عميد اتحادي
25-06-2012, 01:50 AM
<div>
الاهلي الكيان الذي اسس من سرقه لنادي اسمه الثغر وسمي الاهلي نظراً لشغف مؤسسه لأهلي القاهرة ومحاولة سرقة شعار النادي المكي نادي الوحدة الاحمر والابيض ولكن لم يتمكن من ذلك لصمود اهل مكة امام قوة نفوذ مؤسس الاهلي الاجتماعي.
بداية رقي هذا الكيان هو استغلال مؤسسه مكانته الاجتماعية واغلاق نادي الاتحاد ومحاصرته بالعسكر وسجن رئيسه لا لذنب ولكن لعجزه وكيانه المغتصب من هزيمة الاتحاد فى الميدان فلجأ الى سلاح العاجزين واستغلال المناصب لمجابهة منافسيه.
بدء هذا الكيان بسياسة التجنيس واحضر احمد الصغير وامين دابو ومعتمد خوجلي والعدني ومجموعة كبيرة من (المرتزقة) ليكون فريق يستطيع هزيمة نادي الاتحاد ومقارعته ميدانياً وذلك بإستغلال منصبه كوزير للداخلية ومنح الجنسية السعودية لهم, ولكن اندثر الاهلي بعدها وها هو يعجز عن تحقيق لقب الدوري لثلاثين سنة ومازال يحاول ولن يستطيع تحقيقه فما بني على باطل فهو باطل.
على مستوي المنافسات المحلية لعب هذا الكيان دور مهم فى تلويث تلك المنافسات الشريفة بلونه الطحلبي المقيت وبعدة طرق, عندما تواطؤ مع الهلال ضد الاتحاد بهدف (التوصيل) الشهير الذي كان من بطولة حسين عبدالغني لمنح الهلال المركز الاول, او بالتسدح فى مباراة الشباب المشهورة عندما اوعز الطاقم الاداري الى اللاعبين ان يتمددوا فى الميدان الواحد تلو الاخر خشية ان تتكرر ثمانية الاتحاد التي مازال مشجعي هذا الكيان يذكرونها جيداً, اضافة الى الركل والضرب التي حدثت مع المنافسين الشرفاء فى كرة اليد والطائرة والسلة ففي هذا الموسم فقط وخلال فترة وجيزة شاهدنا فريق اليد يثور مثل (البقر) الهائجة على لاعبي الوحدة رفساً وضرباً مع تساهل التحكيم معهم كالعادة وحصلوا على بطولة غير مستحقة, وقبلها هاجموا الشبابيين كقطيع من الكلااااااب المسعورة اعلاماً وادارةً وجمهوراً فكان رد البلطان كما كان يفعل منصور ضد مهاجميه بإسلوب (القافلة تمضي وهم ينبحون) فخطف الدوري وابقاهم لعامهم الثلاثون يحلمون بالبطولة الكبرى, ويوم امس عندما تغلب عليهم قروش الاتحاد واقصوا طحالب بحيرة المسك لم يتمالك (الهمج) انفسهم فتحرك المدرج الأخضر تحرشاً باسيادهم النمور فخسئوا وكيانه فتحركت فيهم غريزة ال*****ات فقلبوا المناسبة الى معركة كالعادة عند فشلهم من تحقيق فوز شريف على منافسهم وحارق دمهم نادي النمور الذي يتغلب عليهم وهو يئن من اعضاء شرفه وهجران محبيه, فضربوا الجمهور وكسروا يد احد المشجعين حقداً وحنقاً ولكن يبقى النمر نمر والفأر فأر فلا تلوموهم فهم قد ولدوا من كيان لا تاريخ له ولا يشرف ان يكون من ضمن الفرق الشريفة.
هذا هو تاريخ النادي الراقي:(( بأساليبه الدنيئة وطرقه الملتوية وما كلمه راقي على هذا الكيان الا كمثل السرج على الحمممار الاهلي:a يوضع على ظهره ولكن لا يتناسب مع تركيبته فهو خلق للرفس والرمح والعض , فلقب الراقي يتبراء من افعال هذا الكيان ولو ان كلمة الراقي لها روح لأقدمت على الإنتحار, لأن المسمى بالراقي لا يمت للرقي بصلة ولكنها كانت مجاملة صدرت من الرئيس العام لإبن عمه رئيس اعضاء الشرف ولم تتوافق مع افعال مسيري هذا الكيان خصوصاً بعد حركة رئيسهم المتخلفة (غصب عنكم) :j لجمهور الاتحاد عندما فاز فى الدور الاول وهو اي رئيس الكيان التحف قميص المثالية وهناء لاعبي الاتحاد (مرغماً) عندما اذاقه محمد نور ورفاقه مرارة الهزيمة:w التي اعطت الشبابيين دافعاً لتحقيق البطولة وجعلت الطحالب تحت ضغط لم يستطع حتى تحقيق التعادل فخسر الدوري وخرج بخفي حنين فاين الرقي يا من يدعون الرقي.
الاهلي الكيان الذي اسس من سرقه لنادي اسمه الثغر وسمي الاهلي نظراً لشغف مؤسسه لأهلي القاهرة ومحاولة سرقة شعار النادي المكي نادي الوحدة الاحمر والابيض ولكن لم يتمكن من ذلك لصمود اهل مكة امام قوة نفوذ مؤسس الاهلي الاجتماعي.
بداية رقي هذا الكيان هو استغلال مؤسسه مكانته الاجتماعية واغلاق نادي الاتحاد ومحاصرته بالعسكر وسجن رئيسه لا لذنب ولكن لعجزه وكيانه المغتصب من هزيمة الاتحاد فى الميدان فلجأ الى سلاح العاجزين واستغلال المناصب لمجابهة منافسيه.
بدء هذا الكيان بسياسة التجنيس واحضر احمد الصغير وامين دابو ومعتمد خوجلي والعدني ومجموعة كبيرة من (المرتزقة) ليكون فريق يستطيع هزيمة نادي الاتحاد ومقارعته ميدانياً وذلك بإستغلال منصبه كوزير للداخلية ومنح الجنسية السعودية لهم, ولكن اندثر الاهلي بعدها وها هو يعجز عن تحقيق لقب الدوري لثلاثين سنة ومازال يحاول ولن يستطيع تحقيقه فما بني على باطل فهو باطل.
على مستوي المنافسات المحلية لعب هذا الكيان دور مهم فى تلويث تلك المنافسات الشريفة بلونه الطحلبي المقيت وبعدة طرق, عندما تواطؤ مع الهلال ضد الاتحاد بهدف (التوصيل) الشهير الذي كان من بطولة حسين عبدالغني لمنح الهلال المركز الاول, او بالتسدح فى مباراة الشباب المشهورة عندما اوعز الطاقم الاداري الى اللاعبين ان يتمددوا فى الميدان الواحد تلو الاخر خشية ان تتكرر ثمانية الاتحاد التي مازال مشجعي هذا الكيان يذكرونها جيداً, اضافة الى الركل والضرب التي حدثت مع المنافسين الشرفاء فى كرة اليد والطائرة والسلة ففي هذا الموسم فقط وخلال فترة وجيزة شاهدنا فريق اليد يثور مثل (البقر) الهائجة على لاعبي الوحدة رفساً وضرباً مع تساهل التحكيم معهم كالعادة وحصلوا على بطولة غير مستحقة, وقبلها هاجموا الشبابيين كقطيع من الكلااااااب المسعورة اعلاماً وادارةً وجمهوراً فكان رد البلطان كما كان يفعل منصور ضد مهاجميه بإسلوب (القافلة تمضي وهم ينبحون) فخطف الدوري وابقاهم لعامهم الثلاثون يحلمون بالبطولة الكبرى, ويوم امس عندما تغلب عليهم قروش الاتحاد واقصوا طحالب بحيرة المسك لم يتمالك (الهمج) انفسهم فتحرك المدرج الأخضر تحرشاً باسيادهم النمور فخسئوا وكيانه فتحركت فيهم غريزة ال*****ات فقلبوا المناسبة الى معركة كالعادة عند فشلهم من تحقيق فوز شريف على منافسهم وحارق دمهم نادي النمور الذي يتغلب عليهم وهو يئن من اعضاء شرفه وهجران محبيه, فضربوا الجمهور وكسروا يد احد المشجعين حقداً وحنقاً ولكن يبقى النمر نمر والفأر فأر فلا تلوموهم فهم قد ولدوا من كيان لا تاريخ له ولا يشرف ان يكون من ضمن الفرق الشريفة.
هذا هو تاريخ النادي الراقي:(( بأساليبه الدنيئة وطرقه الملتوية وما كلمه راقي على هذا الكيان الا كمثل السرج على الحمممار الاهلي:a يوضع على ظهره ولكن لا يتناسب مع تركيبته فهو خلق للرفس والرمح والعض , فلقب الراقي يتبراء من افعال هذا الكيان ولو ان كلمة الراقي لها روح لأقدمت على الإنتحار, لأن المسمى بالراقي لا يمت للرقي بصلة ولكنها كانت مجاملة صدرت من الرئيس العام لإبن عمه رئيس اعضاء الشرف ولم تتوافق مع افعال مسيري هذا الكيان خصوصاً بعد حركة رئيسهم المتخلفة (غصب عنكم) :j لجمهور الاتحاد عندما فاز فى الدور الاول وهو اي رئيس الكيان التحف قميص المثالية وهناء لاعبي الاتحاد (مرغماً) عندما اذاقه محمد نور ورفاقه مرارة الهزيمة:w التي اعطت الشبابيين دافعاً لتحقيق البطولة وجعلت الطحالب تحت ضغط لم يستطع حتى تحقيق التعادل فخسر الدوري وخرج بخفي حنين فاين الرقي يا من يدعون الرقي.