تاجر مواشي
05-08-2012, 04:40 PM
اغنام - ابل - دواجن - طيور
الإطاحة بأخطر عصابة لنشل المعتمرين داخل الحرم
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20120805/images/b0075_th3.jpg (http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20120805/Images/b0075.jpg)
تمكنت فرق البحث الجنائي بشرطة العاصمة المقدسة من الإطاحة بأخطر وأقدم عصابة نشل في ساحات المسجد الحرام تدعى عصابة «الفارسي» من الجنسية الافغانية ومكونة من 11 شخصا من أرباب السوابق فى السرقات.
وأكد المتحدث الرسمي باسم شرطة العاصمة المقدسة المقدم عبد المحسن عبد العزيز الميمان أن العصابة يتزعمها شخص عمره 50 سنة وأنها معروفة بعصابة «الفارسي» التي تعتبر من أقدم عصابات النشل، وقد تم ضبطهم داخل الوكر العائد لهم وبحوزتهم مجموعة كبيرة من أجهزة الجوالات المسروقة وعملات أجنبية.وأبان المقدم الميمان أن أسلوبهم الاجرامى كان يتمثل فى قيام أفراد العصابة بتسليم المسروقات لرئيسهم والذي يقوم بعد ذلك بتسليمها لشخص مقيم من بني جنسه لغرض بيعها وتبديل العملات أولا بأول وتحويلها مباشرة لبلادهم.
وتعد العصابة التي تم ضبطها من أخطر العصابات وأقدمها وينتشر أفرادها في ساحات المسجد الحرام واستغلال الحشود البشرية أوقات الذروة ونشل المعتمرين والمصلين خاصة بعد صلاة التراويح، حيث تكون هناك إزدحامات عند البوابات وفي الساحات الأمر الذي يتيح لهم الفرصة للقيام بعملياتهم.
وعثر مع العصابة على مبالغ كبيرة من عدة عملات تمثل أكثر من 10 عملات مابين آسيوية وأوروبية.
الإطاحة بأخطر عصابة لنشل المعتمرين داخل الحرم
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20120805/images/b0075_th3.jpg (http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20120805/Images/b0075.jpg)
تمكنت فرق البحث الجنائي بشرطة العاصمة المقدسة من الإطاحة بأخطر وأقدم عصابة نشل في ساحات المسجد الحرام تدعى عصابة «الفارسي» من الجنسية الافغانية ومكونة من 11 شخصا من أرباب السوابق فى السرقات.
وأكد المتحدث الرسمي باسم شرطة العاصمة المقدسة المقدم عبد المحسن عبد العزيز الميمان أن العصابة يتزعمها شخص عمره 50 سنة وأنها معروفة بعصابة «الفارسي» التي تعتبر من أقدم عصابات النشل، وقد تم ضبطهم داخل الوكر العائد لهم وبحوزتهم مجموعة كبيرة من أجهزة الجوالات المسروقة وعملات أجنبية.وأبان المقدم الميمان أن أسلوبهم الاجرامى كان يتمثل فى قيام أفراد العصابة بتسليم المسروقات لرئيسهم والذي يقوم بعد ذلك بتسليمها لشخص مقيم من بني جنسه لغرض بيعها وتبديل العملات أولا بأول وتحويلها مباشرة لبلادهم.
وتعد العصابة التي تم ضبطها من أخطر العصابات وأقدمها وينتشر أفرادها في ساحات المسجد الحرام واستغلال الحشود البشرية أوقات الذروة ونشل المعتمرين والمصلين خاصة بعد صلاة التراويح، حيث تكون هناك إزدحامات عند البوابات وفي الساحات الأمر الذي يتيح لهم الفرصة للقيام بعملياتهم.
وعثر مع العصابة على مبالغ كبيرة من عدة عملات تمثل أكثر من 10 عملات مابين آسيوية وأوروبية.