أهــل الحـديث
23-07-2012, 03:20 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
الله جل جلاله
الله جل جلاله عظيم أكرم الأكرمين الغني الحميد رب العالمين الله جل جلاله خلق العرش وحملة العرش ومن يطوف حول العرش وهو غنياً عنهم والعرش وحملة العرش ومن يطوف حول العرش فقراء اشد الفقر إلى الله جل جلاله والله الغني الحميد والله لو كفر الخلق جميعاً فلن يضرو الله جل جلاله فهو الغني الحميد ولو امن الخلق جميعاً فلن ينفعوه جل جلاله لا تضره معصية العاصين ولا تنفعه طاعة الطائعين الله جل جلاله هو ربنا ورازقنا وما بنا من نعمه فمنه وحده جل جلاله فله الحمد عدد ما تعاقب الليل والنهار وله الحمد كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه يا من تنام الليل وتشرب الماء وتأكل الطعام والله لو لم ييسر الله جل جلاله لك ذلك فلن يدخل في جوفك قطرة ماء لو سلب الله جل جلاله عنك النوم من يأتيك به هل حمدت الله جل جلاله على هذه النعم ونعمه لا تعد ولا تحصى الله جل جلاله أمره نافذ والله لو أراد الله بعبد خيراً واجتمع الخلق جميعاً ان لا يكون لكان ما أراد الله جل جلاله الله جل جلاله عظيم كريم نذنب فيغفر لنا ونذنب فيرزقنا ونذنب فيفتح لنا باب التوبة الله جل جلاله هو المحسن فأحسن إلى عباد الله فان رحمة الله قريب من المحسنين الله جل جلاله هو الرحمن ارحم عباد الله لتنال رحمة الكريم المنان الله جل جلاله عفو أعفو عن عباد الله لتنالون عفو الله جل جلاله من عرف الله جل جلاله علم ان من أعظم المهالك للمسلم ان يظلم أنساناً ضعيفاً الظلم هلاك ولكن من عرف الله جل جلاله علم ان استضعاف شخص وظلمه لأنه يتيم أو ضعيف في جسمه سواء كان ذلك رجل أو امرأة والله انه من أعظم المصائب فمن اخذ في ظلم هذا وتمادى في ذلك قل ان ينجو نعوذ بالله ان نظلم أنساناً ونعوذ بالله ثم نعوذ بالله ثم نعوذ بالله ان نستضعف شخص ثم نظلمه لا عاصم من ذلك إلا الله جل جلاله ومن عرف الله جل جلاله علم ان من أعظم التوفيق للمسلم
ان يجد أنساناً أو حيواناً بلغ به الجهد مبلغاً عظيماً فيساعده فو الله من وفق لذلك فقد يكتب الله له رضاه من فوق سبع سماوات ولا يسخط عليه ابداً الله جل جلاله غفر لبغي من بغايا بني إسرائيل عندما سقت كلب بلغ به الجهد مبلغاً عظيماً فكيف بمن يساعد أنساناً وكيف بمن يساعد أنساناً يسجد للكبير المتعال وكيف بمن يساعد امرأة ضعيفة ذات أيتام ومن أراد ذلك فعليه ان يسال الله جل جلاله فمن سال الله بصدق أعطاه الله ما سأل الله جل جلاله عظيم من ازدادت في قلبه محبة الله جل جلاله ضحى وعمل من اجل دينه العظيم ومن حب انتشار هذا الدين العظيم عمل من اجل ذلك من مصائب الموت انك لا تستطيع ان ترجع وتعمل لدين الله جل جلاله اعمل اليوم قبل ان تموت واسأل الله جل جلاله ان أعيش خادم لهذا الدين وان أموت خادم لهذا الدين و والله ليست أمنيتي ارض اشتريها أو بيت ابنيه أو مال اجمعه ولكن والله أمنيتي ان يطبق الإسلام على الأرض وان أساهم في انتشاره و والله لو خيرت بين ما بين السماء والأرض ذهباً وبين كلمه واحده انصر بها دين ربي لاخترت الكلمة التي انصر بها دين ربي حياتي في خدمة دين الله جل جلاله.
الله جل جلاله
الله جل جلاله عظيم أكرم الأكرمين الغني الحميد رب العالمين الله جل جلاله خلق العرش وحملة العرش ومن يطوف حول العرش وهو غنياً عنهم والعرش وحملة العرش ومن يطوف حول العرش فقراء اشد الفقر إلى الله جل جلاله والله الغني الحميد والله لو كفر الخلق جميعاً فلن يضرو الله جل جلاله فهو الغني الحميد ولو امن الخلق جميعاً فلن ينفعوه جل جلاله لا تضره معصية العاصين ولا تنفعه طاعة الطائعين الله جل جلاله هو ربنا ورازقنا وما بنا من نعمه فمنه وحده جل جلاله فله الحمد عدد ما تعاقب الليل والنهار وله الحمد كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه يا من تنام الليل وتشرب الماء وتأكل الطعام والله لو لم ييسر الله جل جلاله لك ذلك فلن يدخل في جوفك قطرة ماء لو سلب الله جل جلاله عنك النوم من يأتيك به هل حمدت الله جل جلاله على هذه النعم ونعمه لا تعد ولا تحصى الله جل جلاله أمره نافذ والله لو أراد الله بعبد خيراً واجتمع الخلق جميعاً ان لا يكون لكان ما أراد الله جل جلاله الله جل جلاله عظيم كريم نذنب فيغفر لنا ونذنب فيرزقنا ونذنب فيفتح لنا باب التوبة الله جل جلاله هو المحسن فأحسن إلى عباد الله فان رحمة الله قريب من المحسنين الله جل جلاله هو الرحمن ارحم عباد الله لتنال رحمة الكريم المنان الله جل جلاله عفو أعفو عن عباد الله لتنالون عفو الله جل جلاله من عرف الله جل جلاله علم ان من أعظم المهالك للمسلم ان يظلم أنساناً ضعيفاً الظلم هلاك ولكن من عرف الله جل جلاله علم ان استضعاف شخص وظلمه لأنه يتيم أو ضعيف في جسمه سواء كان ذلك رجل أو امرأة والله انه من أعظم المصائب فمن اخذ في ظلم هذا وتمادى في ذلك قل ان ينجو نعوذ بالله ان نظلم أنساناً ونعوذ بالله ثم نعوذ بالله ثم نعوذ بالله ان نستضعف شخص ثم نظلمه لا عاصم من ذلك إلا الله جل جلاله ومن عرف الله جل جلاله علم ان من أعظم التوفيق للمسلم
ان يجد أنساناً أو حيواناً بلغ به الجهد مبلغاً عظيماً فيساعده فو الله من وفق لذلك فقد يكتب الله له رضاه من فوق سبع سماوات ولا يسخط عليه ابداً الله جل جلاله غفر لبغي من بغايا بني إسرائيل عندما سقت كلب بلغ به الجهد مبلغاً عظيماً فكيف بمن يساعد أنساناً وكيف بمن يساعد أنساناً يسجد للكبير المتعال وكيف بمن يساعد امرأة ضعيفة ذات أيتام ومن أراد ذلك فعليه ان يسال الله جل جلاله فمن سال الله بصدق أعطاه الله ما سأل الله جل جلاله عظيم من ازدادت في قلبه محبة الله جل جلاله ضحى وعمل من اجل دينه العظيم ومن حب انتشار هذا الدين العظيم عمل من اجل ذلك من مصائب الموت انك لا تستطيع ان ترجع وتعمل لدين الله جل جلاله اعمل اليوم قبل ان تموت واسأل الله جل جلاله ان أعيش خادم لهذا الدين وان أموت خادم لهذا الدين و والله ليست أمنيتي ارض اشتريها أو بيت ابنيه أو مال اجمعه ولكن والله أمنيتي ان يطبق الإسلام على الأرض وان أساهم في انتشاره و والله لو خيرت بين ما بين السماء والأرض ذهباً وبين كلمه واحده انصر بها دين ربي لاخترت الكلمة التي انصر بها دين ربي حياتي في خدمة دين الله جل جلاله.