المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : $** هل نحن قليلي ذوق ؟؟ **$



الفراس
29-11-2005, 01:56 AM
أهلا بكم أحبتي

عذرا أيها الغرابيليون فمما لا شك فيه أن الإجابة ب(لا)

<<<< (يحب غرابيل )

ولكن هذا المقال يعكس بعض الصور التي شاهدتها هنا في الجامعة ..... فأحزنني بعضها

فلم أجد سوى الورقة والقلم كي يشاركني همي .....


=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
فإلى المقال :

(1)

" مثل أي شخص منهمك في مشاغله وهمومه لاهي عما حوله وإذا بأمر مزعج يقطع حبل أفكاره فلم ينتبه أحمد - مو أنا-
إلا و حبل الذاكرة الخارجية(Flash Memory ) الملتف حول عنقه يضيق على عنقه في حركة سريعة كادت تخل بتوازن
جسمه الفارع في الطول-كناية عن صاحبي :غمزه: - .

هذه الحركة بكل فظاظة كانت شد للحبل الملفوف حول رقبة أحمد إلى الخلف من أحد المارة و قد دار الحوار التالي في
غضون ثواني .
الحوار //
الشخص المار : ( وقد لاحظ الذاكرة الخارجية معلقة بالحبل ) لما تضع هذا الحبل حول عنقك؟
أحمد ( و بسرعة بديهه خامرها نوبة من الغضب ) : أعتقد فيها .
الشخص المار : و ما تعتقد فيها .
أحمد : تنفعني .


انتهى الحوار بإصابات بالغة في النفس و التفكير لدى أحمد فعلى الجانب النفسي تسبب له الموقف بتعكير مزاجه
و على مستوى التفكير أصبح أحمد لديه عدائيه لكل شخص عليه سمات ذلك الشخص .

أحمد هذا أحد طلاب الجامعة و هو صديقي و قد أخبرني هو بالقصة فسألته ما كان يقصد بقوله " تنفعني " فأجاب
بأنها تنفعه في نقل البيانات و إنما قال ما قال حتى يغيض سائله لما في إجابته من المراوغة ولم يكن يقصد الناحية
العقائدية في تعليق هذه الذاكرة الخارجية - أي كما تعلق التمائم .

هكذا يظن كثير من الناس أن الذوق يقف عند الحقوق و شبهات الحقوق فصاحبنا هذا رأى أن من الحق أن ينتزع هذا
الحبل الذي حول عنق أحمد . فتوقف الذوق لديه فكان منه ما كان .

هذه القصة التي حدثت لأحمد و إن كانت بسيطة في أسبابها و أحداثها و نتائجها لكنها ترمز إلى شيء أعظم من هذا .


فأحمد المشغول بهمومه عما حوله يمثل الأمة الإسلامية و ما هي فيه من هموم و مشاغل ألهتها عن إدراك الأمم التي
تقدمت عليها و الحبل الذي حول عنقه بما فيه ( الذاكرة الخارجية ) يمثل الوجود للأمم من غير المسلمين بين المسلمين و
حاجه المسلمين لما لديهم من تقنية وعلوم ......


و الشخص المار و تفسيره لحال أحمد يعبر عن بعض الأفراد من المسلمين قد رأوا أمتهم الإسلامية و ما هي عليه من
تأخر و حاجه إلى غيرها , ففسروا ذلك بأنه تبعية وخضوع لهذه الأمم و بذلك وجب لديهم ما تسبب لهذه الأمة بمزيد من
الآلام والأوجاع من الأعمال التي لا يرضاها الإسلام لغير المسلمين فضلاً عن المسلمين و لا تمثله في أي شكل من
أشكاله .

=-=-=-=


و في صور أخرى لا تقل شأناً عما ذكرنا تبرر قلة الذوق صريحةً بوجهها القبيح فيما بين الأقرباء و الأصدقاء .


"ما الذي أصاب سلوكياتنا في السنوات الأخيرة ، الكثير منا أصبح يتعامل بقلة ذوق ، إذا سألت عن سلعة في محل ما
جاوبك البائع من طرف أنفه وبكلمات مقتضبة وكأنه يريد منك أن تغرب عن وجهه في أسرع وقت ، فكل همه أن يأخذ
مرتبه في آخر الشهر وبأقل مجهود ولا يهمه أن تجيء مرة أخرى ولا يهمه أن تشتري السلعة وأنت سعيد بها ناسيا أن
نصف فرحة الشراء تكمن في طريقة البيع وتزكية البائع للسلعة وترحيبه بالمشتري .

إذا أعطيت بقشيشا لجرسون أو لعامل في محطة بنزين أو لسايس في الشارع فإن الكلمة الشائعة الآن هي ماشي
ونسوا تماما كلمة شكرا ، وكأنه واجب عليك أن تعطي بقشيشا بالرغم من أن مقابل الخدمة مضافا على الفواتير
ولاداعي لأن تدفع خدمة إضافية أو بقشيشا آخر ، وفي أمريكا على سبيل المثال تدفع بقشيشا في حالة عدم وجود
بند الخدمة في الفاتورة ، ولكنك هنا تدفعها مرتين مرة في الفاتورة ومرة إضافة على الفاتورة ويكون المقابل كلمة
ماشي و أو كي .. وأحيانا تبرما من قيمة ما تعطيه سواء كان هذا التبرم بالكلمات أو بالعيون أو بتعبيرات الوجه .وإذا
طلب منك أحدا مساعدته كحمل حقيبة زائدة أو وصف مكان ما لا يعرفه فتساعده في ذلك يتركك ويذهب إلى حال
سبيله دون توجيه عبارة شكر أو ابتسامة تدل على الرضا
وفي وسائل المواصلات العامة لا نرى أحدا يخلي مكانه لرجل أو امرأة مسنة .


وحتى الاعتذار لا نجده فمثلا عندما يصطدم بك أحدا بشدة لا يتأسف وكأنه لم يفعل شئ .

والحق يقال أن قلة الذوق لا تقتصر فقط على منطقتنا العربية ولكنها ممتدة أيضا إلى أوروبا وأمريكا فيبدو أنه أصبح
وباء كالإيدز ولكن إذا كان للأوبئة الجسدية من يهتم بعلاجها بدءا من منظمة الصحة العالمية والهيئات الطبية في العالم
فمن الذي سيعالج هذه الظواهر السلوكية التي أخشى أن تستفحل وتصل إلى مدى أبعد ودرجة أخطر ."


=-=-=-=


من ناحية أخرى

لقد اعتنى الإسلام بسمو الذوق والحث عليه في عدد من الآيات والأحاديث الشريفة.

" (ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون). (النحل/6)
(انا جعلنا ماعلى الارض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملاً). (الكهف/7)
(قل من حرّم زينة الله التي أخرج لعباده). (الاعراف/32)
(يابني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد). (الاعراف/31)
وروي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قوله:
(مامن رجل يموت حين يموت وفي قلبه مثقال حبة من خردل من كبر يحل له الجنة، ان يريح ريحها ولايراها) .

فقال رجل من قريش، يقال له ابو ريحانة: والله يارسول الله إني لاُحب الجمال واشتهيه، حتى اني لاُحبه في علاقة
سوطي، وفي شراك نعلي.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (ليس ذاك الكِبر، ان الله عزوجل يُحب الجمال، ولكن الكِبر من سفه الحق، وغمصَ
الناس بعينه)(37).
لقد اعتنى الاسلام عناية بالغة بموضوع الجمال وتنمية الذوق والحس الجمالي.

فلقد تحدث القرآن عن الزينة والجمال، ولفت نظر الانسان الى مافي عالم الموجودات من جمال وروعة وفن وابداع لتكون
دليلاً على قدرة الله وعظمته. وتتضح أهمية القيم الجمالية في الفكر الاسلامي عندما نقرأ في كتاب الله وصف الله نفسه
بأنه بديع السموات، وانه المصور والخالق الذي أضفى على كل شيء في هذا الوجود مسحة الجمال والاتقان.

ولنا في بيان الرسول وسلوكه العملي ايضاح كاف لاهتمام الاسلام بالجمال والتربية الجمالية، فها هو يصف الله سبحانه
بأنه: (جميل يحب الجمال، وبذا يرتفع الجمال المطلق الى أعلى مراتب الوجود واسمى حقيقة يشتد الشوق اليها والسعي
نحوها.
والرسول (صلى الله عليه وآله) كان المثل الانساني الاعلى في الاناقة والجمال وسمو الذوق.



=-=-=-=


إن التربية الجمالية تربي في الإنسان سمو الذوق الذي يتجسد في أنماط السلوك والعلاقات الاجتماعية كما يتجسد في
الاشياء والموضوعات الحسية. وهي الى جانب ذلك تفتح الافق النفسي والعقلي والوجداني لدى الانسان، وتشده الى
مبدع الخلائق والجمال في هذا الوجود، وهو الله سبحانه.

فالجمال والتربية الجمالية طريق الى معرفة الله، ودليل على عظمته والارتباط العقلي والوجداني به.

فالكون بكل مافيه من تناسق وروعة وجمال يشكّل لوحة فنية أخّاذة، ومصدراً للالهام الفني والجمالي وتربية الحس
والذوق والمشاعر وتهذيبها.
وقد ثبّتت دراسات الفلاسفة الاسلاميين القيم الانسانية العليا (الحق والخير والجمال) وجعلتها هدفاً أسمى في هذا
الوجود يسعى الانسان لبلوغها، وتحقيق مصاديقها، وبناء الحياة على أساسها.
كما وبحث علماء الكلام (علماء العقيدة الاسلامية) وعلماء أصول الفقه مسألة الحسن والقبح في الافعال والاشياء بحثاً
علمياً مفصلاً، فنفوا عن الله فعل القبيح، وأثبتوا له الفعل الحسن. وعلى تلك المبادي أسسوا قيماً ومفاهيم وأسساً
تشريعية لتنظيم السلوك الفردي والعلاقات الاجتماعية فجعلوا الحسن أساساً لبناء الحياة.

وتأسيساً على موقف الاسلام من الحسن والجمال يتحمل الاباء والمربون تعميق هذا الشعور في نفس الطفل والناشىء
وتحبيب الجمال إليهما، فان تربيته على تلك القيم تعني تربية الذوق والحسن الجمالي عندهما وتهذيب سلوكهما
وأخلاقهما والحس الوجداني لديهما وتعميق القدرة عندهما على التمييز بين الحسن والقبيح، والتفاعل مع الجمال المادّي
والمعنوي."



=-=-=-=

في حياتنا اليومية توجد صور لقلة الذوق في التعامل تكاد لا تحصى نذكر منها على سبيل المثال:

زيارة المريض و المريض وحده هو الذي يشعر بدقة الظروف و شدة الحرج الذي يتعرض له المرضى بشكل عام . قد يكون
المريض في حالة لا تسمح بدخول الزوار ولكن يصر بعض الزوار على رؤية المريض أو تقبيله أو الجلوس بجانبه على
السرير . في كثير من الأحيان يستحي المريض من تنبيه ذلك المزعج . وقد يتعدى إزعاجه ليعم المرضى المجاورين.

صورة أخرى وهي لعبة الموت (التفحيط) يغفل هؤلاء اللامبالون عن ما يسببونه من أذى سواءً للمارة في الطريق
أوللسيارات الأخرى أو للأحياء السكنية وفي كثير من الأحيان يتعدى أذاهم ليصل إلى المرافق العامة من أعمدة إنارة
وأشجار وغيرها مما لا يتصوره عاقل.

أيضاً كثير من أصحاب السيارات الفارهة يلبسهم شعور الأنانية و الاستعلاء.

فالسيارة التي تطل من طريق جانبي على شارع رئيسي يظل صاحبها يترقب من يتكرم فيوسع له الطريق, غير أن
السيارات تسرع دون مبالاة .


فالذوق و التعاون الإنساني يوجب إعطاءه الفرصة فكلنا ذلك الرجل وما أجمل أن تراه حين يبتسم لك بإشارة أو كلمة
شكر وما أمتع أن تسمع كلمة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين يقول:

( ثلاث يصفين لك ود أخيك : أن تبدأه بالسلام و أن تناديه بأحب الأسماء إليه وأن تفسح له في المجلس )
كما تفسح له في الطريق . فقد تتعطل سيارة أو يصاب صاحبها في حادث فتكون هذه السوابق الأخلاقية مما يدفع
الناس إلى المشاركة الوجدانية و العملية بصدق و إخلاص ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لنا :

( من حسن مماشاة المرء لأخيه المسلم أن يقف له إذا انقطع شسع نعله).أو كما قال عليه السلام .


=-=-=-= ختاااااااااااااااااااااما =-=-=-=

>>>> أعرف طولت عليكم :blushing:

لكن يا أحبتي إذا لم نكن نحن من يغير ويصلح ويغرس هذا الخلق
في بيئتا المجاورة والمعايشة لنا فمن يغرسها ؟؟!!أعتقد أن
الذوق هو الأخلاق حين ترتدي أجمل ثيابها وهو عطر الأخلاق ونفحاتها
والذوق هو قمة الأخلاق حين تتألق في إنسان وتتجلى في أحاديثه و تعاملاته التي
تنطوي على أجمل المشاعر وأنبل العواطف



في نهاية هذا المقال أحب أن أقول " كم هي النفوس فاتنة حين تتحلى بالذوق
ويصبح جزء منها ....... فهيا معا أحبتي نحو ( ( نفوس فاتنة ))

وأرجو أن يكون قدوتنا في ذلك هو
الذي عظم شأنه بالثناء على أخلاقه -صلى الله عليه وسلم -حيث قال تعالى :

(( وإنك لعلى خلق عظيم))".

=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=- (^_^) =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-

أخوكم /الفراس

=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=- (^_^) =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=

المستشاره
29-11-2005, 04:14 AM
اخوي الفراس..
بصراحه ماقدر اتكلم بعد كلامك
كلام اكثر من رائع
ولو كل انسان اتخذ الرسول صلى الله عليه وسلم قدوه له في كل امور حياته
راح تكون اجابة لا على سؤال (هل نحن قليلي ذوق)؟؟
في محلها الحقيقي

ومشكور مره اخرى على كلامك الرائع حقا

وتقبل تحياتي
المستشاره...

فيصل بن بدر العتيبي
29-11-2005, 04:28 AM
اولا اشكرك اخي الكريم فارس على هذا الموضوع

ثانيا لي عودة للموضوع انشاءالله لأنه يبيله روقان :biggrin:

تقبل تحياتي

هلالي^الشرقية
29-11-2005, 07:48 AM
بصراحه متى الشخص مااحترم نفسه وتقيد بالامور كما يجب بكل تأكيد راح يكون صاحب ذوق والعكس صحيح

خــــالـــــد
29-11-2005, 09:18 AM
الفراس

.
.

أهلاً بـ عودتك من جديد ..

اعتبر ماقلت يا عزيزي " قلة أدب " لأن الأدب والذي يجب أن نطبّقه في حياتنا اليومية

يجب أن يكون صادر من تعاليم رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام .. !!

الواجب علينا أن نكون مؤدبين مع الناس - أخصّ لتعاملات اليومية - واختيار الألفاظ المنمّقة

حتى نكون أكثر قٌربــةً لمن حولنــا ..

أتعجّب فعلاً أن نكون ممن يحملون " أخلاق تجارية " رغم أن مصدر الأخلاق هي من ديننا

ناهيك .. عن الأخلاق والذوق التي يتمتّع بها أهل الدول المتقدمة .. لماذا ؟؟ !

عجيب أمرنـــا فعلاً .. نحن " نمشي بـ المقلوب "

المصيبة الأكبر يالفراس .. !!

أن العالم تتقدم في السنوات وتتقدم كذلك في الأخلاق والذوق .. !! أيّ أن هناك

علاقة موجبة بينهم ... بعكس ما نحن نعيشه :icon_sad:

أشكرك عزيزي على ماطرحت لنا ..

ولا تحرمنا من جديكـ القادم





أخوكـ/خالد

ملكة
29-11-2005, 03:46 PM
شكرا اخي فراس لطرحك الموضوع

تحياتي

الفراس
30-11-2005, 11:46 PM
أختي / المستشاره أيها الحرف المضيء

أشكر لك إضاءتك المضفية .... المختصرة الرائعة


ويعلم الله ، أننا لو أخذنا مجتمع المدينة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم

والصحابة الأخيار من بعده ......، لما كنا بحاجة لطرح مثل هذه المواضيع ...

نعم من الخجل والله أن نتكلم عن إصلاح أخلاقنا ..... ، لكن من الجهة الأخرى يكون من العيب السكوت عن فسادها

شكرا لك من جديد

=-= (^_^) =-=

أخوك /الفراس.

=-= (^_^) =-=

الفراس
30-11-2005, 11:50 PM
أخي الكريم / فيصل بن بدر العتيبي

الشكر من الأعماق لشخصكم الرفيع .....

وبانتظار رأيكم الوفي المسدد ، و أطروحاتكم المشرقة الهادفة



=-= (^_^) =-=

أخوك / الفراس.

=-= (^_^) =-=

الفراس
30-11-2005, 11:55 PM
هلا والله أخوي / هلالي^الشرقية ...

أشكرك لمرورك السريع .... فهكذا أنتم أهل الرياضة تحبون الحلول العاجلة

<<<< ما يحب الرياضة كثير S:

لكن ليس معنى هذا أننا لا نكتسب من الأخلاق أجملها ....، ولا من الذوق أرفعه ، ولا من احترام النفس أكمله (كما قلت أخي )


ولك الشكر من الأعماق .

=-= (^_^) =-=

أخوك / الفراس.

=-= (^_^) =-=

الفراس
01-12-2005, 12:06 AM
اعتبر ماقلت يا عزيزي " قلة أدب " لأن الأدب والذي يجب أن نطبّقه في حياتنا اليومية

=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=

أشواقي واحترامي لك أنت يا / خــــالـــــد .

نعم أشكرك على مرورك الكريم ، وطرحك البناء ، فربما كان ردك وحده كافيا عن موضوعي بأكمله

=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=

لكن لا أعلم ما تقصد في قولك : (( اعتبر ماقلت ))

هل هو فعل أمر >>>> فتقول اعتبر ما قلت يا الفراس .......

<<<<< أبد يدور المشاكل وهو يتكلم عن الذوق !!!!!!!

أم تقصد فعل ماض >>>> فتقول اعتبر أنا ( خــــالــــد )

<<<< هذا ما ظننته والله منك يا صاحب الخلق السامي ((مو سامي الجابر يا هلالي ))


=-=-= (^_^) =-=-=
أخوك / الفراس.
=-=-= (^_^) =-=-=

الفراس
01-12-2005, 12:09 AM
أختي العزيزة / ملكة الروح

الشكر لك موصول أيضا على مرورك الكريم


ولك جزيل العرفان.

تحياتي وأشواقي

=-= (^_^) =-=

أخوك / الفراس.

=-= (^_^) =-=

خالديه وأفتخر
01-12-2005, 02:05 PM
عزيزي الفارس ,,

أنا من المؤيدين لكل كلمه ذكرتهااا في طرحك الهادف والراقي

دمت بروعة وابدااع :غمزه:

تقبل مني فائق الاعجااب :blushing:

أختك / خالديه وأفتخر

الفراس
01-12-2005, 08:06 PM
لك الحق بالافتخار أختي / خالدية وأفتخر

وشكرا لإطلالتك المشرقة ، وتــأييدك العالي

دمت بصحة وعافية ...
ولك جزيل التحايا

=-=-= (^_^) =-=-=
أخوك / الفراس.
=-=-= (^_^) =-=-=