االزعيم الهلالي
12-06-2012, 01:20 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الأمل . الطموح . الفِكر .
ثلاثة عناوين لنجاح متتالي لم يتوقف عند حد معين بل مازال هذا النجاح يعلو ويعلو ويعلو في سماء النجاحات السعودية
( أسامة بن عبد الإله دشيشه )
شاب سعودي طموح من أبناء المدينة المنورة مدينة العلم والنور
تقدم لساحة الإبداع العلمي والفكري فقدم نفسه كما ينبغي وراهن على نجاح الشاب السعودي الطموح
من خلال طموح لم يعرف له منتهى ومن خلال أمل لتقديم ما هو مفيد للإنسانية جمعاء ومن خلال فكر مضاء أثرى وسيثري به ساحة العلم
أسامة كأي شاب سعودي بدأ مسيرته من خلال المدارس السعودية وظل يكافح ويجتهد حتى إنتهى إلى شهادة ألدكتوراه في علم الاقتصاد ولكن سرعان ما بدأ تفكير مغاير بعيداً عن ساحة المال
إلى علم فيه فوائد أكبر للإنسانية بأسرها فظل يرسم لهذا الطموح ويخطط لهذا الأمل
ليكتب بسطور من ذهب نجاحاً باهراً في سماء العلم يحصل على أثره شهادة علمية بدرجة
برفسور في علم ألماورئيات من جامعة نيويورك العلمية بدرجة إمتياز
ليعلن بذلك أن الأمل يحتاج إلى طموح وأن الطموح لا يكون إلا بفكر وتخطيط ورسم لمستقبل زاهر يضمن من خلاله نجاح أي مشروع مستقبلي
وليبرهن كذلك أن العقل لا يتوقف عند حد معين بل أنه بقدرة الله يستطيع أن يعمل المستحيل ويتخطى الصعاب ليصل إلى الهدف المنشود
سعادة البرفسور الدكتور أسامة بن عبد الإله دشيشه
شكراً لجهدك من الأعماق شكراً بهذا النجاح المثمر شكراً لتفانيك شكراً لذلك العقل الذي وهبه لك الباري سبحانه لتعمل من خلاله على إرتقاء الفرد والمجتمع شكراً لتلك الأرض الطاهرة التي أنجبتك أرض الهدى والعلم والنور أرض طيبة الطيبة شكراً لوالديك شكراً لمن كانت له بصمة فيما وصلت إليه والشكر الأول والأخير لله جل شأنه على أن وهب للبشرية رجل بقامة أسامة بن عبد الإله دشيشه
الأمل . الطموح . الفِكر .
ثلاثة عناوين لنجاح متتالي لم يتوقف عند حد معين بل مازال هذا النجاح يعلو ويعلو ويعلو في سماء النجاحات السعودية
( أسامة بن عبد الإله دشيشه )
شاب سعودي طموح من أبناء المدينة المنورة مدينة العلم والنور
تقدم لساحة الإبداع العلمي والفكري فقدم نفسه كما ينبغي وراهن على نجاح الشاب السعودي الطموح
من خلال طموح لم يعرف له منتهى ومن خلال أمل لتقديم ما هو مفيد للإنسانية جمعاء ومن خلال فكر مضاء أثرى وسيثري به ساحة العلم
أسامة كأي شاب سعودي بدأ مسيرته من خلال المدارس السعودية وظل يكافح ويجتهد حتى إنتهى إلى شهادة ألدكتوراه في علم الاقتصاد ولكن سرعان ما بدأ تفكير مغاير بعيداً عن ساحة المال
إلى علم فيه فوائد أكبر للإنسانية بأسرها فظل يرسم لهذا الطموح ويخطط لهذا الأمل
ليكتب بسطور من ذهب نجاحاً باهراً في سماء العلم يحصل على أثره شهادة علمية بدرجة
برفسور في علم ألماورئيات من جامعة نيويورك العلمية بدرجة إمتياز
ليعلن بذلك أن الأمل يحتاج إلى طموح وأن الطموح لا يكون إلا بفكر وتخطيط ورسم لمستقبل زاهر يضمن من خلاله نجاح أي مشروع مستقبلي
وليبرهن كذلك أن العقل لا يتوقف عند حد معين بل أنه بقدرة الله يستطيع أن يعمل المستحيل ويتخطى الصعاب ليصل إلى الهدف المنشود
سعادة البرفسور الدكتور أسامة بن عبد الإله دشيشه
شكراً لجهدك من الأعماق شكراً بهذا النجاح المثمر شكراً لتفانيك شكراً لذلك العقل الذي وهبه لك الباري سبحانه لتعمل من خلاله على إرتقاء الفرد والمجتمع شكراً لتلك الأرض الطاهرة التي أنجبتك أرض الهدى والعلم والنور أرض طيبة الطيبة شكراً لوالديك شكراً لمن كانت له بصمة فيما وصلت إليه والشكر الأول والأخير لله جل شأنه على أن وهب للبشرية رجل بقامة أسامة بن عبد الإله دشيشه