أهــل الحـديث
13-06-2012, 04:30 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
أود الاستفسار عن نص وقفت عليه ، وفي النفس منه شئ ، فلا أعرف هل انا مصيب في ذلك
وهو :
أشهد أن لا إله إلا الله الحي القيوم وحده لا شريك له، الثابتة صفاته مع التعالي عن نقائص التغاير والتضاد.
وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله المصطفى من التهائم، والأنجاد، المجتبى في أصلاب الأطهار، وأعراق الأنجاد، المبتعث بالرسالة الكاملة، والسياسة الشاملة، جلبًا للصلاح، ودفعًا للفساد، المختار لتبليغ الكلمات الإلهية، قطعًا للحجاج، ودفعًا للعناد، المؤيد بالآيات الساطعة، والبينات القاطعة؛ إعلاءً للحق، وقمعًا للإلحاد -صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه- صلاة هامية العهاد، وارية الزناد، حاوية نفائس الطرائف، والتلاد.
خصوصًا على صاحبه، ونصيره ومؤازره، وظهيره الإمام الخليفة أبي بكر الصديق، القائم بنصره في الأيام الشداد[46أ] والكاظم في طاعته على أسنة اللدن في مواقف الجلاد.
وعلى الإمام الأكرم، والهمام المقدم ذي المقام الأقدم، والنهج الأقوم، الإمام أمير المؤمنين الفاروق عُمَر بْن الْخَطَّاب، المثبت لأطناب الحق، أقوى الأوتاد، والمتحصن من سلطان الشيطان بأوثق الأطواد.
وعلى الإمام الأفضل ذي النور الأكمل، والباع الأطول، والعطاء الأجزل الإمام أمير المؤمنين ذي النورين عُثْمَان بْن عَفَّانَ، المتمسك من حسن التصديق بأقوى الاعتقاد، والمقيم لدين الله تعالى بأحكام كتابه أرفع العماد.
وعلى الإمام الأروع، والعالم الأورع، والفارس الأشجع، والخطيب المصقع الإمام أمير المؤمنين المرتضى أبي الحسن عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِب، كاشف الكرب، ومسعر الحرب باللَّهادم الحداد، ومبين الأكف عن المعاصم، والجماجم عن الأجساد.
أود الاستفسار عن نص وقفت عليه ، وفي النفس منه شئ ، فلا أعرف هل انا مصيب في ذلك
وهو :
أشهد أن لا إله إلا الله الحي القيوم وحده لا شريك له، الثابتة صفاته مع التعالي عن نقائص التغاير والتضاد.
وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله المصطفى من التهائم، والأنجاد، المجتبى في أصلاب الأطهار، وأعراق الأنجاد، المبتعث بالرسالة الكاملة، والسياسة الشاملة، جلبًا للصلاح، ودفعًا للفساد، المختار لتبليغ الكلمات الإلهية، قطعًا للحجاج، ودفعًا للعناد، المؤيد بالآيات الساطعة، والبينات القاطعة؛ إعلاءً للحق، وقمعًا للإلحاد -صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه- صلاة هامية العهاد، وارية الزناد، حاوية نفائس الطرائف، والتلاد.
خصوصًا على صاحبه، ونصيره ومؤازره، وظهيره الإمام الخليفة أبي بكر الصديق، القائم بنصره في الأيام الشداد[46أ] والكاظم في طاعته على أسنة اللدن في مواقف الجلاد.
وعلى الإمام الأكرم، والهمام المقدم ذي المقام الأقدم، والنهج الأقوم، الإمام أمير المؤمنين الفاروق عُمَر بْن الْخَطَّاب، المثبت لأطناب الحق، أقوى الأوتاد، والمتحصن من سلطان الشيطان بأوثق الأطواد.
وعلى الإمام الأفضل ذي النور الأكمل، والباع الأطول، والعطاء الأجزل الإمام أمير المؤمنين ذي النورين عُثْمَان بْن عَفَّانَ، المتمسك من حسن التصديق بأقوى الاعتقاد، والمقيم لدين الله تعالى بأحكام كتابه أرفع العماد.
وعلى الإمام الأروع، والعالم الأورع، والفارس الأشجع، والخطيب المصقع الإمام أمير المؤمنين المرتضى أبي الحسن عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِب، كاشف الكرب، ومسعر الحرب باللَّهادم الحداد، ومبين الأكف عن المعاصم، والجماجم عن الأجساد.