المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نصيحة...من أخت لي في الله...حول الفسبكة والرتوتة!!!



أهــل الحـديث
12-08-2012, 05:00 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم



إخوتي الكرام: قد وصلتني عبر البريد الخاص بملتقى أهل الحديث رسالة مناصحة من أخت فاضلة -أحسبها كذا والله حسيبها-وجزاها الله خير الجزاء على نصيحتها ...حول (الفيس بوك)...و...(تويتر)
وقد أخالف وجهة نظرها بارك الله فيها فإليكم نص نصيحتها ...
وأشكرها على نصيحتها الطيبة
وغيرتها على شباب المسلمين

قالت حفظها الله تعالى:
____


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة على رسول الله أما بعد :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم هناك ملاحظة على التوقيع وهي :
عن صفحات الفيس بوك وتويتر اتمنى إلغاء الصفحة وحذف الحساب
والتسجيل لأن الفيس بوك فيه مافيه من المحاذير والصور وقيل عنه أنه موقع تتولاه
شركة يهودية لها أغراض وفيها تجسس وهتك للأعراض والإطلاع على الصور. وماغلب شره على خيره يمنع منه ولا يتعاون معهم حتى قال أحدهم: ولم أجن أي فائدة تُذكر ...
وهذه أقوال بعض من سجل في موقع الفيس بوك
*قال أحد السلف :" مازالت التقوى بالمتقين حتى يتركو كثيرا من الحلال مخافة الحرام ".
وأعتقد أن هذا الفعل مدخل من مداخل الشيطان وينبغي اجتنابه صيانة للدين
*لا شك أنه باب فتنة
*إضافة النساء في الفيس بوك
*الموقع خبيث بأتم معنى الكلمة ، موقع لأهل الدياثة و الانحلال و الكفار هم أولى الناس به ، و إني أستغرب كيف يسجل المسلم الذي أنعم الله عليه بنعمة الإسلام و العقل و القلب الحي بالتسجيل في موقع ترتاده قطعان من البهائم عبدة الشهوات الذين يعيشون من أجل نزواتهم المجنونة
*فهو السبب الرئيسي في هذه الفتن التي تموج بالامة الاسلامية نسأل السلامة والعافية.
*والله هذا لا يرضي الله ورسوله.
*الذين يجيزون لنفسهم الولوج لهذا الموقع اليهودي باسم الدعوة ، ألم يعلموا بأن وسائل الدعوة توقيفية محدودة بالكتاب و السنة ، فهذا الموقع في حد ذاته منكر فكيف يصلح للدعوة.
*تقول إحدى الداعيات باللغة الإنجليزية كلما دخلت موقع ( فيس بوك) اشعر أني بين الكفر والإيمان ! فتقول مانجوت حتى خرجت منه !!!!! ( وكاااااااان دخولها لأجل الدوعوة)...!!!
*بعد انتهائي من قراءة الكتاب قمت بإلغاء صفحتي من على الموقع وهذا ما قد فعله صاحب الكتاب وينصح به لخطورة الموقع وفداحة تاثيره على الهوية الإسلامية .
الكتاب قيم وفيه الكثير من الفوائد الشرعية والإجتماعية .


*وأنا بعد قرائتي لهذا البحث سارعت بحذف اشتراكي في هذا الموقع .


*بعد انتهائي من قراءة الكتاب قمت بإلغاء صفحتي من على الموقع وهذا ما قد فعله صاحب الكتاب وينصح به لخطورة الموقع وفداحة تاثيره على الهوية الإسلامية .
*قاتل الله العاملين على الفيس بوك، فما عهدناهم إلا محاربين للإسلام ناشرين للرذيلة، معادين للحياء والخُلق الرفيع..
ادعو كل مسلم إلى هجره بل وإلغاءه ـ إن استطاع ـ والتخلص من فساده وإفساده.
*أنا اشتركت فيه و بأكثر من حساب سابقا
لكن حاليا قمت بحذف كل حساباتي نهائيا
يوجد شيء يسمى تعطيل الحساب يجعل حسابك يظل كما هو لكنك لا تدخل و تستطيع الدخول متى اردت و يوجد شيء يسمى حذف الحساب
فأنا قمت بحذف الحسابات نهائيا من هذا الموقع المليء بكل سيء و قبيح و الذي يضيع أوقات الشباب خاصة
وأدعوكم إلى عدم الاشتراك فيه و هذه نصيحة شخصية حتى لو كان بغرض الدعوة.


*والله إنه من أخطر ما يكون ، فيه فتن عظيمة ، نسأل الله السلامة
*هذا الموقع فيه الخير وفيه الشر .. ولكن شره أعظم واعم من خيره .. وكما قال صلى الله عليه وسلم... دع ما يريبك إلى ما لا يريبك .. أو كما قال عليه الصلاة والسلام .


* فعلا فتنة عظيمة أغرت الكثير تصفحته بمعرفات لغيري فوجدت العجب لكن حاله كحال غيره والقادم اكثر فهناك شركات أخر فتحت مواقع كهذا لكن السعيد من جنب نفسه الفتن
والكيس من دان لنفسه وعمل لما بعد الموت


* إن كنت ممن لم يستخدم الفيس بوك من قبل فلا تغامر ، فإنه بحر عميق ، ما
أكثر الغارقين فيه ، كم زلت فيه من أقدام ، وارتكبت فيه من آثام ، فانج
بنفسك ، واسأل ربك الثبات ، ولا تقتحم هذا الميدان ، فلعل فيه هلاكك ،
ووسائل الدعوة غيره كثيرة وآمنة ، وكما قال بعض السلف : إن الشيطان يفتح
للإنسان سبعين باباً من الخير ليوقعه في باب من الشر ، والسلامة لا
يعدلها شيء ، وفقني الله وإياك لنصرة دينه ونسأل الله أن يعصمنا من الفتن
.


*أما التويتر بل ذكر أحد الفضلاء بأن أثره أكبر من أثر الفيس بوك .


وأخيرا أقول:
اللهم اجنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن ...


اتمنى أن تحذف الصفحة حتى لايتحملوا الإثم والسلامة لايعدلها شيء وياليت تضع شي مفيد مثل الذكر والتسبيح ولك الأجر إذا شاهدها الزوار وقرؤها عكس بل ربما يكون اثم
قال تعالى {ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرا}
واتمنى أن تصل هذه الرسالة وأن تقبل ويعمل بها والخير أردت
{وما أريد إلا الإصلاح مااستطعت}
ويوجد في الرسالة رابط لبحث بعنوان (القول المسبوك في حقيقة الموقع "فيس بوك"
فتنة جديدة تبتلع شباب المسلمين)
أسأل الله أن ينفع به وبنا جميعاً
وأعرف انني أكثرت عليكم بالملاحظات ولكن هي من باب النصيحة وحق الاخوة نسأل الله أن يرينا وإياكم الحق حقا وأن يرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلا وأن يرزقنا اجتنابه ولايجعله ملتبسا علينا فنضل ، وأن يجعلنا وإياكم مفاتيح للخير مغاليق للشر. آمين



من هنا تحميل البحث مباشرة :
القول المسبوك في حقيقة الموقع "فيس بوك"
فتنة جديدة تبتلع شباب المسلمين
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attach...3&d=1218969251 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attach...3&d=1218969251)
فائدة:
*مازلت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيرا من الحلال مخافة الحرام
*من يتورع عما يشتبه عليه من ذلك حرصا على سلامة دينه وصيانة عرضه
تنبيه :
لقد قمت بإلغاء إستقبال الرسائل
__________________


{ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون}
{وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين}