هلالي^الشرقية
08-11-2005, 12:36 PM
أسقط مانشستر يونايتد منافسه العنيد تشلسي وألحق به الهزيمة الأولى في الدوري الانجليزي هذا الموسم بالتغلب عليه 1-صفر في المرحلة الثانية عشرة من المسابقة.وضرب مانشستر أكثر من عصفور بحجر واحد حيث أوقف انطلاقة تشلسي وألحق به الهزيمة الأولى واستعاد مانشستر الثقة بنفسه بعد هزيمتين متتاليتين أمام ميدلزبره 1-4 في الدوري الانجليزي وصفر-1 أمام ليل الفرنسي في دوري أبطال أوروبا كما نجح في تضييق الفارق الذي يفصله عن تشلسي المتصدر.ويدين مانشستر يونايتد بالفضل الكبير في هذا الفوز الثمين إلى لاعب خط وسطه الاسكتلندي دارين فليتشر الذي سجل الهدف الوحيد للمباراة في الدقيقة 31 ليقود الشياطين الحمر وهو لقب مانشستر إلى الفوز على الزرق وهو لقب تشلسي.ورفع مانشستر رصيده إلى 21 نقطة وعاد للمركز الثالث بفارق عشر نقاط خلف المتصدر تشلسي وبفارق أربع نقاط خلف ويجان مفاجأة الموسم الحالي الذي يحتل المركز الثاني في أول مواسمه بدوري الدرجة الممتازة في إنجلترا.
وأعاد هذا الفوز الروح إلى الدوري الانجليزي حيث أظهر أن تشلسي فريق يمكن التغلب عليه كما أنقذ هذا الفوز المدرب الاسكتلندي أليكس فيرجسون المدير الفني للفريق لانه الفوز الاول للفريق بعد هزيمتين وتعادلين في البطولتين المحلية والاوروبية. وكان الفوز أبلغ رد على الانتقادات العنيفة التي وجهها الايرلندي روي كين قائد فريق مانشستر يونايتد إلى باقي زملائه بالفريق بعد الهزيمة منتصف الاسبوع الماضي أمام ليل الفرنسي وظل الفريقان على أدائهما الحماسي وهجماتهما المتبادلة في هذا الشوط حتى نجح مانشستر في ترجمة إحدى الفرص إلى هدف التقدم الذي سجله فليتشر مستغلا ارتباكا في دفاع تشيلسي الذي حاول التصدي للكرة دون جدوى وفي الشوط الثاني لم يتغير الحال كثيرا حيث ظل الفريقان على تبادلهما للهجمات على المرميين وإن حاول تشلسي بكل قوته البحث عن هدف التعادل في بعض فترات هذا الشوط.
وأعاد هذا الفوز الروح إلى الدوري الانجليزي حيث أظهر أن تشلسي فريق يمكن التغلب عليه كما أنقذ هذا الفوز المدرب الاسكتلندي أليكس فيرجسون المدير الفني للفريق لانه الفوز الاول للفريق بعد هزيمتين وتعادلين في البطولتين المحلية والاوروبية. وكان الفوز أبلغ رد على الانتقادات العنيفة التي وجهها الايرلندي روي كين قائد فريق مانشستر يونايتد إلى باقي زملائه بالفريق بعد الهزيمة منتصف الاسبوع الماضي أمام ليل الفرنسي وظل الفريقان على أدائهما الحماسي وهجماتهما المتبادلة في هذا الشوط حتى نجح مانشستر في ترجمة إحدى الفرص إلى هدف التقدم الذي سجله فليتشر مستغلا ارتباكا في دفاع تشيلسي الذي حاول التصدي للكرة دون جدوى وفي الشوط الثاني لم يتغير الحال كثيرا حيث ظل الفريقان على تبادلهما للهجمات على المرميين وإن حاول تشلسي بكل قوته البحث عن هدف التعادل في بعض فترات هذا الشوط.