ملكة
08-12-2005, 02:23 PM
مشروع التعلم عن بعد للكبار عن طريق التفلزيون :11ughboun
جاءت فكرة إنتاج حلقات تلفزيونية تعلمية بالمفهوم الواسع للتعلم التنموي لتعزز مفهوم حضاري انساني يقوم على ربط الكلمات بالمفاهيم ويعمل على تطوير امكانات وقدرات الفئة التي حرمت لسبب ما من الحصول على حقها في التعليم أو توقفت في المراحل الاولى عن الاستمرار في عملية التعلم.
ولمواجهة مشكلة عدم الاقبال والانتظام في مراكز محو الامية لاسباب عديدة اهمها الظروف الاجتماعية والنفسية، فإن التلفاز - الذي اصبح متوفراً في كل بيت- اصبح الوسيلة الاساسية في هذا البرنامج لتعلم الكبار.
اهداف البرنامج:
1. الوصول إلى كل فرد في هذا المجتمع حرم من حقه في التعلم.
2. حل مشكلة النساء غير القادرات على مغادرة البيت للالتحاق بمراكز تعلم الكبار بسبب المسؤوليات الاسرية.
3. حل مشكلة الخجل لدى الشباب والشابات الذين حرموا بسبب الظروف السياسية التي تمر بها فلسطين من الحصول على التعلم بشكل منتظم، ولتشجيعهم/هن بعد هذا البرنامج للالتحاق بمراكز محو الامية.
4. حل مشكلة عدم توفر معلم/ة احياناً في المناطق الريفية النائية، للمساهمة في عملية تعلم الكبار.
5. من المحتمل ان يستفيد من هذا البرنامج التلاميذ في الصفوف الاولى أو الصفوف العليا في تثبيت بعض المفاهيم التي يطرحها البرنامج.
:biggrin: :biggrin:
الفكرة
فكرة هذا المشروع مبنية على إنجاز حلقات تلفزيونية درامية تتناول مفاهيم حياتية بمنظور تنموي، وفي الوقت نفسه تقدم تدريبات لغوية تمكن الراغبين في التعلم من متابعة هذه الحلقات بمساعدة أحد أفراد الأسرة وبدون الاعتماد الكامل على الأسلوب التقليدي لمحو الأمية . ويتم في هذه الحلقات اعتماد التطبيقات اللغوية التي وردت في كتاب "قراءتي الأولى" الذي قامت بإنتاجه وحدة محو الأمية وتعليم الكبار في جامعة بيرزيت. وسوف تبث الحلقات التلفزيونية بالتنسيق مع تلفزيون فلسطين، ومحطات تلفزيونية أخرى وبتعاون مع وزارة التربية والتعليم.
:11ughboun :11ughboun :11ughboun
الدافع
كان لهذا الأسلوب، غير التقليدي، دوافعه، حيث لوحظ من دراسة أسلوب التعليم التقليدي للكبار إشكالية عدم تمكن النساء الأميات من الالتحاق بمراكز محو الأمية نظرا لضيق الوقت المتاح لهن، كون دور المرأة محصورا بشكل أساسي في الأمور المنزلية والاهتمام بالعائلة، إضافة للضغوطات النفسية التي تعيق الراغبين في التعلم وتبعدهم عن الالتحاق بمراكز محو الأمية. وفي الوقت نفسه فإن هذا الأسلوب في التعلم قد يساعد على التعامل مع إشكالية نقص الموارد المالية اللازمة لفتح مراكز لمحو الأمية.
جاءت فكرة إنتاج حلقات تلفزيونية تعلمية بالمفهوم الواسع للتعلم التنموي لتعزز مفهوم حضاري انساني يقوم على ربط الكلمات بالمفاهيم ويعمل على تطوير امكانات وقدرات الفئة التي حرمت لسبب ما من الحصول على حقها في التعليم أو توقفت في المراحل الاولى عن الاستمرار في عملية التعلم.
ولمواجهة مشكلة عدم الاقبال والانتظام في مراكز محو الامية لاسباب عديدة اهمها الظروف الاجتماعية والنفسية، فإن التلفاز - الذي اصبح متوفراً في كل بيت- اصبح الوسيلة الاساسية في هذا البرنامج لتعلم الكبار.
اهداف البرنامج:
1. الوصول إلى كل فرد في هذا المجتمع حرم من حقه في التعلم.
2. حل مشكلة النساء غير القادرات على مغادرة البيت للالتحاق بمراكز تعلم الكبار بسبب المسؤوليات الاسرية.
3. حل مشكلة الخجل لدى الشباب والشابات الذين حرموا بسبب الظروف السياسية التي تمر بها فلسطين من الحصول على التعلم بشكل منتظم، ولتشجيعهم/هن بعد هذا البرنامج للالتحاق بمراكز محو الامية.
4. حل مشكلة عدم توفر معلم/ة احياناً في المناطق الريفية النائية، للمساهمة في عملية تعلم الكبار.
5. من المحتمل ان يستفيد من هذا البرنامج التلاميذ في الصفوف الاولى أو الصفوف العليا في تثبيت بعض المفاهيم التي يطرحها البرنامج.
:biggrin: :biggrin:
الفكرة
فكرة هذا المشروع مبنية على إنجاز حلقات تلفزيونية درامية تتناول مفاهيم حياتية بمنظور تنموي، وفي الوقت نفسه تقدم تدريبات لغوية تمكن الراغبين في التعلم من متابعة هذه الحلقات بمساعدة أحد أفراد الأسرة وبدون الاعتماد الكامل على الأسلوب التقليدي لمحو الأمية . ويتم في هذه الحلقات اعتماد التطبيقات اللغوية التي وردت في كتاب "قراءتي الأولى" الذي قامت بإنتاجه وحدة محو الأمية وتعليم الكبار في جامعة بيرزيت. وسوف تبث الحلقات التلفزيونية بالتنسيق مع تلفزيون فلسطين، ومحطات تلفزيونية أخرى وبتعاون مع وزارة التربية والتعليم.
:11ughboun :11ughboun :11ughboun
الدافع
كان لهذا الأسلوب، غير التقليدي، دوافعه، حيث لوحظ من دراسة أسلوب التعليم التقليدي للكبار إشكالية عدم تمكن النساء الأميات من الالتحاق بمراكز محو الأمية نظرا لضيق الوقت المتاح لهن، كون دور المرأة محصورا بشكل أساسي في الأمور المنزلية والاهتمام بالعائلة، إضافة للضغوطات النفسية التي تعيق الراغبين في التعلم وتبعدهم عن الالتحاق بمراكز محو الأمية. وفي الوقت نفسه فإن هذا الأسلوب في التعلم قد يساعد على التعامل مع إشكالية نقص الموارد المالية اللازمة لفتح مراكز لمحو الأمية.