المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأمير سلمان يستقبل الشيخ عايض القرني لإقناعه بالعدول عن الاعتزال



مــيــزو
06-12-2005, 08:58 AM
الأمير سلمان يستقبل القرني لإقناعه بالعدول عن الاعتزال

الشيخ شكا من معاناة تعرض لها ووعد بإعادة النظر في قراره


الرياض: «الشرق الأوسط»
استقبل الأمير سلمان بن عبد العزيز، أمير منطقة الرياض، أمس بمكتبه في قصر الحكم الداعية السعودي الشيخ الدكتور عايض بن عبد الله القرني. وتحدث الأمير سلمان خلال اللقاء الذي تم بناء على رغبة منه للشيخ عايض القرني قائلا إنه فوجئ بتصريحاته الأخيرة حول رغبته اعتزال العمل الدعوي، وانه طلب حضوره إكراما له وتقديرا لجهوده القيمة في الدعوة والنصح.
وسأل الأمير سلمان الشيخ القرني عن أسباب هذا القرار، فأجاب الشيخ بأن ذلك نتج عن معاناة تعرض لها، وأوضحها وعبر عنها في قصيدته التي نشرها في إحدى الصحف المحلية السعودية الأسبوع الماضي. وقد ألحّ الأمير سلمان عليه في العدول عن قراره هذا، رغبة في الاستفادة من علمه ودوره القيم في الدعوة والإرشاد.

وقال الشيخ عايض القرني إنه يشكر للأمير سلمان هذه المبادرة ويثمنها، وتقديرا لأمير الرياض فقد وعد بأنه سوف يتأمل ويفكر في هذه الرغبة الكريمة التي كان لها الأثر الكبير في نفسه والتخفيف من معاناته، ووعد بإبلاغ الأمير سلمان بقراره الذي سوف يتخذه بعد فترة التأمل، سائلاً الله التوفيق للمملكة قيادة وشعبا لما فيه الخير والسداد.




منقول من جريدة الشرق الاوسط



اخوكم

مــيــزو

هلالي^الشرقية
06-12-2005, 09:26 AM
نشكر الامير سلمان على هذه اللفته الكريمه من قبل سموه وان شاء الله الشخ عايض يعدل عن قراره.

مازن
06-12-2005, 12:00 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

http://www.asharqalawsat.com/2005/12/06/images/front.336907.jpg

الشيخ شكا من معاناة تعرض لها ووعد بإعادة النظر في قراره

إعلان الداعية السعودي الدكتور عايض القرني اعتزال العمل الدعوي خطوة غير مسبوقة شكلا و مضمونا، فمن حيث الشكل لم يلتق الشيخ عايض بتلاميذه أو محبيه أو زملائه من كبار الدعاة ليبلغهم بقراره، ربما لأنه يعتبر ذلك قرارا شخصيا يخصه وحده لأسباب معينة، لكن الوسيلة التي اعلن بها ذلك كانت جديدة ومبتكرة ومثيرة للجدل.

الرياض: «الشرق الأوسط»
استقبل الأمير سلمان بن عبد العزيز، أمير منطقة الرياض، أمس بمكتبه في قصر الحكم الداعية السعودي الشيخ الدكتور عايض بن عبد الله القرني. وتحدث الأمير سـلمان خلال اللقاء الذي تم بناء على رغبة منه للشيخ عايض القرني قائلا إنه فوجئ بتصريحاته الأخيرة حول رغبته اعتزال العمل الدعوي، وانه طلب حضوره إكراما له وتقديرا لجهوده القيمة في الدعوة والنصح.

وسأل الأمير سلمان الشيخ القرني عن أسباب هذا القرار، فأجاب الشيخ بأن ذلك نتج عن معاناة تعرض لها، وأوضحها وعبر عنها في قصيدته التي نشرها في إحدى الصحف المحلية السعودية الأسبوع الماضي حملت اسم "القرار الأخير". وقد ألحّ الأمير سلمان عليه في العدول عن قراره هذا، رغبة في الاستفادة من علمه ودوره القيم في الدعوة والإرشاد.

وقال الشيخ عايض القرني إنه يشكر للأمير سلمان هذه المبادرة ويثمنها، وتقديرا لأمير الرياض فقد وعد بأنه سوف يتأمل ويفكر في هذه الرغبة الكريمة التي كان لها الأثر الكبير في نفسه والتخفيف من معاناته، ووعد بإبلاغ الأمير سلمان بقراره الذي سوف يتخذه بعد فترة التأمل، سائلاً الله التوفيق للمملكة قيادة وشعبا لما فيه الخير والسداد.

°·.·•√شـيـهـآن •·.·°®
06-12-2005, 12:30 PM
والله آنــآ آول مرت(ن) آسمــع هالخبر

بــس غـــريــبه
الشيخ عــآئض يعتزل؟؟!!

يسلموو مــآزن على الخبر الجديد ؟!!

.

خالديه وأفتخر
06-12-2005, 12:40 PM
لاحول ولاقوة الا بالله


حتى العلمااء لم يسلمو من الاذى ؟؟؟؟


جزاك الله كل خير اخوي ماازن

مع فائق الاحترام والتقدير

مــيــزو
06-12-2005, 01:49 PM
وهذا لقاء للوفاق مع فضيلة الشيخ وقصيدتة



الرياض : سعيد الحسيني

كشف فضيلة الشيخ الدكتور عائض القرني في حديث خص به (الوفاق)
أسرار اعتزاله الحياة العامة واعتكافه في منزله، وقال إنه يمر بظروف
دعته إلى اتخاذ هذا القرار وإنه سيعتكف في منزله بالرياض لمدة شهر
في مكتبته بين أكثر من عشرة آلاف كتاب لكبار علماء الأمة، ولن يخرج
من منزله إلا لأداء صلاة الجماعة، وأضاف قائلا: سوف أصل بعد فترة اعتكاف
الشهر إلى قرار مدروس عن مستقبل حياتي في المجال الدعوي ومشروعاتي الأخرى.

وفيما يلي نص حوار (الوفاق) مع الشيخ عائض بن عبدالله القرني:

* فضيلة الشيخ: لماذا قرار اعتزال الحياة العامة؟

ـ لقد أوضحت الأسباب في قصيدتي التي نشرتها، وعموما هو

قرار يخصني شخصيا ومستقبلي الدعوي.

* ولماذا الآن؟!

ـ إنها حالة أمر بها، وعلى الجميع أن يقدر ظروفي..

* ولكنها مفاجئة وجديدة وأثارت الجدل!!

ـ ليست جديدة، وإن كانت مفاجئة فقد مر بها كبار العلماء أمثال ابن الجوزي والطنطاوي والسيوطي.

* مررت بظروف كثيرة وواجهتك صعوبات كبيرة، ولكن لم تعلن اعتزال الحياة العامة رغم كل ذلك، فلماذا الآن؟

ـ نعم هذا صحيح، لقد مررت بصعوبات كثيرة، وصراعات كبيرة، وتعرضت لكدمات ليست بالهينة،

ولكن هذه المرة هي دعوة للمراجعة والتوقف.

* ولكنك لم تصدر بيانا توضيحيا لمحبيك وطلابك!!

ـ آثرت أن يكون هذا القرار في قصيدة شعرية قلت فيها كل شيء.

* لماذا؟

ـ أردت ذلك وأتمنى أن تصل إلى جميع المحبين وغيرهم، ولذا أتمنى نشرها في كل مكان.

* ولماذا الشهر؟

ـ أردت أن يكون الاعتكاف لمدة شهر كامل وبعد ذلك أقرر.

* هل ستذهب إلى بلاد بلقرن حيث مكانك المحبب الذي بدأت به القصيدة، أم ستبقى في منزلك بالرياض؟

ـ لن أغادر الرياض، وسأبقى في بيتي..

* أليس شهرا كاملا صعبا على داعية مشهور ملء السمع والبصر؟

ـ إنه شهر، أردت أن أبقى فيه معتكفا داخل مكتبتي بين أكثر من عشرة آلاف كتاب لكبار علماء الأمة.

* هل هو اعتكاف في داخل المنزل؟

ـ نعم فلن أخرج إلا لأداء صلاة الجماعة فقط.

* وماذا بعد الشهر؟

ـ سوف أصل بإذن الله إلى قرار مدروس يحدد مستقبل حياتي في

المجال الدعوي وسائر المشروعات الأخرى الخاصة بي.

* وهل مسموح لأحد من طلابك أو من الدعاة زيارتك خلال الشهر؟!

ـ لقد اعتذرت من الجميع..

* وماذا عن من فوجؤوا بالقرار؟

ـ لقد تفهموا القرار..

* وهل اتصل بك العلماء والمشايخ؟

ـ جزى الله علماءنا ومشايخنا وطلاب العلم والدعاة والمسؤولين على

اتصالهم والسؤال عني والوقوف على الحقيقة.

* نراك في معنويات مرتفعة جدا وأنت تتخذ قرارا صعبا!!

ـ الحمد لله المسلم صلته بالله عز وجل، وهذا قرار يخصني شخصيا وقد درسته جيدا قبل الإقدام عليه.

* (الوفاق) أرادت استيضاح الحقيقة؟!

ـ (الوفاق) صحيفة إلكترونية لها مكانتها ودورها الرائد، وأنا من المتابعين لها.

* وهل سيكون لنا لقاء بعد نهاية الشهر؟

ـ إن شاء الله وأعدكم باستقبالكم بعد نهاية الشهر ولمعرفة قراري الأخير.



وفيما يلي نص القصيدة:





قصيدة "القرار الأخير"

للشيخ عائض بن عبدالله القرني

القصيدة :

يا أرضَ بالقرن ما زلنا محبينا

لا البعدُ ينسي ولا الأعذارُ تثنينا

فسائلي الغيمَ كم أسقى معاطفَنا

وسائلي البرقَ كم أحيا مغانينا

لي فيكِ يا دوحةَ الأمجادِ ملحمةٌ

محفورةٌ في كتابٍ من ليالينا

يوم الصبا كقميصِ الخزِ ألبسُه

والروضُ اخضرُ مملوءٌ رياحينا

والرملُ لوحي وأقلامي غصونُ ندا

والربعُ يمطرهُ القمريْ تلاحينا

يا ارضَ بالقرن لو فتشتِ في خَلَدي

وجدتِ فيه أخاديدًا وتأبينا

جرحٌ من الحبِ يا بالقرن ما اندملتْ

أطرافُهُ باتَ يُقصينا ويُدنينا

قد زرتُ بعدكِ يا بالقرن كلَّ حمى

وطرتُ في الجو حتى جئتُ برلينا

فما رضيتُ سواكم في الهوى بدلاً

لأنني عاشقٌ دنياك والدينا

رأيتُ باريسَ في جلبابِ راهبةٍ

شمطاءَ قد بلغتْ في العمرِ سبعينا

وأنتِ في ريَعَان العمرِ زاهيةٌ

في ميعةِ الحسن إشراقاً وتكوينا

أتيتُ واشنطنًا لا طاب مربعُها

رأيتُ ساحتَها في الضيقِ سجِّينا

فلا نسيمَ كأرضي إذ يُصبِّحنا

ولا ندى الطلِ في الوادي يمسِّينا

ارضُ السنابلِ لا ارضَ القنابلِ يا

سِحْرَ الوجودِ ويا حرزَ المحبينا

يا روضةً طالما هزَّتْ معاطفَها

كأنها بتباشيرٍ تحيينا

وربوةٍ كم درجنا في ملاعبها

عهدُ الطفولة يزهو من أمانينا

والأربعون على خدي مروِّعةٌ

يا ليت أني أهادي سنَّ عشرينا

والغبنُ يكتب في أضلاعنا خطبًا

مدربُ القلف يعطينا تمارينا

يقتاتُ من لحمنا غصْبًا ويجلُدنا

ويستقي دَمَنا زورًا ويظمينا

وإن نظَمْنا بيوتَ الشعرِ نمدحه

يظل بالشَّعَر المفتولِ يلوينا

إذا اقترحنا على أيامنا طلبًا

ذقنا المنايا التي تطوي أمانينا

آهٍ على قهوةٍ سمراءَ نشربُها

في غرفةٍ من ضميمِ الطيِن تؤوينا

سِجادُها بحصيرِ النخلِ ننسجه

وريشُها بنقي الصوفِ يدفينا

بعنا الهمومَ بدنيانا صيارفةً

لسنا جباةً وما كنا مرابينا

لم ندّخِرْ قوتَنا بخلاً ليومِ غدٍ

لكل يومٍ طعامٌ سوف يأتينا

ونملأُ الضيفَ ترحابًا لننسيَهُ

ما غابَ من أهله عنه ويُنسينا

أمام غرفتِنا يجري الغديرُ على

صوتِ الحمامِ بأبياتٍ يُغنينا

قلوبُ أصحابِنا طُهْرٌ وسيرتُهم

مثلُ الزلالِ الذي في القيظِ يروينا

أيامَ لا كدلكٍ يعوي بحارتنا

ولا البواري تدوّي في نوادينا

واليومَ أموالُنا باتتْ تؤرقُنا

همًا وأولادُنا بالغمِّ تؤذينا

إذا رفعنا بآياتٍ عقيرتَنا

قالوا: غلوٌ وهذا خالفَ الدينا

وإن همسنا بحبٍّ في مجالِسنا

قالوا: يدبر أعمالاً لتردينا

وإن لبسنا بشوتًا عرَّضوا سفهًا

بأننا نزدهي فيها مرائينا

وإن تقشَّف منا صادقٌ ورِعٌ

قالوا: يخادِعُنا عمْدًا ويغوينا

إذا صمتنا اقضَّ الصمتُ مضجعَهم

وإن نطقنا شربنا كأسَنا طينا

إذا أجبْنا على الجوالِ أمطَرَنا

بالسبِّ مَنْ كان نغليه ويغلينا

وإن أبينا أتتنا من رسائله

مثل السعيرِ على الرمضاء تشوينا

قلنا لهم هذه الأشياءُ حلَّلَها

أبو حنيفة بل سُقنا البراهينا

قالوا: ************تَ لنا الإجماعَ في شُبَهٍ

مِن رأيِك الفجِّ بالنكراءِ تأتينا

وإن ضحكنا أضافونا بسخرية

صفراءَ تملؤنا غبنًا وتذوينا

وإن بكينا لظلوا شامتين بنا

كأنهم وحدَهُم صاروا موازينا

تفردوا بخطايانا وأشغلَهُم

عن ذكرِ سُوئِهُمُ المُرْدي مساوينا

ويفرحون إذا زل النعال بنا

ويهزؤون بمن يروي معالينا

ولا يرون سوى أغلاطِنا أبدًا

فنقدُهُمْ صارَ في أهوائهم دينا

وشتْمُهُمْ هو محضُ النصحِ عندهمُ

وردُّنا هو زورٌ من مغاوينا

لحومُهُم عندنا مسمومةٌ أبدًا

ولحمُنا صارَ تحت النقدِ سردينا

فنحن عند الحداثيين قافلةٌ

من الخوارج نقفو النهجَ تالينا

أما الغلاةُ فإنا عند شيخهمو

لسنا ثقاتٍ وما كنا موامينا

ونحن في شرعِهِ خُنَّا عقيدتَنا

من بائعين مبادينا وشارينا

حتى السياسي مرتابٌ ولو حلفتْ

لنا ملائكةٌ جاءوا مزكينا

كم مولَعٍ بخلافي لو أقولُ له

هذا النهارُ لقالَ الليلُ يضوينا

إذا طلبنا جليسًا لا يوافقُنا

واديه ليس على قربٍ بوادينا

فتاجرٌ لاهثٌ ألهتْهُ ثروتُه

عبدَ الدراهمِ قد عادى المساكينا

وجاهلٌ كافرٌ بالحرفِ ما بصُرَت

عيناه سِفْرًا وما أمَّ الدواوينا

ومعْجَبٌ صَلِفٌ زاهٍ بمنصبه

تواضعٌ منه فضلاً أن يماشينا

فالآن حلَّ لنا هجرُ الجميعِ وفي

لزومِ منزِلِنا غُنْمٌ يواسينا

نصاحبُ الكُتُبَ الصفراءَ نلْثِمُها

نشكو لها صخَبَ الدنيا فتشكينا

تضمُّنا من لهيبِ الهجرِ تمطِرُنا

بالحبِّ تُضحِكُنا طورًا وتُبْكينا

ما في الخيامِ أخو وجدٍ نطارِحُه

حديثَ نجدٍ ولا خلٌ يصافينا

فالزمْ فديتُك بيتًا أنتَ تسكُنُه

واصمتْ فكلُّ البرايا أصبحوا عينا

شكرًا لكم أيها الأعداءُ فابتهجوا

صارت عداوتُكُم تينًا وزيتونا

علَّمتمونا طِلابَ المجدِ فانطلقتْ

بنا المطامحُ تهدينا وتعلينا

جزاكم اللهُ خيرًا إذْ بكم صلحت

أخطاؤنا واستَفَقْنا من معاصينا

دلَلْتُمونا على زلاتِنا كرمًا

وغيرُكُم بِسُكارِ المدحِ يُعمينا

فسامِحونا إذا سالتْ مدامعُنا

من لذعِ أسياطِكُم كنتم مصيبينا

تجاوزوا عن زفيرٍ من جوانِحنا

حلمًا على زفراتٍ في حواشينا

ثناءُ أحبابِنا قد عاقَ همتَنا

ولومُ حسادِنا أذكى مواضينا

ماذا لقينا من الدنيا وعشرتِها

عشاقُها نحنُ وهي الدهرَ تقلينا

على مصائبها ناحتْ مواجعُنا

ومن نكائدِها ذابتْ مآقينا

تغتالُنا بدواهيها وتنحرُنا

صارتْ مخالبُها فينا سكاكينا

والآن في البيتِ لا خِلٌّ نُسَرُّ به

إلا الكتابُ يناجينا ويشجينا

(*)~سدوومة~(*)
06-12-2005, 01:50 PM
الله ليش يا رجل الكلمه الرااااااااااااائعه وصاحب الحديث العذب

والحديث الممتع

اتمني ان يعدل عن رااااااايئه فهو انسان رااااائع بجميع ماتحمله كلمة رائع

اه لوكلماتي تصل اليه لا اعدله عن قراااااارة واقول له لو اعتزلت فلسوف نخسر علم من اعلام الفكر والمنهج الرائع

شيخنا الفاضل

نحن بحاجة الي جميل حديثك وتواجدك في شاشتنا ومعرفة اخبارك

دع ماقيل فلكل ناجح اعداء واعتزالك خسارة لنا قبل ان تكون خسارة لنفسك

مشكور اخوي علي هذا الخبر المحزن واتمني ان يعدل عن رايه

ليُنيرا لنا الشاشه كاعادته

تقب خالص شكري اخ مـــــــــــــازن

محمد المانع
06-12-2005, 02:02 PM
من المؤسف ان نسمع مثل هذا الخبر

فهو رجل اخذ من العلم الشيء الكثير

واتجه الى النصح والوعظ ودعاية الناس

اللهم احمي الاسلام والمسلمين

اميـــــــــــــــن

تحياتي

محمد المانع

(*)~سدوومة~(*)
06-12-2005, 02:08 PM
لا اله الا الله

وش السالفه ليش هذا القرار وش سببه اتمني اعرف

ياشيخنا الفاضل نحن نحبك في الله ونحتاج اليك فلاتحرمنا من جميل عطائك

وحديثك الذي لايمل

مشكور اخي الفاضل ميزو

علي هذا الخبر الذي يحزن القلب ويبكي العين

هداه الله واتمني ان يعدل عن رائيه

تقبل خالص شكري لك

كاسب العز
06-12-2005, 02:35 PM
مازن



مشكور اخوى على الخبر


وقد استغربت من تلك الأخبار التى تواردت وفيها ان الشيخ عائض القرني قرر الإعتزال

هل اصبحة الدعوه لها نهايه مهمه الأنبياء هذه لايتصدر لها الا من كان في قلبه ايمان راسخ بسمو العمل الذي يقوم به

ولا اخال الشيخ عائض الا وهو على قناعه وايمان بأن مهمته ليست بالسهله على الإطلاق ويكفي الشيخ عائض وهو

العالم بسير الأنبياء والسائر على نهجهم ان شاء الله ان تكون تلك السير نبراسا له ودليل يهتدي به قبل ان يعلمه للناس

دعوة للشيخ عائض بن يتراجع فالدعوة الى الله تتطلب ذوي الحكمه والصبر والتحمل وقبل كل ذلك الإخلاص واسال الله

ان يرزقنا والشيخ وكل مسلم الإخلاص في القول والعمل .




دمتم بود


اخوكم /كاسب العز

سمووره
06-12-2005, 04:59 PM
أتمنى بإذن الله أن يعدل عن قراره

مازن

الله يعطيك العافيه


شكرالك

بنت نجد
06-12-2005, 05:41 PM
لاحول ولاقوة إلا بالله

مازلنا يوما بعد يوم نفقد عالم ورى عالم


بوفاة هذا ومرض ذاك وإعتزال الأخر

أويضن الشيخ عايض أنه قد سلم من الناس حين إعتزالهم

لا والله لم يسلم من وفاه الأجل يسلم من هو على قيد الحياة وبينهم


اللهم وفقه لماتحب وترضى

مبـــارك
06-12-2005, 11:59 PM
شيخنا القدير غني عن التعريف

ولهذا أتمنى من الله القدير ان يعدل عن قراره

مازن

الف شكر لك على مواضيعك المتميزه

استاذ
07-12-2005, 01:58 AM
ان شاء الله الشيخ يرجع عن الاعتزال

فهو من اصحاب العلم والادب

قوي الحجة وذكي ولماح الخ.......

سنفتقده بالفعل


انت تريد وانا اريد والله يفعل مايريد

ناعمة
07-12-2005, 02:36 AM
لا حول ولا قوة الا بالله

ولكن هو ادرى بحاله

ولم يتخذ القرار الا دارسا وضعه

نتمنى له التوفيق والرأي السديد

اشكرك على الخبر المؤسف لنا

خــــالـــــد
07-12-2005, 08:36 AM
mezo و مــازن

.
.

الله يعطيكم العافية

وأتمنى من شيخنا القرني .. أن يعدل عن قراره

ولا يحرمنا من رواائعه الدينية ..

دمتم





أخوكـم/خالد

متعب الهزاع
07-12-2005, 09:13 AM
اخوي العزيز وولد خالتي ميزو
يعطيك العافيه
وان شاء الله ان شيخنا عائض القرني يرجع عن قراره

والله يكتب اللي فيه الخير


ولا انسى الشكر للأخ العزيز مازن ايضاً.

بـيـبـرس
08-12-2005, 03:11 AM
ليست جديدة، وإن كانت مفاجئة فقد مر بها كبار العلماء أمثال ابن الجوزي والطنطاوي والسيوطي.
..
يـعـطـيـك الـعـافـيـة يـا مـازن
تـقـبـل تـحـيـتـي