المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مطاريس ( المتوترون الجدد ) هشتاق وتغاريد والزبدة ( فلو و رتويت ) ..!!



االزعيم الهلالي
15-07-2012, 09:50 PM
مدخل ،،





http://a7.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-prn1/539658_3864367885917_4427364_n.jpg



إذا كسرت بيضة بواسطة قوة خارجية
فإن حياتها بلاشك قد انتهت .!!

أما إذا تم كسرها بواسطة قوة داخلية
فإن ذلك يعني أن حياة قد بدأت ..!!









فلــو ،،




http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRWBkbxULbDYY78THgjyRFBB0lqu_Fzt fGcpNH86UZyM8uA5ncs2A



خلال الاسابيع الماضية
أحببت أن أكون متابعا لما يدور في ساحة رياضتنا
كما هو حال جميع عشاق أزرق حين يعلن الحكم صافرة مباراة حاسمة يخوضها هلالنــــا
لأني ممن يظن أن الحكم المنطقي على ما يجري فوق أرض الواقع
يحتاج الى هدوء وقراءة جميع الأحرف وبلا استثناء
فالكثير يشاهد الحدث
ولكن من يصفه بلا زيادة أو نقصان
قليل هم ..
فالعوامل الخارجية غالبا ما تلعب دورها
في توجيه ما يطرح ؛
وخصوصـــا حين يختلط الحابل بالنابل ..!!






أدرك كما يدرك الكثير
من المتفرجين
أن جل الحروف التي طرحت
وإن لبست عباءة مصلحة كيان ( ما ) تعشقه
( كما تزعم )
إلا أنها تسبح في بحر و فريقها يغرد في فلاة ..
وإي مصلحة ستجنيها تلك الفرق من أراء متناقضــــة وأفكار متقاطعة
تعزف على وتر ( قص ولصق ) ..
بل إن ما زاد الطين بلة
أن بعضها ظهر بثوب بالي هش الفكرة والتوجه
جندت نفسها للقش وترهات الأمور
حتى لم تترك للمتفرجين سوى
( اللهم لك الحمد ) ..!!






أصبح كل همهـــا
وقع اللاعب الفلاني
لا وأنا أخوك توه ما بعد وقع
قايلكم .. إن اللاعب الفلاني جاي
بس ما صدقتوني
سطحيـــة أخرى
كشقيقتها التي تمر علينا كل يوم عبر تلك الرسائل الساذجة
التي يحملها لنا ( الواتس أب )
ليصبح تويتر ظل لها
بفضل تلك العقول الفارغة
التي تبحث عن زيادة عدد متابعيها
من خلال الغث حتى تجشْ منها ( تويتر ) من حر ما فيـــه
هشتاق وتغاريد
عبارت تجمل ما تقوم به
والحقيقة انهم ( قطاع أخبار )
لا أقل ولا أكثر






حتى أصبح ما يطرح
مكرر عشرات المرات
لا نكهة له ولا طعم
مجرد تتطفل لن نجلب منه نفع
ولن ندفع من خلاله ضرر
وما يقلق حقــا أن عدد كبير ممن نظنهم قامات صحفيه
ولجت ذلك الهرج حتى ظهرت بثوب السمسار
الذي يركض خلف تلك العمولة التي أمتهنهـــا
ولا أرى سبب لذلك
إلا ضحالة الفكر ونعدام القدرة على انتزاع مساحة من المتابعين
بجودة ورقي الطرح
لتجد نفسها مضطرة
لأن تنظم لقافلة بيت العنكبوت
التي تجيد ( خبر فرش )
فهو اسهل من نفخة في الهواء
ويا كثر مطرستهم
ويا قل بركتهم !!







من داخل تويتر أزرقنا ..



http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRCfSHu1U0ikW_0_3jPHrEMru2ePlyJy 5lyGaBducUFTFWMOFUoUw



قيل : العواصف وتلاطم رياحها
يخرج من رحمها أشرعة تسير بالمركب للساحل
وعلى شواطئ حرفها يتميز الغث من السمين
فمن يصرخ ويولول
ويلطم حين العتمة
كثر .. ككثرة هشتقتهم
ولكن من يرفع الأشرعة
ويشد حبالهـــا قلة
ولكن على يديها حتما الوصول
لنكون في مأمنة من هرج ومرج تلك النوعية
التي لا تدرك من حروفها سوى ما يصل إليه عمشها
وهل جعلهم العقلاء دليلا ذات يوم ..!!






وحتى أقرب الصورة
فقبل مباراة البارحـــة كان الزعيم على كف عفريت
في نظر بعضها
واعني عشاق ( الهشتقة )
وبعد هدف العابد أصبح البطل الأسيوي
الذي ينتظر عقارب الساعة ليتوج على عرشهـــا
وفي الزاوية الأخر
صوت يظن أنه خسر الرهـــان ليردد
يا عجلكم تراها ( بيضة صعو )
ولولا الحياء لكانت
( قهر )
سطرا في تغريدته
و في الطرف البعيد ضحكات وتهكمات
ربع ( قايلكم )
لأنه يعتقد انه كسب الرهان
رغم أن تلك المباراة لم تكن سوى جزء من استعداد
لم تظهر بعد نتائجـــه
والوقت كفيل بالحكم على العمل الذي قدم
ولكن لعبة ( قمار التغردة )
وأعني زيادة فوبيا ( فلو )
هي من نثرت تلك الأوراق في ساحة أزرقنـــا
وحين الساحل
جزما ستكون هناك في قاع البحر
لأنها زبد صبية
لا أقل ولا أكثر ..!!






ما أعنيه
أن العمل وحده
لا يمكن أن يحدد النتائج مهما ارتفع سقفه
لأنها ( النتائج ) تخضع للمتغيرات التي تدور في عالمهـــا
فقد تظن أنك قدمت المهر الذي يكفي
وفي غمرة العمل يأتي من يخطفهـــا
كما فعلت اليونان ذات يوم
نعم :
يرسم معالمها
ولكنه لا يحققها أبدا
ويكفي أن هلال جريتس و رادوي
لم يستطع أن يظفر بهـــا رغم ذلك العمل الذي تغنينا به
الى ما قبل الخروج الحزين
بل دعوني أسأل في مثل هذا الوقت
وقبل عام كامل كيف كنـــا مع صفقة ( ايمانا )
فهي عمل جبار وقتها
ولكنه صفر النتيجة
وليتكم تعودون تحديدا لتغريدة ( ب ت ا ل ) حين ابرمت
وكيف أصبح بعد برهة منها ..!!








رتويت،،،



http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcS3-90q6KJ5ICtrcH8wNijOCs4Er7g0gjUxPWKk4IaIsh1BUsh3xg





ما أخشاه
على هلالنـــا
ذلك النفق الذي تشارك الجميع في صناعته
لاعب ( عالمي )
بعيدا عن الحاجة التي تصنع الفارق
كما فعلت بالأهلي خلال الموسم الماضي
( عالمي ) لم تكن هدفا ولن تكون
لأن الحاجة هي التي يجب أن تكون اللغة
التي ندور حولها
حتى لا نكون كمن أضاع مشيته
وأصبح يترنح خلف ( وقع العالمي )
لا ما بعد ( وقع ) ..!!


)

(

)


كل ما أخشاه
تلك المساحة الفاصلة بين سيرحل العربي
و الحكم للمدرب ( قبل أن يوجد أصلا )
و ما بين محور دفاعي قادم
والمدرب معجب بالهرماش
فلم نلزم الصمت
لنقتنع بما يؤول اليه الحال
ولم نعمل لتصادق أقوالنـــا أفعالنــــا
لنخسر ضعف
ما كن نعتقد أننا سنكسبه ..!!


)

(

)



كل ما أخشاه
( لن يرحل )
التي تعزف على نغمات العاطفة
ولغة ( ما وقف هلالنا على أحد )
حين فشلنا في فهم ما يدور حولنا
ليصارع هلالنا نفسه بنفسه
فلم يحافظ على ما أعلن
ولم يستطع أن يكتم ما يرغب
لندخل نفق لم نعرف الخروج منه بعد
والمصيبة أننا لم نكتفي بما قطع
ولم نقتنع بعد أن خط العودة يمكن أن تكون بكلمة
( فكر وخطط .. ثم نفذ ) ..!!











هشتقــــة ،،،


هناك في أول الموضوع
حل هلالنــــا
فمتى كان المحرك لتصحيح الوضع من داخل منظومة العمل
والتي تسعى لأن تلبي احتياجاتها الحقيقية
حتما ستكون النتائج
فوق مستوى التوقعات
أما إن كان العمل يحركه الضغوطات الخارجية
والسعي لتحقيق رغباتها وأهوائها
فحتما أن النتائج ستكون
مخيبة لكل الآمال






وكل عام انتم بخير أحبتي ..!!
بارك الله لكم في شعبان وأبلغكم رمضان










مخـــرج ،،


http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcS_VEN1ZEZXkN4f0dwDzwsBhOxJR4B4f Mr4qY8fLP7S0-p_tJVn


لكل اصحاب الهشتقة والتغاريد












الظــاهـرة