المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ياجماعة ساعدوووووووووووووني



DREAM 15
11-12-2005, 04:17 PM
°يا جماعة أرجوكم أعطوني أسباب حدوث مرض أنفلونزا الطيور بالعربي والأنجليزي بنفس الوقت الله يخليكم

سليمان
13-12-2005, 01:35 PM
http://galbk.********************************************/2004-07-13-124432.gif


°يا جماعة أرجوكم أعطوني أسباب حدوث مرض أنفلونزا الطيور بالعربي والأنجليزي بنفس الوقت الله يخليكم


ما يتعين معرفته عن جائحة الأنفلونزا في عشر نقاط

14 تشرين الأول/ أكتوبر 2005

1- جائحة الأنفلونزا تختلف عن أنفلونزا الطيور.

أنفلونزا الطيور عبارة عن مرض ينجم عن مجموعة كبيرة من مختلف فيروسات الأنفلونزا التي تصيب الطيور في المقام الأول. ويمكن لفيروسات الطيور هذه أن تنقل العدوى، في حالات نادرة، إلى أنواع أخرى تشمل الخنازير والإنسان. بيد أن الغالبية العظمى من فيروسات أنفلونزا الطيور لا تسبب العدوى لبني البشر. وتحدث جائحة الأنفلونزا عند ظهور نميط جديد لم ينتشر من قبل بين البشر.

ولهذا السبب فإن فيروس H5N1 يشكل سلالة تنطوي على احتمال التحول إلى جائحة، بالنظر إلى أنها قد تتكيف، في نهاية المطاف، لتصبح سلالة تسبب العدوى للإنسان. وحالما يحدث هذا التكيف فإن هذا الفيروس يتغير من فيروس يصيب الطيور – إلى فيروس يسبب الأنفلونزا البشرية. وتحدث جوائح الأنفلونزا نتيجة فيروسات جديدة تسبّب الأنفلونزا وتتكيف لتصيب الإنسان.

2- جوائح الأنفلونزا أحداث دورية تقع بانتظام.

تعدّ أية جائحة أنفلونزا حدثاً نادر الوقوع لكنه يقع دورياً. فقد حدثت ثلاث جوائح منها في القرن الماضي وهي: "الأنفلونزا الأسبانية" في عام 1918، و"الأنفلونزا الآسيوية" عام 1957، و"أنفلونزا هونغ كونغ" عام 1968. وقضت جائحة عام 1918 على ما يقدر بـ 40 إلى 50 مليون نسمة في جميع أنحاء العالم. وهذه الجائحة التي كانت استثنائية تعتبر واحدة من أشد أحداث المرض فتكاً في تاريخ الإنسانية. وكانت الجائحتان اللتان حدثتا فيما بعد أخف وطأة بكثير، حيث تشير التقديرات إلى هلاك 2 مليون نسمة عام 1957 ومليون نسمة عام 1968.

وتحدث جوائح الأنفلونزا عندما يظهر فيروس أنفلونزا جديدة ويبدأ في الانتشار بالسهولة ذاتها التي تنتشر بها الأنفلونزا العادية – وذلك من خلال السعال والعطاس. وبما أن الفيروس جديد من نوعه فإن الجهاز المناعي لدى الإنسان يفتقر للمناعة المسبقة إزاءه. مما يرجّح احتمالات إصابة أولئك الذين يلتقطون الأنفلونزا الجائحة لمرض أكثر خطورة من ذلك الناجم عن الأنفلونزا العادية.

3- قد يكون العالم على شفا جائحة جديدة.

لقد عكف خبراء الصحة، على مدى ثماني سنوات تقريباً، على رصد فيروس أنفلونزا جديد ووخيم إلى أبعد الحدود – وهو من نوع السلالة H5N1. وقد سببت السلالة H5N1 العدوى لدى الإنسان أول مرة في هونغ كونغ في عام 1997، وتسببت في حدوث 18 حالة، منها ست وفيات. وتسبب هذا الفيروس منذ منتصف عام 2003 في أكبر فاشيات وأشدها وخامة بين الدجاج عرفها الإنسان. وفي كانون الأول/ ديسمبر 2003، تم العثور على حالات عدوى بشرية بين أولئك الذين تعرضوا للطيور المريضة.

ومنذ ذلك الحين تم التأكد، مختبرياً، من حدوث ما يزيد على 100 حالة بشرية في أربعة بلدان آسيوية (كمبوديا، وإندونيسيا، وتايلند وفييت نام) وقد توفي أكثر من نصف هؤلاء. وحدثت معظم الحالات لدى أطفال وشبان كانوا أصحاء فيما سبق. ولحسن الحظ أن هذا الفيروس لا يقفز بسهولة من الطيور إلى الإنسان أو ينتشر بسرعة وبصورة مستدامة في صفوف البشر. وإذا ما تطور فيروس H5N1 إلى شكل يضارع الأنفلونزا العادية في التسبب في العدوى فإن ذلك قد يعني قرب حدوث الجائحة.

4- كل البلدان معرضة للوباء.

ما أن يظهر فيروس مّا يكون قادراً على التسبّب في العدوى، فإن انتشاره في جميع أرجاء العالم يعدّ أمراً لا مناص منه. ويمكن للبلدان، باتخاذ تدابير كإغلاق الحدود وفرض القيود على السفر، أن تؤخر وصول الفيروس إليها، إلا أنها لا تستطيع الحيلولة دون وصوله. فالجوائح التي حدثت في القرن الماضي عمّت العالم كله خلال فترة تراوحت بين 6 و9 أشهر، رغم أن معظم السفر الدولي كان عن طريق البواخر. وبالنظر إلى سرعة وحجم السفر جواً على الصعيد الدولي اليوم، فإن هذا الفيروس يمكن أن ينتشر بسرعة، وقد يصل جميع القارات في أقل من 3 أشهر.

5- توقعات بانتشار المرض على نطاق واسع.

لما كان معظم الناس لا يملكون أي مناعة ضد الفيروس الذي يسبّب الجائحة، فإن من المتوقع أن تكون معدلات العدوى والمرض أعلى مما هي عليه إبان جوائح الأنفلونزا العادية الموسمية. وتشير الإسقاطات التقديرية الراهنة إلى أن نسبة مئوية مرتفعة من الناس في العالم سيحتاجون لشكل مّا من أشكال الرعاية الطبية. وليس هناك، الآن، ما يكفي من العاملين والمرافق والمعدات وأسرّة المستشفيات لتلبية احتياجات الآلاف المؤلفة من الناس الذين يقعون فريسة المرض فجأة.

6- الإمدادات الطبية لن تكفي.

ستكون الإمدادات من اللقاحات والأدوية المضادة للفيروسات، وهما أهم عنصرين من عناصر التدخلات الطبية الرامية إلى الحد من المرض والوفيات عند حدوث أية جائحة، غير كافية في جميع البلدان عند بدء الجائحة وعلى مدى عدة أشهر بعد ذلك. وتثير عدم كفاية الإمدادات من اللقاحات قلقاً خاصاً، حيث تعتبر اللقاحات خط الدفاع الأول في حماية السكان. واستناداً إلى الاتجاهات الحالية لن تتمكن بلدان كثيرة من الحصول على اللقاحات طوال فترة الجائحة كلها.

7- الجائحة ستفتك بالناس فتكاً ذريعاً.

في الماضي كان عدد الوفيات عند حدوث جائحة ما يتباين تبايناً كبيراً. وهناك أربعة عوامل تحدد معدلات الوفيات إلى حد كبير وهي: عدد أولئك الذين يصابون بالعدوى، وفوعة الفيروس (مدى حدّته)، والسمّات الجوهرية التي تميّز أولئك الذين يصابون به وسرعة تأثرهم، وفعالية التدابير الوقائية. ولا يمكن وضع تكهنات صحيحة بخصوص عدد الوفيات قبل ظهور فيروس الجائحة وبدء انتشاره. وبالتالي فإن جميع التقديرات المتصلة بعدد الوفيات تظل مجرد تخمينات ليس إلاّ.

وقد اعتمدت منظمة الصحة العالمية تقديرات معتدلة نسبياً – حدوث عدد من الوفيات يتراوح بين 2 مليون و7.4 مليون حالة – لأنها تشكل هدفاً تخطيطياً مفيداً ومعقولاً في ظاهره. وتستند تلك التقديرات إلى الجائحة الخفيفة نسبياً التي حدثت عام 1957. أما التقديرات التي تقوم على وجود فيروس أشد فوعة، أشبه بالفيروس الذي ظهر عام 1918، فكانت أعلى من ذلك بكثير. وعلى أية حال فإن جائحة عام 1918 تعتبر استثنائية.

8- الجائحة ستؤدي إلى اضطرابات وتصدّعات اقتصادية واجتماعية كبرى.

من المتوقع أن تؤدي الجائحة إلى إصابة الآلاف المؤلفة بالمرض وإلى تغيّب العمال عن عملهم لفترات طويلة، وسيساهم ذلك في حدوث اضطرابات وتصدّعات اجتماعية واقتصادية. فقد انتشرت الجوائح، فيما مضى، في جميع أنحاء العالم على دفعتين وعلى ثلاث دفعات، في بعض الأحيان. وليس من المتوقع أن تتأثر جميع مناطق العالم أو أي بلد بعينه تأثراً حاداً في الوقت ذاته. وقد تكون التصدعات الاجتماعية والاقتصادية أمراً مؤقتاً، ولكنها قد تتسع في ظل الترابط والتداخل الوثيقين بين النظم التجارية ونظم التبادل التجاري. وقد يكون التصدع الاجتماعي على أشده عندما يؤدي التغيب عن العمل إلى الخلل في توفير الخدمات الأساسية كالكهرباء والنقل والاتصالات.

9- على كل بلد أن يتأهب لمواجهة المشكلة.

أصدرت منظمة الصحة العالمية سلسلة من الإجراءات الاستراتيجية الموصى بها بغية مواجهة خطر جائحة الأنفلونزا المحدق. والقصد من هذه الإجراءات هو توفير مستويات دفاع مختلفة تعكس مدى تعقّد الأوضاع المتطورة. وتختلف الإجراءات الموصى بها للطور الحالي من التزام اليقظة لمواجهة الجائحة، وظهور فيروس الجائحة، والإعلان عن حدوث الجائحة وانتشارها فيما بعد على الصعيد الدولي.

10- ستنذر منظمة الصحة العالمية العالم عند تعاظم خطر الجائحة.

تعمل منظمة الصحة العالمية، بالتعاون الوثيق مع وزارات الصحة ومختلف منظمات الصحة العمومية، لتوفير الدعم لترصد البلدان لسلالات الأنفلونزا السارية. ويعد وجود نظام ترصد حساس قادر على كشف سلالات الأنفلونزا المستجدة أمراً أساسياً في الكشف السريع عن الفيروس الذي يسبب الجائحة.

وتم تحديد ستة أطوار واضحة المعالم لتسهيل تخطيط التأهب لمواجهة الجائحة، مع تحديد أدوار الحكومات، ودوائر الصناعة، ومنظمة الصحة العالمية في هذا المضمار. ويصنف الوضع الحالي في فئة الطور 3: أي وجود فيروس جديد لم تعهده البشرية من قبل وهو يسبب العدوى، لكنه لا ينتشر بسهولة من شخص إلى آخر.


Ten things you need to know about pandemic influenza

1. Pandemic influenza is different from avian influenza.

Avian influenza refers to a large group of different influenza viruses that primarily affect birds. On rare occasions, these bird viruses can infect other species, including pigs and humans. The vast majority of avian influenza viruses do not infect humans. An influenza pandemic happens when a new subtype emerges that has not previously circulated in humans.

For this reason, avian H5N1 is a strain with pandemic potential, since it might ultimately adapt into a strain that is contagious among humans. Once this adaptation occurs, it will no longer be a bird virus--it will be a human influenza virus. Influenza pandemics are caused by new influenza viruses that have adapted to humans.

2. Influenza pandemics are recurring events.

An influenza pandemic is a rare but recurrent event. Three pandemics occurred in the previous century: “Spanish influenza” in 1918, “Asian influenza” in 1957, and “Hong Kong influenza” in 1968. The 1918 pandemic killed an estimated 40–50 million people worldwide. That pandemic, which was exceptional, is considered one of the deadliest disease events in human history. Subsequent pandemics were much milder, with an estimated 2 million deaths in 1957 and 1 million deaths in 1968.

A pandemic occurs when a new influenza virus emerges and starts spreading as easily as normal influenza – by coughing and sneezing. Because the virus is new, the human immune system will have no pre-existing immunity. This makes it likely that people who contract pandemic influenza will experience more serious disease than that caused by normal influenza.

3. The world may be on the brink of another pandemic.

Health experts have been monitoring a new and extremely severe influenza virus – the H5N1 strain – for almost eight years. The H5N1 strain first infected humans in Hong Kong in 1997, causing 18 cases, including six deaths. Since mid-2003, this virus has caused the largest and most severe outbreaks in poultry on record. In December 2003, infections in people exposed to sick birds were identified.

Since then, over 100 human cases have been laboratory confirmed in four Asian countries (Cambodia, Indonesia, Thailand, and Viet Nam), and more than half of these people have died. Most cases have occurred in previously healthy children and young adults. Fortunately, the virus does not jump easily from birds to humans or spread readily and sustainably among humans. Should H5N1 evolve to a form as contagious as normal influenza, a pandemic could begin.

4. All countries will be affected.

Once a fully contagious virus emerges, its global spread is considered inevitable. Countries might, through measures such as border closures and travel restrictions, delay arrival of the virus, but cannot stop it. The pandemics of the previous century encircled the globe in 6 to 9 months, even when most international travel was by ship. Given the speed and volume of international air travel today, the virus could spread more rapidly, possibly reaching all continents in less than 3 months.

5. Widespread illness will occur.

Because most people will have no immunity to the pandemic virus, infection and illness rates are expected to be higher than during seasonal epidemics of normal influenza. Current projections for the next pandemic estimate that a substantial percentage of the world’s population will require some form of medical care. Few countries have the staff, facilities, equipment, and hospital beds needed to cope with large numbers of people who suddenly fall ill.

6. Medical supplies will be inadequate.

Supplies of vaccines and antiviral drugs – the two most important medical interventions for reducing illness and deaths during a pandemic – will be inadequate in all countries at the start of a pandemic and for many months thereafter. Inadequate supplies of vaccines are of particular concern, as vaccines are considered the first line of defence for protecting populations. On present trends, many developing countries will have no access to vaccines throughout the duration of a pandemic.

7. Large numbers of deaths will occur.

Historically, the number of deaths during a pandemic has varied greatly. Death rates are largely determined by four factors: the number of people who become infected, the virulence of the virus, the underlying characteristics and vulnerability of affected populations, and the effectiveness of preventive measures. Accurate predictions of mortality cannot be made before the pandemic virus emerges and begins to spread. All estimates of the number of deaths are purely speculative.

WHO has used a relatively conservative estimate – from 2 million to 7.4 million deaths – because it provides a useful and plausible planning target. This estimate is based on the comparatively mild 1957 pandemic. Estimates based on a more virulent virus, closer to the one seen in 1918, have been made and are much higher. However, the 1918 pandemic was considered exceptional.

8. Economic and social disruption will be great.

High rates of illness and worker absenteeism are expected, and these will contribute to social and economic disruption. Past pandemics have spread globally in two and sometimes three waves. Not all parts of the world or of a single country are expected to be severely affected at the same time. Social and economic disruptions could be temporary, but may be amplified in today’s closely interrelated and interdependent systems of trade and commerce. Social disruption may be greatest when rates of absenteeism impair essential services, such as power, transportation, and communications.

9. Every country must be prepared.

WHO has issued a series of recommended strategic actions [pdf 113kb] for responding to the influenza pandemic threat. The actions are designed to provide different layers of defence that reflect the complexity of the evolving situation. Recommended actions are different for the present phase of pandemic alert, the emergence of a pandemic virus, and the declaration of a pandemic and its subsequent international spread.

10. WHO will alert the world when the pandemic threat increases.

WHO works closely with ministries of health and various public health organizations to support countries' surveillance of circulating influenza strains. A sensitive surveillance system that can detect emerging influenza strains is essential for the rapid detection of a pandemic virus.

Six distinct phases have been defined to facilitate pandemic preparedness planning, with roles defined for governments, industry, and WHO. The present situation is categorized as phase 3: a virus new to humans is causing infections, but does not spread easily from one person to another.

WHO= World Health Organization منظمة الصحة العالمية


الموقع بالعربي (http://www.who.int/csr/disease/influenza/pandemic10things/ar/index.html)

الموقع بالإنجليزي (http://www.who.int/csr/disease/influenza/pandemic10things/en/index.html)


أن شاء الله اكون فدتك بشي
http://www.marlo.com/gif2/still/main/barmarbl.gifاخوكــ سليمان ــمhttp://www.marlo.com/gif2/still/main/barmarbl.gif

بنت السعوديه
13-12-2005, 02:37 PM
الله الله كفيت ووفيت استاذي سليمان

يعطيك العافيه تحيااتي / بنت أغلى وطن

DREAM 15
13-12-2005, 06:55 PM
ألف شكر و أكيد فتني يا أستاذ سليمان وأشكرك مرة ثانية على أهتمامك بالموضوع ونشاء الله يجعله في موزين حسناتك ونشاء الله أردها لك في يوم من الأيام والله يعطيك العافيه:11ap: