المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أشراط الساعة الصغرى [ قسم ظهر ولا زال يكثر ويتتابع 5 ]



جواهر عبدالله
08-12-2005, 12:03 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وصلت معكم إلى الجزء الأخير من قسم [ ظهر ولا زال يكثر ويتتابع ]

http://www.al-wed.com/pic-vb/1074.gif

ظهور الكاسيات العاريات

ومنها خروج النساء عن الآداب الشرعية

وذلكـ بلبس الثياب التي لا تستر عوراتهن

وإظهارهن لزينتهن وشعورهن وما يجب ستره من أبدانهن

ففي الحديث عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( سيكون في آخر أمتي رجال يركبون على سروج كأشباه الرحال ، ينزلون على أبواب المساجد ، نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهم كأسنمة البخت العجاف ، العنوهن ، فإنهن ملعونات ، لو كانت وراءكم أمةً من الأمم لخدمن نساؤكم نساءهم كما يخدمنكم نساء الأمم قبلكم ) رواه أحمد .

[ سروج ] : جمع سرج ، وهو رحل الدابة .

[ الرحال ] : جمع رحل ، وهو مركب للبعير والناقة ، والرحالة أكبر من السرج ، وتغشى بالجلود ، وتكون للخيل والنجائب من الإبل ، ويقال لمنزل الإنسان ومسكنه : رحل .

وجاء في مسند الإمام أحمد بتحقيق شاكر بلفظ : ( كأشباه الرجال )

ويظهر لي ـ والكلام للكاتب ـ أن فيه تحريفاً غاب عن المحقق ولذلكـ فإنه عندما أراد شرح معنى هذا اللفظ قال : [ مشكل المعنى قليلاً ، فتشبيه الرجال بالرجال فيه بُعد ، وهو توجيه متكلف ] .

وإذا كانت اللفظة : [ كأشباه الرحال ] : فإنه يزول الإشكال

ويكون المراد تشبيه السروج بالرحال

وهي ها هنا الدُور والمنازل

ولعل هذا إشارة إلى المراكب الوثيرة الموجودة في السيارات في هذا العصر

فإنها قد صارت في هذه الأزمان مراكب لعموم الناس من رجال ونساء

يركبونها إلى المساجد وغيرها . والله أعلم .

وفي رواية للحاكم : ( سيكون في آخر هذه الأمة رجال يركبون على المياثر حتى يأتوا أبواب مساجدهم ، نساؤهم كاسيات عاريات )

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( صنفان من أهل النار لم أرهما : قوم معهم سياط كأذناب البقر ، يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ، ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا )

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : ( من أشراط الساعة : ... أن تظهر ثياب تلبسها نساء كاسيات عاريات ) رواه مسلم .

وهذه الأحاديث من معجزات النبوة

فقد وقع ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم قبل عصرنا هذا

وهو في زمننا هذا أكثر ظهوراً

وقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم هذا الصنف من النساء بـ [ الكاسيات العاريات ]

لأنهن يلبسن الثياب ، ومع هذا فهن عاريات

لأن ثيابهن لا تؤدي وظيفة الستر

لرقتها وشفافيتها ، كأكثر ملابس النساء في هذا العصر .

وقيل أن معنى [ الكاسيات العاريات ] : أي كاسية جسدها ، ولكنها تشد خمارها ، وتضيق ثيابها

حتى تظهر تفاصيل جسمها ، فتبرز صدرها وغيره من مفاتن جسدها

أو تكشف بعض جسدها

فتُعاقب على ذلكـ في الآخرة .

وقد جمع النبي صلى الله عليه وسلم في وصف هؤلاء النسوة بأنهن : ( كاسيات عاريات )

وأيضاً : ( مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة )

وهذا إخبار عن شيء مشاهد في هذا العصر

كأنه صلى الله عليه وسلم ينظر إلى عصرنا هذا ، ويصفه لنا

فقد أصبح في عصرنا هذا أماكن لتصفيف شعور النساء وتجميلها

وتنويع أشكالها في محلات تسمى [ كوافير ]

يُشرف عليها غالباً رجال يتقاضون أغلى الأجور ، وليس ذلكـ فحسب

فكثير من النساء لا يكتفين بما وهبهن الله من شعر طبيعي

فيلجأن إلى شراء شعر صناعي

تصله المرأة بشعرها ، ليبدو أكثر نعومة ولمعاناً وجمالاً

لتجذب إليها الرجال .

صدق رؤيا المؤمن

ومنها صدق رؤيا المؤمن في آخر الزمان

وكلما كان المرء صادقاً في إيمانه ، كانت رؤياه صادقة

ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا اقترب الزمان ، لم تكد رؤيا المسلم تكذب ، وأصدقكم رؤيا أصدقكم حديثاً ، ورؤيا المسلم جزء من خمس وأربعين جزءاً من النبوة ) رواه مسلم .

وفي لفظ البخاري : ( لم تكد رؤيا المؤمن تكذب ... وما كان من النبوة فإنه لا يكذب ) .

قال ابن أبي جمرة : [ معنى كون رؤيا المؤمن في آخر الزمان لا تكاد تكذب : أنها تقع غالباً على الوجه الذي لا يحتاج إلى تعبير ، فلا يدخلها الكذب ، بخلاف ما قبل ، فإنها قد يخفى تأويلها ، فيعبرها العابر ، فلا تقع كما قال ، فيصدق دخول الكذب فيها بهذا الاعتبار ] .

قال : [ والحكمة في اختصاص ذلكـ بآخر الزمان أن المؤمن في ذلكـ الوقت يكون غريباً ، كما في الحديث : ( بدأ الإسلام غريباً ، وسيعود غريباً ) رواه مسلم ، فيقل أنيس المؤمن ومعينه في ذلكـ الوقت ، فيُكرم بالرؤيا الصالحة ] .

وقد اختلف العلماء في تحديد الزمن الذي يقع فيه صدق رؤيا المؤمن على أقوال :

الأول : أن ذلكـ يقع إذا اقتربت الساعة ، وقُبض أكثر العلم ، ودرست معالم الشريعة ، بسبب الفتن وكثرة القتال ، وأصبح الناس على مثل الفترة ، فهم محتاجون إلى مجدد ومذكر لما دَرَس من الدين ، كما كانت الأمم تذّكر بالأنبياء ، لكن لما كان نبينا صلى الله عليه وسلم آخر الأنبياء ، وتعذرت النبوة في هذه الأمة ، فإنهم يُعوَّضون بالمرائي الصادقة ، التي هي جزء من النبوة الآتية بلتبشير والإنذار

ويؤيد هذا القول حديث أبي هريرة : ( يتقارب الزمان ، ويُقبض العلم ) .

ورجح ابن حجر هذا القول .

الثاني : أن ذلكـ يقع عند قلة عدد المؤمنين ، وغلبة الكفر والجهل والفسق على الموجودين

فيؤنس المؤمن ، ويُعان بالرؤيا الصادقة إكراماً له وتسلية .

وهذا القول قريب من قول ابن أبي جمرة السابق

وعلى هذين القولين لا يختص صدق رؤيا المؤمن بزمان معين

بل كلما قرب فراغ الدنيا ، وأخذ أمر الدين في الاضمحلال

تكون رؤيا المؤمن الصادق صادقة .

الثالث : أن ذلكـ خاص بزمان عيسى بن مريم عليه السلام

لأن أهل زمنه أحسن هذه الأمة حالاً بعد الصدر الأول

وأصدقهم أقوالاً

فكانت رؤياهم لا تُكذَّب . والله أعلم .

كثرة الكتابة وانتشارها

جاء في حديث ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن بين يدي الساعة ... ظهور القلم ) رواه أحمد .

والمراد بظهور القلم ـ والله أعلم ـ ظهور الكتابة وانتشارها .

ووقع في رواية الطيالسي والنسائي عن عمرو بن تغلب قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن من أشراط الساعة .... أن يكثر التجار ، ويظهر العلم ) .

ومعناه ـ والله أعلم ـ ظهور وسائل العلم ، وهي كتبه .

وقد ظهرت في هذا الزمن ظهوراً باهراً

وانتشرت في جميع أرجاء الأرض

بسبب توفر آلات الطابعة والتصوير التي سهّلت انتشارها

ومع هذا ، فقد ظهر الجهل في الناس

وقل فيهم العلم النافع ، وهو علم الكتاب والسنة ، والعمل بهما

ولم تُغن عنهم كثرة الكتب شيئاً .

التهاون بالسنن التي رغب فيها الإسلام

ومنها التهاون بشعائر الله تعالى

كما جاء في الحديث عن ابن مسعود رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول : ( إن من أشراط الساعة أن يمر الرجل بالمسجد ، لا يصلي فيه ركعتين ) .

وفي رواية : ( أن يجتاز الرجل بالمسجد ، فلا يصلي فيه ) .

وعن ابن مسعود أيضاً قال : ( إن من أشراط الساعة أن تُتخذ المساجد طُرقاً ) .

وعن أنس رضي الله عنه يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن من أمارات الساعة أن تُتخذ المساجد طُرقاً ) .

وهذا أمر لا يجوز

فإن تعظيم المساجد من تعظيم شعائر الله تعالى

وأن ذلكـ علامة الإيمان والتقوى

كما قال تعالى : " ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب " [ الحج : 32 ] .

وقال صلى الله عليه وسلم : ( إذا دخل أحدكم المسجد ، فلا يجلس حتى يركع ركعتين ) رواه مسلم .

ومن أعظم البلايا أن صارت المساجد أماكن للسياحة والفرجة للكفار

بعد ما كانت محلاً للذكر والعبادة

وقد حدث هذا في هذا العصر ، كما في بعض البلاد الإسلامية

والبلاد التي تحت أيدي الكفار

فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .

انتفاخ الأهلة

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من اقتراب الساعة انتفاخ الأهلة ، وأن يُرى الهلال لليلةٍ فيقال : لليلتين ) رواه الطبراني .

وعن أنس بن مالكـ رضي الله عنه يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن من أمارات الساعة أن يُرى الهلال لليلة ، فيقال : لليلتين ) .

فقد جاء في هاتين الروايتين تفسير انتفاخ الأهلة بأن ذلكـ عبارة عن كبر الهلال حين طلوعه عما هو معتاد في أول الشهر ، فيرى وهو ابن ليلة ، كأنه ابن ليلتين . والله أعلم .

كثرة الكذب وعدم التثبت في نقل الأخبار

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( سيكون في آخر أمتي أناس يحدثونكم ما لم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم ، فإياكم وإياهم ) رواه مسلم .

وفي رواية : ( يكون في آخر الزمان دجالون كذابون ، يأتونكم من الأحاديث بما لم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم ، فأياكم وإياهم ، لا يضلونكم ولا يفتنونكم ) رواه مسلم .

وروى مسلم عن عامر بن عبدة قال : قال عبد الله : ( إن الشيطان ليتمثل في صورة الرجل ، فيأتي القوم ، فيحدثهم بالحديث من الكذب ، فيتفرقون ، فيقول الرجل منهم : سمعت رجلاً أعرف وجهه ولا أدري ما اسمه يحدِّث ) رواه مسلم .

وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : ( إن في البحر شياطين مسجونة أوثقها سليمان ، يوشكـ أن تخرج ، فتقرأ على الناس قرآناً ) . رواه مسلم .

قال النووي : [ معناه : تقرأ شيئاً ليس بقرآن ، وتقول إنه قرآن ، لتغر به عوام الناس ، فلا يغترون ) .

وما أكثر الأحاديث الغريبة في هذا الزمان

فقد أصبح بعض الناس لا يتورع عن كثرة الكذب ونقل الأقوال بدون تثبت من صحتها

وفي هذا إضلال للناس ، وفتنة لهم .

ولهذا حذر النبي صلى الله عليه وسلم من تصديقهم

وقد جعل علماء الحديث هذه الأحاديث أصلاً في وجوب التثبت من نقل الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

وتمحيص الرواة ، لمعرفة الثقة من غيره .

وبسبب كثرة كذب الناس في هذا الزمان

صار الإنسان لا يميز بين الأخبار ، فلا يعرف صحيحها من سقيمها .

كثرة شهادة الزور ، وكتمان شهادة الحق

جاء في حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قوله صلى الله عليه وسلم : ( إن بين يدي الساعة : .... شهادة الزور ، وكتمان شهادة الحق ) رواه أحمد .

وشهادة الزور هي الكذب متعمداً في الشهادة

فكما أن شهادة الزور سبب لإبطال الحق ، فكذلكـ كتمان الشهادة سبب لإبطال الحق .

قال الله تعالى : " ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه " [ البقرة : 283 ] .

وعن أبي بكرة رضي الله عنه قال : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( ألا أُنبئكم بأكبر الكبائر ( ثلاثاً ) ؟ الإشراكـ بالله ، وعقوق الوالدين ، وشهادة الزور ـ أو قول الزور ـ ، وكان متكئاً فجلس ، فما زال يكررها حتى قلنا : ليته سكت ) .

وما أكثر شهادة الزور وكتمان شهادة الحق في هذا الزمن !

ولعظم خطرها قرنها النبي صلى الله عليه وسلم بالشركـ وعقوق الوالدين

فإن شهادة الزور سبب للظلم والجور وضياع حقوق الناس في الأموال والأعراض

وظهورها دليل على ضعف الإيمان ، وعدم الخوف من الرحمن .

كثرة موت الفجأة

عن أنس بن مالكـ رضي الله عنه يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن من أمارات الساعة ... أن يظهر موت الفجأة )

وهذا أمر مشاهد في هذا الزمن ، حيث كثر في الناس موت الفجأة

فترى الرجل صحيحاً مُعافى ، ثم يموت فجأة

وهذا ما يسميه الناس في الوقت الحاضر بـ ( السكتة القلبية )

فعلى العاقل أن يتنبه لنفسه

ويرجع ويتوب إلى الله تعالى قبل مفاجأة الموت .

وكان الإمام البخاري رحمه الله يقول :


اغتنم في الفراغ فضل ركوعٍ = فعسى أن يكون موتك بغتةً
كم صحيحٍ رأيت من غير سقمٍ = ذهبت نفسه الصحيحة فلتة .


قال ابن حجر : [ وكان من العجائب أنه هو وقع له ـ أي : البخاري ـ ذلكـ أو قريباً منه ] .

http://www.al-wed.com/pic-vb/1074.gif

في المرة القادمة بإذن الله يكون للحديث بقية مع قسم [ لم يظهر حتى الآن ] من أشراط الساعة الصغرى .


فانتظرونا .

خــــالـــــد
08-12-2005, 01:12 AM
جواهر عبدالله
.
.

الله يجزاك خير الجزاء على روعة ما طرحتِ لنا في هذا الموضوع

وإن هو إلا تميز للمواضيع السابقـة ..

الله يثيبك على عملك , ويجعله في موازين حسناتك يوم القيامة





أخوكـ/خالد

بـــشـــرى
08-12-2005, 01:27 AM
الله يجزاك الفردوس الأعلى يا أخيه

بالفعل مجهود رااائع تشكرين عليه

الله ينفع بك الإسلام و المسلمين

ودمت على طاعة الرحمن

أختك .. عاشقة العقيدة

سمووره
08-12-2005, 06:55 AM
عزيزتي جواهر

الله يجزاك كل خير ويبارك فيك

ويجعله بإذن الله في موازين حسناتك

والله لا يحرمنا منك ومن موضوعاتك الرائعه والمفيده

دمت بود

الـوافـي
08-12-2005, 12:58 PM
اختي جواهر
يعطيك العافية على الشرح الوافي
ويجعله بإذن الله في موازين حسناتك

أبو مهاوي

جواهر عبدالله
09-12-2005, 01:39 PM
خــــالــــد

جزاكـ الله خير على دعواتكـ

وألف شكر لكـ على حضوركـ وتواصلكـ

لا حرمكـ الله أجر هذا الحضور .

جواهر عبدالله
09-12-2005, 01:45 PM
عاشقة العقيدة

جزاكـ الله خير غاليتي

وألف شكر على حضوركـ

لا عدمت تواصلكـ يا غالية .

جواهر عبدالله
09-12-2005, 01:48 PM
سموورة

باركـ الله فيكـ غاليتي

وألف شكر على حضوركـ

وأسأل الله لكـ الجنة على هذا الحضور .

جواهر عبدالله
09-12-2005, 01:51 PM
أبو مها

ويجزاكـ

ألف شكر على حضوركـ

لا حرمكـ الله أجره .

shebeeb
09-12-2005, 03:03 PM
الله يجزاك خير على هذه المقتطفات الدعوية والتنبيهيه.....................جعله� � الله في موازين حسناتك ...............
ونفع بها الاسلام والمسلمين......................قولي آمين
لاهنت على المجهود الجزيل .........................دمتي في رعاية الله................

جواهر عبدالله
09-12-2005, 10:27 PM
شبيب الركاض

آمـــــــيــــــــــن

الله يجزاكـ خير على دعواتكـ الطيبة

والله لا يحرمكـ أجر حضوركـ .

مــوادع
10-12-2005, 01:08 AM
جواهر عبدالله

امتداد لموضوعك الجميل

جزاكي الله خيراً عليه

اخوكم/عبدالله الشمري

جواهر عبدالله
14-12-2005, 01:38 AM
عبد الله الشمري

جزاكـ الله خير على حضوركـ

وأسأل الله لكـ التوفيق في الدارين .

معلم*
17-12-2005, 01:26 AM
السلام عليكم ورحمة الله
اختي جواهر مواضيعك مرة رائعة
اتنمى لك التوفيق

جواهر عبدالله
17-12-2005, 08:11 PM
معلم

باركـ الله فيكـ على حضوركـ

وأسأل الله أن لا يحرمكـ أجره .

مبـــارك
18-12-2005, 04:17 AM
جواهر عبدالله

الله يجزاك كل خير ويبارك فيك

ويجعله بإذن الله في موازين حسناتك

شكرالك

جواهر عبدالله
23-12-2005, 03:16 PM
مباركـ

جزاكـ الله خير على حضوركـ

لا حرمكـ الله أجره .