عميد اتحادي
03-07-2012, 05:10 PM
<div>
المتتبع لوضع الاتحاد هذه الايام يرثي حاله وهو يرى ناديه الذي عجز اصحاب النفوذ فى القضاء عليه وانهائه على مدى سنواته الطويلة, فقد عجز الاهلاوي عبدالله الفيصل رغم تسلطه على النادي وسجن رئيسه يوسف الطويل وعدم السماح لنجومه باللعب الا فى اندية غير الاتحاد فى سياسة الارض المحروقة التي حمل لواء اعادة اعمارها الامير طلال بن منصور ونجح مع رجال لهم وزنهم, ثم جاءت مؤامرة منصور بن حمدان واقصائه من الساحة الرياضية والتي حاربه الاتحاديين قبل غيرهم فحمل لواء الحرب على منصور والاتحاد رجال فى قامة خالد فهد وطلعت لامي وهذا الفرق بين رجال الامس وانصاف الرجال فى يومنا هذا مما جعل الكيان تلوكه الألسن التي اجبرها الاتحاد برجاله الى ان تخمد داخل الافواة النتنة التي ان تحدثت احدثت رائحة لا تطاق وان حاولت التحدث فى المجال الرياضي خنعت وباعت انفسها الى اندية منافسة للإتحاد كما هو حال الاعلام الراقي فى الخنوع والعبودية لأسيادهم بني هلال ليس حباً فى الهلال وانما نكاية فى الاتحاد الذي صال وجال فى ميادين اسيا وافريقيا والخليج وفى كل مرة يصفعهم ويصرعهم فلا يجدون كيان يكتبون له الا منافس الاتحاد الوحيد هلال الحكومة, حتى ان احد خضر الدمن يؤلف كتاباً يقدمه عربون خنوع وذل كيانه المرير لاسياده, ويتسابق الباقين منهم فى مدح ذلك الكيان مرغمين حيث ان الاخضر وطحااالبه ما زالوا يتنفسون من تحت مياة بحيرة المسك التي جففوها فانتجت نادي اسمه الاهلي فأستأسدت طحااالبه على النمر المكبل واصبح اؤلئك الخانعون والاذلاء هم من يقيمون وضع عميد العرب وزعيم آسيا فى مهزلة لم نسمع بها فى تاريخ العميد المجيد.
هنا لا الوم خضر الدمن من اعلاميي الاهلي ولا ما يصرحون به من اساءآت على العميد حقداً وحنقاً عليه لأنه اذاقهم المر وطعم الإهانات وحرمهم وهم فى القمة من تحقيق بطولة الدوري فى واحدة من اهم مباريات النادي الواطي والتي كان سيحقق بطولتها لو خسارة الاتحاد وستزف الاهلي للدوري ولكن نمور اسيا هزموا الاهلي بكامل عدة وعتاده والحضور الشرفي وهو فى اعتى حالات الصراعات الشرفية والخلافات , ليثبت للزمن ان العين لا تعلوا على الحاجب وان الاهلي مهما بلغ فياتي بعد كيان اسيا الاول اتحاد جده رغم انوفهم ومهما حاولوا من التكتل مع الهلال او غيره ضد الاتحاد, فالاتحاد هو سيد المواقف الا من فترات يغفو النمورفيستغلها الاهلي ما يهناء بها الا ويعود فى خلف العميد.
ولكن الوم رجالات الاتحاد اذا كان هناك رجال بعد الافندي والجمجوم ومنصور البلوي واحمد مسعود ورمز الاتحاد طلال بن منصور الذين تناحروا فيما بينهم واساؤوا للكيان وشعبه بتصريحات مشينة وافعال لا تعود بالخير على العميد وثرثرة اعلامية بدل من الدعم للكيان والوقوف مع اداراته وعدم نشر الغسيل فوق اسطح الاعلام العنصري المتمثل فى قناة الخشب ومنابر الاستفزاز وقطع الطريق على الاعلام الاخضر التابع وتكميم افواههم النتنة من الخوض في كيان لا يطولونه ولا يمكن لكيانهم ان يرتقي اليه, ليعودوا فى خنوعهم وذلهم الذي جبلوا عليه.
المتتبع لوضع الاتحاد هذه الايام يرثي حاله وهو يرى ناديه الذي عجز اصحاب النفوذ فى القضاء عليه وانهائه على مدى سنواته الطويلة, فقد عجز الاهلاوي عبدالله الفيصل رغم تسلطه على النادي وسجن رئيسه يوسف الطويل وعدم السماح لنجومه باللعب الا فى اندية غير الاتحاد فى سياسة الارض المحروقة التي حمل لواء اعادة اعمارها الامير طلال بن منصور ونجح مع رجال لهم وزنهم, ثم جاءت مؤامرة منصور بن حمدان واقصائه من الساحة الرياضية والتي حاربه الاتحاديين قبل غيرهم فحمل لواء الحرب على منصور والاتحاد رجال فى قامة خالد فهد وطلعت لامي وهذا الفرق بين رجال الامس وانصاف الرجال فى يومنا هذا مما جعل الكيان تلوكه الألسن التي اجبرها الاتحاد برجاله الى ان تخمد داخل الافواة النتنة التي ان تحدثت احدثت رائحة لا تطاق وان حاولت التحدث فى المجال الرياضي خنعت وباعت انفسها الى اندية منافسة للإتحاد كما هو حال الاعلام الراقي فى الخنوع والعبودية لأسيادهم بني هلال ليس حباً فى الهلال وانما نكاية فى الاتحاد الذي صال وجال فى ميادين اسيا وافريقيا والخليج وفى كل مرة يصفعهم ويصرعهم فلا يجدون كيان يكتبون له الا منافس الاتحاد الوحيد هلال الحكومة, حتى ان احد خضر الدمن يؤلف كتاباً يقدمه عربون خنوع وذل كيانه المرير لاسياده, ويتسابق الباقين منهم فى مدح ذلك الكيان مرغمين حيث ان الاخضر وطحااالبه ما زالوا يتنفسون من تحت مياة بحيرة المسك التي جففوها فانتجت نادي اسمه الاهلي فأستأسدت طحااالبه على النمر المكبل واصبح اؤلئك الخانعون والاذلاء هم من يقيمون وضع عميد العرب وزعيم آسيا فى مهزلة لم نسمع بها فى تاريخ العميد المجيد.
هنا لا الوم خضر الدمن من اعلاميي الاهلي ولا ما يصرحون به من اساءآت على العميد حقداً وحنقاً عليه لأنه اذاقهم المر وطعم الإهانات وحرمهم وهم فى القمة من تحقيق بطولة الدوري فى واحدة من اهم مباريات النادي الواطي والتي كان سيحقق بطولتها لو خسارة الاتحاد وستزف الاهلي للدوري ولكن نمور اسيا هزموا الاهلي بكامل عدة وعتاده والحضور الشرفي وهو فى اعتى حالات الصراعات الشرفية والخلافات , ليثبت للزمن ان العين لا تعلوا على الحاجب وان الاهلي مهما بلغ فياتي بعد كيان اسيا الاول اتحاد جده رغم انوفهم ومهما حاولوا من التكتل مع الهلال او غيره ضد الاتحاد, فالاتحاد هو سيد المواقف الا من فترات يغفو النمورفيستغلها الاهلي ما يهناء بها الا ويعود فى خلف العميد.
ولكن الوم رجالات الاتحاد اذا كان هناك رجال بعد الافندي والجمجوم ومنصور البلوي واحمد مسعود ورمز الاتحاد طلال بن منصور الذين تناحروا فيما بينهم واساؤوا للكيان وشعبه بتصريحات مشينة وافعال لا تعود بالخير على العميد وثرثرة اعلامية بدل من الدعم للكيان والوقوف مع اداراته وعدم نشر الغسيل فوق اسطح الاعلام العنصري المتمثل فى قناة الخشب ومنابر الاستفزاز وقطع الطريق على الاعلام الاخضر التابع وتكميم افواههم النتنة من الخوض في كيان لا يطولونه ولا يمكن لكيانهم ان يرتقي اليه, ليعودوا فى خنوعهم وذلهم الذي جبلوا عليه.