصي ,كل الصفات البشريه,التي انتقلت عبر أجيال وأجيال,كل مادكره أمام الملئكة, الخلق الدي لا يتصور أن يعصي المخلوق خالقه,,لأنهم أنوار لا تختلط بأي ظلمه,,أنوار لأرواحنا توجهنا لكل جميل التي تعرف مصدره وهو الله,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,يتبع
هناك أصل الذات ,,نحن البشر نملك كنزا عضيما ,,هي عقولنا ,,,هذه المكينة العظيمة لا ترحمها ,,دعها تجول في كل مكان ,,تسأل عن كل شيء ,,تخوظ في كل
شيء,,لا تخف من قوتها,,لو خفنا منها خفنا من أنفسنا,,هنا فقط لن نتعلم,,,ابراهيم عليه السلام ,,أطلق لعقله العنان ,,,مسح كل مافيه ,,كل شيء عقله من صغره
رماه ,,ليبدأ جاهلا من جديد,,فكانت النتيجة أن صار بشخصه ,,أمة ,,,صدقوني لم تأتي النبوة لبشر مثلنا على طبق من ذهب ,,,
ثق بعقلك فهو لن يخذلك ,,عندما نخوض في كل شيء ,,لن نجدنا وحيدين ,,سوف يكون معنا شاهدا ,,,,,,,,,,,"ان الله على كل شيء شهيدا"
قصة النسبه والتناسب بين الأشياء أجدها سرا كبيرا كامن بين خبايا حياتنا,المليئة بالأسرار,,,
فعندما أعمل عملا,,أو أقول قولا أوأي شيء يشعرني بالحياة ,فهو صورة متكافئه ومتناسبه مع من قبلي عبر أجيال وأجيال غابرة ,قديمة تصل حتى الى أصل الحياة نفسها,,,,
فعندما ينتهي الرقم الأخير للصفة البشريه,لن يكون هناك أخرون ,لأنهم لا يحملون صفة تتناسب والسابقين من قبلهم ,,,هدا المفهوم أجده واضحا في قوله تعالى:فطرة الل
ه التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله:
اعدروني عندما أطرح أفكارا قد يجدها البعض بديهيه ولكني حين أربطها بحياتنا أجدها عميقة عمق الحياة نفسها,,,
كلنا نعلم أننا أتينا من رجل خلقه الله بيده,فنحن صورة خلق متناسبه تحمل رقما مكافئا لطريقة الخلق الأولى التي نال فضلها مباشرة من يد الخالق وروحه , وهو ادم عليه السلام,,هناك أحاديث وردت في صفات ادم ,طوله الدي تقاصر عبر أجياله,وكدالك عمره وتناقصه عبر الأزمان ,,,
ولأن ادم هو الدي يلي الخالق مباشرة ,حمل ادم كل جميل من أصل الجمال والقداسه,فكان بحق ايه في حسن الخلقة والخلق,ماجعله لا يقارن بجمال يوسف الدي يحمل ترتيبا بين أرقام البشر,لقد عرضنا على ادم ورأنا وسوف نعرفه عندما نراه ,لأننا سنرى كل البشر في شخصه ,وقبله سنلاحظ عمل يد الخالق في مخلوق اسمه انسان,,,,,
مات أدم وترك لنا كل شيء ,كل مانتصوره ومالا نتصوره,,ترك لنا الخير والشر ,الحسنات والمعاصي ,كل الصفات البشريه,التي انتقلت عبر أجيال وأجيال,كل مادكره أمام الملئكة, الخلق الدي لا يتصور أن يعصي المخلوق خالقه,,لأنهم أنوار لا تختلط بأي ظلمه,,أنوار لأرواحنا توجهنا لكل جميل التي تعرف مصدره وهو الله,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,يتبع