الاسهم السعودية
13-07-2012, 11:40 PM
حقيقة لا خيال ... صدمة ... ألم ... علامات تعجب واسئلة كثيرة تدور في خاطري .
حقيقة لا ادري ما هي الصورة التي يرسمها من يقرأ لي .. هل هي صورة لذاك الشاب اليافع !!!
ام هي صورة لذلك الرجل الذي بلغ عمر الثلاثين والشيب يكسو مقدمة راسه كعلامة فارقة تميزه عن الاخرين.. ام هل هي صورة لرجل بلغ الاربعين وشارف على الخمسين .
أيها هي الصورة الحقيقة لي !!!
أحببتها لاني رايتها وما زلت مستمتعاً بتلك النظرة التي لم أخطط لها ... رغم كل محاولات الرجال للاقتران بها ورفضها لهم ... مما يبعث في نفسي القوة لخطبتها رغم سني ورغم البياض الذي يكسو شعيرات من راسي ..
حقيقة لا ادري ماهية شعورها تجاهي ... لا ادري ما معنى تلك النظرات التي دائماً تقع عيني في محيطها ... ولا ادري ما معنى تلك الاسئلة التي تسألها والدتي ... مشاعر غريبة تنتابني ... قد تدفعني لتقدم لخطبتها واخرى تمنعني ...
تقدمت لخطبتها ... أحبت أن تراني .. وكان ما لها ...جلسنا سوياً .. كنت أتامل في جمالها سبحان من خلقك يا فتاة ... لم تتفوه بكلمة لمدة خمس دقائق .. ومن ثم كانت الطامة ...لا استطيع الاقتران بك لفرق السن الذي بيننا ...قالتها وهي تبكي .. كم هي عجيبة مشاعر تلك الفتاة والاعجب من ذلك بكائها وفي نفس الوقت مما يزيدني حرقة رفضها بسبب تلك الشعيرات البيضاء.
ما أجملك يا امراة ... فأنتي الدنيا بل كل الدنيا .. انتٍ الجمال ... والاخلاق ... يا من ابعث روحي فداءاً لها.
كانت السبب في تركي لوطني والهجرة والبحث عن حياة اخرى .. ليست هرباً ولكن اثباتاً بأن هناك قوة تدفع تلك الشعيرات البيضاء للمضي قدماً وتحقيق الهدف .. ونحن والتاريخ على موعد بأذن الله
حقيقة لا ادري ما هي الصورة التي يرسمها من يقرأ لي .. هل هي صورة لذاك الشاب اليافع !!!
ام هي صورة لذلك الرجل الذي بلغ عمر الثلاثين والشيب يكسو مقدمة راسه كعلامة فارقة تميزه عن الاخرين.. ام هل هي صورة لرجل بلغ الاربعين وشارف على الخمسين .
أيها هي الصورة الحقيقة لي !!!
أحببتها لاني رايتها وما زلت مستمتعاً بتلك النظرة التي لم أخطط لها ... رغم كل محاولات الرجال للاقتران بها ورفضها لهم ... مما يبعث في نفسي القوة لخطبتها رغم سني ورغم البياض الذي يكسو شعيرات من راسي ..
حقيقة لا ادري ماهية شعورها تجاهي ... لا ادري ما معنى تلك النظرات التي دائماً تقع عيني في محيطها ... ولا ادري ما معنى تلك الاسئلة التي تسألها والدتي ... مشاعر غريبة تنتابني ... قد تدفعني لتقدم لخطبتها واخرى تمنعني ...
تقدمت لخطبتها ... أحبت أن تراني .. وكان ما لها ...جلسنا سوياً .. كنت أتامل في جمالها سبحان من خلقك يا فتاة ... لم تتفوه بكلمة لمدة خمس دقائق .. ومن ثم كانت الطامة ...لا استطيع الاقتران بك لفرق السن الذي بيننا ...قالتها وهي تبكي .. كم هي عجيبة مشاعر تلك الفتاة والاعجب من ذلك بكائها وفي نفس الوقت مما يزيدني حرقة رفضها بسبب تلك الشعيرات البيضاء.
ما أجملك يا امراة ... فأنتي الدنيا بل كل الدنيا .. انتٍ الجمال ... والاخلاق ... يا من ابعث روحي فداءاً لها.
كانت السبب في تركي لوطني والهجرة والبحث عن حياة اخرى .. ليست هرباً ولكن اثباتاً بأن هناك قوة تدفع تلك الشعيرات البيضاء للمضي قدماً وتحقيق الهدف .. ونحن والتاريخ على موعد بأذن الله