عميد اتحادي
11-06-2012, 01:30 PM
<div> بسم الله الرحمن الرحيم
متحلية ببصيص أمل في حجز بطاقة العبور الى دور الثمانية بيورو 2012 على حساب الكبيرين فرنسا وإنجلترا، تدخل أوكرانيا، المستضيفة الثانية للبطولة، أولى لقاءاتها بأمم أوروبا أمام منتخب السويد العنيد بأفضلية اللعب على أراضيها وبين جماهيرها.
وتطمح أوكرانيا في المعترك الأوروبي لتكرار إنجاز بلوغ دور الثمانية بكأس العالم 2006 تحت قيادة نفس المدرب أوليج بلوخين وفي وجود الهداف المخضرم أندريا شفيتشينكو (35 عاما) الذي لا تزال شهيته مفتوحة للأهداف رغم إنهاء رحلته الاحترافية الناجحة بالقارة العجوز وعودته لمسقط رأسه بقميص دينامو كييف.
لكن بلوخين، أفضل لاعب في أوروبا 1975 ، يعي أن المهمة ستكون معقدة هذه المرة نظرا لما يمثله عاملي الجمهور من ضغط عصبي على اللاعبين، كما أنه يضع في الحسبان سيناريو مباراة الافتتاح بين الجارة بولندا واليونان حين تعادلت الأولى بشق الأنفس.
وتبدو المهمة متكافئة بالنسبة لأحفاد الفايكنج، إذ ترمي السويد بحملها كله في النسخة ال14 من اليورو على عاتق هداف ميلان زلاتان إبراهيموفيتش، هداف الكالتشو، وتحت إدارة فنية من المدرب إريك هامرين.
ويعول البلد الاسكندنافي على إبرا لقيادته لإنجاز مشابه لنسخة 1992 حينما بلغ قبل النهائي قبل أن يودع البطولة على يد ألمانيا، لكنه اعتاد على الخروج المبكر بعد ذلك.
لكن إبراهيموفيتش دوما ما يسقط ضحية للضغط العصبي الرهيب الذي يلاقيه قبل كل بطولة دولية كبيرة، كحال كبار نجوم الصفوة ككريستيانو وميسي، حيث يتهمه بنو وطنه بأنه يحقق الأمجاد والألقاب لفرقه وحسب، فهل يكسر القاعدة هذه المرة؟.
متحلية ببصيص أمل في حجز بطاقة العبور الى دور الثمانية بيورو 2012 على حساب الكبيرين فرنسا وإنجلترا، تدخل أوكرانيا، المستضيفة الثانية للبطولة، أولى لقاءاتها بأمم أوروبا أمام منتخب السويد العنيد بأفضلية اللعب على أراضيها وبين جماهيرها.
وتطمح أوكرانيا في المعترك الأوروبي لتكرار إنجاز بلوغ دور الثمانية بكأس العالم 2006 تحت قيادة نفس المدرب أوليج بلوخين وفي وجود الهداف المخضرم أندريا شفيتشينكو (35 عاما) الذي لا تزال شهيته مفتوحة للأهداف رغم إنهاء رحلته الاحترافية الناجحة بالقارة العجوز وعودته لمسقط رأسه بقميص دينامو كييف.
لكن بلوخين، أفضل لاعب في أوروبا 1975 ، يعي أن المهمة ستكون معقدة هذه المرة نظرا لما يمثله عاملي الجمهور من ضغط عصبي على اللاعبين، كما أنه يضع في الحسبان سيناريو مباراة الافتتاح بين الجارة بولندا واليونان حين تعادلت الأولى بشق الأنفس.
وتبدو المهمة متكافئة بالنسبة لأحفاد الفايكنج، إذ ترمي السويد بحملها كله في النسخة ال14 من اليورو على عاتق هداف ميلان زلاتان إبراهيموفيتش، هداف الكالتشو، وتحت إدارة فنية من المدرب إريك هامرين.
ويعول البلد الاسكندنافي على إبرا لقيادته لإنجاز مشابه لنسخة 1992 حينما بلغ قبل النهائي قبل أن يودع البطولة على يد ألمانيا، لكنه اعتاد على الخروج المبكر بعد ذلك.
لكن إبراهيموفيتش دوما ما يسقط ضحية للضغط العصبي الرهيب الذي يلاقيه قبل كل بطولة دولية كبيرة، كحال كبار نجوم الصفوة ككريستيانو وميسي، حيث يتهمه بنو وطنه بأنه يحقق الأمجاد والألقاب لفرقه وحسب، فهل يكسر القاعدة هذه المرة؟.