أهــل الحـديث
31-08-2012, 05:20 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
ذكر الشيخ عبد العزيز الطريفي -بسند قوي- في زيارته لمحمد شقرة: موقفًا مضحكًا بين زوجتي الشيخين، إذ إن الشيخ أحمد شاكر وزوجته كانا مع وفدٍ لزيارة الشيخ محمد بن إبراهيم وزوجته.
وكانَ من عادة أهل مصر في شرب القهوة : الصبُّ مرةً واحدة وحسب، أما عادة أهل نجد : الصبُّ حتى يقول الضيف " بس " .
فلا تزال النجدية تصبُّ على المصرية الفنجان تلو الفنجان على غير العادة ، حتى قالت المصرية: والنــبي بس!
ففزعتْ النجدية وقالت: مشركة في بيتي! حتى ثار ثورانها ، فبلغ ذلك الشيخ محمد بن إبراهيم فهدِّأها وقال: يا فلانة ، إنما دعوناهم لنتألفهم فهوّني على نفسك وأصلحي غلطك!
فقالت: لا والله ولا نعمة عين! ، لا أكرمها ولا أصب لها القهوة! فقال: اصبري عليها ولتكرمها الخادمة!
فرجعت إليها بغير الوجه الأول..!
ما أعظمَ التوحيدَ إذا كان بين نسائنا ...!
ذكر الشيخ عبد العزيز الطريفي -بسند قوي- في زيارته لمحمد شقرة: موقفًا مضحكًا بين زوجتي الشيخين، إذ إن الشيخ أحمد شاكر وزوجته كانا مع وفدٍ لزيارة الشيخ محمد بن إبراهيم وزوجته.
وكانَ من عادة أهل مصر في شرب القهوة : الصبُّ مرةً واحدة وحسب، أما عادة أهل نجد : الصبُّ حتى يقول الضيف " بس " .
فلا تزال النجدية تصبُّ على المصرية الفنجان تلو الفنجان على غير العادة ، حتى قالت المصرية: والنــبي بس!
ففزعتْ النجدية وقالت: مشركة في بيتي! حتى ثار ثورانها ، فبلغ ذلك الشيخ محمد بن إبراهيم فهدِّأها وقال: يا فلانة ، إنما دعوناهم لنتألفهم فهوّني على نفسك وأصلحي غلطك!
فقالت: لا والله ولا نعمة عين! ، لا أكرمها ولا أصب لها القهوة! فقال: اصبري عليها ولتكرمها الخادمة!
فرجعت إليها بغير الوجه الأول..!
ما أعظمَ التوحيدَ إذا كان بين نسائنا ...!