أهــل الحـديث
23-07-2012, 03:20 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
فنصيحتي لنفسي وغيري في هذا الشهر :
من الصلوات غير الفرائض والنوافل الراتبة ثلاث:
1- صلاة الضحى في أول وقتها ، وفي آخر وقتها قبل الظهر بساعتين إلى قبل الظهر بنصف ساعة وهي صلاة الأوابين بالنهار
2- الصلاة ما بين المغرب والعشاء فهي ناشئة الليل وصلاة الأوابين بالليل****
3- صلاة التسابيح خلافًا لابن الجوزي وابن تيمية ومن تبعهما فهي صحيحة وصححها عبد الله بن المبارك وغيره
من القرآن ثلاث :
1- ختمة القيام في صلاة الليل
2- ختمة السماع فهي سنة كان جبريل عليه السلام يلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان فيختم معه القرآن
وطريقة ختمة السماع أن تشغل الشريط بالقارئ المجُيد للقراءة مثل الحذيفي لا المغني !
وتتابع بعينك في المصحف ، وبإذنك مع الشريط
والحائض تتابع بعينها من كتاب تفسير
ولا تقرأ مع القارئ
3- ختمة التفسير ، وأكمل صورها أن تختار تفسيرًا مختصراً من التفاسير الجيدة ومن ذلك تفسير ابن أبي حاتم على نقص نشرته أو تفسير ابن أبي زمنين مع الحذر
وأقل صورها أن تجعل بجانبك في ختمة السماع ورقة ، فكلما مرت بك آية أو كلمة لا تفهمها حق فهمها كتبت رقمها، ثم تراجع التفسير
من الأخلاق ثلاث : ترك الفضول من****
1- قلة الكلام والاجتماعات والمجالس
2- كثرة الاستغفار
3- قلة الطعام ، وتأخير العٓشاء إلى ما بعد التراويح ، وتأخير السحور إلى ما قبل الفجر
أما بعد
فصلاة القيام الأحب إليّ فيها البيت خلافًا لأحمد ووفاقًا للسلف !
فالدليل العام من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : أفضل صلاة الرجل في بيته إلا المكتوبة
والدليل الخاص من أن عمر نفسه الذي جمع الناس عليها لم يكن يصليها معهم ولا عثمان ولا علي ولا ابن عمر ولا ولا كما في باب مفرد في قيام رمضان لمحمد بن نصر
بل كان أبي بن كعب وهو إمامهم يتركهك في العشر الأواخر ليصلي في بيته
ثم قد طرأ ما يؤكد هذا الفضل :
1- الموعد : صلاتهم في أول الليل
والدليل العام من قول رسول الله صلى الله عليع وسلم : ( أفضل الصلاة في جوف الليل الآخر)
والدليل الخاص قد قال عمر رضي الله عنه : ( التي ينامون عنها أفضل من التي يقومونها )
2- الهيئة : فإنهم لا يحسنون هذه الصلاة في القراءة والركوع والسجود !
3- الإمام ، فإن سلم من البدعة وغيرها من خوارم المروءة والديانة****
لم يسلم من الأجرة****
وقد روى محمد بن نصر عن عبد الله بن معقل وسئل عن رجل يؤم الناس في رمضان باجر فقال : أف ومن يصلي خلف هذا ؟!
وقد أفتى أحمد كعادته بهذا اللفظ نفسه في هذه المسألة في مسائل أبي داود
4- المخالطات التي تفسد الخشوع
فنصيحتي لنفسي وغيري في هذا الشهر :
من الصلوات غير الفرائض والنوافل الراتبة ثلاث:
1- صلاة الضحى في أول وقتها ، وفي آخر وقتها قبل الظهر بساعتين إلى قبل الظهر بنصف ساعة وهي صلاة الأوابين بالنهار
2- الصلاة ما بين المغرب والعشاء فهي ناشئة الليل وصلاة الأوابين بالليل****
3- صلاة التسابيح خلافًا لابن الجوزي وابن تيمية ومن تبعهما فهي صحيحة وصححها عبد الله بن المبارك وغيره
من القرآن ثلاث :
1- ختمة القيام في صلاة الليل
2- ختمة السماع فهي سنة كان جبريل عليه السلام يلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان فيختم معه القرآن
وطريقة ختمة السماع أن تشغل الشريط بالقارئ المجُيد للقراءة مثل الحذيفي لا المغني !
وتتابع بعينك في المصحف ، وبإذنك مع الشريط
والحائض تتابع بعينها من كتاب تفسير
ولا تقرأ مع القارئ
3- ختمة التفسير ، وأكمل صورها أن تختار تفسيرًا مختصراً من التفاسير الجيدة ومن ذلك تفسير ابن أبي حاتم على نقص نشرته أو تفسير ابن أبي زمنين مع الحذر
وأقل صورها أن تجعل بجانبك في ختمة السماع ورقة ، فكلما مرت بك آية أو كلمة لا تفهمها حق فهمها كتبت رقمها، ثم تراجع التفسير
من الأخلاق ثلاث : ترك الفضول من****
1- قلة الكلام والاجتماعات والمجالس
2- كثرة الاستغفار
3- قلة الطعام ، وتأخير العٓشاء إلى ما بعد التراويح ، وتأخير السحور إلى ما قبل الفجر
أما بعد
فصلاة القيام الأحب إليّ فيها البيت خلافًا لأحمد ووفاقًا للسلف !
فالدليل العام من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : أفضل صلاة الرجل في بيته إلا المكتوبة
والدليل الخاص من أن عمر نفسه الذي جمع الناس عليها لم يكن يصليها معهم ولا عثمان ولا علي ولا ابن عمر ولا ولا كما في باب مفرد في قيام رمضان لمحمد بن نصر
بل كان أبي بن كعب وهو إمامهم يتركهك في العشر الأواخر ليصلي في بيته
ثم قد طرأ ما يؤكد هذا الفضل :
1- الموعد : صلاتهم في أول الليل
والدليل العام من قول رسول الله صلى الله عليع وسلم : ( أفضل الصلاة في جوف الليل الآخر)
والدليل الخاص قد قال عمر رضي الله عنه : ( التي ينامون عنها أفضل من التي يقومونها )
2- الهيئة : فإنهم لا يحسنون هذه الصلاة في القراءة والركوع والسجود !
3- الإمام ، فإن سلم من البدعة وغيرها من خوارم المروءة والديانة****
لم يسلم من الأجرة****
وقد روى محمد بن نصر عن عبد الله بن معقل وسئل عن رجل يؤم الناس في رمضان باجر فقال : أف ومن يصلي خلف هذا ؟!
وقد أفتى أحمد كعادته بهذا اللفظ نفسه في هذه المسألة في مسائل أبي داود
4- المخالطات التي تفسد الخشوع