كرسي مدرج النصر وحرب الجبنااء..

[النصرالعالمي]

بسم الله الرحمن الرحيم
سبحاان الله وبحمده سبحاان الله العظيم
اللهم صلي ع محمد وعلى اله وصحبه اجمعيين


احببت ان انقل لكم مافي جعبتي
عن امور تخفى عن اعين وقلوب الجماهير النصراويه


القصة وحكايتها انتهت في الموسم السابق والمواسم المسبقه لها بطلتها لاعبين النصر ومسرحيتها بعض الجماهير الصغيره


احبتي لا اريد ان اقول بشي من من السماجه التي اغضبت بعض جماهير النصر الوفيه بعقولها
التي تدرك معنى الحب الوفائي للنصر
ولكن هناك ما يجب ان يدرج تحت تنفيذ المدرجات في ما يحصل من هو على كرسي المدرج النصراوي
الامر ادهى من ذلك
موضوعي خاص لبعض الجماهير النصر التي تدعي نفسها انها وفيه
اي وفاء عندما تبصق وتسب لاعبين النصر وتسب ام لاعب او اباه
ايعقل ان يكون هذا الشخص مسلم فالاسلام يعلمنا دين السماحه
لا يجب عليك ان تقول كلام ليس انت لك فيه
فسبك ودعائك السيء لاي لاعب او اي شخص بالدنيا فدعوتك مرجعوه لك
اتقو الله ايتها الجماهير لماذا انتم هكذا من يرحضكم من هو الذي يريد ان يدس السم في عسل النصر
منهم هؤلاء المرتزقه الذين يلعبون خلف الكواليس
انهم ليسو اوفياء ولا حتى ان يكونو نصراويين انهم جهله عقولهم لم تدرك معنى الحياه
ولم يعرفو معنى ماهي كورة القدم

احبتي اوجه رساله الى الجماهير التي تعي تمامآ كورة القدم
انني اتكلم وانا اريد ان افيق من طوري عليكم

- الكل يسعى لتحقيق مصالحه و توجهاته وفق رؤيته التي من خلالها يحاول الوصول للهدف المنشود و عليه يزبد و يرعد و يخاصم و يصالح و ( يتغافل ) عن بعض الأمور.
- فلا مانع من طرح بعض الأمور ونقاشها بمبدأ ( ظاهرها الرحمه و باطنها العذاب ) معللين ذلك بمصلحة الكيان، وهي مصلحة الأفراد و تشجيع الأسماء على حساب الكيان و إن زعم عكس ذلك.

بعض جماهير النصر في المدرجات انهم اهل حرب وانها حرب الجبناء
انهم لا يمثلون النصر ولا النصر يمثلهم

- ففوج بعض الجماهير التي تعشق العبث و الدمار وهذا خارج الإهتمام لإنكشاف توجهاته ومعرفة المتبطحين فيه
و الأهداف التي يأملون في تحققها،
و فوج غلف عمله بالمصلحه فتغافل تاره و تهجم تاره.
- في السابق كل شيء كان يُحتمل، فحث الجمهور على الحضور مطلب ولكن اي حضور كنا نريده للاسف صغر اعمارهم لا يعون
ولا يعرفون من هم في اثقافهم لتعلمهم السامج تحت كرسي المدرج
، و تبرير البيانات ثقافه، وترويج الشعارات
وعي و مداراة المفاسد مصلحه.
- وحالياً أصبحت الغايات تختلف، فحث الجمهور على الحضور عيب وانا لا الوم من يقول هكذا لانه راى سماجه بعض الجماهير الصغيره
و الشعارات اسلوب عربي ركيك، في المدرجات و المفاسد مصلحه لا اعلم لمن تكون هي المصلحه.

احبتي

حقيقـــة محزنة بداخلي والاكيد انها محزنة برجال النصر الاوفياء التي تشجع بكل احترام وتعي معنى العشق النصراوي
كنا في السابق
تحول هذا الجمهـور الرائع إلى محرقة للنجـــم ... وإلى "بعبع" للصاعدين ... أصبح يعشق في لحظــــة ...
ويرميك بكرات النـــار في لحظـــات ... نجـــد النجوم المنطفئــة في أنديتهــا تحظى بالدعــم الجماهيري والوقوف المعنــوي
... بينمــا نجد لدينــا التــأنيب والإحبــاط ... ذات مســـاء قريب جــداً ... كنت في مدرجــات الزعفران ...
وإذا بهجمــة ضائعة يتقافز بعدهــا الجمهور ليدلون دلوهــم في السبــاب والتهكـــم ... وإن يكن من سوء في المستــوى ... ليعلم الجميــع بأننا "بأقل الإمكــانيات" نستطيع المنافســـة ...
والان اصحبنا في زمن يقهر
نقلنــا معاركنـــا من المدرج إلى أزقة المنتديـــات ... فأصبح أشبــاه الرجال يلوون ذراع النــادي بعقولهم الصغيره .... وأصبحوا يتندرون على الفريق على مرأى الجميع ... حتى بات المرضى يدلون بدلوهم في أوضــاع النصر ...


نعلم بأن الطمــوح كبير ... والواقع ربمــا محبط مع حرب الجبناء.. ولكن ثقــوا ثقــة تـــامة بأننا كجمهــور ان استمرينـــا في سياســـة نقـــل المعـــارك من أمــاكنها الصحيحــة إلى غيرهــا من الأماكن الموبوئة جماهيراً ... لن نستقـــر بحاضرنــــا ...


شطحه

يكفيني من الفخر إنني نصراويا ...
ومن العز إن لابتي يام...
ماهمني حكي الحثاله لاحكوا...
سوف يأتي يوما يطلبون الرحمه منك أيه العآلمي...

سحب عابره


جماهير النصر من المعتاد في الأندية الأخرى أن أعضاء الشرف أن خرجوا عن
جادة الطريق فأن من يعيدهم للمسار الصحيح هم جماهير النادي إلا في نادي النصر
فان جماهير النصر انقسمت مع اختلاف الأعضاء وتحزبت فصارت فئة تدعم عضو
وفئة أخرى تدعم عضو أخر وهكذا واستغلوا التجمعات النصراوية لتكون هي ساحة
القتال وضاع النصر واستمرت حروب أعضاء الشرف دون رادع يردعهم ولذلك
استمر النصر في الابتعاد ولن يعود النصر إلا أذا رجعت الجماهير لبعض




نقطة تحول بين الحين والاخر


كلنا لايجيد قراءة اراء الاخر... مجرد الاختلاف... إذانا بفتح باب لعن والشتم لاينتهي
اختلط الحابل بالنابل لا احد يسمع لاحد....الكل يتكلم بلا منصتين(والله يهديك يا سيد الكتاب) الا تعرف ان العشق للنصر يفوق
عشقنا لك...جردناك من نصراويتك المتأصله منذ نعومة اظفارك
بينما اصبحنا نحن الذين لانرى في هذه الدنيا سوى اللونين(الاصفر والازرق) مندسين
ايرضيك ذلك!
ثم الا تعرف بأنك(كاتب جماهيري) كتاباتك القاسيه (تشعل فتنتا ) لا اخر لها بين حتى ممن ينتمون للفريق الواحد
ويبدوا ايضا انك جاهل (بخروجك) بهذه القسوة وانك ستصحي طوابير مؤلفه من الاعداء ينتظرون زلتك...وخاصتا اذ هوجمت
من محبيك....اما اعدائك (فقد اعلنوا الاستسلام منذ زمن) بعد ان تأكدوا ان مطاردة الاساطير لاتزيدهم
الا حقاره لذا توقفوا! حتى ان الجاهزين للانقضاض وصيادي الفرص(لاتستهويهم) مثل هذه الغارات!
ايها(المفتن)
عرفت الان جماهيرتك.... ولكن هل عرفت من الذين هاجموك(حتى وانت مثلهم الاعلى) انهم مجموعه من عشاق النصر
الذين يختارون وقت النقد...ووقت الهجوم ووقت التهدئه....
وبما اننا (تلاميذك) فا النقد الهادف اكثر تأثيرا من (النقد الغاضب) وما يفرق بينهما ان للحظات المتشنجه تخرج كلمات
يبيحها الغضب بينما يمقتها الهدوؤا والتروي...
لذلك ايضا لم نتحتمل (قسوة النقد) لدرجة اننا شعرنا ان طبول الحرب دقت..وجيوش النصر قد تحركت
لقد رابطت طيلة الايام الثلاث الى ان مسحت ذنبك (بمقاله اشبه بطبطبه) او اعتذار بعد صفعه مدويه ...افرزت الصاحب من العدوا
لقد عاد الى هدوئي بعد (قراءة هذه الطبطبه) لا لشئ ولكن لان( هناك تاريخ طويل من الحب ) ومن مواقف الشجعان ورحلات الكفاح
والدفاع المستميت عن النصر
لا اعتقد تمحوه (زله)عابره..خلقت في لحظه شيطانيه...
تحليلها...(عندما يغضب اينا على محبوبه )اقلها يتحول الى مجنون فا تضيع الكلمات وقبلها الملامح
وقاكم الله شر عتاب المحب(يريد ان يكون قويا فايضعف ..وضعيفا فا يقوى)
وهذا ليس تبرير(لمن هاجمناه بقسوة) ولكن لان (لغة العقل قد حضرت) بعد ان اتضح في لحظه عفويه(ان المساس) بالنصر
جريمه.. وفتنه بالارض.... ولو كان الخصم واحد من بيننا!
وبالتالي لنتفق على حب النصر وننتقده ولكن (بعقلية هادئه) تصف الاخطاء حسب حجمها...وتبرز الايجابيه وتمتدحها
وتسلط الضؤا على مكامن الضعف وتبحث عن حل لها...
بلا انفعال لان اي افعال يذهب ضحيته الاف مؤلفه!



لافتات ......... لا فتات ......... لا فتات

وقفت بي الحياة على سفح جبل , وأومأت إلى الوراء .
قلت : ماهذه أيتها الحياة ؟ قالت : نصر الماضي فتأمل !
نصر شامخ اقامه الرمز بالقوة ثُم هُدمه الضعف اسرار البطولات
حرسها العاشقون فسرقها متعطشون المال .. حكمة الرئيس انارها العلم
فأظلمها الجهل مسارح الأبداع شيدها الملتفون فهدمتها ايدي المتحزبون
مشت الحياة أمامي وقالت اتبعني فقد طال بنا الوقوف . قلت : الى اين ايتها الحياة؟
قالت : إلى نصر المستقبل سر فالوقوف جبانه والنظر إلى نصر الماضي جهالة . سر فنصر كحيلان البطل أمامك



منعطف خطر


فقدنــــا التفوق العددي في مرات الفوز.
- فقدنــا التقارب البطولي.
- فقدنا التقارب النقطــي.
- فقدنــا التقارب الفني.
- فقدنــا الثقـــة.

وقبل الختام

لا اود ان اقول وداعآ بل الى لقاء قد يكون قريب
ام ينتهي الحال بي الى الهجران