سعد النخيش
04-12-2005, 11:22 AM
يحكى أن أحدهم لا يشتكي من بلاء في بيته ومستقر مع زوجته لكن نزوة سهلة دفعته إلى زواج المسيار <<-------- يامال الضعفه !
يعني بزعمه يوسع صدره بدون تكاليف ومنه قضاء الوقت بشئ مفيد (حسب قوله) <---- أموت وأعرف شنهو المفيد!
المهم الرجل حط في اعتباره ان الوضع مؤقت وعلى هالأساس ما حب زوجته الاولى تدري لأن حياته مثل ماقال مستقره ولا يبي يزعزعها <<---- عيل وشوله تعرس!
لكن زوجة المسيار كان لديها رغبه شديده في ان تعلم زوجته الاولى زواجهم ولكن بطريقه لاتوحي بأن لديها يدا في ذلك <<------ نذالة حريم
فكانت عندما تذهب معه في مشوار تحاول ان تترك منديلا فيه اثر احمر شفاه او ترمي بقلم حكل في ارضيه السياره او غطاء عطر نسائي او .. او.. الخ ..
<---- قصدي كحل بس عشان أحافظ على حقوق النقل
لكن الرجل كان منتبه لهالحركات ودايم يفحص سيارته ...
وفي احد الأيام كان طالع مع زوجته المسيار وكان بينه وبين زوجته الاولى موعد يوديها زواج وبعد ماجهزت دقت عليه يجي ياخذها قام طلع من المطعم مع هو وزوجته المسيار ووداها لبيتها وراح يأخذ زوجته الاولى ..
<---- مادري ليش الجملة حسستني بأنهم ثلاثة
ركبت الحرمه وتحركت السياره وبعد دقايق لمح الرجال زوج احذية نسائي عند قدميه فتسارعت نبضات قلبه وكادت عينيه تخرج من محجريهما <--------- شكل الكاتب تعبان على هالكلمة
وتهامس في نفسه : بنت اللذين سوتها فيني ! <----- الجملتين ما يركبون على بعض.. عامي وفصحى
المهم بدأ يشاغل زوجته بالحديث وشوي شوي يحاول سحب الحذاء بخفه لين ما وصلوا لأحد الإشارات <------- من فوائد اشاره المرور
ويفتح باب السياره وكانه بيناظر شئ ويرمي بالحذاء للشارع ..
يوم ارتاح وتنفس الصعداء ............
يوم وصلوا مكان الزواج وتتلفت الحرمه يمين ويسار بالسياره .. قال لها شفيك؟ قالت: قالت حذائي وينه؟كان مضايقني وفسخته لين ما نوصل الزواج ألبسه !!
قال : هاه مــــــــدري ؟! ماشفت شئ
وهمس في نفسه :
حسبي الله على من شار علي بالزواج.
للامانة ملتوش
يعني بزعمه يوسع صدره بدون تكاليف ومنه قضاء الوقت بشئ مفيد (حسب قوله) <---- أموت وأعرف شنهو المفيد!
المهم الرجل حط في اعتباره ان الوضع مؤقت وعلى هالأساس ما حب زوجته الاولى تدري لأن حياته مثل ماقال مستقره ولا يبي يزعزعها <<---- عيل وشوله تعرس!
لكن زوجة المسيار كان لديها رغبه شديده في ان تعلم زوجته الاولى زواجهم ولكن بطريقه لاتوحي بأن لديها يدا في ذلك <<------ نذالة حريم
فكانت عندما تذهب معه في مشوار تحاول ان تترك منديلا فيه اثر احمر شفاه او ترمي بقلم حكل في ارضيه السياره او غطاء عطر نسائي او .. او.. الخ ..
<---- قصدي كحل بس عشان أحافظ على حقوق النقل
لكن الرجل كان منتبه لهالحركات ودايم يفحص سيارته ...
وفي احد الأيام كان طالع مع زوجته المسيار وكان بينه وبين زوجته الاولى موعد يوديها زواج وبعد ماجهزت دقت عليه يجي ياخذها قام طلع من المطعم مع هو وزوجته المسيار ووداها لبيتها وراح يأخذ زوجته الاولى ..
<---- مادري ليش الجملة حسستني بأنهم ثلاثة
ركبت الحرمه وتحركت السياره وبعد دقايق لمح الرجال زوج احذية نسائي عند قدميه فتسارعت نبضات قلبه وكادت عينيه تخرج من محجريهما <--------- شكل الكاتب تعبان على هالكلمة
وتهامس في نفسه : بنت اللذين سوتها فيني ! <----- الجملتين ما يركبون على بعض.. عامي وفصحى
المهم بدأ يشاغل زوجته بالحديث وشوي شوي يحاول سحب الحذاء بخفه لين ما وصلوا لأحد الإشارات <------- من فوائد اشاره المرور
ويفتح باب السياره وكانه بيناظر شئ ويرمي بالحذاء للشارع ..
يوم ارتاح وتنفس الصعداء ............
يوم وصلوا مكان الزواج وتتلفت الحرمه يمين ويسار بالسياره .. قال لها شفيك؟ قالت: قالت حذائي وينه؟كان مضايقني وفسخته لين ما نوصل الزواج ألبسه !!
قال : هاه مــــــــدري ؟! ماشفت شئ
وهمس في نفسه :
حسبي الله على من شار علي بالزواج.
للامانة ملتوش