النصرالعالمي
17-06-2012, 09:20 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوادر بداية الموسم حملت وكالعادة انقسامات نصراوية
بين تفاؤل وقلق
فصول دخلت فيها أطراف التآمر الإعلامية بأحداث
يتم تصنيعها وفبركتها بحيث تعمل على زيادة النقمة في الداخل
أسئلة تثيرها المشاهد المتخمة بمفارقاتها
فليس من الصعب قراءة الأحداث لمعرفة الخلل (( الواضح ))
لتصحيحه
الخطوات ليست وليدة اللحظة بلغتها المتلونة والمتلبسة
هكذا تتجمع الخيوط ذاتها في نسق متزامن لتصبح ككرة الثلج
التي يُـراد لها أن تتدحرج حتى يصعب إيقافها
نحن نتلمس الحقائق ولكن أصعب ما يواجهها النيات المبيتة
حقائق أثارتها حناجر وأقلام المحبين
المسؤولية ليست فقط بالإطار النظري وإنما ضرورة ملحة
تترجمها المعطيات و الوقائع
القلة من ذوي الرؤى بعيدة المدى والآراء السديدة يبقون على الدوام عامل الثقة والأمان
باعتبارهم يترفعون عن المصالح الصغيرةووضع كل الأمور في أنصبتها الحقيقية
بعيداً عن الأهواء الشخصية والصراعات التاريخية
رؤية الواقع الراهن باعتباره مفصولاً ومنفصلاً عن الماضي
بالفهم الواقعي للأزمة ومنها يكون السير باتجاه الحل .
يجب إعادة قراءة المشهد من جديد ، وينبغي التعلم من دروس الماضي القريب
تحديد المصير يكون بقرار داخلي لا موضع فيه لإرادة خارجية أو نصائح
فحين يتسائل النصراويون فمن حقهم أن يحصلوا على الإجابة التي تسرهم
فانتظارهم وإن طال لبعض الوقت فلن يظل كذلك.. بل وصل نهاياته
فليس هناك من يرضى لنفسه أن يكون تابع يدور في فلك غيره .
دمتم بحفظ الرحمن ،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوادر بداية الموسم حملت وكالعادة انقسامات نصراوية
بين تفاؤل وقلق
فصول دخلت فيها أطراف التآمر الإعلامية بأحداث
يتم تصنيعها وفبركتها بحيث تعمل على زيادة النقمة في الداخل
أسئلة تثيرها المشاهد المتخمة بمفارقاتها
فليس من الصعب قراءة الأحداث لمعرفة الخلل (( الواضح ))
لتصحيحه
الخطوات ليست وليدة اللحظة بلغتها المتلونة والمتلبسة
هكذا تتجمع الخيوط ذاتها في نسق متزامن لتصبح ككرة الثلج
التي يُـراد لها أن تتدحرج حتى يصعب إيقافها
نحن نتلمس الحقائق ولكن أصعب ما يواجهها النيات المبيتة
حقائق أثارتها حناجر وأقلام المحبين
المسؤولية ليست فقط بالإطار النظري وإنما ضرورة ملحة
تترجمها المعطيات و الوقائع
القلة من ذوي الرؤى بعيدة المدى والآراء السديدة يبقون على الدوام عامل الثقة والأمان
باعتبارهم يترفعون عن المصالح الصغيرةووضع كل الأمور في أنصبتها الحقيقية
بعيداً عن الأهواء الشخصية والصراعات التاريخية
رؤية الواقع الراهن باعتباره مفصولاً ومنفصلاً عن الماضي
بالفهم الواقعي للأزمة ومنها يكون السير باتجاه الحل .
يجب إعادة قراءة المشهد من جديد ، وينبغي التعلم من دروس الماضي القريب
تحديد المصير يكون بقرار داخلي لا موضع فيه لإرادة خارجية أو نصائح
فحين يتسائل النصراويون فمن حقهم أن يحصلوا على الإجابة التي تسرهم
فانتظارهم وإن طال لبعض الوقت فلن يظل كذلك.. بل وصل نهاياته
فليس هناك من يرضى لنفسه أن يكون تابع يدور في فلك غيره .
دمتم بحفظ الرحمن ،،