عميد اتحادي
21-07-2012, 05:30 AM
<div>
وصل المنتخب السعودي فى عهد سمو الامير الراحل فيصل بن فهد رحمه الله الى كأس العالم بشرف وحقق انجازاً عندما هزم هولندا وبلجيكا ووصل للمرحلة الثانية فى كأس العالم بفضل الله ثم بمعاملة الامير الراحل الاندية السعودية كأسنان المشط, فهو رحمه الله الذي شطب كابتن نادي الهلال والمنتخب صالح النعيمة من الرياضة بسبب نزوله الى الملعب ومناقشة الحكم المهنا الذي لم يتجرء ويدون تلك المخالفة ضمن تقريره, وهو من اعاد توهج نجم الوسط السعودي فهد الهريفي عندما اراد رئيس نادي النصر القضاء عليه, وهو الذي كان يعامل اندية الامراء بنفس القدر الذي يعامل به الاندية التي يترأسها العامة.
شاهدنا لاعب الهلال سامي الجابر وهو يناقش الحكام ويركل اللاعبين ويتجاوز حدود الملعب الى الجماهير الاتحادية دون ان يلفت نظره, وشاهدناه وهو مدير الكرة وكيف يناقش الحكام بشدة ويشتمهم ويتدخل فى عملهم دون استطاعت اي حكم من اشهار الكرت الاحمر فى وجهه وطرده, حتى بلغ به الحال الا ان يشتم الحكم الاجنبي فى امه والحكم الرابع الذي كان قريباً منه لم يدون تلك الاساءة عليه.
شاهدنا حركة الامير محمد بن فيصل (غصب عليكم) وشاهدناها من الامير خالد بن فهد للجمهور الاتحادي واغمض المسئول الاول عينه ونامت لجان الاتحاد السعودي ودافع عنها الاعلام المأجور لأن الفاعل الذي اهان الجمهور الاتحادي صاحب سمو, وسيتغير الحال لو ان الفاعل اتحادي وسيستأسد رؤساء اللجان عليه ويقيمون عليه الحدود والعقوبات وقد يقال كما حصل لمنصور البلوي فى قضية لم يكن طرفاً فيها.
شاهدنا ايمان وحركته ال***ة ورادوي وضربه للاعب الوحدة من دون كرة وكيف تم التعامل فى الحالتين وتمييع القضية وعدم اتخاذ اي قرار رداع من قبل الرئيس العام ورئيس الاتحاد السعودي, والتاريخ يسجل ايقاف محمد نور ثمان مباريات لبصقة على لاعب وليس حكم, وايقاف اسامة المولد لإحتكاك بسيط مع ياسر القحطاني, وطرد الشرميطي ومبروك زائد بأخطاء لم يرتكبوها وانما هي من تقدير الحكام الذين لا يستطيعون التقدير مع الهلال او الاهلي او النصر لأنها اندية الامراء.
ميثاق الشرف طبق بحذافيره على الاتحاد ومنع لاعبه مانسو من دخول المملكه عندما فاوضه الاتحاد ورفع الحظر عندما تعاقد معه النصر فما هي الاسباب الا ان من فاوضه من الاتحاديين الرئيس الاتحادي المواطن منصور البلوي ومن النصراويين صاحب سمو. وهناك انظمة وقوانين طبقت ضد الاتحاد ولم يعمل بها فى الاندية الأخرى ولعل آخرها هو منع الاتحاديين من تنصيب رئيس مكلف بحجة منع الاتحاد الاسيوي لذلك والسماح للهلال والتعاون بالتكليف فى تمييز غير حيادي بين الاتحاد والآخرين وكأن الاتحاد نادي غير سعودي, ومنع الرئيس الشرفي محمد الفايز من ممارسة مهامه بحجة عدم موافقة الاتحادي السعودي الذي يتربع عليه احمدعيد الذي سيتغير تعامله لو كان الامر يخص نادي اعضاء شرفه من الامراء.
العمل بهذه التفرقة والتمييز بين الاتحاد واندية اصحاب النفوذ سبب رئيسي فى هبوط مستوى الرياضة السعودية الى الحضيض وعدم نجاحها برغم الاموال الطائلة التي تدفع لها وجلب افضل المدربين لأن العدل مفقود بين الاندية السعودية من قبل الاتحاد السعودي الذي سيزداد سوءاً بترأس احمد عيد له وهو الاهلاوي الحاقد على الاتحاد والذي يحركه اللوبي الازرق كالدمية كما يشاؤون.
يجب العمل بنفس النهج الذي كانت عليه الرياضة السعودية من عدل ومساواة وتعامل حضاري وعدم السماح لأصحاب الميول من استغلال مناصبهم لنصرة انديتهم وعدم مكافئة الحكام بالشارة الدولية بعد كل هضم للمباريات والبطولات وتجييرها لأندية الشيوخ من امام الإتحاد كما فعل ابوزندة الذي اوقف ثم منح الشارة الدولية للبطولة الهلالية المغتصبة رغماً عن الاتحاديين عام 1423هـ , واخذ الدرس من تعامل الامير الراحل رحمه الله وكيف استطاع اقامة العدل فوصل بالكرة السعودية الى اوج مستوياتها قبل ان يعيدها اصحاب الميول الى مربع البداية وتخلفها الى اقل مستوى من الاردن وسوريا ,وكيف هوى الترتيب فى التصنيف الدولي الى اسوء وسيزداد سوءاً بسبب التفريق بين اندية الامراء ونادي الشعب الذي قاسى الكثير من قرارات الرئاسة وباتيسها والاتحاد السعودي وعيدها ولجان الاتحاد وخدم البشوت الذين يستأسدون على الاتحاد ويدسون رؤسهم فى التراب عندما يكون الهلال او الاهلي او النصر طرفاً فى القضايا والسبب معروف لدى جميع الشرفاء من الجماهير السعودية وكذلك الاعلام الخليجي النزيه.
وصل المنتخب السعودي فى عهد سمو الامير الراحل فيصل بن فهد رحمه الله الى كأس العالم بشرف وحقق انجازاً عندما هزم هولندا وبلجيكا ووصل للمرحلة الثانية فى كأس العالم بفضل الله ثم بمعاملة الامير الراحل الاندية السعودية كأسنان المشط, فهو رحمه الله الذي شطب كابتن نادي الهلال والمنتخب صالح النعيمة من الرياضة بسبب نزوله الى الملعب ومناقشة الحكم المهنا الذي لم يتجرء ويدون تلك المخالفة ضمن تقريره, وهو من اعاد توهج نجم الوسط السعودي فهد الهريفي عندما اراد رئيس نادي النصر القضاء عليه, وهو الذي كان يعامل اندية الامراء بنفس القدر الذي يعامل به الاندية التي يترأسها العامة.
شاهدنا لاعب الهلال سامي الجابر وهو يناقش الحكام ويركل اللاعبين ويتجاوز حدود الملعب الى الجماهير الاتحادية دون ان يلفت نظره, وشاهدناه وهو مدير الكرة وكيف يناقش الحكام بشدة ويشتمهم ويتدخل فى عملهم دون استطاعت اي حكم من اشهار الكرت الاحمر فى وجهه وطرده, حتى بلغ به الحال الا ان يشتم الحكم الاجنبي فى امه والحكم الرابع الذي كان قريباً منه لم يدون تلك الاساءة عليه.
شاهدنا حركة الامير محمد بن فيصل (غصب عليكم) وشاهدناها من الامير خالد بن فهد للجمهور الاتحادي واغمض المسئول الاول عينه ونامت لجان الاتحاد السعودي ودافع عنها الاعلام المأجور لأن الفاعل الذي اهان الجمهور الاتحادي صاحب سمو, وسيتغير الحال لو ان الفاعل اتحادي وسيستأسد رؤساء اللجان عليه ويقيمون عليه الحدود والعقوبات وقد يقال كما حصل لمنصور البلوي فى قضية لم يكن طرفاً فيها.
شاهدنا ايمان وحركته ال***ة ورادوي وضربه للاعب الوحدة من دون كرة وكيف تم التعامل فى الحالتين وتمييع القضية وعدم اتخاذ اي قرار رداع من قبل الرئيس العام ورئيس الاتحاد السعودي, والتاريخ يسجل ايقاف محمد نور ثمان مباريات لبصقة على لاعب وليس حكم, وايقاف اسامة المولد لإحتكاك بسيط مع ياسر القحطاني, وطرد الشرميطي ومبروك زائد بأخطاء لم يرتكبوها وانما هي من تقدير الحكام الذين لا يستطيعون التقدير مع الهلال او الاهلي او النصر لأنها اندية الامراء.
ميثاق الشرف طبق بحذافيره على الاتحاد ومنع لاعبه مانسو من دخول المملكه عندما فاوضه الاتحاد ورفع الحظر عندما تعاقد معه النصر فما هي الاسباب الا ان من فاوضه من الاتحاديين الرئيس الاتحادي المواطن منصور البلوي ومن النصراويين صاحب سمو. وهناك انظمة وقوانين طبقت ضد الاتحاد ولم يعمل بها فى الاندية الأخرى ولعل آخرها هو منع الاتحاديين من تنصيب رئيس مكلف بحجة منع الاتحاد الاسيوي لذلك والسماح للهلال والتعاون بالتكليف فى تمييز غير حيادي بين الاتحاد والآخرين وكأن الاتحاد نادي غير سعودي, ومنع الرئيس الشرفي محمد الفايز من ممارسة مهامه بحجة عدم موافقة الاتحادي السعودي الذي يتربع عليه احمدعيد الذي سيتغير تعامله لو كان الامر يخص نادي اعضاء شرفه من الامراء.
العمل بهذه التفرقة والتمييز بين الاتحاد واندية اصحاب النفوذ سبب رئيسي فى هبوط مستوى الرياضة السعودية الى الحضيض وعدم نجاحها برغم الاموال الطائلة التي تدفع لها وجلب افضل المدربين لأن العدل مفقود بين الاندية السعودية من قبل الاتحاد السعودي الذي سيزداد سوءاً بترأس احمد عيد له وهو الاهلاوي الحاقد على الاتحاد والذي يحركه اللوبي الازرق كالدمية كما يشاؤون.
يجب العمل بنفس النهج الذي كانت عليه الرياضة السعودية من عدل ومساواة وتعامل حضاري وعدم السماح لأصحاب الميول من استغلال مناصبهم لنصرة انديتهم وعدم مكافئة الحكام بالشارة الدولية بعد كل هضم للمباريات والبطولات وتجييرها لأندية الشيوخ من امام الإتحاد كما فعل ابوزندة الذي اوقف ثم منح الشارة الدولية للبطولة الهلالية المغتصبة رغماً عن الاتحاديين عام 1423هـ , واخذ الدرس من تعامل الامير الراحل رحمه الله وكيف استطاع اقامة العدل فوصل بالكرة السعودية الى اوج مستوياتها قبل ان يعيدها اصحاب الميول الى مربع البداية وتخلفها الى اقل مستوى من الاردن وسوريا ,وكيف هوى الترتيب فى التصنيف الدولي الى اسوء وسيزداد سوءاً بسبب التفريق بين اندية الامراء ونادي الشعب الذي قاسى الكثير من قرارات الرئاسة وباتيسها والاتحاد السعودي وعيدها ولجان الاتحاد وخدم البشوت الذين يستأسدون على الاتحاد ويدسون رؤسهم فى التراب عندما يكون الهلال او الاهلي او النصر طرفاً فى القضايا والسبب معروف لدى جميع الشرفاء من الجماهير السعودية وكذلك الاعلام الخليجي النزيه.