عميد اتحادي
28-06-2012, 04:10 AM
<div>
يقول الخبر المتداول فى المجالس الاتحادية ووسط الشعب الذهبي ان رجال الاتحاد (المفلسين) فكرياً ومادياً وغير الداعمين للعميد ولو بتسديد قيمة عضويتهم الشرفية امثال خالد بن فهد او طلعت لامي يخططون لإعادة جندي رقعة الشطرنج الدكتور الذي ادمى قلوب الاتحاديين واسعد الهلاليين حتى تباكوا عليه عندما اجبره الشعب الاتحادي على تقديم استقالته رغم انتخابه رسمياً لعدم كفاءته للتربع على اسخن كرسي نادي اسيوي, وذلك لكي يتلاعبوا به كحجر الشطرنج يحركونه يميناً ويسار دون ابداء معارضة منه او رأي.
فاؤلئك الرجال المحسوبين على الاتحاد الكيان وابتلينا بهم كأعضاء شرف لا يريدون العزة والانفة للإتحاد ولا يريدون رئيساً قوياً يسعى لمصلحة الكيان, وانما يريدون رجل فى حجم الدكتور خالد المرزوقي او المهندس ابراهيم علوان لكي ينفذوا اجندتهم دون اعتراضهما والا فسيطرد من النادي ويمنع من دخوله كما حصل للمهندس علوان, او يستدعون قوى الامن لمنع محبي الاتحاد من الدخول الى النادي فى سابقة لم تكن تخطر على بال احد وحدثت من دكتور القلوب الذي ادمى قلوب الاتحاديين بتلك الحادثة التي لم يتوقعها احد.
عذر اؤلئك الرجال ان منصور البلوي قد عمل عملاً جباراً يعترفون به ولكنهم يفندونه انه عشوائي وغير منظم رغم انه كان يمثل قمة الإحتراف واصبح رؤساء الاندية السعودية يطبقونه خطوة خطوة حتى ينجزوا مثل منصور البلوي, وهم يوهمون الدكتور ان عمله مؤسساتي ومتحضر لأنه يخدم غير الاتحاديين فالمستفيدون من الدكتور خالد هم الهلاليين والاهلاويين وربما غيرهما حتى اصبح الاتحاد يجهز للهلال تحكيمياً ويسر الدكتور بهزيمة فريقة ويستمتع بالخماسية ولكن تدك فريقه الذي يترأسه مما جعله يجلس فى المنصة بين رئيس نادي الهلال وسوسة الرياضة نواف بن محمد وهم اي الهلاليين من ضربوا بلطان الشباب وتطاولوا على دوسري الاتفاق واستفزوا منصور الاتحاد لهزيمة الهلال واحتفوا بالدكتور لأنه استمتع بالخماسية وابتسم لها فرحاً.
لا نريد مؤسساتية ولا نريد مثالية تحفهما ذلة ويغلفهما خنوع بل نريد انفة وشموخ وعز للكيان الذي ارعب اسيا وتأهل بشرف للمونديال بفضل الله ثم بفضل دعم آل الشيخ مادياً والأستاذ منصور البلوي مادياً وفكرياً فهو الذي اقصى طلعت لامي ومسعود وبن محفوظ وامثالهم خارج اسوار النادي الى المدرجات يتفرجون على افعاله وانجازاته ولا يستطيعون (التخريب) عليه ولذلك يحاولون طمس تلك الايام الجميلة لكل اتحادي بالثرثرة ومهاجمة منصور الانجازات وآخر الرجال الاقوياء, ولا نريد عودة لعهد الذل والهوان الذي كانا عليه الدكتور والمهندس وانعكس على الكيان الاتحادي الكبير, والذي اجبر اللواء بن داخل الى ترك الكرسي الساخن بعد ان اراد ان يعيد امجاد منصور لولا قلة الحيلة وشح الموارد المادية التي استغلها ضعفاء النفوس لإجبار اللواء على الابتعاد ليعودوا يعبثون بالنادي ويبسطوا نفوذهم عليه وارجاعه الى الخلف بدل قيادته الى منصات التتويج.
وهنا لأ أطالب بعودة منصور فهناك رجال يستطيعون الانجاز طالما انهم مخلصين للكيان ويأتون لخدمته وليش للشهرة او البربرة فى وسائل الاعلام.
يقول الخبر المتداول فى المجالس الاتحادية ووسط الشعب الذهبي ان رجال الاتحاد (المفلسين) فكرياً ومادياً وغير الداعمين للعميد ولو بتسديد قيمة عضويتهم الشرفية امثال خالد بن فهد او طلعت لامي يخططون لإعادة جندي رقعة الشطرنج الدكتور الذي ادمى قلوب الاتحاديين واسعد الهلاليين حتى تباكوا عليه عندما اجبره الشعب الاتحادي على تقديم استقالته رغم انتخابه رسمياً لعدم كفاءته للتربع على اسخن كرسي نادي اسيوي, وذلك لكي يتلاعبوا به كحجر الشطرنج يحركونه يميناً ويسار دون ابداء معارضة منه او رأي.
فاؤلئك الرجال المحسوبين على الاتحاد الكيان وابتلينا بهم كأعضاء شرف لا يريدون العزة والانفة للإتحاد ولا يريدون رئيساً قوياً يسعى لمصلحة الكيان, وانما يريدون رجل فى حجم الدكتور خالد المرزوقي او المهندس ابراهيم علوان لكي ينفذوا اجندتهم دون اعتراضهما والا فسيطرد من النادي ويمنع من دخوله كما حصل للمهندس علوان, او يستدعون قوى الامن لمنع محبي الاتحاد من الدخول الى النادي فى سابقة لم تكن تخطر على بال احد وحدثت من دكتور القلوب الذي ادمى قلوب الاتحاديين بتلك الحادثة التي لم يتوقعها احد.
عذر اؤلئك الرجال ان منصور البلوي قد عمل عملاً جباراً يعترفون به ولكنهم يفندونه انه عشوائي وغير منظم رغم انه كان يمثل قمة الإحتراف واصبح رؤساء الاندية السعودية يطبقونه خطوة خطوة حتى ينجزوا مثل منصور البلوي, وهم يوهمون الدكتور ان عمله مؤسساتي ومتحضر لأنه يخدم غير الاتحاديين فالمستفيدون من الدكتور خالد هم الهلاليين والاهلاويين وربما غيرهما حتى اصبح الاتحاد يجهز للهلال تحكيمياً ويسر الدكتور بهزيمة فريقة ويستمتع بالخماسية ولكن تدك فريقه الذي يترأسه مما جعله يجلس فى المنصة بين رئيس نادي الهلال وسوسة الرياضة نواف بن محمد وهم اي الهلاليين من ضربوا بلطان الشباب وتطاولوا على دوسري الاتفاق واستفزوا منصور الاتحاد لهزيمة الهلال واحتفوا بالدكتور لأنه استمتع بالخماسية وابتسم لها فرحاً.
لا نريد مؤسساتية ولا نريد مثالية تحفهما ذلة ويغلفهما خنوع بل نريد انفة وشموخ وعز للكيان الذي ارعب اسيا وتأهل بشرف للمونديال بفضل الله ثم بفضل دعم آل الشيخ مادياً والأستاذ منصور البلوي مادياً وفكرياً فهو الذي اقصى طلعت لامي ومسعود وبن محفوظ وامثالهم خارج اسوار النادي الى المدرجات يتفرجون على افعاله وانجازاته ولا يستطيعون (التخريب) عليه ولذلك يحاولون طمس تلك الايام الجميلة لكل اتحادي بالثرثرة ومهاجمة منصور الانجازات وآخر الرجال الاقوياء, ولا نريد عودة لعهد الذل والهوان الذي كانا عليه الدكتور والمهندس وانعكس على الكيان الاتحادي الكبير, والذي اجبر اللواء بن داخل الى ترك الكرسي الساخن بعد ان اراد ان يعيد امجاد منصور لولا قلة الحيلة وشح الموارد المادية التي استغلها ضعفاء النفوس لإجبار اللواء على الابتعاد ليعودوا يعبثون بالنادي ويبسطوا نفوذهم عليه وارجاعه الى الخلف بدل قيادته الى منصات التتويج.
وهنا لأ أطالب بعودة منصور فهناك رجال يستطيعون الانجاز طالما انهم مخلصين للكيان ويأتون لخدمته وليش للشهرة او البربرة فى وسائل الاعلام.