المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اقتراح عمل نسخة بصيغة الشاملة من مسند الامام أحمد (تغني عن غيرها)



أهــل الحـديث
24-07-2012, 03:23 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


الاخوة الكرام من يستطيع أن يعمل على تنسيق نسخة خاصة مراعيا الاتي:
1- اثبات النص من تحقيق جمعية المكنز 2- ذكر تعاليق محققي المكنز الاسلامي تحت كل حديث 3- ذكر تعاليق محققوا مؤسسة الرسالة تحت الاحاديث 4- ذكر تعاليق الشيخ أحمد شاكر و حمزة الزين على الاحاديث وغيرهما ممن حقق المسند 5- ذكر أرقام الاحاديث في المعتلي ، الاتحاف ، تحفة الاشراف ، وغيرها 6- وإن تيسر نقل أحكام الهيثمي والألباني على الاحاديث
(مسند الامام أحمد ت المكنز بصيغة المكتبة موجود على النت ، مع الاشارة الى انه لم يذكر اسم الامام احمد وابنه عبد الله في كل اسناد خلافا لما في ت المكنز ، مسند الامام أحمد ت وط مؤسسة الرسالة موجود أيضا على النت )
مثال : 1- حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ رضى الله عنهم قَالَ حَدَّثَنِى أَبِى أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلِ بْنِ هِلاَلِ بْنِ أَسَدٍ مِنْ كِتَابِهِ قَالَ حَدَّثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ نُمَيْرٍ، قَالَ: أَخبَرَنا (1) إِسْمَاعِيلُ، يَعْنِي ابْنَ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسٍ، قَالَ (2): قَامَ أَبُو بَكْرٍ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، فَحَمِدَ اللهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ، ثُمَّ قَالَ: يَا أَيُّهَا (3) النَّاسُ إِنَّكُمْ تَقْرَؤُونَ هَذِهِ الآيَةَ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ}، وَإِنَّا سَمِعْنَا رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ يَقُولُ: إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا المُنْكَرَ فَلَمْ يُغيرُوهُ (4) , أَوْشَكَ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللهُ بِعِقَابِهِ. (1/ 2). رسالة (1).
ــــــ هامش طبعة المكنز
1 - في م تاريخ دمشق 30\ 5، الاحاديث المختارة 1\ 143: حدثنا، والمثبت من ظ 11، ص، مح، ح، صل، ك، الميمنية، الحدائق لابن الجوزي 2\ق 192، المعتلي، الاتحاف
2 - في ك قيس حدثنا قال، والمثبت من بقية النسخ، تاريخ دمشق، الحدائق، وقيس هو ابن ابي حازم، ترجمته في تهذيب الكمال 24\ 10
3 - في م، مح، تاريخ دمشق الحدائق، المعتلى، الاتحاف، قال أيها، والمثبت من بقية النسخ
4 - في ق، نسخة على كل من ص، م، ح، صل، المعتلي، الاتحاف: ينكروه، وفي ك ينكروه أي يغيروه، والمثبت من ظ 11، ص، م، مح، ح، صل، الميمنية، نسخة على ق، تاريخ دمشق، الحدائق
تخريج المكنز: 1، 17، 30، 31، 54 من مسند ابي بكر، 4340 سنن ابي داود، 3321، 3322، 3334 سنن الترمذي، 4140 سنن ابن ماجه، 6615 تحفة الاشراف، 7817 معتلي، 9318 اتحاف
ـــــــــــ هامش طبعة الرسالة
(1) إسناده صحيح على شرط الشيخين. قيس: هو ابن أبي حازم. وأخرجه ابن أبي شيبة 15/ 174 - 175، وعنه ابن ماجه (4005)، والمروزي في " مسند أبى بكر " (88) عن عبد الله بن نمير، بهذا الإسناد. وأخرجه الحديدي (3)، وأبو داود (4338)، والمروزي (86) و (87)، والبزار (65)، وأبو يعلى (132)، وابن حبان (304) من طرق عن إسماعيل بن أبي خالد، به. وسيأتي برقم (16) و (29) و (30) و (53). قوله: " إنكم تقرؤون هذه الآية " وزاد في رواية كما سيأتي برقم (16): " وتضعونها على غير موضعها "، قال السندي في " حاشيته " 1/ 2: يريد أنكم تفهمون منها أن النهي عن المنكر غير واجب مطلقاً، وليس كذلك، إمّا لأن العمل به مقيد بما جاء في حديث أبي ثعلبة الخشني: " إذا رأيت شُحّاً مطاعاً، وهوىً متبعاً، ودنيا مُؤثَرة، وإعجاب كلِّ ذي رأي برأيه، ورأيت أمراً لا يدانِ لك به، فعليك خُوَيْصَّةَ نفسك، ودع أمر العوامِّ " هكذا رواه ابن ماجه (4014)، وهي أتمُّ الروايات، فلذلك اخترناه، وإما لأن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من جُملة ما يكون به إصلاح النفس، ومن جملة الاهتداء، وقد أَمَر الله تعالى به في هذه الآية بقوله: {عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ}، وبقوله: {إِذَا اهْتَدَيْتُمْ}، نعم لا يضرُّ عملُ العاصي بعد ذلك إن لم يقدر على إبطاله باليد، فتَرْك الأمر والنهي رأساً، ليس مما يدل عليه الآية أصلاً، والله تعالى أعلم.
ــــــ هامش ط دار الحديث قال الشيخ احمد شاكر: أصح الاسانيد عن أبي بكر: اسماعيل بن ابي خالد عن قيس بن ابي حازم عن أبي بكر (1) إسناده صحيح قيس هو ابن ابي حازم