المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ▌ أخبـار الـريـاضة العـربيـة والعـالميـة لـ يـوم الإثنين 25 يونيو 2012▌



الاهلي الراقي
25-06-2012, 03:20 AM
http://im18.********************************************/2012-05-15/1337109845332.jpg


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg


إيطاليا تعبر لمربع الكبار بركلات الحظ


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//2012624213917978734_20.jpg


التحق المنتخب الإيطالي بمربع الكبار في يورو 2012 عقب فوزه امس الأحد على نظيره الإنكليزي بركلات الترجيح (4-2) بعد انتهاء المباراة التي أقيمت على الملعب الوطني بكييف في وقتيها الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي (0-0).
وسيلتقي "الأزوري" في موقعة الدور نصف النهائي خصمه الألماني أحد أبرز المرشحين لنيل لقب البطولة، في حيت ستجمع الموقعة الأخرى بين "الماتادور" الإسباني ونظيره البرتغالي.


التاريخ مع "الأزوري"


يسرد أرشيف المواجهات بين المنتخبين أقصوصة نجاح إيطالية أمام نظرائهم الإنكليز، ففي مجموع 22 مواجهة تفوق "لا سكوادرا دزورا" في 9 مناسبات وخسر في 7 وحكم التعادل 6 مباريات.
كما أن الإيطاليين لم يذوقوا طعم الهزيمة منذ حوالي 35 سنة وتحديداً منذ سنة 1977 ضد منافسهم، بالإضافة إلى كونهم لم يخسروا آخر ثلاث مباريات رسمية أمام منتخب الأسود.
علاوة على كل ذلك فإن للإنكليز تاريخاً سيئاً أمام نظرائهم على الأراضي الأوكرانية وتحديداً في العاصمة كييف إذ طالما كانت رحلات "الأزوري" إلى أوكرانيا مظفرة حيث لعب في أربع مناسبات فاز فيها كلها وكانت آخرها أمام أحفاد السير بوبي تشارلتون بالذات سنة 2011 على أرضية نفس الملعب في كييف.


بلا مقدمات


استهل الكلاسيكو الأوروبي متأرجحاً بين عنوانين بارزين، الأول إنكليزي وفحواه تجاوز عقد الماضي أما الثاني فكان إيطالياً ومفاده تجاوز خيبة المونديال الأفريقي الأخير سنة 2010 مع تأكيد سنن التألق في وقت الأزمات والحديث عن الـ"كالتشيو سكوميسي" آخر فصل في روايات الفضائح الإيطالية.
رفض طرفا القمة إسقاط المتابعين في متاهة جس النبض العقيمة، واعتمدا أسلوب المباشرة في الدخول إلى أجواء المباراة لذلك كان عنوان البداية جارفاً بمبادرة إيطالية من أقدام متوسط الميدان دانييلي دي روسي الذي أرسل تسديدة صاروخية تصدى لها القائم الأيمن لمرمى الحارس الإنكليزي جو هارت رافضاً افتتاح باب التهديف مبكراً (3).


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//2012624201024297734_2.jpg


وتحسس الإنكليز الخطر الإيطالي وحاولوا رد الفعل على نحو مماثل لتهديد دي روسي وهو ما حصل ولو باختلاف الشكل، حيث استغل الظهير المتقدم غلين جونسون اضطراباً واضحاً في الدفاع الإيطالي ومن مسافة قريبة سدد كرة قوية ولكن "الوحش" بوفون أنقذ الموقف (5).


نسق خيالي


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//2012624201146829734_2.jpg


لم يهدأ نسق المباراة بعد البداية الجارفة التي سجلتها، وكانت أغلب الفرص المسجلة في هذا الشوط الأول محكومة بعنوان التساوي والتكافؤ، فأسود الإمبراطورية أثاروا حفيظة نظرائهم الطليان بمحاولتين، كان أولاها توغل ذكي لروني الذي أهدى كرة ممتازة لزميله داني ويلبيك لكن بونوتشي كان متفطناً لوضع الكرة في الركنية (11)، أما ثانيها فكانت أيضاً من رأسية الـ"غولدن بوي" روني الذي سدد فوق الأخشاب الإيطالية بعد تلقيه توزيعة مثالية من ظهير ليفربول النشيط غلين جونسون (14).
من جهتها كانت تحركات لاعبي "الأزوري" في الخط الأمامي خطيرة دوماً وأثمرت عدداً من الفرص التي لم يكتب لها أن تتحول إلى أهداف على غرار العملية الثنائية التي مرّر فيها مونتوليفو بينية ماكرة لكاسانو ولكن حارس العرين هارت كان الأسبق (18).



ماريو موجود لكنه عقيم


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//2012624201114829580_2.jpg


برز المشاكس الإيطالي "ماريو بالوتيلي" بوجه طيب في ردهات هذا الشوط حيث تحرّك كثيراً وناور أكثر وسدّد عدداً من الكرات الخطيرة، كما أهدر أيضاً عدداً من الفرص الواضحة، يبقى أهمها بلا منازع تلك التي حصل عليها من تمريرة ساحرة للمايسترو أندريا بيرلو ولكنه أهدرها بعدما تباطأ كثيراً وسدد كرة ارتطمت بقدم صمام الدفاع جون تيري (25).
وتحصل "سوبر ماريو" على فرصة أخرى من مموّله الثاني مونتوليفو ولكنه سدد كرة لم تشكل أية خطورة تذكر على الحارس الإنكليزي هارت (31).
وفي زحمة الفرص الإيطالية الكثيرة عاد أبناء هودجسون ليثبتوا وجودهم من فرصة حاسمة أخفق في استغلالها داني ويلبيك بعد تسديدة غير مركزة بعيدة عن الإطار عقب عمل ثنائي مميز مع واين روني الذي تلقى منه كرة بالعقب ولكن دون تغيير في النتيجة (32).



بيرلو ...بيت القصيد الجميل


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//2012624211121551734_2.jpg


مع نهاية الشوط الأول كانت خلاصة الانطباع المأخوذ عن النصف الافتتاحي من كلاسيكو القارة أن الأفضلية الإيطالية كانت بارزة ولو نسبياً على اعتبار أن الإنكليز أيضاً كانوا يقدّمون مباراة محترمة، ولكن ما كان ظاهراً أكثر من كل شيء هو المايسترو وصانع الألعاب الرائع أندريا بيرلو الذي كان العنوان الأبرز لكل الكرات الإيطالية تقريباً، واستحق تسمية "بيت القصيد الجميل" عن جدارة بتمويلاته المستمرة للخط الهجومي الذي كاد آخرها في هذا الشوط يسفر عن إحراز مطلب بعد تسلم كاسانو لكرة بيرلو برأسية ليمرّرها بعدها إلى بالوتيلي ولكن المدافع الحديدي جوليون ليسكوت يسجل حضوره ويبعد الخطر.


دي روسي يرفض هدية الهدف



http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//2012624211212286580_2.jpg


لم يختلف النصف الثاني من حوار جبابرة الكرة الأوروبية بين أرض الكرة وسفراء الكالتشيو حيث انطلق مشتعلاً على شاكلة الاستهلالية، وكانت هدية الافتتاح في هذا الشوط بعنوان إيطالي خالص عندما تلقى دانييلي دي روسي كرة طائشة وعائدة من صراع الرؤوس، وأحبط مصيدة التسلل الإنكليزية في مرحلة أولى قبل أن يخفق في إنجاز الأهم وهو هز الشباك من مسافة قريبة جداً (48).
ولم يستكن رجال المدرب برانديلي على طول ردهات اللقاء لا سيما مع مطلع هذا الشوط الثاني وبعد الفرصة الذهبية المهدورة من قدم دي روسي واصل الطليان تحفزهم وواصلوا ضغطهم على العرين الإنكليزي الذين كادوا ينجحون في زيارته بعد تسديدة بعيدة من القاذفة الصاروخية دي روسي أعادها هارت في مناسبة أولى لتستقر بين أقدام بالوتيلي لكن هارت أبدع في التصدّي ثانية قبل أن يهدر مونتوليفو الفرصة الأسهل بتسديدة عالية على الأخشاب الإنكليزية، لتضيع فرصة تسجيل الهدف الأول للإيطاليين مرة أخرى (52).



تحوير إنكليزي مُلح


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//2012624211143754734_2.jpg


ثم تفطّن المدرب الإنكليزي روي هودجسون إلى انخفاض مستوى منتخبه في بداية هذا الشوط وأحس بحتمية إجراء بعض التغييرات الملحة لامتصاص الهيجان الإيطالي وتدعيم النواحي الهجومية بهدف خطف هدف الفوز الغالي، لذلك بادر بإقحام لاعبين دفعة واحدة وهما الثنائي "الفارع" أندي كارول و "الطوربيد" تيو والكوت مكان كل من داني ويلبيك وجيمس ميلنر على التوالي (60).
ومع التحويرات المحدثة سرعان ما جاءت أولى التهديدات الإنكليزية التي حملت في طياتها تحسن المردود الهجومي عبر مجهود فردي لتيو والكوت أردفه بعرضية تعامل معها الدفاع الإيطالي برعونة لترتد إثرها الكرة على مشارف منطقة الجزاء لتجد أشلي يونغ الذي سدد كرة ضعيفة وغير مركزة لم تشكل أدنى إزعاج لبوفون (65).



هبوط النسق


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//2012624211241302734_2.jpg


شهدت أواسط الشوط الثاني نزولاً واضحاً للمستوى الفني للقاء حيث لاح التعب والإرهاق على لاعبي الفريقين الذين قدموا عرضاً بدنياً كبيراً خصوصاً من طرف المنتخب الإيطالي الذي نزل مردوده بشكل ملحوظ مما دفع بالمدرب تشيزاري برانديلي لإجراء بعض التغييرات مثل دخول لاعب بولونيا أليساندرو ديامانتي مكان أنتونيو كاسانو (78)، وإقحام أنتونيو نوتشيرينو بديلاً لدانييلي دي روسي الذي قام بمجهودات كبيرة على طول ردهات المواجهة.
وكادت لمسة برانديلي أن تعطي أكلها سريعاً وتأتي بالخبر اليقين الذي انتظرته الجماهير الإيطالية في كل مرة، حيث تمكن الوافدون من تهديد مرمى هارت بجدية من محاولتين، الأولى سدد فيها كرة مفاجئة لكنها لم ترتق لمرتبة الخطورة (81)، والثانية أعاد فيها حارس الأسود الثلاث لمحات إبداعه بإحباطه كرة في مواجهة مباشرة مع نوتشيرينو إثر تمريرة تلقاها من كلاوديو ماركيزيو (89).
ورد زملاء الكابتن ستيفن جيرارد سريعاً في الوقت بدل الضائع بعمل جماعي منظم انتهت فيه الكرة إلى روني الذي سدد ازدواجية عالية عن المرمى الإيطالي رغم موقعه المناسب.
لا جديد
ابتدأت الحصة الإضافية الأولى بمشاعر حذر واضحة من الجانبين كما كان فقدان التركيز والارتباك الواضح سمتين مميزتين للمنتخبين في هذه الفترة، وبدا واضحاً أن التخوف من شبح الانسحاب قد سيطر على أرجل اللاعبين لذلك لم نسجل نسقاً فنياً مرتفعاً عدا فرصتين تستحقان الذكر.
كانت المبادرة إنكليزية من مخالفة حرة نفذها ستيفن جيرارد خلّفت اضطراباً معتاداً في صفوف دفاعات "الكاتيناتشي" كاد يستغلّه المندفع ليسكوت لولا موقعه المتسلّل (95).
أما الفرصة الإيطالية فكانت الأخطر لأنها أعادت مشهد الشوط الأول، عندما ناب القائم الأيمن للمرمى نفسه عن هارت في تصديه للتسديدة الخادعة لديامانتي (101).



إلى ركلات الحظ


في الحصة الإضافية الثانية بدا جلياً أن المنتخبين أرادا الاحتكام إلى ركلات الترجيح أو "ضربات الحظ" لكتابة الفصل الأخير من أقصوصة صراع العريقين، ولئن كانت حقيقة الرغبة الإيطالية في إنجاز هدف الخلاص هي الغالبة وكانوا الأحق بهدف ينصف اجتهادهم طول اللقاء وهو ما كاد يحدث في سيناريو دراماتيكي يصعب تصديقه بعد عمل فردي رائع من "الاكتشاف" أليساندرو ديامانتي الذي أهدى كرة عرضية تلقاها نوتشيرينو برأسية في سقف المرمى ولكن صافرة الحكم البرتغالي بيدرو بروينكا تعلن سقوط نجم الميلان في فخ التسلل (117)، وانتهاء أقصوصة الكلاسيكو الأوروبي بالتعادل السلبي حتى بعد الحصتين الإضافيتين ولأول مرة في نسخة هذا اليورو، ولتترك مهام حسم المواجهة لحارسي عرين المنتخبين "المتألق" جو هارت و"العملاق" جيانلويجي بوفون.


لعنة القدر


من أكثر المفارقات التي كانت تنتظر الإنكليز قبيل تنفيذ ركلات الترجيح هو معطى تاريخي يؤكد فحواه عقدة بلاد البريميرليغ التاريخية مع ركلات الجزاء في المحافل الكروية العالمية حيث لم ينجحوا في المرور من هذه الرواية سالمين سوى في مناسبة واحدة ويتيمة من مجموع ست مناسبات كاملة.


إيطاليا تكرّس عقدة الإنكليز


سجل ركلات ترجيح المنتخب الإيطالي كل من ماريو بالوتيلي، أندريا بيرلو، أنتونيو نوتشيرينو، أليساندرو ديامانتي، وأخفق ريكاردو مونتوليفو.
سجل للمنتخب الإنكليزي كل من ستيفن جيرارد، واين روني، وأضاع أشلي يونغ و أشلي كول فرصتين.


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg


آرسنال الأرجنتيني بطلاً للدوري


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//20126242179626734_20.jpg


توج فريق آرسنال ساراندي بلقب الدوري الأرجنتيني لكرة القدم "Clausura" للمرة الأولى في تاريخه بفوزه على بيلغرانو (1-0) امس الأحد في المرحلة التاسعة عشرة الأخيرة من بطولة الإياب.
وخلف آرسنال، فريق فيليز سارسفيلد بعد أن أنهى بطولة الإياب بفارق نقطتين عن تيغري الذي تعادل مع أنديبندينتي (2-2)، فيما هبط بانفيلد وأوليمبو إلى الدرجة الثانية.


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg


الاتحاد الألماني يُضاعف مكافآت اللاعبين


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//2012624184642248734_20.jpg


قرَّر الاتحاد الألماني لكرة القدم امس الأحد مضاعفة مكافآت لاعبي المنتخب الألماني المشارك في بطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2012" المقامة حالياً ببولندا وأوكرانيا.
وضاعف الاتحاد المكافأة إلى 100 ألف يورو (130 ألف دولار) لكل لاعب على بلوغ الفريق المربع الذهبي للبطولة.
ويحصل كل لاعب بالفريق على 300 ألف يورو في حالة الفوز بلقب البطولة والذي سيكون اللقب الأول له منذ فوزه بلقب يورو 1996 في إنكلترا.
بينما تتقلّص المكافأة إلى 150 ألف يورو في حالة خسارة الفريق للمباراة النهائية مثلما خسر أمام نظيره الإسباني (0-1) في نهائي يورو 2008 في النمسا وسويسرا.
وسبق للاتحاد الألماني أن رصد 250 ألف يورو (325 ألف دولار) كمكافأة لكل لاعب في حالة الفوز بلقب كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ولكن حصول الفريق على المركز الثالث قلّص المكافأة إلى 100 ألف يورو.
ولن يواجه الاتحاد الألماني للعبة أي مشكلة في صرف المكافآت إلى اللاعبين في حالة الفوز باللقب والتي تبلغ قيمتها الإجمالية 6.9 مليون يورو مما يحصل عليه من الاتحاد الأوروبي للعبة "يويفا" وفقاً للنتائج التي حقَّقها الفريق في البطولة حتى الآن.


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg


باركر مهدد بالغياب عن الأولمبياد


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//201262418269842734_20.jpg


قد يغيب توني باركر قائد منتخب فرنسا لكرة السلة عن أولمبياد لندن 2012 لأنه لم يتعاف بسرعة من إصابة في عينه اليسرى.
وأصيب باركر لاعب سان أنطونيو سبيرز الأميركي في ملهى ليلي في نيويورك منذ عشرة أيام وقال إنه اضطر في النهاية للخضوع إلى عملية جراحية لإزالة قطعة زجاج صغيرة من عينه التي واجه خطر فقدانها.
وكان من المتوقع أن يعود باركر إلى المران بعد الحصول على راحة لمدة أسبوع لكنه قال اليوم الأحد إنه ما زال غائباً عن التدريبات وربما لا يشارك في أولمبياد لندن.
وقال باركر في موقعه على الإنترنت: "وفقاً لطلب من سبيرز سوف أعود إلى الولايات المتحدة في الخامس من تموز/يوليو وسوف أخضع لفحص على يد اختصاصي في نيويورك على أمل أن يعطيني الضوء الأخضر للمشاركة في الألعاب الأولمبية".
وأضاف اللاعب البالغ من العمر 30 عاماً: "يشعر سبيرز بالقلق الشديد، الانسحاب من الأولمبياد ممكن بناء على نتيجة الفحص، القرار لا يرجع لي إنه يرجع إلى الطبيب وسبيرز".
وأكد باركر أيضاً أنه سوف يرفع دعوى قضائية ضد الملهى الليلي في نيويورك حيث عانى من الإصابة عندما وقعت مشاجرة.


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg


كوينتراو وبيبي يشاركان في التدريبات


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//201262415324718734_20.jpg


شارك المدافعان الدوليان البرتغاليان فابيو كوينتراو وبيبي امس الأحد في تدريبات المنتخب البرتغالي الذي يستعد لمواجهة نظيره الإسباني حامل اللقب يوم الأربعاء في مدينة دونييتسك الأوكرانية ضمن نصف نهائي بطولة أمم أوروبا 2012.
وشارك مدافعا ريال مدريد الإسباني اللذين لعبا في المباريات الأربع التي خاضها فريقهما حتى الآن، في جزء من التمارين، ولا يزال الشك يحوم حول مشاركتهما الأكيدة أمام إسبانيا.
وكان كوينتراو (24 عاماً) تعرّض لإصابة في فخذه الأيسر في حين أصيب بيبي (29 عاماً) في كاحله في مباراة الدور ربع النهائي التي تغلبت فيها البرتغال على جمهورية التشيك بهدف نظيف جاء بإمضاء نجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو.


بيريرا


من جهة أخرى أكّد الظهير الأيمن جواو بيريرا الذي سينتقل إلى فالنسيا الإسباني في الموسم المقبل قادماً من سبورتينغ لشبونة أنّ إسبانيا غير مرشحة للفوز في هذا اللقاء مشيراً إلى أنّ فرص الطرفين متساوية في بلوغ المباراة النهائية.
وأضاف اللاعب الذي كان صنع الهدف الأول لرونالدو أمام هولندا (2-1): " من الجيد أن نشكل ضغطاً عليهم (الإسبان) لكي نتمكن من الاستحواذ على الكرة، سيكون الأمر معقداً بعض الشيء لأن الإسبانيين يتناقلون الكرة كثيراً، وإذا شارك ستة لاعبين في خط الوسط ستكون المهمة صعبة".
ولفت بيريرا إلى أنّ منتخب بلاده تطور كثيراً في البطولة بعد البداية السيئة مضيفاً أنّ مباراة نصف النهائي لن تكون سهلة ويجب عدم التفكير في النهائي قبل خوض المباراة القادمة.
ويغادر المنتخب البرتغالي الساعي للقبه الأول في المسابقة مقره في بولندا متوجهاً إلى أوكرانيا اليوم الإثنين.


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg


سيلفا مُلهم جديد في "لا روخا"


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//20126241571111734_20.jpg


صَعَدَ نجم لاعب مانشستر سيتي ديفيد سيلفا ليكون أحد قادة اللعب الجميل والفعّال في منتخب الـ"ماتدور" المُتأهل إلى الدور نصف النهائي من بطولة أمم أوروبا المُقامة حالياً في بولندا وأوكرانيا.
استحق سيلفا المولود من أم يابانية، أن يُطلق عليه لقب محرك الفريق في المباريات الأربع التي خاضها منتخب "لا فوريا روخا" حتى الآن، فهو مرر ثلاث كرات حاسمة لزملائه وسجل هدفاً من أربعة في مرمى ايرلندا.
وتبدو على محيا اللاعب البالغ من العمر (26 عاماً) الطاقة المتجددة والحيوية، وعلى غرار ما كانت تُقدم حاملة اللقب الأوروبي نجماً خارقاً يُلهم الفريق ويقوده، في بطولتي أمم أوربا والعالم (توريس وفيا). قدّمت إسبانيا في هذه البطولة لاعب مانشستر سيتي المتوّج بأول بطولة دوري له، وقد استطاع سيلفا أن ينقل هوية البطل الجماعية في فريقه إلى طابعه الشخصي وأدائه الذكي والانسيابي.
وحين كان يُقال إن إسبانيا لا تملك ميسي، وميسي ليس لديه تشافي وإنييستا دولياً، جاءت الثقة والدفع المعنوي الكبير من مدرب المنتخب فيسنتي ديل بوسكي الذي كان أول المشيدين باللاعب حين قال عنه "إنه كميسي في المنتخب".
وهذا التشبيه لم يقله المدرب المخضرم لرفع المعنويات فقط، إذ إن ما يفعله سيلفا في المنتخب هذه الأيام يقارب إلى حد ما، ما يقوم بفعله النجم الأرجنتيني في برشلونة.


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/24//201262415621439734_2.jpg


ومدح ديل بوسكي رهانه الجديد بالقول: "إنه (سيلفا) من أفضل اللاعبين في الفريق. أكن له تقديراً هائلاً، رغم عدم تواجده بالشكل المطلوب في مونديال 2010".
وابتعد سيلفا عن "لا روخا" في كأس العالم 2010 منذ المباراة الأولى أمام سويسرا، حيث خرج في الدقيقة 62 من المباراة ولعب مكانه خيسوس نافاس، وحتى نهاية البطولة، لم يشارك نجم سيتي إلا آخر أربع دقائق في مباراة المنتخب أمام ألمانيا في الدور نصف النهائي.
وفي يورو 2012، أدهش سيلفا العالم بمراوغاته الذكية، وانسياب اختراقاته لدفاعات المنافسين، وفضلاً عن ذلك أظهر اللاعب الملقب بـ"السنجاب" صفات القائد التي يمتلكها، وذلك في المباراة التي عانى بها أبطال العالم أمام كرواتيا وتعرضوا للحرج أمام أنصارهم، فما كان من ديفيد إلا أن وضع على أكتافه حمل التأهل وقاد منتخب بلاده إلى مكانه الطبيعي.
وقال إنييستا عن زميله في المنتخب "أقول دائماً، ومنذ فترة طويلة للغاية، إنه من أفضل اللاعبين في العالم وأتمنى وأتوقع أن يواصل عروضه القوية في يورو".
امتلك سيلفا صفات القائد، وما أكثرهم في خط الوسط أولئك اللاعبون القادة في تشكيل أبطال العالم، وليس هذا الفنان إلا واحداً من الجيل الذهبي للمنتخب الذي لا يزال يتسيّد العالم بالكرة الجميلة.
وعلى الرغم من تتويجه ببطولتي أوروبا والعالم في المنتخب، إلا أن يورو 2012 تعتبر حدثاً خاصاً للاعب فالنسيا السابق إذ على مايبدو أنها ستكون بطولته.


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg