المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ▌ أخبـار الـريـاضة العـربيـة والعـالميـة لـ يـوم الأحــــد 24 يونيو 2012▌



الاهلي الراقي
24-06-2012, 03:10 AM
http://im18.********************************************/2012-05-15/1337109845332.jpg


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg


إسبانيا تطيح بفرنسا وتحجز مقعداً في نصف النهائي


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//2012623204153195734_20.jpg


تأهل المنتخب الإسباني، حامل اللقب، إلى نصف نهائي كأس أمم أوروبا 2012 عقب إطاحته بالمنتخب الفرنسي بنتيجة 2-0 في ربع النهائي ليضرب موعداً مع البرتغال في "دربي شبه الجزيرة الإيبيرية".
وسجل هدفي إسبانيا تشابي ألونسو في الدقيقة الـ19 و 91 من ركلة جزاء.
استهل المنتخبان الإسباني والفرنسي مباراتهما بتباين في الرسم التكتيكي لكل من مدرب "الماتادور الإسباني" فيسنتي ديل بوسكي الذي حافظ على فكره الثوري التكتيكي من خلال اللعب دون مهاجم صريح واللعب بطريقة (4-6-صفر) واتباع منهج أن يشارك الجميع في بناء الهجمة وإنهائها.
أما "الرئيس" لوران بلان فحاول تحصين دفاعه أمام المد الهجومي لزملاء أندريس إنييستا وكان رسمه التكتيكي (5-4-1) كما حاول اتباع نهج الكرات العكسية لهز سيمفونية الإسبان.


مقطوعة موسيقية يأمنها الإسبان


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//2012623204050553734_2.jpg


أمّن الإسبان مقطوعة موسيقية من الزمن الجميل لكرة القدم وكعادتهم بسطوا سيطرتهم المطلقة على أقصوصة الشوط الأول من خلال النقلات القصيرة التي اتبعها لاعبو "الماتادور" الإسباني و حاولوا أن يشيدوا هجماتهم على الرواق الأيسر مكان وجود الظهير النفاثة خوردي ألبا والفنان إنييستا ثم بسرعة كبيرة يتم نقل الهجمة لليمين للاعب ألفارو أربيلوا أو دافيد سيلفا.
ومن الدقيقة السادسة طالب سيسك فابريغاس بركلة جزاء بعد أن عرقله المدافع الفرنسي غاري كليتشي لكن نيكولا ريتزولي أمر بمواصلة اللعب.
وفي الدقيقة الثامنة فك تشابي ألونسو الكرة في منتصف الملعب وحاول التسديد من هذا المكان ومخادعة الحارس هوغو لوريس لكن فطنة الأخير أنقذت عرينه من قبول هدف.
واصل رفاق فابريغاس عزفهم المنفرد ومسكوا بزمام هذه الفترة حيث أنهم حرموا منافسهم من الكرة وفي الدقيقة التاسعة عشرة أحدث الإسبان رجة كروية بقوّة الماتادور إذ راوغ إنييستا لاعبين ومرر لألبا الذي تخلص بدوره من كوسيلني وبعرضية نموذجية وصلت الكرة إلى رأس ألونسو الذي كان في حل من أي مراقبة فدوّن أول أهداف المواجهة.



منظومة لا تعمل


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//20126232135240734_2.jpg


لم يتمكن الفرنسيون من تفعيل المنظومة الدفاعية التي وضعها مدربهم بلان وكان تكتلهم الدفاعي سلبياً إذ إن خصمهم تمكن من فك شفرة الحصن المشيد في العديد من المرات.
كان الديوك في هذه الفترة دون فكر هجومي إذ إنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى مرمى كاسياس إلا في الدقيقة 32 بعد مخالفة مباشرة نفذها يوهان كاباي وأخرجها الحارس الإسباني للركنية بصعوبة وكان هذا الضياع الهجومي لزملاء كريم بنزيمة وراء "الكماشة" الإسبانية الموجودة في وسط الميدان وشلت هجومات أبناء "الرئيس".
وفي الناحية الهجومية تثاقل مهاجمو منتخب فرنسا كثيراً بحكم الوقوف الجيد للمنتخب الإسباني في الدفاع ووجدوا صعوبات كبيرة في التنقل من الحالة الدفاعية إلى النواحي الهجومية، وعندما فكر "الديوك" في بناء هجمة مرتدة أعاقها تارة فلوران مالودا الذي كان ثقيلاً في بناء الهجمة أو أنهاها فرانك ريبيري الذي أمسك الكرة زيادة عن اللزوم.
وفي ظل هذا التباين في النواحي التكتيكية انتهت قصة الشوط الأول بتفوق إسباني بهدف دون رد.



مواصلة العزف المنفرد


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//201262321251992734_2.jpg


في الشوط الثاني واصلت كتيبة "الماتادور" الإسباني إحكام السيطرة على مجريات وحيثيات المواجهة وكالعادة اتبع أبناء دل بوسكي طريقة النقلات القصيرة والاحتفاظ بالكرة لأكثر وقت ممكن لإدخال الارتباك على لاعبي كتيبة "الرئيس" بلان.
واتسم أداء المنتخب الإسباني بقطع الكرات واسترجاعها بسرعة كبيرة وشل حركة مهاجمي ولاعبي وسط ميدان المنتخب الفرنسي.



صحوة فرنسية عابرة


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//20126232122570734_2.jpg


ومع الدقيقة الستين شهدنا صحوة فرنسية عابرة استمرت دقيقتين حيث بادر الفرنسيون بالهجوم وحاولوا هز شباك كاسياس من خلال رأسية كاباي ومرة أخرى من خلال مالودا لكن هذه المحاولات كانت عابرة سبيل.
حاول المدرب بلان أن يتخلى عن فكره الدفاعي بإقحام سمير نصري وجيريمي مينيز مكان كل من المدافع ماتيو ديبوشي و مالودا، إذ حاول المدرب الفرنسي ضخ دماء جديدة في كتيبته وفي الدقيقة الـ71 اخترق ريبيري دفاع الإسبان ومرر كرة عرضية لبنزيمة تصدى لها جيرار بيكيه.



العودة للسيطرة


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//201262320411922580_2.jpg


بعد الاستفاقة العابرة للمنتخب الفرنسي عاد الإسبان إلى سيمفونيتهم المعهودة وفي الدقيقة الثالثة والستين مرر إنييستا كرة سحرية لفابريغاس الذي كان في حالة انفراد لكن وصوله المتأخر فوت على فريقه فرصة إضافة ثاني الأهداف.
وبعد وقت قصير من هذه المحاولة حاول دل بوسكي أن يعيد ترتيب البيت بإدخال كل من بيدرو رودريغاز وفرناندو توريس مكان فابريغاس وسيلفا، مهاجم برشلونة الإسباني بيدرو لم ينتظر كثيراً لشن هجمة على حصن فرنسا وفي الدقيقة التاسعة والستين اخترق الدفاع الفرنسي ومرر لتوريس لكن الفرنسي عادل رامي شتت الكرة نحو الركنية.



هبوط في مستوى المواجهة


في آخر عشر دقائق نزل مستوى المواجهة حتى بدت المباراة بأداء متوسط وممل في بعض الفترات وحاول بلان أن يفعل شيئاً لمنتخب بلاده بإقحام مهاجم آخر أوليفيه جيرو لكن لاعبيه ظهر عليهم الإرهاق وعدم التركيز على بقية المباراة، في المقابل دخل سانتي كازورلا ليعزز صفوف منتخب بلاده الذي حسن من أدائه في آخر دقائق المواجهة.


احتفال خاص لألونسو


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//2012623205011560734_2.jpg


في مباراته الـ100 بألوان "الماتادور" احتفل لاعب ريال مدريد بالمواجهة وتقدم لتسجيل هدفه الشخصي الثاني في المواجهة والثاني لمنتخب بلاده من ركلة الجزاء في الدقيقة الـ91 بعد عرقلة بيدرو في المنطقة المحرمة.
واصل المنتخب الإسباني حملة أرقامه المفزعة وحقق انتصاره الـ18 في المباريات الرسمية منذ خسارته في كأس العالم أمام سويسرا بهدف دون رد.



http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg


إيطاليا وإنكلترا في مواجهة إثبات الذات


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//201262383648433734_20.jpg


سيكون الملعب الأولمبي في كييف اليوم الأحد مسرحاً لمواجهة نارية مُرتقبة في ختام الدور رُبع النهائي من كأس أوروبا 2012، تجمع بين المنتخبين الإيطالي والإنكليزي اللذين يخوضان نهائيات بولندا وأوكرانيا "رحلة البحث عن الذات" لكن الصدف شاءت أن يصطدما سوياً.
وإذا كان المنتخب الإيطالي اختبر نجاحات متقطّعة منذ مونديال بلاده عام 1990، حين حلّ ثالثاً ثم أتْبَعَ هذه النتيجة بوصوله إلى نهائي مونديال 1994 وإلى نهائي كأس أوروبا 2000 قبل أن يتوّج بلقبه العالمي الرابع في مونديال ألمانيا 2006، فإنّ المنتخب الإنكليزي لم يحقّق شيئاً يُذكر منذ المونديال الإيطالي بالذات (وصل إلى نصف النهائي).
لم يتمكّن منتخب البلاد التي انطلقت من أراضيها كرة القدم، في أن يفرض نفسه بين المنتخبات الكبيرة بالرغم من السمعة المميّزة لبطولته المحلّية، إذ يبقى فوزه "المثير للجدل" بلقب مونديال 1966، الذي أقيم على أرضه إنجازه اليتيم على الصعيد العالمي، لأنّ ثاني أفضل نتيجة له في البطولة الأهم على الإطلاق كانت وصوله إلى نصف نهائي مونديال إيطاليا.
أما على الصعيد القاري فتبقى أفضل نتيجة له احتلاله المركز الثالث عام 1968، حين كان يُعتمد نظام نصف النهائي والمركز الثالث والنهائي في النهائيات التي تتأهّل إليها أربعة منتخبات فقط، ووصوله إلى نصف نهائي 1996 على أرضه حين خرج على يد الألمان بركلات الترجيح.
وبالتالي فإنّ الإيطاليين نجحوا، رغم أدائهم غير المقنع في غالبية الأحيان، من أن يفرضوا أنفسهم من كبار اللعبة الشعبية الأولى في العالم بفضل النتائج التي حقّقوها، في حين يبقى المنتخب الإنكليزي اسماً كبيراً في كرة القدم لكن دون نتائج.
وهناك قاسم مشترك بين المنتخبين أنهما يسعيان إلى تعويض ما فاتهما في الأعوام الأربعة الأخيرة، حيث خرج الإيطاليون من الدور رُبع النهائي لكأس أوروبا 2008 بركلات الترجيح على يد إسبانيا التي توّجت لاحقاً باللقب، ثم تنازلوا عن لقبهم العالمي بخروجهم من الدور الأوّل لمونديال جنوب أفريقيا 2010.
أما الإنكليز الذين تأهّلوا إلى النهائيات بقيادة المدرّب الإيطالي فابيو كابيلو قبل أن يترك الأخير منصبه في شباط/فبراير الماضي لستيوارت بيرس ثم روي هودجسون، فهم لم يتأهّلوا حتى إلى نهائيات كأس أوروبا 2008، ثم ودّعوا نهائيات مونديال جنوب أفريقيا بخسارة قاسية بعد خروجهم من الدور الثاني على يد ألمانيا (1-4).
وسيكون من الصعب توقّع النتيجة التي ستنتهي عليها هذه المواجهة النارية خصوصاً أنّ اللقاء الأخير بين المنتخبين يعود إلى 27 أذار/مارس 2002، عندما عاد الإيطاليون من ليدز فائزين 2-1 في مباراة ودّية تحضيرية لمونديال كوريا الجنوبية واليابان، أما المواجهة الأخيرة بينهما في مشاركة رسميّة فتعود لعام 1997 في التصفيات المؤهّلة لمونديال فرنسا 1998 حين فاز "الأزوري" ذهاباً في لندن 2-1 قبل أن يتعادلا إيابا صفر-صفر في روما.
أما بالنسبة لمواجهاتهما في البطولة القارية فسيكون لقاء الغد الثاني فقط بينهما بعد عام 1980، حين فازت إيطاليا 1-صفر في دور المجموعات، وبالمجمل تواجه الطرفان في 22 مناسبة سابقاً وفازت إيطاليا 9 مرّات وإنكلترا 7 مرّات، آخرها يعود إلى عام 1997 (2-صفر)، مقابل 6 تعادلات.
ومن المؤكّد أنّ مباراة الغد ستكون قوية جدّاً خصوصاً أنّ الفريقين قدّما أداءً جيداً في الدور الأوّل، حيث تعادلت إيطاليا مع إسبانيا، حاملة اللقب وبطلة العالم، وكرواتيا وفازت على إيرلندا، فيما تعادلت إنكلترا مع فرنسا وفازت على السويد وأوكرانيا.
وقال حارس إيطاليا وقائدها جانلوجي بوفون عشية المواجهة مع الإنكليز: "نحن بين أفضل 8 منتخبات في أوروبا وتجاوزنا مجموعة صعبة لكن ما قمنا به حتى الآن لن يكون كافياً"، مضيفاً: "نحتاج إلى المزيد إذا كنّا نريد مواصلة تقدّمنا".
ورأى بوفون أنّ المهم تذكير الجميع بأن إيطاليا تملك ثاني أفضل سجل في تاريخ كأس العالم بعد المنتخب البرازيلي (4 ألقاب مقابل 5)، وذلك ردّاً على الذين شكّكوا بقدرة "الأزوري" على تحقيق نتيجة جيدة في كأس أوروبا، بعد الذي اختبره في مونديال جنوب أفريقيا وبعد الفضيحة الجديدة التي تعصف بالكرة الإيطالية نتيجة المراهنة على المباريات.


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//201262384111624734_2.jpg


وأضاف حارس يوفنتوس: "نحن نختبر في أغلب الأحيان أوقاتاً صعبة في كرة القدم عندنا، لكننا نريد التعويض عن الأداء المخيّب الذي قدّمناه في جنوب أفريقيا، لن نضع لأنفسنا حدوداً رغم إدراكنا بأننا لسنا الأفضل، نأمل أن نكون في أفضل حالاتنا وحسب".
ورأى بوفون الذي توّج مع يوفنتوس بلقب الدوري الإيطالي للمرّة الأولى منذ 2003، أن المنتخبين الإيطالي والإنكليزي يملكان فرصة متساوية للتعويض عن إخفاقاتهما الأخيرة، مضيفاً: "أتذكّر إنكلترا في مونديال إيطاليا 1990، ومن مباراتي التصفيات المؤهّلة لكأس العالم (1998) ومن مباراتين ودّيتين. ستكون مباراة رائعة ضدهم، نحن نعاني من مشكلة أنّ مستوانا يتأثّر بمستوى الفريق الذي نواجهه، إذ نلعب بشكلٍ سيئ إذا كنا نواجه منافساً سيئاً وبشكلٍ جيد إذا كنا نواجه منافساً جيداً".
ومن الجهة الإنكليزية، حذّر الظهير أشلي كول الإيطاليين أن يستعدوا لمواجهة 11 كلب "بولدوغ"، مشيراً إلى أنّ اللاعبين الإنكليز مستعدون "للموت من أجل بعضهم على أرضية الملعب".


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//201262384422798580_2.jpg


ويخوض كول (31 عاماً) اليوم الأحد مباراته الثامنة والتسعين بقميص "الأسود الثلاثة" وهو يأمل أن ينجح رجال المدرّب روي هودجسون، الذي يعرف الكرة الإيطالية جيداً كونه أشرف سابقاً على إنتر ميلان (1995-1997 و1999) وأودينيزي (2001)، في تخطّي عقبة الإيطاليين وبلوغ نصف النهائي للمرّة الأولى منذ 1996 من أجل أن يحظى بفرصة الاحتفال بمباراته المئة على الأراضي الأوكرانية، لكن المهمّة لن تكون سهلة ليس لأن إيطاليا منتخب قوي وحسب، بل لأنّ الخصم المقبل في نصف النهائي سيكون المنتخب الألماني القوي جدّاً.


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg


مباراة إسبانيا وفرنسا جرت في وارسو أيضاً


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//201262322844199734_20.jpg


رغم بعد المسافة الجغرافية بين العاصمة البولندية وارسو ومدينة دونتسك الأوكرانية حيث أقيمت مباراة إسبانيا وفرنسا ضمن ربع نهائي كأس أوروبا 2012، عاشت منطقة وسط العاصمة البولندية مساء امس السبت نفس الأجواء التي سادت ملعب "دونباس آرينا" بعد أن غصت منطقة المشجعين (فان زون) بالآلاف من عشاق الكرة وخصوصاً من الجاليتين الفرنسية والإسبانية لمتابعة اللقاء عبر الشاشات العملاقة التي وضعت في المكان.
وطغت ألوان الفريقين، الأحمر والأصفر والأزرق والأبيض على المشجعين الذين أطلقوا العنان لحناجرهم وهم يرددون " تعيش إسبانيا" و"هيا أيها الزرق" مع أفضلية للإسبان الذين تواجدوا بأعدادٍ أكبر بكثير من جيرانهم الفرنسيين، أما البولنديون أصحاب الضيافة فملأوا المكان أيضاً في حين سجل الباعة المتجولون حضورهم المعهود في يوم المباريات واتخذوا من مداخل الـ"فان زون" مواقعاً استراتيجية لاستقطاب المشجعين وعرض بضائعهم التي تنوعت بين أعلام وقمصان وقبعات خاصة بالمنتخبين.


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//201262322811714734_2.jpg


وهي المرة الأولى التي تشهد فيها منطقة المشجعين التي تتسع لحوالي 100 ألف شخص، هذا الحضور الكبير الذي قدّر بالآلاف منذ خسارة بولندا أمام جمهورية التشيك في الجولة الأخيرة من الدور الأول وخروجها من المسابقة التي كانت انطلقت في الثامن من الشهر الجاري من العاصمة وارسو التي ما يزال قلبها ينبض على إيقاع الكرة وتشهد حركة سياحية غير مسبوقة.
وكان الإسبان الأفضل تشجيعاً في الـ"فان زون" وعلى أرض الملعب حيث تفوّق رجال فيسنتي دل بوسكي على رجال لوران بلان في مباراة دانت فيها السيطرة لإسبانيا حاملة اللقب منذ الثواني الأولى، أما الدقائق الأخيرة من المباراة فجاءت صعبة على الطرفين إذ حاول الفرنسيون التسجيل لتعديل النتيجة التي كان افتتحها تشابي ألونسو في الشوط الأول، لكن الدقائق كانت أسرع من إرادة الفرنسيين الذين استسلموا لهدف ثانٍ جاء في الوقت الضائع عبر ركلة جزاء انبرى لها أيضاً ألونسو ليغادر أنصار المنتخب الفرنسي "استاد دونباس آرينا" والـ"فان زون" في وارسو وهم يجرون ذيول الخيبة.


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg


تريزيغيه يقود ريفر بلايت للعودة إلى الدرجة الأولى


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//201262320391968580_20.jpg


سجل دافيد تريزيغيه مهاجم منتخب فرنسا السابق هدفين، ليقود فريقه ريفر بلايت للفوز (2-صفر) على ألميرانتي يوم السبت والترقي إلى دوري الدرجة الأولى الأرجنتيني لكرة القدم بطلاً لدوري الدرجة الثانية.
جاء الهدفان في الشوط الثاني، تحديداً في الدقيقتين 49 و89 ليضمن فريق المدرب ماتياس ألميدا العودة إلى الأضواء من جديد.
كان ريفر بلايت أحد أهم الأندية الأرجنتينية وأعرقها قد هبط إلى دوري الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه الموسم الماضي، ولكنه لم يبق سوى موسم واحد ثم عاد إلى الدرجة الأولى بتصدره للقسم الثاني.
وسينضم كويلمس إلى ريفر بلايت في دوري الأضواء الأرجنتيني بعد أن فاز على مضيفه غييرمو براون بهدفين دون مقابل أيضاً في اليوم الأخير لدوري الدرجة الثانية.
وسبق لريفر بلايت الفوز بلقب دوري الدرجة الأولى في الأرجنتين 33 مرة فيما أحرز كويلمس اللقب مرة واحدة عام 1978.


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg


بوستيغا يخضع لعلاج مكثف


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//2012623154321323734_20.jpg


بدأ مهاجم منتخب البرتغال هيلدر بوستيغا الذي سيغيب عن نصف نهائي كأس أوروبا 2012 لكرة القدم المقامة حالياً في بولندا وأوكرانيا بسبب إصابة في فخذه، "علاجاً مكثفاً" بحسب ما ذكر الاتحاد البرتغالي للعبة اليوم السبت.
وجاء في بيان على موقع الاتحاد الرسمي: "بدأ هيلدر بوستيغا علاجاً مكثفاً على رغم أنه لن يخوض نصف النهائي".
وتعرض بوستيغا (29 عاما) للإصابة في مواجهة تشيكيا (صفر-1) الخميس في الدور ربع النهائي، وحل بدلاً منه هوغو ألميدا.
وخضع اللاعب لصورة طبية صباح امس السبت أكدت "وجود تمزق عضلي في الجزء العلوي من الفخذ الأيمن" بحسب ما أضاف البيان.
وقال طبيب المنتخب البرتغالي هنريكي جونز بعد المباراة: "سنقيم حجم الاصابة. لكن، حتى لو لم تكن إصابته خطيرة، يبدو محتملاً غيابه عن نصف النهائي. سنقوم بكل ما في وسعنا كي نعيده الى النهائي (بحال تأهلت البرتغال)".
وسجل بوستيغا هدفاً واحداً في أربع مباريات خلال المسابقة القارية.


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg


شجار بين كواريسما ولوبيش في تمرين البرتغال


http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/6/23//2012623154955797734_20.jpg


حصل شجار في تمرين منتخب البرتغال الذي تأهل إلى نصف نهائي كأس أوروبا 2012 لكرة القدم المقامة حالياً في بولندا وأوكرانيا، بين اللاعبين ريكاردو كواريسما وميغيل لوبيش، بحسب ما ذكرت الصحف البرتغالية امس السبت.
وخلال احدى الفقرات في التمرين دفع لوبيش كواريسما إلى الأرض ثم ركل الجناح وهو على الأرض المدافع البرتغالي قبل أن يتدخل باقي اللاعبين لمنع الوضع من التأزم.
ووقف المدافع ريكاردو كوستا أمام كواريسما لتهدئته كما تدخل المدرب باولو بنتو.
وقال كوستا لاحقاً في مؤتمر صحافي: "هذه أمور طبيعية تحصل في التمارين. أصبحت الأمور حامية بين اللاعبين. نحن متحمسون، نريد دائماً الفوز وأحياناً الأمور الصغيرة تحصل".
وتابع: "لقد هدأت الآن. كلنا يريد اللعب (في نصف النهائي) وأحياناً هكذا أمور تحصل".
وتلتقي البرتغال الأربعاء المقبل في نصف النهائي مع الفائز من مباراة إسبانيا وفرنسا التي تقام امس السبت.


http://upload.alrage.net/3ashe8-alahli/Mulltimedia/Pictures/RandomPictures/Fa9el-New.jpg