المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فضيحة مستشفى شهار إستحمام المرضى النفسيين عراة((صوور))



مازن
27-09-2005, 04:23 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

http://www.alwatan.com.sa/daily/2005-09-26/Pictures/2609p16.jpg
http://www.alwatan.com.sa/daily/2005-09-26/Pictures/2609.nat.p16.n500.jpg

الطائف: طارق الثقفي كشفت جولة "الوطن"
داخل مستشفى الصحة النفسية بالطائف المعروف باسم "شهار" عن انتهاك خصوصية المرضى، وحرمانهم من أبسط حقوقهم في الغسل بشكل انفرادي حيث يزج بهم جماعات إلى داخل حمامات المستشفى ليغتسلوا بصورة جماعية. وتكشف خلال الجولة تجاهل خصوصية المريض في الطهارة رغم وجود تعليمات حكومية وإدارية بشأن التعامل مع أصحاب هذه الحالات، والتي تنص على عدم تعريض المريض لأي إهانة نفسية أو جسدية أو التقليل من شأنه أو معاملته بطريقة غير لائقة لأي سبب من الأسباب ومحاسبة أي متسبب في ذلك. جاءت الجولة بعد ورود عدد من الشكاوى إلى "الوطن". ولم يخل المشهد داخل المستشفى من مآس أخرى حيث تظهر عورات المرضى أمام بعضهم البعض. وأظهرت الجولة كذلك حجم معاناة هؤلاء المرضى، الذين يبلغ عددهم حوالي 600 مريض. وعلمت "الوطن" من مصدر مسؤول أن هذه المواقف تحدث يوميا وفي وضح النهار حيث يسحب مرضى الصحة النفسية مجموعات نحو حمامات المستشفى، وتمد لهم خراطيش الماء من وايتات الأشياب ذات الضغط العالي، ليقوم عمال النظافة في المستشفى بغسلهم مثلما يتولون تنظيف صالات المستشفى وفنائه. ويتعرض المرضى أحياناً لرش أجسادهم بالماء الملوث. كما أضحى المرضى المغلوبون على أمرهم فريسة سهلة لانتقال العدوى والأمراض مثل الزهري نظرا لتلاصق أجسادهم خلال عملية الغسيل. وبدا واضحا وجليا أن هذه الممارسات والضغوط لم تكن وليدة اللحظة بل كانت منذ فترة بعيدة فبدلا من تنظيف كل واحد منهم على حده، يختصر عمال التنظيف الوقت في غسلهم. وقد وفر عليهم خرطوش الأشياب الكثير حيث يمسك عمال النظافة هذه الخراطيش ويوجهونها نحو أجسادهم واحدا تلو الآخر وجماعة تلو الأخرى، ولا يملك هؤلاء المرضى النفسيون غير تغطية عيونهم أو إغلاقها عند الغسل، لأن ذلك هو السبيل الأوحد لهم لتخفيف المعاناة والصبر على المعاملة البائسة التي يواجهونها. وقد اعتاد أهالي المرضى النفسيين وضع ذويهم في المستشفى لاعتقادهم أنه الملاذ الآمن والطريقة المثلى لعلاجهم وأن الرعاية المقدمة لهم في أفضل حالاتها، لكن صورة الواقع المؤلمة تطيح بهذه الثقة وهذه الأماني التي ينتظرها ذوو هؤلاء المرضى.

اعتراف بوجود تجاوزات وللوقوف على مجريات الأمور، التقت "الوطن" مساعد مدير المستشفى الدكتور يوسف الشاووش الذي اعترف بوجود بعض التجاوزات لأن المستشفى يضم شريحة كبيرة من الكادر التمريضي فيهم النادر والغث على حد قوله. وأكد الشاووش أن احتمال وجود أخطاء أمر وارد، لكنه قال إنه متى ما ثبت وجود أي تجاوز أو تعد على المريض أو كرامته، فسيتم اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة حيال ذلك. وأصر الشاووش على أن معاملة المستشفى للمرضى هي معاملة إنسانية، مشيرا إلى أن المريض له حقوق معينة ومحفوظة وأن أي إنسان يحاول التعدي على حقوق المريض النفسي يكون عرضةًً للعقاب. أما مسألة الحفاظ على خصوصية المريض وإنسانيته في استحمامه أو طريقة أكله وشربه فهذه واجبات وأي إخلال بها يعتبر مخالفة يتعرض مرتكبها للعقاب. وأضاف الشاووش أن هذه الحالات إن حصلت فهي تحصل من أشخاص بشكل نادر وإن وصلت هذه التجاوزات لأحد المسؤولين فهو يسارع بالبت فيها بتوقيع العقاب على المخالف. كما يتم أيضا التنويه عن العقاب بشدة. وأشار إلى أن إدارة المستشفى وضعت معايير وسياسات داخلية للحفاظ على حقوق المرضى تنص على أن أي شخص يتعدى على حقوق المرضى يكون عرضة للعقاب. وأضاف أن المريض النفسي له خصوصية معينة في التعبير توحي بمشاكله أو المخالفات التي يمكن أن يتعرض لها، وهذا يعتمد على الناس الموجودين والعاملين الذين يجب أن يخلصوا في عملهم ويتعاملوا بإنسانية مع كل المرضى الموجودين بمختلف ثقافاتهم وتعليمهم ووظائفهم. كما أكد أن الإدارة تسعى لإيجاد رقابة معينة تضمن مراعاة حقوق المريض حيث يقوم الاختصاصيون الاجتماعيون بسؤال المرضى كلهم عن الخدمات المقدمة لهم، لكن الأمر في النهاية يخضع للممرض المشرف على المريض مباشرة، ويعتمد على مقدار إيمان الممرضين وثقافتهم وإخلاصهم في العمل ومدى تقواهم وخوفهم من الله عز وجل في المعاملة مع المرضى النفسيين.. وإذا حدث انتهاك لحقوق المريض، يتم توقيع عقوبة مشددة على مرتكب المخالفة. وأوضح الشاووش أن العقاب يكون على حسب المخالفة، فإذا وصلت الإدارة أي مخالفة يتم تحويلها للتفتيش والتحقيق، ويجري التحقيق على جزءين، الأول إداري والثاني فني، فالمخالفة الإدارية يعاقب عليها بشكل معين والفنية كذلك وهى تحظى باهتمام مدير المستشفى ويتابعها بنفسه خاصة إذا كان المريض طرفا في مشكلة، فتتم العقوبة بالإنذار بالأشياء الخفيفة والبسيطة مثل الخصم من الراتب، وقد تصل إلى رفع أوراق المخالف للشؤون الصحية. وأكد أن إدارة المستشفى تتدخل لحل النزاعات الفردية حيث تحول الإدارة الملف للتحقيق،ويعرض بعدها على مدير المستشفى لاتخاذ التوصية المناسبة. وأضاف الشاووش أن هناك أكثر من ألف موظف بالمستشفى، ولا يخلو الأمر من وجود الشاذ والنادر بينهم، فالشاذ الذي يمكن أن تتسم تصرفاته بالعنف أو ذلك الذي يتعدى على شيء من حقوق المرضى يتم التعامل معهم بشكل فردي حسب كل حالة ويوقع العقاب الرادع على المخالف. وحول مسألة غسل المرضى، أشار مساعد مدير المستشفى إلى أن المرضى في الجناحين الرابع والخامس الذين يعانون من انفصال وتخلف عقلي يتم غسلهم بشكل ثنائي.

ضياع ثقة أهالي المرضى أما الباحث النفسي حسين بن حميد الثقفي مدير معهد السباعي بالطائف، فقد علق على الموضوع قائلا إن ما حصل يعد انتهاكاً للإنسانية ويتنافى كليا مع أخلاقيات المهنة الطبية. وقال إن من فعل ذلك أصابته حالة من التبلد في المشاعر والأحاسيس ما جعله في غياب قيمي وحسي وجسدي أفقده الشعور بالمسؤولية وأصابه بالوهن الأخلاقي. وأضاف الثقفي أن آلاف الأسر ستفقد الثقة بشكل كبير نتيجة ما آلت إليه الأمور وأن العمل الدؤوب والمخلص من قبل الاختصاصيين والأطباء من أجل تحسين صورة المريض النفسي تجاه المجتمع وأنه عضو فعال بل وأبعد من ذلك تسميته في بعض المدارس العلاجية بالعميل بدل المريض.. كل هذه الجهود تبددت في السراب. وأضاف أن هيئة التخصصات الصحية أصدرت كتابا عن أخلاقيات المهنة لا يحيد عنه ولا يزوغ عنه أي إنسان ينتمي لهذه المنظومة المتكاملة. أسباب المشكلة وحاول الباحث النفسي تشخيص أبعاد المشكلة إلى عدة نقاط محورية منها عدم وجود عددٍ كاف من الاختصاصيين النفسيين المتخصصين في الصحة النفسية، وإذا لم يتم توفير متخصصين يستطيعون التشخيص من خلال الأعراض الموجودة والمقاييس النفسية المعروفة لديهم فإن المرض قد يستفحل ويصبح مرضا عضويا يستوجب تدخل الطبيب النفسي الذي عادة ما يركز على العلاج الدوائي والعقاقير. أما السبب الثاني فهو سيطرة بعض الأطباء النفسيين على التشخيص والعلاج وإهمال ما يسمى بالفريق العلاجي الذي يضم الأخصائي النفسي والاجتماعي وذوي العلاقة بالإضافة للطبيب. أما الثالث فهو نشوء نوع من الصراع الفني والضمني بين الطبيب والأخصائي على اعتبار أن كلا منهما يعتبر حاله الأفضل لأن الأطباء عادة هم أصحاب القرار الإداري والفني. وبذلك، فقد الأخصائي مهنته بل ربما ولاءه المطلق لمهنته، وقد يوكلها إلى أحد الفنيين إن لم يكن أحد العاملين فتولد حالات من اللامبالاة. أما السبب الرابع فهو تضخم اللامبالاة عند أحدهما (الأخصائي أو الطبيب) وعدم وجود وازع ديني في ظل معاناة البعض من شح البدلات مثل بدل النفسية وبدل الخطر ما يزيد من الأمر سوءا. أما السبب الخامس فيتمثل في الفريق التمريضي الذي يعتمد عليه كثيرا ويحتاج إلى مزيد من الدورات المتخصصة والاعتراف بجهوده الجبارة كذلك، فبالرغم من أن الاتجاه نحو مهنة التمريض اتجاه سلبي نوعا ما من قبل العاملين، فما بالنا عندما يكون في مستشفيات الصحة النفسية. وأوضح الثقفي أن هناك نوعا من الضبابية بين المستشفى والمريض والأسرة تحتاج إلى مزيد من الوضوح والشفافية.

http://www.alwatan.com.sa/daily/king%20&%20princes%20140/hamad-almane2.jpg
ومن القرارات لوزير الصحة: وجوب ستر عورة المرضى سواء في حالة الوعي أو التخدير
وينص التعميم على منع فحص المريضة بدون وجود ممرضة، وعند إجراء الكشف الطبي على المريض أو المريضة يتم استئذانه أولاً وإيضاح ما سيتم عمله معه وإن كان صغيراً في السن تؤخذ موافقة المرافق، ويجب أن يرافق المريضة ممرضة طيلة فترة تواجدها عند الطبيب. كما نص التعميم على منع فحص المرضى في ممرات المرفق الصحي أو غرف الانتظار، والمحافظة على الخصوصية والسرية أثناء فحص المرضى، وعدم السماح بوجود من ليس له علاقة أثناء الكشف الطبي على المرضى، ووضع لوحة إرشادية أو إشارة ضوئية توضح للمراجعين المنتظرين أن الطبيب يقوم بإجراءات الكشف ويمنع الدخول. ونص التعميم أيضا على أن يتم تجهيز المرضى للفحص الطبي حسب ما تقتضيه الحالة المرضية مع المحافظة التامة على ستر العورة والأجزاء الأخرى من الجسد، وعلى الطبيب الرفق بالمريض عند إجراء الكشف الطبي، وإعطاؤه الوقت الكافي لعرض الجزء المطلوب فحصه، وعلى الممرض أو الممرضة التأكد من ستر وتغطية عورات المرضى سواء كان المريض واعياً أو تحت تأثير التخدير، والحرص على إلباس المريض أو المريضة لباساً يتصف بالمواصفات الشرعية يحفظ خصوصيته ويستر عورته كاملة، وعدم السماح لعمال وعاملات النظافة بدخول غرف الكشف وأقسام المرضى عند إجراء الكشف الطبي ما لم تستدع الحاجة ذلك، وعدم السماح لعمال النظافة بدخول غرف التنويم أثناء الليل إلا عند الضرورة، والتأكيد على عدم السماح للعاملين من الذكور بالدخول إلى غرف الكشف أو أقسام تنويم المريضات بدون أسباب تستدعي ذلك

المساعد
27-09-2005, 07:05 AM
لا حول ولا قوة الا بالله العلي الظيم



اين هم من قول الله تعالى ( ولقد كرمنا بني ادم )


مشكور اخوي مازن

مــوادع
27-09-2005, 01:42 PM
لا حول ولا قوة الا بالله

فعلا منظر مقزز

لكن حسبي الله عليهم

كذا محد يتعالج بل بالعكس

يزود المرض

اخوكم/اخـــــــلاق

مازن
27-09-2005, 01:46 PM
المساعد

الله يعطيك الف عاافية يالغالي على مرورك

ولا ننسى أيضاً حديث النبي -صلى الله عليه وسلم - قال: لا يخرج الرجلان إلى الغائط يرفعان ثوبيهما فإن الله يمقت على ذلك.

تحياتي لك

مازن
27-09-2005, 01:49 PM
أخــلاق

اشكرك جزيل الشكر على مرورك وتعقيبك ولكم

إن لم تستحِ فاصنع ما شئت !!

حسبي الله ونعم الوكيل

تحياتي لك

ابو معلا
27-09-2005, 01:58 PM
يالله سترك

والله حرام


ولازم نسمع بمجازات مدير شهار


هذا باطل

يالله تحفضنا وتحفض جميع المسلمين

امين امين

مازن
27-09-2005, 02:09 PM
ابو معلا

إن شاء الله ، الهل يسمعك منك واتمنى أن تُحال قضيتهم الى الشرع

فأشكرك يالغالي على مرورك السمح

لاحرمناك يارب

خــــالـــــد
27-09-2005, 04:48 PM
مـــــــــازن

.
.

لا حول ولا قوة إلا بالله

إلى أي درجة تصل بهم درجة " الاستهتار " والإهانة

للمرضى .. ؟؟

الله ينتقم من المسؤول عن هذه الحركـة

وياارب الحكومـة تعاقب المتسببين

شكراً لكـ




أخوكـ/خالد

الأميرة الناعمة
27-09-2005, 05:47 PM
حسبي الله عليهم

يعني علشانهم مرضى و لا يفهمون

يسوون فيهم كذا

سمووره
27-09-2005, 06:04 PM
حسبي الله عليهم

الله يهديهم يارب

كسروا خاطري هالمرضى الله يكون بعونهم

شكرا لك مازن الله يعافيك

(*)~سدوومة~(*)
27-09-2005, 06:35 PM
والله شئ يحز في النفس

حسبي الله ونعم الوكيل

لو الاشخاص يهمون المسؤال كان ما رضي بهذا الشئ للمرضي

الله يرحم الحال ولا يتولنا من لا يرحمك فينا ولا يخافك

امين يااااااااااااااارب

والله شئ مخزي ومحزن ان نري هذا الشئ في بلادنا

حشي ولا معسكر في غوانتانوم

مسااااااااااااااااكين

تحياتي لك اخوي مازن

سدووووومة

..*"الرؤى"*.. غريب أمرها
27-09-2005, 06:37 PM
اللهم استر على المسلمين ..

مــــــــــــــــــــــــ ـــازن

مشكور يالغالي على طرح هذا الموضوع ..

ننتظر روائعك .. وننتظر كل جديد بقلمك يالغالي ..

تقبل أجمل تحية ..((مثلي)) ههههه..
من..
°ˆ~*¤®§(الأسـطورة)§®¤*~ˆ°

ســـامي
27-09-2005, 07:27 PM
لا حول ولا قوة الا بالله


الله ينتقم منهم


مشكور اخوي مازن

دمت بود

أخوكـ/SAM 2

ناعسةالطرف
27-09-2005, 10:31 PM
لا حول ولا قوة إلا بالله..

يعني عشانهم تعبانين...

ياويلهم من الله..ياويلهم...

أجل ويش حالة البنات...؟؟؟

مازن
27-09-2005, 10:59 PM
خـــالـــد

الله يسمع منك ياارب

فهذه جريمة يجب أن يحاسب عليها مدير المستشفى وطاقمه المتسبب في هذا العمل

وحسبي الله ونعم الوكيل

اشكرك على مرورك السمح وتعليقك الجميل

تحياتي لك

مازن
27-09-2005, 11:04 PM
حساسة

يجب أن لا يسكت عن مثل هذا ويحاسب كل مسؤول عنه !

مازن
27-09-2005, 11:08 PM
سمووره

المصيبة يالغالية إن ديننا الإسلام ديين يحثّ على الستر


ويخرج لنا من بيننا من يهتك ستر المسلمين ويهتك ستر مرضى لاحول لهم ولاقوّة

اشكرك جزيل الشكر على مرورك السمح

لاحرمناااك يارب على هالطلة الحلووة

تحياتي لك

مازن
27-09-2005, 11:12 PM
(*)~سدوومة~(*)

ونتي الصادقة لم نشااهد مثل هذه الصور سوى في سجن ابوغريب

لا حول ولا قوة الا بالله

حسبنا الله ونعم الوكيل .

اشكرك على مرورك وتعليقك

تحياتي لك

مازن
27-09-2005, 11:14 PM
°ˆ~*¤®§(الأسـطورة)§®¤*~ˆ°

العفو اختي واشكرك جزيل الشكر على مرورك وتعليقك

تحياتي لك

مازن
27-09-2005, 11:24 PM
sam 2

العفوو فشاكر ومقدر مرورك اخي العزيز

تحياتي لك

مازن
27-09-2005, 11:31 PM
ناعسةالطرف

الله يستر والله وما خفي اعظم

أبوعبدالرحمن
28-09-2005, 12:13 PM
http://www.alwatan.com.sa/daily/2005-09-26/Pictures/2609p16.jpg

http://www.alwatan.com.sa/daily/2005-09-26/Pictures/2609.nat.p16.n500.jpg


الطائف: طارق الثقفي

كشفت جولة "الوطن" داخل مستشفى الصحة النفسية بالطائف المعروف باسم "شهار" عن انتهاك خصوصية المرضى، وحرمانهم من أبسط حقوقهم في الغسل بشكل انفرادي حيث يزج بهم جماعات إلى داخل حمامات المستشفى ليغتسلوا بصورة جماعية. وتكشف خلال الجولة تجاهل خصوصية المريض في الطهارة رغم وجود تعليمات حكومية وإدارية بشأن التعامل مع أصحاب هذه الحالات، والتي تنص على عدم تعريض المريض لأي إهانة نفسية أو جسدية أو التقليل من شأنه أو معاملته بطريقة غير لائقة لأي سبب من الأسباب ومحاسبة أي متسبب في ذلك. جاءت الجولة بعد ورود عدد من الشكاوى إلى "الوطن". ولم يخل المشهد داخل المستشفى من مآس أخرى حيث تظهر عورات المرضى أمام بعضهم البعض. وأظهرت الجولة كذلك حجم معاناة هؤلاء المرضى، الذين يبلغ عددهم حوالي 600 مريض.

وعلمت "الوطن" من مصدر مسؤول أن هذه المواقف تحدث يوميا وفي وضح النهار حيث يسحب مرضى الصحة النفسية مجموعات نحو حمامات المستشفى، وتمد لهم خراطيش الماء من وايتات الأشياب ذات الضغط العالي، ليقوم عمال النظافة في المستشفى بغسلهم مثلما يتولون تنظيف صالات المستشفى وفنائه. ويتعرض المرضى أحياناً لرش أجسادهم بالماء الملوث. كما أضحى المرضى المغلوبون على أمرهم فريسة سهلة لانتقال العدوى والأمراض مثل الزهري نظرا لتلاصق أجسادهم خلال عملية الغسيل. وبدا واضحا وجليا أن هذه الممارسات والضغوط لم تكن وليدة اللحظة بل كانت منذ فترة بعيدة فبدلا من تنظيف كل واحد منهم على حده، يختصر عمال التنظيف الوقت في غسلهم. وقد وفر عليهم خرطوش الأشياب الكثير حيث يمسك عمال النظافة هذه الخراطيش ويوجهونها نحو أجسادهم واحدا تلو الآخر وجماعة تلو الأخرى، ولا يملك هؤلاء المرضى النفسيون غير تغطية عيونهم أو إغلاقها عند الغسل، لأن ذلك هو السبيل الأوحد لهم لتخفيف المعاناة والصبر على المعاملة البائسة التي يواجهونها. وقد اعتاد أهالي المرضى النفسيين وضع ذويهم في المستشفى لاعتقادهم أنه الملاذ الآمن والطريقة المثلى لعلاجهم وأن الرعاية المقدمة لهم في أفضل حالاتها، لكن صورة الواقع المؤلمة تطيح بهذه الثقة وهذه الأماني التي ينتظرها ذوو هؤلاء المرضى.

اعتراف بوجود تجاوزات وللوقوف على مجريات الأمور، التقت "الوطن" مساعد مدير المستشفى الدكتور يوسف الشاووش الذي اعترف بوجود بعض التجاوزات لأن المستشفى يضم شريحة كبيرة من الكادر التمريضي فيهم النادر والغث على حد قوله.
وأكد الشاووش أن احتمال وجود أخطاء أمر وارد، لكنه قال إنه متى ما ثبت وجود أي تجاوز أو تعد على المريض أو كرامته، فسيتم اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة حيال ذلك. وأصر الشاووش على أن معاملة المستشفى للمرضى هي معاملة إنسانية، مشيرا إلى أن المريض له حقوق معينة ومحفوظة وأن أي إنسان يحاول التعدي على حقوق المريض النفسي يكون عرضةًً للعقاب.

أما مسألة الحفاظ على خصوصية المريض وإنسانيته في استحمامه أو طريقة أكله وشربه فهذه واجبات وأي إخلال بها يعتبر مخالفة يتعرض مرتكبها للعقاب. وأضاف الشاووش أن هذه الحالات إن حصلت فهي تحصل من أشخاص بشكل نادر وإن وصلت هذه التجاوزات لأحد المسؤولين فهو يسارع بالبت فيها بتوقيع العقاب على المخالف.

كما يتم أيضا التنويه عن العقاب بشدة. وأشار إلى أن إدارة المستشفى وضعت معايير وسياسات داخلية للحفاظ على حقوق المرضى تنص على أن أي شخص يتعدى على حقوق المرضى يكون عرضة للعقاب. وأضاف أن المريض النفسي له خصوصية معينة في التعبير توحي بمشاكله أو المخالفات التي يمكن أن يتعرض لها، وهذا يعتمد على الناس الموجودين والعاملين الذين يجب أن يخلصوا في عملهم ويتعاملوا بإنسانية مع كل المرضى الموجودين بمختلف ثقافاتهم وتعليمهم ووظائفهم.

كما أكد أن الإدارة تسعى لإيجاد رقابة معينة تضمن مراعاة حقوق المريض حيث يقوم الاختصاصيون الاجتماعيون بسؤال المرضى كلهم عن الخدمات المقدمة لهم، لكن الأمر في النهاية يخضع للممرض المشرف على المريض مباشرة، ويعتمد على مقدار إيمان الممرضين وثقافتهم وإخلاصهم في العمل ومدى تقواهم وخوفهم من الله عز وجل في المعاملة مع المرضى النفسيين.. وإذا حدث انتهاك لحقوق المريض، يتم توقيع عقوبة مشددة على مرتكب المخالفة.

وأوضح الشاووش أن العقاب يكون على حسب المخالفة، فإذا وصلت الإدارة أي مخالفة يتم تحويلها للتفتيش والتحقيق، ويجري التحقيق على جزءين، الأول إداري والثاني فني، فالمخالفة الإدارية يعاقب عليها بشكل معين والفنية كذلك وهى تحظى باهتمام مدير المستشفى ويتابعها بنفسه خاصة إذا كان المريض طرفا في مشكلة، فتتم العقوبة بالإنذار بالأشياء الخفيفة والبسيطة مثل الخصم من الراتب، وقد تصل إلى رفع أوراق المخالف للشؤون الصحية.

وأكد أن إدارة المستشفى تتدخل لحل النزاعات الفردية حيث تحول الإدارة الملف للتحقيق،ويعرض بعدها على مدير المستشفى لاتخاذ التوصية المناسبة.

وأضاف الشاووش أن هناك أكثر من ألف موظف بالمستشفى، ولا يخلو الأمر من وجود الشاذ والنادر بينهم، فالشاذ الذي يمكن أن تتسم تصرفاته بالعنف أو ذلك الذي يتعدى على شيء من حقوق المرضى يتم التعامل معهم بشكل فردي حسب كل حالة ويوقع العقاب الرادع على المخالف.

وحول مسألة غسل المرضى، أشار مساعد مدير المستشفى إلى أن المرضى في الجناحين الرابع والخامس الذين يعانون من انفصال وتخلف عقلي يتم غسلهم بشكل ثنائي.


ضياع ثقة أهالي المرضى أما الباحث النفسي حسين بن حميد الثقفي مدير معهد السباعي بالطائف، فقد علق على الموضوع قائلا إن ما حصل يعد انتهاكاً للإنسانية ويتنافى كليا مع أخلاقيات المهنة الطبية. وقال إن من فعل ذلك أصابته حالة من التبلد في المشاعر والأحاسيس ما جعله في غياب قيمي وحسي وجسدي أفقده الشعور بالمسؤولية وأصابه بالوهن الأخلاقي. وأضاف الثقفي أن آلاف الأسر ستفقد الثقة بشكل كبير نتيجة ما آلت إليه الأمور وأن العمل الدؤوب والمخلص من قبل الاختصاصيين والأطباء من أجل تحسين صورة المريض النفسي تجاه المجتمع وأنه عضو فعال بل وأبعد من ذلك تسميته في بعض المدارس العلاجية بالعميل بدل المريض.. كل هذه الجهود تبددت في السراب.

وأضاف أن هيئة التخصصات الصحية أصدرت كتابا عن أخلاقيات المهنة لا يحيد عنه ولا يزوغ عنه أي إنسان ينتمي لهذه المنظومة المتكاملة.

أسباب المشكلة وحاول الباحث النفسي تشخيص أبعاد المشكلة إلى عدة نقاط محورية منها:

عدم وجود عددٍ كاف من الاختصاصيين النفسيين المتخصصين في الصحة النفسية، وإذا لم يتم توفير متخصصين يستطيعون التشخيص من خلال الأعراض الموجودة والمقاييس النفسية المعروفة لديهم فإن المرض قد يستفحل ويصبح مرضا عضويا يستوجب تدخل الطبيب النفسي الذي عادة ما يركز على العلاج الدوائي والعقاقير.

أما السبب الثاني فهو سيطرة بعض الأطباء النفسيين على التشخيص والعلاج وإهمال ما يسمى بالفريق العلاجي الذي يضم الأخصائي النفسي والاجتماعي وذوي العلاقة بالإضافة للطبيب.

أما الثالث فهو نشوء نوع من الصراع الفني والضمني بين الطبيب والأخصائي على اعتبار أن كلا منهما يعتبر حاله الأفضل لأن الأطباء عادة هم أصحاب القرار الإداري والفني. وبذلك، فقد الأخصائي مهنته بل ربما ولاءه المطلق لمهنته، وقد يوكلها إلى أحد الفنيين إن لم يكن أحد العاملين فتولد حالات من اللامبالاة.

أما السبب الرابع فهو تضخم اللامبالاة عند أحدهما (الأخصائي أو الطبيب) وعدم وجود وازع ديني في ظل معاناة البعض من شح البدلات مثل بدل النفسية وبدل الخطر ما يزيد من الأمر سوءا. أما السبب الخامس فيتمثل في الفريق التمريضي الذي يعتمد عليه كثيرا ويحتاج إلى مزيد من الدورات المتخصصة والاعتراف بجهوده الجبارة كذلك، فبالرغم من أن الاتجاه نحو مهنة التمريض اتجاه سلبي نوعا ما من قبل العاملين، فما بالنا عندما يكون في مستشفيات الصحة النفسية. وأوضح الثقفي أن هناك نوعا من الضبابية بين المستشفى والمريض والأسرة تحتاج إلى مزيد من الوضوح والشفافية.


http://www.alwatan.com.sa/daily/king%20&%20princes%20140/hamad-almane2.jpg

وزير الصحة: وجوب ستر عورة المرضى سواء في حالة الوعي أو التخدير

اعتمد وزير الصحة الدكتور حمد بن عبدالله المانع الضوابط الإدارية والإجرائية للحفاظ على عورات المرضى، وأصدر تعميماً لجميع مديريات الشؤون الصحية باعتماد هذه الضوابط في جميع الأقسام المختلفة بالمستشفيات والمراكز الصحية الحكومية والأهلية. وقد نشرت "الوطن" نص هذا التعميم في حينه يوم 31/7/2005م. وينص التعميم على منع فحص المريضة بدون وجود ممرضة، وعند إجراء الكشف الطبي على المريض أو المريضة يتم استئذانه أولاً وإيضاح ما سيتم عمله معه وإن كان صغيراً في السن تؤخذ موافقة المرافق، ويجب أن يرافق المريضة ممرضة طيلة فترة تواجدها عند الطبيب.

كما نص التعميم على منع فحص المرضى في ممرات المرفق الصحي أو غرف الانتظار، والمحافظة على الخصوصية والسرية أثناء فحص المرضى، وعدم السماح بوجود من ليس له علاقة أثناء الكشف الطبي على المرضى، ووضع لوحة إرشادية أو إشارة ضوئية توضح للمراجعين المنتظرين أن الطبيب يقوم بإجراءات الكشف ويمنع الدخول.

ونص التعميم أيضا على أن يتم تجهيز المرضى للفحص الطبي حسب ما تقتضيه الحالة المرضية مع المحافظة التامة على ستر العورة والأجزاء الأخرى من الجسد، وعلى الطبيب الرفق بالمريض عند إجراء الكشف الطبي، وإعطاؤه الوقت الكافي لعرض الجزء المطلوب فحصه، وعلى الممرض أو الممرضة التأكد من ستر وتغطية عورات المرضى سواء كان المريض واعياً أو تحت تأثير التخدير، والحرص على إلباس المريض أو المريضة لباساً يتصف بالمواصفات الشرعية يحفظ خصوصيته ويستر عورته كاملة، وعدم السماح لعمال وعاملات النظافة بدخول غرف الكشف وأقسام المرضى عند إجراء الكشف الطبي ما لم تستدع الحاجة ذلك، وعدم السماح لعمال النظافة بدخول غرف التنويم أثناء الليل إلا عند الضرورة، والتأكيد على عدم السماح للعاملين من الذكور بالدخول إلى غرف الكشف أو أقسام تنويم المريضات بدون أسباب تستدعي ذلك


http://www.alwatan.com.sa/daily/2005-09-26/Pictures/2609.nat.p16.n20.jpg

دعا لتشديد الرقابة على المستشفيات العبيكان: النظر للعورة من المحرمات حتى لو كانت لميت

عرضت "الوطن" على عضو هيئة كبار العلماء، وعضو مجلس الشورى الشيخ عبد المحسن بن ناصر العبيكان صورة لما يجري داخل المستشفى، فقال إنه لا يجوز أن ينظر المريض لعورة المريض فهذا من المحرمات، والنبي -صلى الله عليه وسلم - قال: لا يخرج الرجلان إلى الغائط يرفعان ثوبيهما فإن الله يمقت على ذلك.

والنظر إلى العورة من المحرمات والكبائر وهو عمل غير إنساني وغير شرعي ويتنافى مع الإنسانية والشهامة والمروءة والأخلاق الكريمة حتى ولو كانوا من المرضى النفسيين.. فلا يجوز النظر إلى عورة المريض النفسي إلا الصغير دون سن السابعة. أما من بلغ السابعة حتى العاشرة فما فوق فلا ينظر إلى فرجيه. وقال إن العلماء أجمعوا على أنه لا يجوز عند غسيل الميت النظر إلى عورته، وإنما يدخل المغسل يديه ملفوفتين في خرقة مع ستر عورته ويدخل يده من تحت الخرقة للتنظيف.

وأضاف أنه من المؤلم حدوث ما يجري في مستشفى الصحة النفسية بالطائف. وأضاف الشيخ العبيكان أن لديه رسالتين إحداهما يوجهها للمسؤولين والأخرى لأصحاب هذا العمل المشين أما من ارتكبوا هذا العمل فعليهم أن يتقوا الله في مثل هذه الأعمال والعياذ بالله.. فهم يعرضون أنفسهم لسخط الله عز وجل وسخط المجتمع.

أما رسالته للمسؤولين فهي مراقبة هذه المستشفيات ومراقبة من تحت أيديهم ومن تحت إدارتهم، فكل راع مسؤول عن رعيته. وقال إن من بين هؤلاء المرضى من هو واعٍ ومدركٌ لمن حوله، وهنا تكون المصيبة أعظم وأشد. وأضاف أن أهالي هؤلاء المرضى ائتمنوا إدارة المستشفى على ذويهم وتلك الأمانة سيسألون عنها يوم القيامة.

وأكد العبيكان أن مثل هذه التصرفات تزين عمل الفاحشة وتدفع المرضى والعياذ بالله للفاحشة، و تيسير السبل لها. وشدد على أن حرمة المريض النفسي أشد حرمة من الإنسان العادي لأنه يحتاج للرعاية أكثر مما يحتاجها الصحيح. وقال: يجب عند غسيل المريض أن تستر عورته، ويقوم الرجل المسؤول عن نظافته بتغطية جسده ولبس قفازات، كما يفعل مع الموتى تماما حتى ولو كانت أعداد المرضى داخل المستشفى بالمئات، فالدولة- ولله الحمد- تقوم برعاية المرضى وتنفق الأموال الطائلة على علاجهم وتيسير السبل في إيصال المستشفيات إلى كل مكان وكل منطقة حتى القرى النائية نالت حظها من الرعاية، وتنفق مبالغ كبيرة لتوفير الأدوية والعلاجات والتجهيزات ودفع رواتب الأطباء فهل تعجز الدولة عن إيجاد بعض عمال التنظيف؟.

وأكد العبيكان أنه ليس من المنطق التعذر بقلة العمال، لأن الدولة- ولله الحمد- قادرة على إيجاد كوادر تمريضية للنظافة. وقال إن ما حدث شيء مؤلم جدا ويعتبر جريمة من الجرائم، التي ترتكب في حق مثل هذا الإنسان الضعيف، الذي لا حول له ولا قوة. وقال إن المجتمع سيمتعض ويثور لما يحدث، وربما تكون هناك مطالبات قوية لمعاقبة القائمين على مثل هذه الأعمال الشنيعة.

**((** منقول **))**

أبوعبدالرحمن
28-09-2005, 12:13 PM
خبر جديد بخصوص فضيحة مستشفى شهار بالطائف

تم تشكيل لجنة مكونة من عشرة أشخاص للتحقيق في الفضيحة التي حدثت في مستشفى الصحة النفسية في محافظة الطائف المتعلقة باستحمام المرضى عراة .
وعلى رأس هذه اللجنة الدكتور العبيان وكيل وزارة الصحة بنفسه حضر لمحافظة الطائف للتحقيق والوقوف على هذه المهازل التي تحدث في مستشفيات وزارة الصحة , واثنان من المباحث الإدارية ومن الشؤون الصحية بمحافظة الطائف ومن المحافظة . الموضوع كبير وحساس و وقد تم استدعاء مدير مكتب جريدة الوطن في الطائف عطاالله الجعيد لإجراء التحقيق معه والوقوف على تداعيات نشر الصور وكيف وصلت للوطن ومن الذي أوصلها .

التحقيق مازال جاريا إلى هذه اللحظة , والأوضاع مرتبكة في الوزارة وفي هيئة الرقابة والتحقيق .

shebeeb
28-09-2005, 02:29 PM
مشكووووووووووووووور ابو عبد الرحمن على هذه النقلة المؤلمة صراحة ................ولماذا هذه الطريقة التي نأسف من انها من احدى مستشفيات الدوله اعزها الله سبحانه وتعالى........نحن نعامل غيرنا بطريقة الاسلام ولم يذكر الدين لا قرآن ولا حديث بأن نعامل الذين يعانون امراض نفسيه بهذه الطريقه ...............تحيتي لك ودمت بود.......






































شبيب الركــــــــــاض...

روعــة
28-09-2005, 02:33 PM
يارب استر عوراتنا

صراحه صور محزنه للغايه

الشاكــــــي
28-09-2005, 03:17 PM
أوف اوف اوف اوف

والله ما تقعت هذا يصير هنا في المملكة

أنا يوم شفت الصور قلت يمكن غلطت جبت صور لسجن أبو غريب

بس ... لا حول ولا قوة الإ بالله

مشكووور أخوووي على الخبر المؤلم

مــوادع
28-09-2005, 05:07 PM
ابو عبدالرحمن

الموضوع قد طرح من قبل الاخ مازن

ولكنك اثريت الموضوع بصورة مختلفه والاضافات جميله

اشكرك على ما قمت به

وما دام الدكتور العبيكان في اللجنه

ان شاء الله تكون النتايج نزيهه

تقبل خالص ودي

اخوكم/اخــــــلاق

بـيـبـرس
29-09-2005, 02:23 AM
لا حـول ولا قـوة إلا بـالله الـعـلـي الـعـظـيـم
مـعـقـول .. لا حـول ولا قـوة إلا بـالله
يـعـنـي لـو نـزل أخـونـا مـازن الـصـور .. وسـألـنـا .. أيـن تـم الـتـصـويـر
أكـيـد كـلـنـا بـنـقـول سـجـن أبـو غـريـب بـالـعـراق
مـازلـنـا ننـتـظر نـتـائـج الـتـحـقـيـق
ونـتـمـنـى أن لا تـحـجـب عـن الـشـعـب نـتـائـج الـتـحـقـيـق (( بـحـجـج واهـيـة ))
وأن يـعـاقـب كـل مـسـؤل مـهـمـا عـلا شـأنـه
يـعـطـيـك الـعـافـيـة يـا أخـي مـازن
تـحـيـتـي لـك

هلالي^الشرقية
29-09-2005, 04:51 AM
لا حول ولا قوة إلا بالله

ميرال
30-09-2005, 12:57 PM
حسبي الله
عليهم