أهــل الحـديث
01-07-2012, 01:00 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
إذا همّ الإنسان منا بقراءة القرآن الكريم أو الحديث الشريف أو الأثر عن السلف أو كتابا أو مطوية أو نصيحة فعليه بثلاثة أمور:
إذا همّ الإنسان منا بقراءة القرآن الكريم أو الحديث الشريف أو الأثر عن السلف أو كتابا أو مطوية أو نصيحة فعليه بثلاثة أمور:
الأمر الأول: القراءة كاملة لهذا الشيء.
الأمر الثاني: التدبر والتفكر والتأمل لهذا الشيء حسب المستطاع ، والله يفتح على عباده المؤمنين.
الأمر الثالث: العمل بما قرأه ، فهذه هي الفائدة من القراءة.
الأمر الرابع وهو لا يشمل القرآن أو الحديث أو الأثر عن الصالحين، وهو: التعليق والتعقيب تعليقا وتعقيبا عاما شاملا لهذا الكتاب أو المطوية أو النصيحة.
هذا وللأسف الشديد يشرع المرء منا ـ إلا من رحم الله تعالى ـ بالتعقيب والتعليق وإسقاط الكتاب المقروء أو النصيحة أو المطوية بالنقد ، وربما يتصيد الهمزات والعناوين، بل وربما يأخذ مقتطفات من الكلام ويحمله على غير محمله فيقع في الخطإ العظيم ، وليس الكتاب والمطوية والنصيحة كالقرآن والحديث وإنما يستفاد مضمونها وما تريد أن تصل إليه.
إذا همّ الإنسان منا بقراءة القرآن الكريم أو الحديث الشريف أو الأثر عن السلف أو كتابا أو مطوية أو نصيحة فعليه بثلاثة أمور:
إذا همّ الإنسان منا بقراءة القرآن الكريم أو الحديث الشريف أو الأثر عن السلف أو كتابا أو مطوية أو نصيحة فعليه بثلاثة أمور:
الأمر الأول: القراءة كاملة لهذا الشيء.
الأمر الثاني: التدبر والتفكر والتأمل لهذا الشيء حسب المستطاع ، والله يفتح على عباده المؤمنين.
الأمر الثالث: العمل بما قرأه ، فهذه هي الفائدة من القراءة.
الأمر الرابع وهو لا يشمل القرآن أو الحديث أو الأثر عن الصالحين، وهو: التعليق والتعقيب تعليقا وتعقيبا عاما شاملا لهذا الكتاب أو المطوية أو النصيحة.
هذا وللأسف الشديد يشرع المرء منا ـ إلا من رحم الله تعالى ـ بالتعقيب والتعليق وإسقاط الكتاب المقروء أو النصيحة أو المطوية بالنقد ، وربما يتصيد الهمزات والعناوين، بل وربما يأخذ مقتطفات من الكلام ويحمله على غير محمله فيقع في الخطإ العظيم ، وليس الكتاب والمطوية والنصيحة كالقرآن والحديث وإنما يستفاد مضمونها وما تريد أن تصل إليه.