هلالي^الشرقية
16-11-2005, 08:20 AM
يقف منتخب البحرين على بعد خطوة واحدة من تحقيق فرصة العمر بتأهله الى نهائيات كأس العالم لكرة القدم في نسختها المقبلة في المانيا 2006عندما يستضيف ترينيداد وتوباغو على استاد البحرين الدولي اليوم الاربعاء في إياب الملحق بين خامس آسيا ورابع الكونكاكاف.
وسيدون أحد المنتخبين اسمه في سجلات المونديال لانها المرة الاولى التي سيبلغ فيها النهائيات في تاريخه. يخوض المنتخب البحريني مباراة اليوم بمعنويات مرتفعة بعد ان عاد بتعادل ثمين11من بورت اوف سبين السبت الماضي، ويكفيه التعادل سلبا او الفوز بأي نتيجة ليحول الحلم الى حقيقة مدوية بتأهله الى النهائيات ليصبح في هذه الحال ثالث منتخب عربي في مونديال المانيا بعد السعودية وتونس.
وفي اوروبا ستكون منتخبات اسبانيا وتشيكيا وسويسرا على مشارف بلوغ نهائيات مونديال المانيا عام 2006 عندما تخوض مباريات الإياب اليوم ضد سلوفاكيا والنروج وتركيا على التوالي وذلك بعد ان حققت انتصارات لافتة في الذهاب السبت الماضي, في براتيسلافا، تبدو اسبانيا في مأمن من أي خطر عندما تحل ضيفة على سلوفاكيا بعد ان تفوقت عليها ذهابا 5-1 وفي براغ، تبدو تشيكيا واثقة من بلوغها النهائيات إثر فوزها على النروج1- صفر في اوسلو، ولم تتأهل تشيكيا الى النهائيات منذ ان حصلت على استقلالها مطلع التسعينات. وتحتاج تركيا الى فوز بثلاثة أهداف نظيفة لكي تقلب تخلفها ذهابا امام سويسرا صفر-2 وأعرب مدرب تركيا فاتح تيريم عن ثقته بقدرة لاعبيه على تحقيق الانجاز وقال: «التقدم بهدفين نظيفين نتيجة هامة للمنتخب المنافس، لكن ذلك قد لا يكون كافيا في اسطنبول». وفي سيدني تخوض استراليا امتحانا جديا لقدرات لاعبيها على تخطي الظروف الصعبة في المباريات الحاسمة عندما تستضيف الاوروغواي في إياب الملحق الأوقياني-الاميركي الجنوبي. وكانت الاوروغواي تقدمت ذهابا 1-صفر في مونتيفيديو، أي ان التعادل بأي نسبةمن الاهداف يكفيها.
وسيدون أحد المنتخبين اسمه في سجلات المونديال لانها المرة الاولى التي سيبلغ فيها النهائيات في تاريخه. يخوض المنتخب البحريني مباراة اليوم بمعنويات مرتفعة بعد ان عاد بتعادل ثمين11من بورت اوف سبين السبت الماضي، ويكفيه التعادل سلبا او الفوز بأي نتيجة ليحول الحلم الى حقيقة مدوية بتأهله الى النهائيات ليصبح في هذه الحال ثالث منتخب عربي في مونديال المانيا بعد السعودية وتونس.
وفي اوروبا ستكون منتخبات اسبانيا وتشيكيا وسويسرا على مشارف بلوغ نهائيات مونديال المانيا عام 2006 عندما تخوض مباريات الإياب اليوم ضد سلوفاكيا والنروج وتركيا على التوالي وذلك بعد ان حققت انتصارات لافتة في الذهاب السبت الماضي, في براتيسلافا، تبدو اسبانيا في مأمن من أي خطر عندما تحل ضيفة على سلوفاكيا بعد ان تفوقت عليها ذهابا 5-1 وفي براغ، تبدو تشيكيا واثقة من بلوغها النهائيات إثر فوزها على النروج1- صفر في اوسلو، ولم تتأهل تشيكيا الى النهائيات منذ ان حصلت على استقلالها مطلع التسعينات. وتحتاج تركيا الى فوز بثلاثة أهداف نظيفة لكي تقلب تخلفها ذهابا امام سويسرا صفر-2 وأعرب مدرب تركيا فاتح تيريم عن ثقته بقدرة لاعبيه على تحقيق الانجاز وقال: «التقدم بهدفين نظيفين نتيجة هامة للمنتخب المنافس، لكن ذلك قد لا يكون كافيا في اسطنبول». وفي سيدني تخوض استراليا امتحانا جديا لقدرات لاعبيها على تخطي الظروف الصعبة في المباريات الحاسمة عندما تستضيف الاوروغواي في إياب الملحق الأوقياني-الاميركي الجنوبي. وكانت الاوروغواي تقدمت ذهابا 1-صفر في مونتيفيديو، أي ان التعادل بأي نسبةمن الاهداف يكفيها.