تاجر مواشي
10-06-2012, 12:40 PM
اغنام - ابل - دواجن - طيور
الحريق استمر 3 ساعات والخسائر 150 ألف ريالبالصور.. عقب سيجارة يلتهم حمولة 4 شاحنات أعلاف بالطائف
سمران القثامي- سبق- الطائف: أخمدت فرق الدفاع المدني بمركز عشيرة شمالي الطائف حريقاً اندلع أمس في أحد مباسط الأعلاف بمنحة القثمة على طريق عشيرة، وأتى على حمولة 4 شاحنات من أعلاف البرسيم تقدر قيمتها الأولية بـ 100 ألف ريال، ورجحت مصادر أمنية لـ "سبق" أن يكون سبب الحريق عقب سيجارة ألقي بجوار المبسط دون قصد.
ورصدت عدسة "سبق" الحريق الذي استمر قرابة 3 ساعات متواصلة، بالرغم من جهود رجال الأمن في السيطرة عليه، ولكن كان لحركة الرياح دور كبير في استمرار النيران في الحمولة التي تقدر خسائرها الأولية بـ 100 ألف ريال حسبما أفاد به صاحب المحل المحترق، حيث امتد الحريق إلى الإطارات التالفة التي وُضعت أسفل الحمولة وساهمت في انتشار ألسنة اللهب إلى أكوام الأعلاف الأخرى التي قضت عليها النيران.
ونشب الحريق في المبسط الذي كان على أمتار قليلة من إحدى محطات الوقود الواقعة على طريق عشيرة، حيث أوقف العمل في المحطة فترة اشتعال النيران في الحمولة، كإجراء احترازي خوفاً من امتداد الحريق إلى الأماكن المجاورة، فيما طالب الأهالي بإبعاد أماكن مباسط الأعلاف عن الطريق.
الحريق استمر 3 ساعات والخسائر 150 ألف ريالبالصور.. عقب سيجارة يلتهم حمولة 4 شاحنات أعلاف بالطائف
سمران القثامي- سبق- الطائف: أخمدت فرق الدفاع المدني بمركز عشيرة شمالي الطائف حريقاً اندلع أمس في أحد مباسط الأعلاف بمنحة القثمة على طريق عشيرة، وأتى على حمولة 4 شاحنات من أعلاف البرسيم تقدر قيمتها الأولية بـ 100 ألف ريال، ورجحت مصادر أمنية لـ "سبق" أن يكون سبب الحريق عقب سيجارة ألقي بجوار المبسط دون قصد.
ورصدت عدسة "سبق" الحريق الذي استمر قرابة 3 ساعات متواصلة، بالرغم من جهود رجال الأمن في السيطرة عليه، ولكن كان لحركة الرياح دور كبير في استمرار النيران في الحمولة التي تقدر خسائرها الأولية بـ 100 ألف ريال حسبما أفاد به صاحب المحل المحترق، حيث امتد الحريق إلى الإطارات التالفة التي وُضعت أسفل الحمولة وساهمت في انتشار ألسنة اللهب إلى أكوام الأعلاف الأخرى التي قضت عليها النيران.
ونشب الحريق في المبسط الذي كان على أمتار قليلة من إحدى محطات الوقود الواقعة على طريق عشيرة، حيث أوقف العمل في المحطة فترة اشتعال النيران في الحمولة، كإجراء احترازي خوفاً من امتداد الحريق إلى الأماكن المجاورة، فيما طالب الأهالي بإبعاد أماكن مباسط الأعلاف عن الطريق.