مهاجر الزعيم
01-10-2005, 02:55 PM
لن نرضى إلا بالشطب
ظننت أن اتحاد السلة بكامل أعضائه سيقيم الدنيا ولن يقعدها تفاعلا مع ذاك الرقم الذي دخلنا على أثره إلى عالم النتائج الفضائحية.
* إلا أن ظني لم يكن في محله، ولن يكون مع الأيام في غير محله، لأن الاتحاد ارتأى أن يصمت قليلا لكي تنسى الجماهير النتيجة الصدمة.
* وإذا كان للجمهور في نظر الاتحاد السعودي لكرة السلة ذاكرة مثقوبة فإن للإعلام ذاكرة قوية، لا يمكن أن تصمت على ما يمس سمعة الوطن.
* كنت أحلم أن تكون هناك لجان باشرت مهمة التحقيق فيما حدث، وكنت أطمع في أن تكون القرارات بحجم الكارثة.
* ولم أزل أحلم أن تأتي القرارات على قدر الفضيحة التي تسبب فيها أبطال التقارير المزورة.
* وأجزم أن الشارع الرياضي السعودي لن يرضى بأقل من الشطب.. شطب غير قابل للتراجع أيا كانت المناسبات.
* فمن فضل (الرحلات السياحية) على منتخب الوطن لا يستحق أن يبقى في وسطنا الرياضي، يدافع عن شعار ناديه، بعد أن رفض شعار وطنه.
* أنا لا أقول هنا كلاما كبيرا، ولا أرفع شعارات، ولا أجرد أحدا من حبه للوطن، ولكن أقول واقعا مثبوتا أمامنا، من خلال شواهد هي ما تفرض علينا أن نقول لا للوقف.. نعم للشطب.
* أما المتورطون في إصدار تقارير مزورة فينبغي إحالة الأمر لوزارة الصحة لاتخاذ القرار الأمثل بحق من لا يحترم مهنة الطب.
* فنحن أمام سمعة وطن وأمام رقم يكشف لنا أن العملية فيها تلاعب وفيها اللا مبالاة، وفيها من الأسرار ما يجعل الأمر يتجاوز (الأكمة وما وراءها).
* سألت سلاوياً خبيراً عن النتيجة (10/98).. فقال لو أقيمت المباراة بين منتخب الصين وفريق أشبال سلة في أي ناد لن تنتهي بهذا الرقم!
* فكيف وممثلنا في تلك المباراة ما يسمى بمنتخب السلة!
* أعرف حق المعرفة أن الأمير طلال بن بدر من أكثرنا قهرا على ما حدث، وأدرك حق الإدراك أن ملف الكارثة على مكتبه جاهز للمناقشة.. لكن ما أريده أن لا أسمع غدا وبعد هذا الصمت الطويل أن القرارات ستتراوح ما بين الإيقافات ولفتات النظر!
* فنحن حريصون على أن تكون ردة الفعل عند أصحاب القرار في رعاية الشباب بحجم الفعل.
* فالشطب كما أرى هو الحل، أما ما تلاه فربما يقودنا إلى نتائج فضائحية أكثر
وارجو التدخل من قبل الامير سلطان بن فهد لأنقاذ السلة السعودية
وشكراً
ظننت أن اتحاد السلة بكامل أعضائه سيقيم الدنيا ولن يقعدها تفاعلا مع ذاك الرقم الذي دخلنا على أثره إلى عالم النتائج الفضائحية.
* إلا أن ظني لم يكن في محله، ولن يكون مع الأيام في غير محله، لأن الاتحاد ارتأى أن يصمت قليلا لكي تنسى الجماهير النتيجة الصدمة.
* وإذا كان للجمهور في نظر الاتحاد السعودي لكرة السلة ذاكرة مثقوبة فإن للإعلام ذاكرة قوية، لا يمكن أن تصمت على ما يمس سمعة الوطن.
* كنت أحلم أن تكون هناك لجان باشرت مهمة التحقيق فيما حدث، وكنت أطمع في أن تكون القرارات بحجم الكارثة.
* ولم أزل أحلم أن تأتي القرارات على قدر الفضيحة التي تسبب فيها أبطال التقارير المزورة.
* وأجزم أن الشارع الرياضي السعودي لن يرضى بأقل من الشطب.. شطب غير قابل للتراجع أيا كانت المناسبات.
* فمن فضل (الرحلات السياحية) على منتخب الوطن لا يستحق أن يبقى في وسطنا الرياضي، يدافع عن شعار ناديه، بعد أن رفض شعار وطنه.
* أنا لا أقول هنا كلاما كبيرا، ولا أرفع شعارات، ولا أجرد أحدا من حبه للوطن، ولكن أقول واقعا مثبوتا أمامنا، من خلال شواهد هي ما تفرض علينا أن نقول لا للوقف.. نعم للشطب.
* أما المتورطون في إصدار تقارير مزورة فينبغي إحالة الأمر لوزارة الصحة لاتخاذ القرار الأمثل بحق من لا يحترم مهنة الطب.
* فنحن أمام سمعة وطن وأمام رقم يكشف لنا أن العملية فيها تلاعب وفيها اللا مبالاة، وفيها من الأسرار ما يجعل الأمر يتجاوز (الأكمة وما وراءها).
* سألت سلاوياً خبيراً عن النتيجة (10/98).. فقال لو أقيمت المباراة بين منتخب الصين وفريق أشبال سلة في أي ناد لن تنتهي بهذا الرقم!
* فكيف وممثلنا في تلك المباراة ما يسمى بمنتخب السلة!
* أعرف حق المعرفة أن الأمير طلال بن بدر من أكثرنا قهرا على ما حدث، وأدرك حق الإدراك أن ملف الكارثة على مكتبه جاهز للمناقشة.. لكن ما أريده أن لا أسمع غدا وبعد هذا الصمت الطويل أن القرارات ستتراوح ما بين الإيقافات ولفتات النظر!
* فنحن حريصون على أن تكون ردة الفعل عند أصحاب القرار في رعاية الشباب بحجم الفعل.
* فالشطب كما أرى هو الحل، أما ما تلاه فربما يقودنا إلى نتائج فضائحية أكثر
وارجو التدخل من قبل الامير سلطان بن فهد لأنقاذ السلة السعودية
وشكراً