أهــل الحـديث
30-06-2012, 05:40 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
بسم الله الرحمن الرحيم
لعلّ كثير من الإخوة لا يعلم بأنّ ما هو مكتوب داخل ملفّات PDF لا يدخل إلى مُحركات البحث، وعليه فإنّ الباحث في تلك المُحرّكات لن يستطيع الوصول إلا إلى عنوان الملف، مثلا:
لوكان لدينا كتاب PDF بعنوان ( مسائل فقهية )، ويحتوي على أبواب في الطهارة والصلاة والصوم والزكاة، فإنّ من يستطيع الوصول إلى هذا الكتاب هو فقط من يكتب ( مسائل فقهية ) في محرك البحث، وأما من يكتب الصلاة والصوم.. فلا يمكن أن يصل إلى الكتاب.
ومن ثمّ فإنّك كي تكسب مزيد من القرّاء فالأفضل أن تجعل ما تكتب في ملف وورد أو في أحد المواقع، ووجوده في مواقع الشبكة أسهل وأسرع لمحركات البحث، لأنّ فرص الوصول إلى ما كتبته أكثر، فمن يكتب أي جملة من كتابك أو مقالك أو بحثك يُمكن أن يصل إليه وليس الأمر مقتصر على العنوان فقط.
ويلجأ كثير من الإخوة إلى ال PDF لحفظ الحقوق، ولا يعلمون أن أسهل ما يُسرق هو ما كان داخل الـ PDF لأن السارق آمن من أن يُكشف، فهو يحوّل الملف إلى وورد عن طريق برنامج، ثم ينسخ ما يريد وينشره باسمه، ولا أحد يعلم أنه قد سرقه إلا من اطلع على الملف، وأمّا إن كان المقال منشور في موقع أو منتدى فإنّ الجميع بإمكانهم معرفة أيّ جملة تمّت سرقتها بمجرد كتابتها في المُحرّك.
بسم الله الرحمن الرحيم
لعلّ كثير من الإخوة لا يعلم بأنّ ما هو مكتوب داخل ملفّات PDF لا يدخل إلى مُحركات البحث، وعليه فإنّ الباحث في تلك المُحرّكات لن يستطيع الوصول إلا إلى عنوان الملف، مثلا:
لوكان لدينا كتاب PDF بعنوان ( مسائل فقهية )، ويحتوي على أبواب في الطهارة والصلاة والصوم والزكاة، فإنّ من يستطيع الوصول إلى هذا الكتاب هو فقط من يكتب ( مسائل فقهية ) في محرك البحث، وأما من يكتب الصلاة والصوم.. فلا يمكن أن يصل إلى الكتاب.
ومن ثمّ فإنّك كي تكسب مزيد من القرّاء فالأفضل أن تجعل ما تكتب في ملف وورد أو في أحد المواقع، ووجوده في مواقع الشبكة أسهل وأسرع لمحركات البحث، لأنّ فرص الوصول إلى ما كتبته أكثر، فمن يكتب أي جملة من كتابك أو مقالك أو بحثك يُمكن أن يصل إليه وليس الأمر مقتصر على العنوان فقط.
ويلجأ كثير من الإخوة إلى ال PDF لحفظ الحقوق، ولا يعلمون أن أسهل ما يُسرق هو ما كان داخل الـ PDF لأن السارق آمن من أن يُكشف، فهو يحوّل الملف إلى وورد عن طريق برنامج، ثم ينسخ ما يريد وينشره باسمه، ولا أحد يعلم أنه قد سرقه إلا من اطلع على الملف، وأمّا إن كان المقال منشور في موقع أو منتدى فإنّ الجميع بإمكانهم معرفة أيّ جملة تمّت سرقتها بمجرد كتابتها في المُحرّك.